علاج جديد للصدفيه اسال الله ان يكون فيه شفائنا

[فكرى دياب]

أخى الفاضل والغالى
استاذ حيدر
سعادتى لاتوصف بنقلك لهذة ألأخبار الطيبة عن علاجك الجديد
وعن العلاج وما يحتوية وأنت محل ثقة كبيرة لنا
أتذكر أن ابن لنا كان قد ذكر مرة من المرات لى عن مادة
السيلينيوم وطلب منى بحثها وافادتة عنها
وفعلاً كنت قد قرأت عنها وعلمت أنها من الممكن أن تفيد الصدفية وياأخى العزيز أنصحك بالأستمرار فى تجربتك لشيئين ..
أولهما : ان طبيبك .أنت من سمع عن تجربتة من أخوة ثقة عندك نقلوا لك تجربتهم هم ورأيت أنت حالتهم وما وصلوا الية :
وثانيهما : أن الطبيب قلت أنك أكتشفت صلة قرابة معه وان شاء الله لن يضرك بشىء .
والشىء ألآخر . من أكبر ألأخطاء التى نمر بها ونرتكبها . هى .
عندما نجد تجربة ما قام بها غيرنا وأستفاد منها وقمنا نحن بتجربتها ولم تأت بنتائج جيدة معنا . فأننا نعزى هذا على أنها ربما غير مجدية أو ماشابة وننسى شىء مهم .
وهو أنه من الممكن أن مايصلح لك ويأتى بنتائج جيدة معك قد لاينفع معى ولاتتجاوب معه حالتى . ونسأل بعضنا سؤال .
هل كل مرضى الصدفية حالتهم وتكوينهم الجسدى وظروفهم المرضية ألأخرى بجانب الصدفية والمادية والأجتماعية متساوية مع بعضهم البعض .حتى ننتظر أن مايفيد غيرى لابد وان يفيدنى أعتقد لايمكن .
ولذلك رأيى الشخصى .
أن كل من يعرف عن تجربة أو علاج معين أو أى طريقة أخرى أن يقوم بتنفيذها ( بعد التأكد والبحث عنها جيداً طبعاً ) فأذا وجد من حالتة أستجابة معها يستمر ولايتركها حتى يصل الى نهايتها كاملاً . ولايتوقف فى أول أو منتصف الطريق وينعى حظه أو ينتقل الى تجربة أو علاج آخر . فكثرة التجارب قد يكون منها أكبر الضرر للمريض .
وعموماً وحتى لااطيل فى حديثى ..
صدقونى .يوجد علاجات عند بعض المعالجين والذين لم نسمع عنهم من قبل قد شفى بها مرضى صدفية وبشىء من العلاج لانتخيلة أبداً . والآن فقط قد عدت من سفرى لتقصى موضوع علاج أحدى زهرات منتدانا والموثوق منها لديكم كانت فى هذا الصباح قد أفادتنى بشفائها بفضل من الله وهذا العلاج . وطلبت منها عدم ألأعلان عنه حتى أتقصى عن الموضوع بنفسى والتأكد منه .وعدت لتوى من هذا السفر 150 كيلوا عن بلدتى .
وسوف أضع موضوعها عن قريب جداً هنا فى منتدانا .
وهانحن نبحث هنا وهناك وكما تعهدنا لن نتوقف عن البحث حتى يهدينا الله سبحانة وتعالى لأمر كان مكتوباً
فى امان الله