|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
قال الله تعالى :" وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ" نحسبه والله حسيبه أنه قتل في سبيل الله ، رحمه الله تعالى وأدخله فسيح جناته. وقال عز وجل:" لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا " من (تفسير الشيخ السعدي رحمهُ الله ) يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول، أي: يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله. ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين. وقوله: {إِلَّا مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى.
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كيفك يا شيخ شو اخبارك كل يوم تعال مش بس اليوم منعرف والله كل الشئ هاد ما بدي من امتالك يعلمني ديني بكفي يلي علموني . |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وقال تعالى:"سَأَصْرِفُ عَنْ آَيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آَيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146)" تفسير السعدي " سأصرف عن آياتي " أي عن الاعتبار في الآيات الأفقية ، والنفسية ، والفهم لآيات الكتاب " الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق " ، أي : يتكبرون على عباد الله ، وعلى الحق ، وعلى من جاء به ، فمن كان بهذه الصفة ، حرمه الله خيرا كثيرا ، وخذله ، ولم يفقه من آيات الله ، ما ينتفع به ، بل ربما انقلبت عليه الحقائق ، واستحسن القبيح . " وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها " لإعراضهم ، واعتراضهم ، ومحادتهم لله ورسوله ، " وإن يروا سبيل الرشد " أي : الهدى والاستقامة ، وهو الصراط الموصل إلى الله ، وإلى دار كرامته . " لا يتخذوه " أي : لا يسلكوه ولا يرغبوا فيه سبيلا وإن يروا سبيل الغي أي الغواية الموصل لصاحبه إلى دار الشقاء يتخذوه سبيلا ، والسبب في انحرافهم هذا الانحراف ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين ، فردهم لآيات الله ، وغفلتهم عما يراد بها ، واحتقارهم لها ـ هو الذي أوجب لهم من سلوك طريق الغي ، وترك طريق الرشد ، ما أوجب
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |