|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اعتذار واجب على قناة الجزيرة أسوأ من الرسوم ... وأسفل من كل هجوم ... وأحط من سفاهات الدانمركيين والايطاليين والألمان والأمريكيين، وأكفر مما قاله كفار اليهود والنصارى ومشركو العرب، وأخسُّ مما تفوه به كلُّ مجرمٍ في حق الإله وحق القرآن وحقِّ الرسول_صلى الله عليه وسلم_ ... ذلك الذي تقيأته وفاهت به "أم لهب" الجديدة، المدعوة (وفاء سلطان) في برنامج الاتجاه المعاكس بقناة الجزيرة في ( 4 /3 /2008 ) حيث تكلم إبليس على لسان تلك المرأة المسترجلة، في خطاب حماسي حار، أذيع على الهواء مباشرة، يسب دين الله علانية، ويسخر من دين المسلمين جهرة، من خلال قناة عرفت عند البعض بأنها قناة إسلامية "متنكرة"!. سؤالنا لقناة الجزيرة ومسئوليها هو: ماذا لو فاجأتكم هذه النكرة المنكرة على الهواء مباشرة، فسبت القائمين على القناة؟ أو زاد طول لسانها فسخرت من دولة القناة ومن سياستها الخارجية أو الداخلية، أومن دستورها الذي ينص على أن الإسلام هو دين الدولة؟؟، أو استطال لسانها أكثر فلعنت أمير دولة ما واتهمته في نفسه ونظامه بما لا يليق؟!!! نظن أن الإجابة يعرفها كل أحد ويتوقعها .. فهل من رد عملي من الجزيرة على ما اقترفته لتصحيحه وتصحيح مسارها أم أن سب الدين يتم جهارا على التلفاز والاعتذار الباهت على موقعها الالكتروني فأين الشرف والمصداقية المهنية التي تدعيها وأين المحاميون المسلمون من رفع القضايا عليها وملاحقتها هي ومن أساء ...!؟ لا نريد اعتذارا أجوفا بل نريد فعلا يشفي صدور المؤمنين منقول من موقع طريق الإسلام
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
أشكر نقلك للموضوع بارك الله فيكِ مشرفتنا الكريمة طالبة العفو من الله ، و إسمحي لي أخيتي بأن أبدي رأيي الخاص بالموضوع: أعتقد بأن إعتذار الجزيرة على موقعها الإلكتروني كان كافياً ، و لا أرى أن هناك مجالاً لكي نطالب بأكثر من ذلك في الوقت الحالي . أثبتت الجزيرة في اكثر من مقام توجهها للإسلام و المسلمين على عكس باقي القنوات المأجورة ، و ألغت إعادة البرنامج إحتراماً للمسلمين و هو امرٌ يؤخذ لها لا عليها. المفروض أن نشجع هذه التصرفات (الإعتذار أقصد) و أن نقبله بكل صدر رحب لأن القائمين على قناة الجزيرة هم في النهاية مسلمين ، و بالتأكيد لن تعود الجزيرة لمثل هذا الخطأ الفادح و ستحسب أمورها بدقة أكبر في المرات القادمة. |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
الجزيرة إعتذرت ، ولكن إعتذارها غير كافي ، لإنه حدث فقط على موقعها على الإنترنت ، الجزيرة دوت كوم ، هذا إعتذار غير مقبول ، وهو ذر للرماد في العيون ، ومحاولة مشبوهة لإحتواء الغضب الإسلامي ، الإعتذار مفترض أن يكون على شاشة فضائية الجزيرة ، لإن الإهانة المتعمدة من الدرزي فيصل القاسم وهي ليس الأولى منه أو من المرتدة وفاء سلطان ، فهذه هي المرة الثالثة للثنائي المارق . الإهانة جائت من الفضائية وليس من الموقع الإلكتروني ، ثم إن الفضائية يراها الجميع ، لكن الموقع ليس كل الناس لديهم إنترنت ، فالواجب أن يكون الإعتذار على الشاشة ، وأن يكون بلسان الدرزي فيصل القاسم . هذه الفضائية يوجد بها تياران تيار قومي بتزعمه الدرزي فيصل ، والنصراني سامي حداد ، بموازرة من ........... وتيار إسلامي يتزعمه المسلم أحمد منصور ، والمسلم وضاح خنفر بمساعدة من سلام عليكم |
#4
|
||||
|
||||
![]() [quote=ابو كارم;474106]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياك الله أخي أبو كارم.. الحاضر الغائب ![]() أخي الكريم.. بعيداً عن حصر الأمر بأسماء بعينها ، أعتقد بأنه يجب علينا الإنتباه إلى أمور أعظم من تقصي إعتذار لا يُقدّم ولا يؤخر ، مثل مذابح غزة و غيرها ، و من يقوم بالتغطية الإعلامية (الحقيقية هناك إلى حد بعيد) ، لا أن نجري خلف سراب لا يفيد سوى بتضييع الوقت و الجهد و .. ذر الرماد في العيون كما تقول دمت بخير. |
#5
|
||||
|
||||
![]() [quote=أبوسيف;474110]السلام عليكم ورحمة الله
يا عم الحج ، أهلا وسهلا ، يا عزيزي ، هذا أسلوب من أساليب المستشرقين للدخول إلى عقول المسلمين ، يعني بكل بساطة ، دس السم فى العسل ، أنا لا أنكر جهود الجزيرة في الأمور والقضايا العربية ، ولكن نحن نفدم الإسلام على ما سواه ، أن يأتى الطعن للإسلام بهذه الصورة وتحت بند حرية الرأي والتعبير ، فهذا أمر كارثي ، والجزيرة حالها كحال من أنزل الله فيه قرآنا يتلى : قال الله تعالى (افمن اسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير ام من اسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين )وقال الله (مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما اضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون ) ثم أنا حاضر ومش غائب ، بس في مشكلة ، كل ما أضع مشاركة ما بتطلع . سلام عليكم |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
حياك الله أخي الكريم الذي لديه مشكله في ظهور مشاركاته ![]() يا سيدي أنا لا أدافع عن الجزيرة و لا عن غيرها ، و صدقني أنني أضع الأدلة التي أوردتها على رأسي من فوق و لكن .. لا أستطيع أن أسوقها على هذا الموضوع لأنه ببساطه لا يحتاج إلى هذا الزخم الهائل من الإتهامات و نحن كمسلمين نقتّل و نذبّح كل يوم. المهم ... هل برأيك سيدي لو علم خنفر بما كانت تضمر وفاء سلطان كان سيسمح لها بذلك؟ مع أنني أعرف خنفر ، و لن أدافع عنه ، و لكن أقول أنه بالتأكيد لن يسمح أن يهان الإسلام في قناته. لكي لا اطيل.. دعنا من الدوران في حلقات مفرغة لا تقدم و لا تؤخر و لنجلب للإسلام شيئاً مفيداً ![]() دمت بخير. |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
" المؤمن لا يٌلدغ من حجر مرتين " رواه البخاري ومسلم . ماذا يتوقع الأخ وضاح من تلك المرتدة ، ولقد قالت شبيه قولها ، مرتين وعلى نفس البرنامج وبنفس المقدم . هل كان يتوقع منها أن تعلن إسلامها وعلى الهواء مباشرة ، أم كان يتوقع منها إعتذار منها كمتحدثة رسمية بإسم من يهاجم الإسلام ليل نهار . خلينا واقعيين ، البرنامج فلسفته هو الرأي والرأي الأخر ، ولكن أن تصل الوقاحة والدونية إلى هذا المستوى الهابط فذلك شيئ معيب في حق الجزيرة أولا وفى حق العاملين فيها ، الحقيقة إن الجزيرة إستطاعت بتبنيها للقضايا العربية والإسلامية أن تصنع جمهور كبير جدا ، وضعت نقطة جديدة بتاريخ الإعلام العربي الرسمي والخاص بشكل عام ، ولكن ما حصل لم يحصل على أسوء الفضائيات العربية وهي العبرية . |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أجدت أستاذي .. كلام مسدد وموفق .. أوافقك مئة بالمئة .. بالفعل ؛ أو ما كان لهم لما كانت الإساءة آتية عبر الفضائية كان من الواجب أن يأتي الاعتذار عبرها .. تحتي .. ![]() محبكم :: حامل الراية :: |
#9
|
||||
|
||||
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل
لو شتمتها لخساره فيها أن أحمل ذنبها لكن وفاء سلطان معروفا دايما بأسلوبها الأكثر من غباء ربنا يهديها وقناة الجزيرة معروفه بمذيعيها ومواضيعها الهادفه مشكوره لك اختى على نقلك الموفق
__________________
![]() لا تشكي من الأيام فليس لها بديل
ولا تبكي على الدنيا ما دام أخرها رحيل واجعل ثقتك بالله ليس لها مثيل وتوكل على الله حق التوكل فإنه على كل شيء وكيل |
#10
|
||||
|
||||
![]() هذا موضوع قديم يناقش نفس الأمر ، ولكن الجزيرة لم تعتبر والدرزي لم يغير ولم يبدل ، قال الله تعالى في أمثال الدرزي فيصل القاسم (يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا بطانه من دونكم لا يالونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم اكبر قد بينا لكم الايات ان كنتم تعقلون ) 'الجزيرة' منبر للتطاول على المسلمين ومقدساتهم?! 11 -3-2006 في الوقت الذي انشغل وما يزال العالم الإسلامي بالكارتون الدانماركي المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم وانطلقت فيه دعوات المقاطعة للدانمارك وبضاعتها. نجد أن "الجزيرة" القناة الأكثر التصاقا بالشارع العربي، والذي يسمع منها أصوات معارضة حُرمّت على قنوات ومحطات أخرى، تفتح برنامج الاتجاه المعاكس للإساءة إلى الإسلام ونبيه وقرآنه تحت مسمى الحوار والنقاش. قد نجد بعض العذر للقناة في كون البرنامج مبثوثا على الهواء مباشرة -وإن كان من المفترض على المذيع أن يُوقف الضيف عند حده خاصة إذا تطاول على مقدسات وحرمات أكثر من مليار من البشر-، غير أن هذا العذر سرعان ما يتبخر إذا علمنا أن الدكتور فيصل القاسم قد أعاد استضافة من تهجم على الإسلام بصفاقة ووقاحة وفي خلال فترة قياسية وجيزة. بل إن تكرار الاستضافة مع إعادة الهجوم المسموم والحاقد على الإسلام بمجمله، يرفع الكثير من علامات الاستفهام والتعجب. في حلقة من برنامج الاتجاه المعاكس تحت عنوان "ربط الغرب بين الإرهاب والإسلام" بُثت بتاريخ 28/7/2005، استضاف فيصل القاسم كلٌ من د.وفاء سلطان ود.أحمد بن محمد. النقاش كان ساخنا والحوار كان حادا وهجوم الدكتورة على الإسلام والقرآن كان صارخا، فقد قالت على سبيل المثال: "عندما تقرأ على طفل لم يتجاوز بعد سنوات عمره الأولى الآية التي تقول {أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ}، بغض النظر عن تفسير تلك الآية وبغض النظر عن أسباب نزولها والزمن الذي نزلت فيه، تكون قد خطوت الخطوة الأولى في طريق صناعة إرهابي كبير، أي عدالة في السماء تقر بهذا العقاب؟ أي عدالة في السماء تقر بهذا الإرهاب؟". الدكتور أحمد كان مقنعا في طرحه واستشهد بالتاريخ وبكثير من الوقائع، وكان رد وفاء سلطان يخلو من أي منطق ويُجافي الطرح العلمي، فعندما أرادت أن ترد على استشهاده بالحروب الصليبية، قالت: "أنا يا سيدي لا أتجاهل التاريخ، الحروب الصليبية التي يتحدث عنها أستاذنا، هذه الحروب جاءت بعد التعاليم الإسلامية وجاءت كردة فعل لهذه التعاليم، إنها قانون الفعل وردة الفعل، التعاليم الإسلامية حضت على رفض الآخر، حضت على إلغاء الآخر، حضت على قتل الآخر، ألم تحض على قتل اليهود والنصارى؟". هكذا وعبر قناة عربية إسلامية يأتي صوت يتهم التعاليم الإسلامية بالحض على قتل اليهود والنصارى. وعندما حارت في الرد على أطروحات مناظرها تفوهت في وجه بكلمة "اخرس". وحتى نستطيع أن نفهم الدكتورة وفاء سلطان ومستواها الفكري والحضاري أنقل ما كتبته حول ذات المناظرة لتبرر فشلها في الرد العلمي على مُحاورها في موقع الحوار المتمدن في العدد 1282 بتاريخ 1/8/2005, كتبت وفاء سلطان تقول: "يقول مثل أمريكي: إيّاك أن تجادل الأحمق إذ قد لا يميّز المستمعون بينك وبينه! لم يكن خياري هذه المرّة أن أجادل أحمقا وحسب، وإنّما وحشا بشريّا همجيّا وهائجا! من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، أن تواجه وحشا وتستطيع في الوقت نفسه أن تحافظ على إنسانيتك وأدبك! ولكنني حاولت قدر الإمكان أن أكون نفسي وأثبت لمشاهدي برنامج الاتجاه المعاكس الفرق بين المدنيّة والهمجيّة! لم تكن كلمة "اخرس" التي تفوّهت بها في نهاية اللقاء من شيمي، ولكنّها خبطة حذاء اضطررت، غصبا عنّي، أن أهرس بها ذبابة أصرّت حتى اللحظة الأخيرة على إزعاجي! أعتذر من جميع المشاهدين الذين أزعجتهم كلمتي هذه، فالإنسان ليس إلها!استضافني الدكتور فيصل القاسم مشكورا من الأعماق في برنامجه وكان نعم المضيف! حاول هو الآخر أن يقسّم الوقت بالتساوي، لكن الوحوش لا تؤمن بمبدأ القسمة العادلة وتتعامل دائما مع الأشياء بمنطق الغابة! لم يتعلم هذا الوحش في حياته أن يحاور إلاّ بالسيف، ولذلك عندما وجد نفسه مجردا أمام الناس منه لجأ إلى لسانه الداشر كي يقوم مقامه! فيصل القاسم وتعبيرا على ما يبدو عن تقديره لشكر صدر من أعماق وفاء سلطان، وربما لأسباب أخرى أجهلها أعاد استضافتها مرة أخرى في نفس البرنامج بتاريخ 21/2/2006، وتحت عنوان "صراع الحضارات". توقيت الحلقة جاء في خضم أزمة الكارتون الدانماركي, وعلى رغم الانشغال "الظاهر" للعالم الإسلامي وحكوماته وعلمائه ودعاته بقضية الإساءة الدانماركية, فإن أحدا –حسبي علمي- لم يتوقف عند التطاول الخطير بحق الإسلام ومقدساته والسموم التي بثتها وفاء سلطان عبر الجزيرة مكررة ما فعلته قبل شهور قليلة من ذات المنبر. الحديث طويل وممل/ ولكني اكتفي بنقل مقتطفات حرفية منه على سبيل المثال. "فيصل القاسم: ماذا تقصدين باختصار بجملة واحدة.. يعني نفهم من كلامك أن ما يحدث الآن هو صراع بين الحضارة متمثلة في الغرب والتخلف والجهل متمثلا بالمسلمين؟ وفاء سلطان: نعم هذا ما أقصد". "وفاء سلطان: المسلمون هم الذين بدؤوا بهذا التعبير، المسلمون هم الذين بدؤوا صراع الحضارات، عندما قال نبي الإسلام "أمرتُ أن أقاتلَ الناس حتى يؤمنوا بالله ورسوله"، عندما قسَّم المسلمون الناس إلى مسلم وغير مسلم ودعوا إلى قتال الآخرين حتى يؤمنوا بما يؤمنون هم أثاروا هذا الصراع، هم بدؤوا تلك الحرب وعليهم أن يوقفوا هذا.. .أن يعيدوا النظر في الكتب الإسلامية والمناهج التدريسية التي بين أيديهم والمملوءة بالدعوة إلى التكفير وإلى قتال الكافرين، هذا ما أردت أن أقوله"" "وفاء سلطان: أي حضارة في الأرض تجيز له أن يوصم بشراً بألقاب لم يختاروها لأنفسهم، مرة نطلق عليهم أهل البيت.. أهل الذمة ومرة يطلق عليهم أهل الكتاب ومرة يشبههم بالقردة والخنازير ومرة بالنصارى والمغضوب عليهم، مَن قال لكم بأنهم أهل كتاب, بأي حق تشبههم بالمغضوب عليهم والضالين". "وفاء سلطان: أنتم الذين سقطتم رهينة كتابٍ، أنتم الذين عجزتم أن تخرجوا بإنسانكم خارج حدود عقلية القرون الوسطى". هذه أمثلة بسيطة ومحدودة لمناظرة طويلة قدمها فيصل القاسم، مليئة بالهجوم على الإسلام ونبيه وقرآنه وباتهامات كثيرة لجموع المسلمين بالتخلف والإرهاب والجهل وما شابهه. هل هذا من الحوار في شيء؟ وهل تسمح محطات سي ان ان وفوكس وغيرهم لمفكرين مهما كانت جنسياتهم بمهاجمة أمريكا ودينها وشعوبها في برنامج طويل أو حتى قصير؟ ثم إذا قارنا الإساءة الدانماركية للإسلام بإساءة برنامج الاتجاه المعاكس آخذين بالاعتبار العوامل الجغرافية والأجواء المحيطة، وتكرار استضافة البرنامج لامرأة تقطر حقدا على الإسلام وحضارته وعلى المسلمين في غضون سبعة أشهر, فإني أجد أن الإساءة الثانية أشد هولا وأكثر فظاظة وفظاعة!! فقبل أن نحشد الطاقات لمواجهة كاريكاتور لصحيفة حاقدة على الإسلام في شمال أوربة, أوليس من الأولى أن نتساءل لماذا تمنح الجزيرة القطرية منبرها لامرأة تهاجم الإسلام ومقدساته وبشراسة، وتسئ إلى جموع المسلمين وتدافع وتنافح عن الاحتلال الأمريكي وعن إنجازاته الحضارية مرتين وخلال فترة وجيزة من الزمان؟ أطلب من قناة الجزيرة ومن الدكتور فيصل القاسم إيضاحا وتفسيرا واعتذارا عما جرى! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |