|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
بقلم // أبو مهند القمرى
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() قصه نسال من الله ان يهدينا فقط للتذكره لي ولكم أحد الشباب يتعالى على الله لا حول ولا قوة الا بالله فكان الله اكبر منه أحد الشباب يتعالى على الله اسمعوا ماذا قال !!!
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() قصص أبكتني أستمع لها ايها التائب وايتها التائبه أستمع لها أيها المسوف وأيتها المسوفه أستمع لها أيها العاصي وايتها العاصيه لعل فيها خير باب التوبة مفتوح ولو بلغت ذنوبكم علان السماء فلا تقنطو من رحمة الله
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() قصه عجيبه وهي حق قصة من أعجب القصص مواعظ وعبر.3gp قصة مبكية لشآب مؤثر جداً انصح بالدخول .... .... .. توب الى الله يا عاصي وعلم بان العمر أيام وهن قلائلُ باب التوبه مفتوح فلا تقنطو من رحمة الله
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() ملاحظة ... من أراد الاستماع للقصص التي مضت وانزلت من اليوتيوب أو المقالات فليرجع لصفحة 29, ,28, 27, 26 , 30 , فهناك قصص لتائبين وتائبات رائعه ومحزنه وفيها العبر
__________________
![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() قصة تائب يرويها الشيخ خالد الراشد ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ خالد الراشد في مقطع مؤثر و مبكي جدا 2013 أنصتوا جيدا ــــــــــــــــــــــــــــــــ لذة التوبه لا يذوق حلاوتها الى من تاب وحلاوة التوبة شي خيالي يا من شاب وما تاب ألى متى تسوف والى متى تسوفي ارجعو الى الله قبل الرحيل عن هذه الدنيا الدنيئه نادي في الاسحار ونادي يا الله يا توب من لي سواك الى من اهرب وانت ربي وخالقي وانت حبيب قلبي فتوب عليا يا مولى فنحن الذين عصيناك واليوم رجعنى اليك اللهم أقبل توبت التائبين يا الله يا الله يا الله
__________________
![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() لم تبق معصية لم اقترفها رجاء أنشروا قصتي،لست أدري كيف سأبدأ سرد قصتي فأنا أشعربالمرارة و بالألم و بالعذاب الشديد و أنا أخط هذه الكلمات علّني أكفّر عن القليل من الذنوب التي اقترفتها و علّها تفرجعنّي كربتي فوالله قد تعجز الكلمات عن تعبيرما يخالجني من حزن و من ندم ، إنني أمرّبلحظات من أتعس اللحظات التي يمكن أن يمرّ بها المرء في هده الدنيا ألا وهي لحظاتالشعور بالذنوب الكبيرة و بالندم الشديد،لحظات يختلط فيها الماضي بالحاضر ويصطدم فيها الضمير النائم بالإستفاقة الفجئية ليؤنب نفسه فيما بعد على ما فات ، فكيف سأكفّر عن ذنوبي ؟ و كيف سأمحو من ذاكرتي أخطائي التي لا تحصى و لا تعد ؟ و لربّما أتعس ما يمكن أن أفكّر فيه الآن هوالتساؤل كيف تجرّأت و اقترفت آثاما لا تغتفر ؟فأين كنت و أين كان عقلي ؟ ياإلاهي كم كنت حمقاء و كم كنت غبية.أعلم أن الله غفور رحيم و لكن صدقوني والله أخجل جدا من طلب العفو و المغفرة منالله لأنني أستحي أن أطلب العفو من رب كريم لا يبخل على عباده بالمغفرة و لكني بخلت بتوبتي عليه فيما مضى ، أقولها بكل صراحة فأنا حزينة جدا بل كلمة حزينة لا تقدر أنتعبر عما يخالجني من حزن و أسى و يأس وضياع.فأنا فتاة أبلغ من العمر34 سنة، بدأت تفقد بريقها يوما بعد يوم و كأني بالله يعذب قلبها المريض ، المريض بعدم ذكر الله، فعن رمضان لم أصم قط ، عن السرقة فأنا سرقت مرارا عدة، سرقت والدي ، سرقت سيدي في العمل ، سرقت زملائي ، عن الزنى فلقد زنيت مرارا عدة، كنت أشعر بأني مقيدة نحو الزنا والفساد لست أبرّر ما كنت أفعله و لكن صدقوني كنت أشعر بعيني تغمض و أنقاد من دون أن أشعر نحو الرذيلة لأفيق فيما بعد و أنا أبكي عما اقترفته و كنت دائما أتساءل لماذا أنا هكذا ؟ و لماذا شخصيتي ضعيفة تجاه الأوامر الشيطانية؟ و كان عقابي شديد ومرير ففي يوم من الأيام أحسست بشيء يتحركفي أحشائي لأعرف فيما بعد بأنني حامل في الشهر الثالث كان ذلك مع بداية شهر رمضان المعظم و كان عقابي من الله عز و جل أن أجهض ذلك الجنين الحرام في شهر محرم و كان عقابي أن قتلت نفسا بدون وعي ، يا إلاهي كيف أكفر عن ذنوبي فأنا أبكي ليلا نهارا عما اقترفته ، أعلم علم اليقين أن ذنوبي لاتكفرها دموعي أو توبتي و لكني ضعت و ضاعت حياتي، فمن سيرضى بفتاة ماضيها متسخ ؟ هذاما فعلته بيدي و الآن أنا أدفع ثمن ما اقترفته ، أرغب في التوبة النصوح و أرغب فيالإستقرار و لكني أشعر بأنني لا أستحق شيئا من الله و لا حتى الهداية.هذه قصتي باختصار و هذه معاناتي أردت نشرها و لو باختصار لتكون عبرة لغيري علّيباعترافي أكفّر عن القليل من الذنوب التي اقترفتها في حق نفسي التي أشعر أنها كانت نفسا طاهرة و لكنني دمّرتها و شوّهتها بيدي.. أعلم أن الله غفور رحيم و يحب العفو ولهذا السبب أشعر بقمة الألم لأنني لا أرى نفسي أهلا لغفران الله عز و جلّ فأنا لبست ثوبا غير ثوبي و تقمصت دور الشيطان بإرادتي و لم أكترث قطّ لما يمكنه أن يحدث لي والآن ها أني أدفع ثمن خطاياي وعسى أن يغفرالله لي ذنوبي و ها أني الآن فتاة مدمرةتشعر بالمرارة و بالحزن و الإكتئاب من قمة الشعور بالذنوب التي اقترفتها في حق نفسها و في حق عائلتها و شعورها بالذنب يكبريوما بعد يوم على ما فات ، فمن سيقبلب ذنوبها و باعترافاتها. فحياتي فقدت كل معانيالحياة و لست أجد هدفا أعيش من أجله سوى ساعات قليلة من الحياة أستغفر فيها ربي وأطلب منه المغفرة و الرحمة. أعلم أن لاييأس من رحمة و من روح الله إلا القوم الكافرون و لكن ذنوبي كبيرة و عقابي أكبر و غضبالله علي شديد. فيارب اغفر ذنوبي و استرعليّ فيما تبقى من حياتي. هذه يا اخواني واخواتي قصة فتاه تريد ان توصل رسالة للاخوات تقبل الله توبتها وثبتها على الطريق الصحيح
__________________
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() يا من تلهث وراء الغرائز إن القلب ليتفطر أسى وحسرة حين ترى الشاب أو الشابة في أوج القوه والفتوه ، يجعلا العقل بين الرجلين ، لا هم لهما إلا ملاحقة الشهوات ، يعيش احدهما هائما كالسكران ، يبحث عن الشهوة في كل مكان ، وبأي شكل ، حتى تصبح همه الأول ، فٌذا تحرك فمن أجلها ، وإذا سكن فلأجلها ، يقيم من أجل إرضاءها ، ويسافر بحثا عنها ، يسهر الليالي الطوال منكلا على عبادتها وتحقيق مطالبها ، نسي أهله ، وقطع أرحامه ، وتناسى صلاته وعباداته ، وغفل عن جميع الحقوق الواجبة عليه ، وصد وجهه عن كل محتاج لمساعدة أو طالب لخدمة إنسانية ، فقلبه ممتلئ بحب هذه الغريزة دون سواها ، قد انفلت الزمام من عقله تقوده الشهوة كيفما أرادت . ويا ترى ما الثمرة التي يجنيها من كل هذا اللهاث ، إنه يجني الكثير ، ولكنها ثمار حنظل مرير : الثمرة الأولى : قلق وخوف يحيط به من كل ناحية ، قلق عن إعراض الفتيات ، وخوف من الفضيحة والعار ، وتوجس من هجوم الأمراض الجنسية . الثمرة الثانية : الشرود الذهني والتشتت العقلي ، واختلال التفكير ـ تشعبت به الطرق ، وأعيته المسالك ، وسيطرت الشهوة على كامل قواه الفكرية . الثمرة الثالثة : قلة الإنتاج الفكرية والعملية ، لاشتغال فكره ، وتحطم نفسيته ، وإجهاد جسمه . الثمرة الرابعة : السعار الجنسي ، وتوهج الغريزة ، فهو كالذي يشرب من ماء البحر ، كلما شرب كأسا ازداد عطشا ، لا يرتوي أبدا . الثمرة الخامسة : التعرض للذل والمهانة في محاولة استعطاف الفتيات وجلب قلوبهن . الثمرة السادسة : ذهاب مخ الساقين ، وضعف البصر ، وشحوب الوجه ، والاحساس الدائم بالتعب والإرهاق . الثمرة السابعة : الشعور بالملل ، والتهرب بالمسؤولية ، وقلة الصبر والتنحمل ، والحساسية المفرطة ، والغضب لأتفه الأسباب ، وضيق الصدر ، والتشنجات العصبية ، والأمراض النفسانية . الثمرة الثامنة : هدر الأوقات من أجل لذة لحظات ، وضياع زهرة الشباب في السعي خلف الشهوات . الثمرة التاسعة : غياب أموال طائلة يمكن أن تصرف في كثير من المصالح الدينية والدنيوية؟ الثمرة العاشرة : جريمة الزنا دين يحمله الزاني ، ليوفيه مستقبلا في أهله : إن الزنا دين إذا أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فاعلم الثمرة الحادية عشر : ضعف إرادة الخير والصلاح تدريجيا في القلب ، وسيطرة المعصية عليه ، حيث يصبح عبدا لشهوته ، أينما توجهه توجه ، أراد التحرر من القيود الدينية والاجتماعية فنال حرية كحرية ببغاء محبوس في قفص ذهبي أو كلب مربوط بسلسلة ذهبية الثمرة الثانية عشر : غضب الله ومقته ، وحلول المصائب والآفات ، وعدم البركة في المال والعمر والأولاد . الثمرة الثالثة عشر : مقت الأقربية والأرحام ، لتضييع الحقوق ، وعدم الاكتراث بالمسؤولية . وصدق الله حيث قال : " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ".
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() حقيقة لا يوصف محاضرة للشيخ أبراهيم الزيات من اروع ما قدم أستمعو لها ابراهيم الزيات مبكي جداا موثر لايوصف
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا وجعل ما قدمت من قصص حجة لك لاعليك ورزقنا وإياكم توبة نصوح وثبتنا على الحق
__________________
![]() مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |