ماذا لو ..تم تنشيط الكورتيزول االطبيعى فى الجسم ..؟؟

[فكرى دياب]

ألأخوة وألأخوات
ألأفاضل
*******
بعد معاناة كل منا فى البحث والتحرى وراء أمل فى الشفاء من الصدفية ..
وتأكدنا باليقين الذى لايدع مجالاً للشك ..
أن الكورتيزون عقار فعال جداً وينهى على الصدفية فى أسرع وقت ممكن ..
ولكن
فى أستخدامة مخاطر كثيرة .بعد فاعليتة المؤقتة كما يعلم الجميع ..
جميل جداً ( زوين بزاف )
أذا كان الكورتيزون يفيد الصدفية ويشفى أغلب حالاتها فوراً
وبسبب امتصاص كمية كافية من الكورتزون عبر الجلد مؤدياً إلى العديد من المضاعفات ومنها:زيادة نسبة السكر في الدم وهذا الأثر يختفي مع التوقف عن الاستعمال.زيادة ضغط الدم.السمنة نتيجة لتجمع الدهون في المناطق الدهنية.هشاشة العظام.تثبيط محور الغدة الكظرية والغدة النخامية وتحت المهاد وذلك لأن الكورتزون يمنع إفراز الهرمونات المحفزة لإنتاج الكورتيزونات الطبيعية من الغدة فوق الكلوية. فى الجسم .
وأقف هنا عند هذة الجملة ..
ماهى النتائج الطبية على مريض الصدفية فى حالة التركيز على تنشيط الغدة فوق الكلوية(الجاركلوية) لذيادة انتاجها للكورتيزون الطبيعى ..
الموضوع يحتاج بحث للوصول إلى النتائج المبشرة
ان شاء الله
واطلب من كل اخواننا وأخواتنا ألأفاضل أن يدلى كل برأية فى هذا الموضوع لعل وعسى أن نقترب سوياً من بارقة ألأمل
الذى لن ينتهى حتى نصل إلية باذن الله
انة ولى ذلك والقادر علية
*********
بعض الردود من أطباء فى هذا الموضوع
********
ما هو الضرر أو الأثر الجانبي لأدوية الكورتيزون؟
كما إن لأدوية الكورتيزون آثارا علاجية ممتازة فان لها آثارا جانبية قد تكون خطيرة أحيانا إن لم يلتزم المريض بالتعليمات اللازم إتباعها، وأكثر ما تظهر عند استعمال أدوية الكورتيزون عن طريق الفم أو الحقن أو جرعات عالية مدة طويلة، لان ذلك يؤدي الى تعطيل غدة الجاركلوية عن إفراز الكورتيزون الطبيعي، وقد تحتاج إلى أسابيع أو شهور حتى تعود إلى عملها الطبيعي في إفراز الكورتيزون
************

ما هي أعراض الانسحاب من الكورتيزون؟ ولماذا تحدث؟
**************
اذا توقف المريض فجأة عن تناول الكورتيزون فان جسمه يخلو من الكورتيزون اللازم للعمليات الحيوية وذلك لان غدة الجاركلوية تكون قد توقفت عن إفراز الكورتيزون بسبب تناوله من خارج الجسم، وقد لا تعود إلى عملها إلا بعد أسابيع او شهور أو قد تحتاج إلى عام أو اثنين حتى تستعيد كامل نشاطها السابق ..
..................

إن العلاج بالإبر هو عملية تحفيز وتنشيط لرد الفعل الطبيعي بجسم الإنسان ضد الأمراض ويؤدي الوخز بالإبر في مناطق معينة من جسم الإنسان إلى تنبيه الجهاز العصبي الذي يحفز الغدد الصماء ونخاع العظام لتنشيط الجهاز المناعي بصورة عامة مما يؤدي إلى الشفاء، وقد ثبت علميا أن للإبر الصينية تأثيرا مانعا ومضادا للإلتهاب. ويعد هذا التأثير من أهم تأثيراتها على الإطلاق. ويؤدي غرس إبرة حول المفصل المصاب بالالتهاب أو الرشح والتورم الروماتيزمي إلى تنبيه الجهاز العصبي المركزي الذي ينشط بدوره الغدة النخامية وقشرة الغدة الكظرية فوق الكلية. مما يؤدي إلى زيادة إفراز هرمون الكورتيزون الطبيعي بتركيز كبير إلى تلك المنطقة، وهذا الهرمون يمنع الالتهاب ويتزايد إفرازالكورتيزون بتتابع جلسات العلاج بالوخز حتى يقضي نهائيا على الالتهاب الموجود بالعضلة أو المفصل ويعود الموضع المصاب بالروماتيزم إلى وضعه الطبيعي تماما.
************