|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() كان العرب القدامى يقسمون الجسم الى هواء وماء وتراب ونار ويقولون ان الامراض تنتج عن عدم التوازن في هذه الاجزاء وهذا التقسيم ورد في كتاب الطب النبوي لابن قيم الجوزية
|
#2
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا على التعريف
فما المعمول اذا او بماذا ينفعنا هذا التقسيم اخي؟
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() نعم صدقت
في الطب القديم ذكر هذا الكلام وفي العلاج الهندي قبل الاف السنين ذكر والان تستخدم بالطب الهندي وان شاءالله راح اضع موضوع متكامل عن الطاقات والامراض وطريقة العلاج ان شاءالله
__________________
قال تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) |
#4
|
||||
|
||||
![]() انا قريت الموضوع بصفة سطحية ولكن اود اقول لكم ترطيب الجلد عشان الجزء الترابي وثانيا الماء البارد عشان الجزء الناري المتمثل في الحكة والالتهاب.
ولا ننسى سيدنا ايوب قال له الله عز وجل "اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب" صحيح اني بحثت كي اعرف مما كان يعاني سيدنا ايوب عليه السلام ولكن هنا اشارات غفل عنها الكثيرون اولا مغتسل يعني علاج موضعى ثانيا بارد وانا اظن ان الامراض المناعية تقل حدتها مع انخفاض درجة الحرارة وذلك لان المضادات الموجودة في الجسم نوعين النوع الشائع منها يعمل عند درجة حرارة 37 وكذلك الخلايا الالتهابية ثالثا وشراب تعني ان هناك علاج داخلي بالفم رابعا وقف تفكيري عند كلمة اركض |
#5
|
||||
|
||||
![]() يأخي أليس المقصود بكلمة اركض يعني أضرب برجلك يخرج ماء بارد
__________________
[ |
#6
|
||||
|
||||
![]() اختي قال اركض يعني اجري او ارمح لكن ما قال اضرب برجلك والله اعلم
ربما تعني الركض بسبب الفرح والله اعلم |
#7
|
|||
|
|||
![]() ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الله يجزاك خير ترا الفتوى عظيمة استغفر الله وتب اليه قصة سيدنا ايوب عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام {وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ(41)ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ(42)وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لأُوْلِي الأَلْبَابِ(43)وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ(44)} {وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ} هذه هي القصة الثالثة في هذه السورة، والإِضافة للتشريف أي اذكر يا محمد عبدنا الصالح أيوب عليه السلام، الذي ابتلي بأنواع البلاء فصبر. {إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ} أي حين نادى ربه متضرعاً إليه قائلاً إني مسني الشيطان بتعبٍ ومشقة، وألمٍ شديد في بدني، قال المفسرون: وإِنما نسبَ ذلك إلى الشيطانتأدباً مع الله تعالى، وإِن ْكانت الأشياء كلها خيرها وشرها من الله تعالى، وكان أيوب قد أُصيب في ماله وأهله وبدنه، وبقي في البلاء ثمان عشرة سنة، وقد تقدمت قصته {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ} أي وقلنا له اضرب برجلك الأرض فضربها فنبعت له عين ماءٍ صافية {هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ} أي وقلنا له هذا ماءٌ تغتسل به، وشراب تشرب منه، فاغتسل منها فذهب ما كان بظاهر جسده، وشرب منها فذهب كل مرضٍ كان داخل جسده، قال أبو حيان {هَذَا مُغْتَسَلٌ} أي ما يُغتسل به {وَشَرَابٌ} أي ما يشرب منه، فباغتسالك يبرأ ظاهرك، وبشربك يبرأ باطنك، والجمهور على أنه نبعت له عينان، شرب من إحداهما واغتسل من الأُخرى فشفي {وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ} أي أحيا الله من مات من أولاده ورزقه مثلهم، قال الرازي: الأقرب أن الله تعالى متعه بصحته وبماله وقوَّاه حتى كثر نسله وصار أهله ضعف ما كان وأضعاف ذلك، وعن الحسن أنه أحياهم بعد أن هلكوا، وقال أبو حيان: الجمهور على أنه تعالى أحيا له من مات من أهله، وعافى المرضى، وجمع عليه من شتت منهم {رَحْمَةً مِنَّا} أي رحمةً منَّا به لصبره وإِخلاصه {وَذِكْرَى لأُوْلِي الأَلْبَابِ} أي وعبرة لذوي العقول المستنيرة، قال ابن كثير: أي وذكرى لذوي العقول ليعلموا أن عاقبة الصبر الفرج {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ} أي وقلنا له خذْ بيدك حزمة من القضبان الرفيعة فاضرب بها زوجتك لتبرَّ بيمينك ولا تحنث، قال المفسرون: كان أيوب قد حلف أن يضرب امرأته مائة سوطٍ إِذا برئ من مرضه، وسبب ذلك أنها كانت تخدمه في حالة مرضه، فلما اشتد به البلاء وطالت به المدة وسوس إليها الشيطان: إلى متى تصبرين؟ فجاءت إلى أيوب وفي نفسها الضجر فقالت له: إلى متى هذا البلاء؟ فغضب من هذا الكلام وحلف إن شفاه الله ليضربنها مائة سوط، فأمره الله أن يأخذ حزمةً من قضبانٍ خفيفة فيها مئة عود ويضربها بها ضربة واحدةً ويبرَّ في يمينه، ورحمةً من الله به وبزوجه التي قامت على رعايته، وصبرت على بلائه، وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه ولهذا قال تعالى { إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا} أي ابتليناه فوجدناه صابراً على الضراء {نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} أي نعم العبد أيوب إِنه كثير الرجوع إلى الله بالتوبة والإِنابة والعبادة .............. رد أحد الأخوه في الله على موضوع مشابه وهو كالتالي : قد يأتي هذا الاستعمال في اللغة ، وله تسمية في أصول الفقه ( لا أذكرها الآن ) ، ومثل ذلك قوله تعالى عن اليهود : " كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق " وهل هناك قتلٌ للأنبياء بحق ؟؟ هذا واستغفر الله واتوب اليه
__________________
قال تعالى : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ) |
#9
|
|||
|
|||
![]() اعزائي بعد نقاشات طويله في المنتدى توصلنا
الى ان الماء الحار هو الافضل للصدفيه لانها تخفض المناعه ومن ثم تنخفض معها اضطرابات المناعه وتنخفض ضهور الصدفيه الماء الحار لاهل الصدفيه فقط اما باقي الناس فالماء البارد يفيد جلودهم |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |