الجهاد: السبيل إلى العزة والتمكين - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4939 - عددالزوار : 2029867 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4514 - عددالزوار : 1306127 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1009 - عددالزوار : 123455 )           »          سِيَر أعلام المفسّرين من الصحابة والتابعين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 121 - عددالزوار : 77597 )           »          الشرح الممتع للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-(سؤال وجواب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 62 - عددالزوار : 49028 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 191 - عددالزوار : 61503 )           »          شرح كتاب الصلاة من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 76 - عددالزوار : 42899 )           »          الدورات القرآنية... موسم صناعة النور في زمن الظلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          تجديد الحياة مع تجدد الأعوام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-01-2008, 07:13 PM
الصورة الرمزية طالبة العفو من الله
طالبة العفو من الله طالبة العفو من الله غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: الإسكندرية
الجنس :
المشاركات: 5,524
الدولة : Egypt
افتراضي الجهاد: السبيل إلى العزة والتمكين

الجهاد: السبيل إلى العزة والتمكين

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين أما بعد.
قال - تعالى -: ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ)) (محمد: 31).
وقال - تعالى -: ((أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلا رَسُولِهِ وَلا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)) (التوبة: 16).
وقال: ((أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ)) (البقرة: 214).
وقال: ((أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ)) (العنكبوت: 2).

الجهاد: المجاهدون: الأبطال: الشهداء: أسماء كتبت وسطرت في كتب التأريخ؛ لو قدر كاتبوها أن يكتبوها بالدم لكتبوها من عظم تلك الأسماء، وهول تلك الأحداث التي سطرها المجاهدون في سبيل الله؛ ملاحم تعجز النفس على تخيلها؛ إيه والله؛ بدر واحد واليرموك والخندق والقادسية ومؤتة وحطين و..،،، بطولات وتضحيات يعجز القلم عن التعبير عنها؛ باعوا النفوس وتركوا الأهل والأوطان والأموال؛ باعوها لله رب الأرض والسماء،،،
إننا والله نعجز عن الحديث عن تلك النفوس التي باعت الأنفس لله وقاتلت لتكون كلمة الله هي العليا، شباب وشيوخ وحتى النساء لمعت كتب التاريخ من ذكرهم،، وسافت الأقلام من ذكر أوصافهم وبطولاتهم،، نعم إنهم المجاهدون أهل الصبر والبلاء والشدة؛ إنهم من ترك الدنيا وراء ظهره واقبل على الله وأفنى عمره في قتال أعداء الله،، نعم ما أكثرهم في عهود الصحابة والسلف وما اقلهم اليوم!!، إنهم رجال المرحلة والأبطال في سبيل العزة هم قادتها وجنودها، هم رجال التمكين والشموخ يشهد لهم الشرع والواقع،، هم الجسر إلى طريق التمكين،، هم الجدار المتين الذي صد عواصف الكفر والغدر،، وهم حصن العزة الذي أبى أن ينال من شرف هذه الأمة،، إن صفحات التأريخ ستكون بيضاء من دون ذكرهم وذكر بطولاتهم وتضحياتهم!! فهاهي كتب السيرة وهي تتحدث عن سيد المرسلين محمد - صلى الله عليه وسلم -؛ لا يوجد فصل من فصول السيرة إلا وذكرت البطولات والتضحيات ودماء الشهداء،، كيف لا ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((والذي نفسي بيده لولا أن رجالا من المؤمنين لا تطيب أنفسهم أن يتخلفوا عني ولا أجد ما أحملهم عليه ما تخلفت عن سرية تغزو في سبيل الله والذي نفسي بيده لوددت أن أقتل في سبيل الله ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل ثم أحيا ثم أقتل))[1].

والله نعجز عن ذكر فضائل الجهاد وأهل الجهاد؛ نعم والله فهم رجال ذلك الطريق اللاهب طريق المحن والشدائد، انه طريق العزة في سبيل الله؛ لا يسير فيه إلا الجلداء الأبطال الذين باعوا النفس لرب الأرض والسماء!! ألسنا نستشعر إن تلك التضحيات والمواقف وأولئك الرجال هم خير عُدة و أفضل زاد عبر هذا الطريق اللاهب الشاق، إلا نفتخر اليوم بمواقف الأبطال النادرة ونجعلها تاجاً يبرق فوق هام هذه الأمة، إلا ننتشي ونحن نتحدث ونذكر بدراً والقادسية واليرموك وحطين والزلاقة، ونتذكر خالدا والقعقاع والبراء أبن مالك وصلاح الدين و قطز ويوسف أبن تاشفين وغيرهم ممن صنعوا التاريخ..

ومع هذا كله ومع أن من يضحي اليوم قلة ممن باعوا النفس في سبيل الله؛ مع هذا كله ينال من المجاهد بالتجريح والتنقيص ولا حول ولا قوة إلا بالله!!

والله أتعجب: لم هذا التنكر لمواقفهم والاستهانة بتضحياتهم و التهوين من بذلهم وجهادهم وجهودهم، وعلام الإغضاء من كل جهد مجاهد يواكب الحق ويصدع به؟ لم التفرق والاختلاف و تتبع الأهواء والتشبث بالآراء وإن بان زيغها و زيفها وحيفها؟ لم التجروء على الفتوى والإسراع في إطلاق الأحكام جزافا بلا روية ولا دراية؟ لماذا الكثير من الدعاة والمفكرين عن الاعتراف بضرورة الجهاد وأهميته في هذا الوقت في بلاد المسلمين المحتلة!!

إن سبب ذلك أن ذلك الناقد والمستهين بأهل الجهاد: يعيش خال البال من الجهد والجهاد و من معاناة هذا الأمر الشاق العسير سيرى كل عمل لاستئناف حياة إسلامية حقيقية إنما هو لهو ولعب لأنه يعيش لنفسه ويحمل هم يومه مبدؤه: نفسي نفسي.. زوجي زوجي.. أولادي أولادي، فصبرا أيها السادة النظار والنقاد الكرام فستعلمون حينها أن المصلحة الكبرى هي في تحقيق العبودية بالجهاد في سبيل الله و في وجوب الكفر بالطاغوت بأعداد المواجهة و المفاصلة و التبرؤ منه،، و سيعلم بعض الذين أبطلوا الأسباب وأنكروها وتنكروا لها أن الدين لا ولن يقام بالردود المسجوعة وعبارات التشقيق و التقعير، ولا بالانشغال بالجزئيات وحدها وتهميش الكليات وإهمالها لا بل محاربتها و تحريفها وتزييفها..

والعجب كل العجب من أولئك الذين احتلت ديارهم واستبيح عرضهم وهدمت مساجدهم وهم يصرخون: الديمقراطية! والبرلمان! والحوار البارد، والعيش الهادئ، والمقاومة السلمية، والتعدد الدستوري، فهو لم يصنع الأحداث ولا فجر الانطلاقة، ولا بدأ العمل، ولا بعث الحياة والأمل، فضاعت المبادئ في طيات هذه الأسماء المائعة، وشوهت صورة الحق داخل هذا النفق المظلم، وأشربت القلوب حب الدعة والراحة، وجمحت إلى الخضوع والخنوع و استمراء الذل والامتهان، ورغبت عن الحق الجلي إلى دجى الباطل القاتم، فأنقلب المعروف منكراً والمنكر معروفاً وصار الجهادُ عنفاً وطلب الشهادة تهوراً والقتل والقتال تطرفاً والدستور قناة شرعية والتعددية حتمية دينية!! فلم تقدر قيمة لدماء الشهداء وأعراض الأسرى و أنات الثكالى.. لكننا نقول أن هذا هو الطريق منذ عهد المرسلين والمصلحين ليبلوا الله الصابرين ويعلم المجاهدين ويكشف زيغ المبطلين وأراجيف المرجفين.. وطالب الحق لا تتحكم فيه ردود الأفعال بل يضع نصب عينيه قول الرسول الكريم في صفة الطائفة المنصورة ((لا يضرهم من خالفهم و لا من خذلهم)).. فلا يؤثر فيه إفراط ولا تفريط و لا انحراف أو تقصير بل يمضي في طريقه ثابتاً شامخاً قائما على المحجة البيضاء التي تركنا عليها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى يلقى ربه وأن معاداة الباطل للحق لهي أبين شاهد وأقوى دليل على ثبات الحق وأهله.. قال الله - تعالى -: ((بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ)) (الأنبياء: 18).

قال شيخ الإسلام أبن تيميه - رحمه الله -: ومن سنة الله أنه إذا أراد إظهار دينيه أقام من يعارضه فيحق الحق بكلماته و يقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق[2].
جاء رجل إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال دلني على عمل يعدل الجهاد قال: ((لا أجده))، قال: ((هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك فتقوم ولا تفتر وتصوم ولا تفطر))، قال ومن يستطيع ذلك، قال أبو هريرة: ((إن فرس المجاهد ليستن في طوله فيكتب له حسنات))[3].
وقيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - ما يعدل الجهاد في سبيل الله - عز وجل -؟ قال: ((لاتستطيعوه)) قال فأعادوا عليه مرتين أو ثلاثا كل ذلك يقول: ((لا تستطيعونه))، وقال في الثالثة: ((مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم القانت بآيات الله لا يفتر من صيام وصلاة حتى يرجع المجاهد في سبيل الله تعالى))[4].

نعم إخوتي في الله:
المجاهدون هم رجال المرحلة: ((لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلّاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً)) (النساء: 95).
نعم.. هم رجال المرحلة.. وشرارة الملحمة.. وقادة الانطلاقة إلى سبيل العزة والسيادة..
فالصبر الصبر والثبات الثبات يا أهل الجهاد فان نصر الله قريب،، والحمد لله رب العالمين.

----------------------------------------
[1] رواه البخاري
[2] مجموع الفتاوى (57/28).
[3] رواه البخاري.
[4] رواه مسلم.

http://www.islamlight.net المصدر:
__________________




  #2  
قديم 14-01-2008, 07:52 PM
الصورة الرمزية راضية82
راضية82 راضية82 غير متصل
مشرفة ملتقى نصرة رسول الله
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مكان الإقامة: algeria
الجنس :
المشاركات: 3,243
الدولة : Algeria
افتراضي

بارك الله فيك
فعلا نحن بحاجه الي فهم المقصود من الجهاد
موضوع قيم
جزاك الله خيرا و جعلك من ورثة جنة النعيم
  #3  
قديم 15-01-2008, 01:40 AM
أحقا سألقى الحواري أحقا سألقى الحواري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مكان الإقامة: gaza
الجنس :
المشاركات: 4
الدولة : Palestine
افتراضي

اللهم ارزقنا الجهاد الخالص في سبيلك يا ارجم الراحمين
  #4  
قديم 15-01-2008, 05:57 PM
الصورة الرمزية طالبة العفو من الله
طالبة العفو من الله طالبة العفو من الله غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: الإسكندرية
الجنس :
المشاركات: 5,524
الدولة : Egypt
افتراضي

اللهم آمين

جزاكم الله خيرا على مروركم
__________________




  #5  
قديم 15-01-2008, 07:05 PM
الصورة الرمزية زهرة الياسمينا
زهرة الياسمينا زهرة الياسمينا غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: alex
الجنس :
المشاركات: 4,147
الدولة : Egypt
افتراضي

اللهم ارزقنا الجهاد فى سبيلك ......... حقا هذا الفهم الصحيح لمعنى الجهاد جظاكِ الله عنا كل الخير شكرا اختى الغاليه ....
__________________








  #6  
قديم 15-01-2008, 10:16 PM
الشفاء-90 الشفاء-90 غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مكان الإقامة: دولة الاسلام
الجنس :
المشاركات: 24
افتراضي

فقهاء التسول و بقية الجوقة يسمون الجهاد خروج عن ولي الامر ، لان هذا الولي لم ياذن بالجهاد وبناءا عليه فانتم خوارج ، و عند الرافضة المجوس وهابية تكفيريين

التعديل الأخير تم بواسطة أبوسيف ; 16-01-2008 الساعة 05:38 PM.
  #7  
قديم 16-01-2008, 05:07 PM
الصورة الرمزية طالبة العفو من الله
طالبة العفو من الله طالبة العفو من الله غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: الإسكندرية
الجنس :
المشاركات: 5,524
الدولة : Egypt
افتراضي

جزاكم الله خيرا على مروركم
__________________




  #8  
قديم 16-01-2008, 05:19 PM
أبو إلياس أبو إلياس غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: مدينة الرياح
الجنس :
المشاركات: 1,680
الدولة : Morocco
047

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي الفاضلة الكريمة
طالبة العفو من الله
حياك الله و بياك و جعل الجنة مثوانا و مثواك

شكر الله لك و رفع من قدرك
على موضوعك المبارك الطيب

لعلي سوف أسرد حديثا واحدا بما يخص الجهاد في سبيل الله و هو كاف بأن يزرع في نفوسنا حب الجهاد و الرباط في سبيل الله ...

"من مات ولم يغزُ ، ولم يحدث نفسه بالغزو ، مات على شعبة من النفاق" (رواه مسلم)

فلنظر أحدنا هل حدث نفسه بالجهاد أم لا ..
نسأل الله التوفيق و السداد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________

كُن مَعَ اللهِ وَلَا تُبَالِي ،،، فَإِن شَغَلَكَ شَيءٌ عَنِ اللهِ فَذَرهُ ...
فإنَّ في ذرئِه بُلُوغ المَرَامِ وسيرٌ ،،، نحوَ الهَدفِِ إن أفلَحت تصلهُ ...
  #9  
قديم 18-01-2008, 03:09 AM
الصورة الرمزية طالبة العفو من الله
طالبة العفو من الله طالبة العفو من الله غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: الإسكندرية
الجنس :
المشاركات: 5,524
الدولة : Egypt
افتراضي

"من مات ولم يغزُ ، ولم يحدث نفسه بالغزو ، مات على شعبة من النفاق" (رواه مسلم)

نسأل الله العافيه وان يكتبنا من الشهداء في سبيله اللهم آمين

اشكر مرورك اخي أبو سارة
__________________




 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 85.95 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 80.64 كيلو بايت... تم توفير 5.31 كيلو بايت...بمعدل (6.18%)]