|
ملتقى التنمية البشرية وعلم النفس ملتقى يختص بالتنمية البشرية والمهارات العقلية وإدارة الأعمال وتطوير الذات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ثالثاً: النقد الذي وجه إلى منهج المواد الدراسية المنفصلة: 1- تفتيت المعرفة: أدت زيادة تخصص المعرفة وزيادة مطالب الحياة الاجتماعية إلى ظهور مزيد من المواد الدراسية الجديدة وظهرت تجزئة المعرفة بصورة أكثر وضوحاً، ومع تضاعف ميادين المعرفة المتخصصة وتناقص الوقت المخصص لكل مادة دراسية، كل ذلك أدى إلى زيادة تعلم المعلومات غير المترابطة مما يؤدي إلى زيادة معدل النسيان لدى المتعلم، ويقلل من فرص التطبيق للحقائق والمفاهيم التي يتم تعلمها، وكذلك يقلل من فرص الربط بين تلك الحقائق والمفاهيم وبين الأشياء الدالة عليها، وأصبحت كل مادة دراسية تمثل طريقاً منتهياً ومسدوداً، ولقد أدت تجزئة التعلم بهذه الصورة إلى التقليل من إمكانية انتقال أثر التدريب وزيادة معدل النسيان لدى التلاميذ(الوكيل والمفتي:2005). 2- تقسيم المواد المنظمة منطقياً: يوجه البعض النقد إلى المواد الدراسية التي يتم تنظيم محتواها على أساس التنظيم المنطقي للمادة، وحجتهم في ذلك أن الكتب المقررة المستخدمة في التعليم مكتوبة للكبار، وأن تقسيم المعرفة تحت عناوين على أساس منطقي مقبول من وجهة النظر الأكاديمية، وهي على ذلك تناسب المعلم أكثر من مناسبتها للتلميذ،وفي الغالب فإن التلميذ لا يستخدم المقرر بعد الإنتهاء من دراسته لأن هذا المقرر لا يرتبط بميوله ولا بحاجاته ولا بمشكلاته ولا بمشكلات المجتمع الذي يعيش فيه التلميذ، ولقد أثبتت بعض الدراسات النفسية أن الفرد ينمو عن طريق اكتسابه سلسلة من الأنماط السلوكية والاتجاهات الاجتماعية المهارات مما يؤكد على أن التنظيم المنطقي للمادة الدراسية لم يعد الوسيلة المثلى ولا التنظيم المقبول لاكتساب التلاميذ كل تلك الميزات(أبو العز:2005). 3- إهمال جوانب شخصية التلميذ: يرى بعض الباحثين أن منهج المواد الدراسية المنفصلة يركز على الجانب المعرفي فقط، ويهمل الجوانب الأخرى للأهداف، كما يهمل قيمة مهارات التفكير لدى التلاميذ وكذلك قيمة الميول والقدرات، وحتى بالنسبة للجانب المعرفي نجده يعطي اهتماماً أكثر لعملية حفظ واستظهار الحقائق والمعلومات، ويعمل على تأكيد تعلم التفاصيل وإهمال عمليات الفكر الإيجابية وإهمال العوامل التي تساعد إنتقال أثر التدريب لدى التلاميذ، وإهمال العلاقات الايجابية بين الأفكار والحقائق، أي أنه يمكننا القول إن هذا النوع من تنظيمات المناهج يهتم بتنمية جانب واحد فقط من جوانب النمو لدى التلاميذ وهو الجانب المعرفي وإهمال بقية جوانب النمو الأخرى مثل ميول التلاميذ وحاجاتهم ومشكلاتهم، مع أن التلميذ هو محور العملية التعليمية والتربوية (مصطفى:2001). 4- طريقة التدريس: يعتمد منهج المواد الدراسية على طريقة الإلقاء من جانب المعلم والتسميع من جانب التلميذ، ونادراً ما يستخدم المعلمون طرقاً أخرى في التدريس، وذلك يرجع إلى إعتقادهم في أن الطريقة المثمرة في نقل الحقائق والمعلومات من الماضي إلى الأجيال الحالية والقادمة هي طريقة الإلقاء، وكلما استطاع التلميذ أن يردد ما عرفه فإن ذلك يعد دليلاً على التحصيل، ومن النقد الذي يوجه إلى تلك الطريقة، أنها تجعل المادة الدراسية غاية في ذاتها ويصبح المعلم مصدراً للمعلومات، والشخص الذي يعرف الأجزاء الهامة من المادة الدراسية وهو الذي يحدد مايتعلمه التلميذ في كل درس من الدروس، أما التلميذ فهو في موقف سلبي ويقتصر عمله على تلقي المعلومات التي يلقنها له المعلم وتنفيذ ما يطلبه المعلم دون إعتراض، وبذلك فإن من أهم عيوب تلك الطريقة، هو حرمان التلميذ من فرص البحث والتنقيب عن المعلومات التي تناسبه، خاصة التي يشعر بالحاجة إليها كما تحرمه من أنواع النشاط الأخرى ذات القيمة التربوية الكبيرة كما أنها تجعل معظم التلاميذ يشعرون بالملل فلا يقبل الواحد منهم على المادة الدراسية إلا من أجل النجاح في الامتحان، ولقد أثبتت البحوث المتعلقة بعملية التعليم والتعلم أن التعلم عن طريق الإلقاء أو الوصف أو القياس يؤدي إلى تنمية السلبية الفكرية ومنع انتقال أثر التدريب(الأصول التربوية:1985). 5- الانفصال عن الحياة والبعد عن خبرات التلميذ: إن بعد المنهج عن تطبيقات الحياة وخبرات التلاميذ وعدم مراعاته لميول التلاميذ أضعف دافعيتهم للتعلم، وفي الحقيقة لا يعرف بالضبط هل طريقة التدريس أو تنظيم المحتوى هو السبب في هذا الانفصال،ولكن من الإنصاف أن نقول إن منهج المواد الدراسية وطريقة تدريسه لا يفسح المجال بالقدر الكافي لخبرة التلاميذ ولا يتخذ منها نقطة بداية للعملية التعليمية ولا ينمي مهارات التلاميذ في تطبيق ما تعلموه على مشكلات الحياة التي تواجههم في المجتمع الذي يعيشون فيه، مع العلم أن المعرفة لا تكتسب من خلال الخبرات الحية، أو التي لا توضع موضع الاستخدام في مجالات الحياة، تعتبر مادة ميتة لا حياة فيها(مبارك:1995). 6- تقسيم المادة لا يؤدي إلى النمو المتكامل للقوى العقلية: لقد اتضح أن المحتوى المقسم إلى مواد دراسية منفصلة ليس وسيلة مناسبة لتحقيق النمو المتكامل للقوى العقلية مهما بذل المعلمون من جهد، وربما يكون نقطة الضعف في المفهوم التقليدي لتنظيم المادة، هو افتراضها أن التدريب القوي في المواد الأكاديمية البعيدة عن الواقع الاجتماعي ينمي القدرات والمهارات المطلوبة في مواجهة مشكلات الحياة، ولكن الأبحاث التي أجريت في هذا المجال قد أثبتت أن سبب عدم نجاح الشاب في مواجهة المشكلات خارج المدرسة يرجع إلى أن المدرسة لم تعطهم فرصة كافية للتمكن من القدرات والمهارات الهامة المطلوبة للحياة(مبارك:1995). 7- تخطيط المنهج لا يتم على أساس الأهمية: من الانتقادات الهامة التي توجه إلى منهج المواد الدراسية المنفصلة أنه يخطط مسبقاً ويفرض على كل من المعلم والتلميذ من الجهات المركزية، هذا إلى جانب أن عملية التخطيط لا تتم على أساس أهمية المعرفة المقدمة في إحياء التراث الثقافي أو في وضع استراتيجيات المستقبل، كما أن هذا المنهج يؤدي إلى حصر مجال المعرفة وتحديده وبالتالي فإن معنى ذلك أنه في حالة ظهور معرفة جديدة فلا يمكن إضافتها إلا بإضافة مواد دراسية جديدة، ومعنى ذلك إزدياد عدد المواد باستمرار قد يبعد التناسق بينها، هذا إلى جانب أن منهج المواد الدراسية قد اهتم بجانب واحد فقط من التراث الثقافي وهو المعرفة، مع إهمال جوانب التعلم الأخرى مثل العادات والميول والاتجاهات والقيم وغيرها من جوانب التعلم الأخرى(حميدة:د.ت). 8- عدم الاهتمام بالفروق الفردية: يفرض منهج المواد الدراسية المنفصلة دراسة مجموعة من المواد الدراسية على جميع التلاميذ بصرف النظر عن قدراتهم واستعداداتهم، (سعادة، وإبراهيم: 2001) وهذا يؤدي بدوره إلى تعثر بعض التلاميذ في الدراسة، وفشل البعض الآخر مما يؤدي إلى زيادة حالات التسرب،وهو بذلك يهمل الفروق الفردية بين التلاميذ، ويعاملهم على أساس أنهم جميعاً متساوون في قدراتهم واستعداداتهم. 9- الفلسفة التي على أساسها بني المنهج: بني منهج المواد الدراسية المنفصلة على فلسفة غير سليمة إذ كان يتصور واضعو هذا المنهج أن التوسع في المعلومات والتعمق في المعرفة يزيد من قدرة الفرد على فهم شؤون الحياة، وعلى إتباع السلوك السليم، وعلى إكتساب العادات المرغوبة، وهذا غير صحيح، إذ أن المعرفة وحدها ليست كافية بالمرة لتوجيه السلوك، ففي كثير من الأحيان يقوم الفرد بعمل معين مع علمه بأن هذا العمل ضار له مثل الكذب أو السرقة ومع ذلك يقوم بهذا العمل، مثال اللص الذي يسرق هل لا يعرف أن السرقة عمل يعاقب عليه في دنياه ويحاسب عليه في آخرته ؟ وهل عندما يعرف التلميذ أهمية النظافة وأساليبها هل يصبح نظيفاً فعلاً؟ بالطبع لا، لأن الطفل حتى يصبح نظيفاً لا بد من تعويده على القيام بأنواع معينة من السلوك المرتبط بالنظافة إلى جانب تعرف المعلومات ومتابعة السلوك التلميذ وتشجيعه إذا لزم الأمر أو تحذيره أو معاقبته عند ترك هذا السلوك حتى تصبح النظافة عادة من العادات وجزءاً من سلوك التلميذ (الوكيل والمفتي:1998). 10- شكلية التطوير وسطحيته: يكون التطوير في هذا المنهج تطويراً معرفياً فقط، عن طريق الإضافة والحدذ والتعديل في الصياغة أو الترتيب، دون أن يكون ثمة تطوير مصاحب في أداء المعلم وإعداده أو تدريبه أو تطوير مماثل في عملية التقويم، الأمر الذي يفقد التطوير مغزاه(سعادة وإبراهيم:2001). رابعاً: مزايا منهج المواد الدراسية المنفصلة: 1- نقل التراث الثقافي بين الأجيال: يرى المؤيدون لمنهج المواد الدراسية المنفصلة أن من أهم مميزاته ضمان إنتقال التراث الثقافي عبر الإجيال، لأن تراكم التراث الثقافي يتطلب تنظيمه في إطار منسق، بحيث يسهل دراسته وتعلمه ومن ثم نقله عبر الأجيال والاحتفاظ به، وهذا ما يقوم به منهج المواد المنفصلة، فالتلاميذ يكتسبون في أعوام قليلة ما ورثناه من ثقافة خلال عدة قرون هذا إلى جانب نقل التراث الثقافي من دولة إلى أخرى بطريقة منتظمة، ومما لا شك فيه أن نقل التراث الثقافي بين الأجيال من الأهداف الهامة التي تسعى التربية إلى بلوغها(الوكيل والمفتي:1998). 2- سهولة تخطيطه وإعداده وتنفيذه وتتقويمه وتطويره: إن التنظيم المنطقي المستخدم في عرض محتوى المنهج يساعد في تخطيطه وإعداده، ولا يتطلب ذلك أكثر من عملية تحديد المعلومات التي يجب تزويد التلاميذ بها ثم توزيعها في صورة مواد دراسية على مراحل وسنوات الدراسة المختلفة، ثم تحديد الطرق والأساليب والوسائل المناسبة، أما بالنسبة لتنفيذه فهو لا يحتاج إلا إلى تجهيز الفصول، وإعداد الكتب الدراسية، وطبع النشرات والتوجيهات اللازمة للمعلمين، أما التقويم فغالباً ما يتم عن طريق الامتحانات سواء كانت شهرية أو في نهاية العام الدراسي، أما تطويره فيغلب عليه أسلوب الحذف والإضافة سواء الجزء من المادة الدراسية أو للمادة الدراسية كلها(قورة:1985). 3- يحظى بتأييد عدد كبير من رجال التعليم: لقد أدى إستخدام هذا التنظيم المنهجي لسنوات طويلة إلى تمسك العديد من المعلمين والموجهين به، وذلك لأنهم قد تربوا وأعدوا في ظل هذا المنهج، وبالتالي فهم يعملون على تأييده ومناصرته بكافة الوسائل وهو يحظى أيضاً بتأييد بعض رجال الجامعات له، وذلك لأنه يسمح بالتعمق في دراسة المواد وهذا يتمشى مع طبيعة الدراسة بالجامعات التي تركز على الجانب التخصصي الأكاديمي(سعادة:2001). 4- اقتصادي بالنسبة لغيره من التنظيمات الأخرى: يعتبر منهج المواد الدراسية المنفصلة اقتصادياً بالنسبة لغيره من التنظيمات المنهجية الأخرى، إذ لا يتطلب سوى بناء المدارس فقط، فهو لا يحتاج معامل أو ملاعب أو أماكن لممارسة الأنشطة الأخرى في العملية التعليمية ولا يحتاج إلى ورش أو مزارع أوأماكن لتنفيذ مشروعات النشاط، وإنما يكفي فقط حجرات الدراسة وبعض الحجرات الإضافية التي قد يمارس فيها التلاميذ بعض الهوايات (إبراهيم:1975). 5- سهولة عمل المعلم: ( يقوم المعلم بعمله بسهولة ويسر): إن تنظيم منهج المواد الدراسية المنفصلة يسهل عمل المعلم في عملية التدريس، وكذلك في عملية التقويم، ففي عملية التدريس يركز المعلم على الحقائق والمعلومات والقوانين، هذا إلى جانب ثبات المحتوى حيث لا يختلف من بيئة إلى أخرى ولا من زمان إلى آخر، وأما عملية التقويم فهي تقتصر على عملية بناء الاختبارات سواء كانت مقالية أو موضوعية، وذلك بهدف التأكد من أن التلاميذ قد استظهروا ما درسوه من معلومات وحقائق(الوكيل والمفتي:1998). 6- سهولة مهمة التنفيذ: من مميزات منهج المواد الدراسية المنفصلة سهولة مهمة التلميذ حيث يقدم إلى التلميذ المادة الدراسية في صورة سهلة ومنظمة ومبوبة تحت عناوين أساسية وأخرى ثانوية، ومسجلة في الكتاب المدرسي الذي يأخذه التلميذ في أول العام الدراسي، ويرجع إليه كلما احتاج إلى مراجعة أو حفظ المعلومات والحقائق التي يتضمنها الكتاب المدرسي والذي يقوم المعلم بشرحها وتبسيطها وتلخيصها. خاتمة: لقد بذلت محاولات عديدة من أجل تحسين منهج المواد الدراسية المنفصلة بهدف تلاشي أوجه القصور التي سبقت الإشارة إليها، ولقد أدت هذه المحاولات إلى تقديم منهج المواد الدراسية المنفصلة بأسلوب آخر وتحت أسماء مختلفة نوضحها اختصاراً فيما يلي: أولاً: منهج المواد المترابطة ثانياً: منهج الادماج ثالثاً: منهج التكامل (إبراهيم والكلزة:د.ت). أولاً: منهج المواد المترابطة: وفي هذا النوع من التنظيم المنهجي تبقى المواضيع منفصلة، بمعنى أن خصائص منهج المواد الدراسية تبقى كما هي على انفصالها، وعلى أوقاتها المعينة لها، ولكن كل ما يحدث أن يتفق معلموها على خلق شيء من الترابط بينها، فيعالج معلم اللغة العربية العصر الأدب في العصر الجاهلي، وآخر التاريخ في العصر الجاهلي، وثالث، يعالج الظاهر الاجتماعية فيه، وهكذا. وفي هذا التنظيم المنهجي يحدث شيء من تنظيم بعض المفاهيم المشتركة وتقويتها، ويحدث تكامل بين فروع المعرفة المختلفة، وهذا ما تنادي به التربية الحديثة. إلا اننا في نفس الوقت يجب أن ندرك أن الموضوعات تبقى كما هي منفصلة بمعنى أن الترابط هنا ظاهري ولا يمت للمحتوى بأية صلة. ثانياً: منهج الإدماج: ويعني الإدماج معالجة النواحي المنفصلة بعضها بالبعض الآخر من المواد الدراسية المنفصلة، فيمكن إدماج المهارات اللغوية من تعبير وقراءة، وخط وقواعد وتعبير كتابي وأدب، ويسمى هذا الميدان "فنون اللغة" وكذلك "ميدان العلوم العامة" وتشمل الكيمياء والطبيعة والأحياء، ومجال "العلوم الاجتماعية" ويعالج فيه التاريخ والجغرافية والاجتماع والاقتصاد. وإذا نظرنا إلى هذا المنهج نلاحظ أنه صورة أخرى لمنهج المواد الدراسية ولا يختلف عنه في شيء إلا في الناحية التنظيمية فقط. ثالثاً: منهج التكامل: وهو خطوة وسط بين انفصال المادة الدراسية وادماجها دمجاً تاماً، لأنه يعترف بالمواد المنفصلة في نفس الوقت الذي يعبر فيه حدودها عند الضرورة وأثناء عملية التدريس، وهذا المنهج يقدم فرصاً مفتوحة أمام التلاميذ ليختاروا فيها تبعاً لمستوى مشكلات أو مواقف حياتية يقومون بمعالجتها تحت إشراف مدرسيهم، وفي أثناء معالجة التلاميذ لهذه المواقف يقومون بإنتقاء أجزاء من المواد الدراسية يشعرون بالحاجة إليها، ثم يقوم التلاميذ بدراسة أجزاء المواد التي انتقوها بحيث تتكامل أمامهم هذه المواد مع معالجة المشكلة مع قيامهم بأوجه نشاط متعددة. قائمة المصادر والمراجع: • الجمل، نجاح، (د.ت) نحو منهج تربوي معاصر. د.ط. • حميدة، إمام مختار، (د.ت.) تنظيمات المناهج وتطويرها، مصر: القاهرة، دار زهراء الشرق. • سعادة، جودت، وإبراهيم، عبد الله، (2001) تنظيمات المناهج وتخطيطها وتطويرها. دار الشروق. • قورة، حسين، (1985) الأصول التربوية، مصر: القاهرة، دار المعارف. • الوكيل، حلمي، والمفتي، (2005) أسس بناء المناهج وتنظيماتها. دار المسيرة. الأردن: عمان. • الوكيل، حلمي، والمفتي، (1998) المناهج، مصر: القاهرة، مكتبة الإنجلو المصرية. • مبارك، فتحي، (1995) الأسلوب التكاملي في بناء المناهج بين النظرية والتطبيق، القاهرة، دار المعارف. • مصطفى، صلاح، (د.ت) المناهج الدراسية، السعودية، دار المريخ. • إبراهيم، مجدي، (د.ت) تنظيمات حديثة للمناهج التربوية، القاهرة: مصر، مكتبة الإنجلو المصرية. • إبراهيم، فوزي، ورجب الكلزة، (د.ت) المناهج المعاصرة، الإسكندرية، منشأة المعارف.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |