أين تراجم هؤلاء؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 14853 - عددالزوار : 1086190 )           »          بيع العربون (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          أحكام من أدرك وقت الصلاة فلم يصل ثم زال تكليفه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          بيع حبل الحبلة والمضامين والملاقيح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          لماذا أحب رسول الله؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          علة حديث: ((من غسل واغتسل يوم الجمعة وبكر وابتكر، كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          الحديث العاشر: صلة الرحم تزيد في العمر والرزق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          تخريج حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبال في الجحر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          رفع الارتياب في بيان أحكام إجازة القراءة والسماع عن بعد ومن وراء حجاب لأحمد آل إبراهي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          «عون الرحمن في تفسير القرآن» ------متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 483 - عددالزوار : 174604 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام > ملتقى أعلام وشخصيات
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى أعلام وشخصيات ملتقى يختص بعرض السير التاريخية للشخصيات الاسلامية والعربية والعالمية من مفكرين وأدباء وسياسيين بارزين

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 21-02-2020, 04:39 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 163,449
الدولة : Egypt
افتراضي أين تراجم هؤلاء؟

أين تراجم هؤلاء؟


د. عبدالحكيم الأنيس



من المُشكلات التي تواجِهُ الباحث في التراث عدمُ وجود تراجم لعلماء أثروا المكتبة الإسلامية والحياة العلمية، أو نقصُ المعلومات في التراجم الموجودة نقصاً شديداً جداً.



وقد اجتمع تحت يدي مجموعةٌ من الأسماء التي لا تراجمَ لأصحابها تماماً، أو لا تراجم وافية، أعرضُها هنا للبحث عن الأسباب التي أدّت إلى هذه المشكلة، وللبحث كذلك عن تراجم لهم، والرواة الذين لم يقف المحدِّثون على تراجم لهم، غير قليلين، ولا أذكر منهم هنا سوى واحد، -هو شيخ البخاري-.



وهؤلاء العلماء هم:

• الخطاب بن المعلى المخزومي:

له موعظة بليغة لابنه أوردها ابنُ حبان في كتابه "روضة العقلاء" صـ 198 كاملة.



وذكره ابنُ عساكر في "تاريخ دمشق" ذكراً مقتضباً فقال (16/ 456):

"الخطاب بن المعلى الدمشقي: وكان أديباً حكيماً، أوصى ابناً له وصية حسنة رُويتْ عنه".



وذكر له النديم في "الفهرست" (1/ 526) ديوان شعر في خمسين ورقة.

ولم أجد له ترجمة.

قلت هذا في تعليقي على "الحكم الملكية والكلم الأزهرية" للشيخ مرعي الكرمي صـ 63 - 64.



وقد أورد -أي الكرمي- له قولاً من هذه الوصية منسوباً إلى بعض الفلاسفة متابِعاً في ذلك للآبي في "نثر الدر" (4/ 172).



محمد بن أبي الخطاب القرشي، أبو زيد ( 000 - 170 هـ = 000 - 876 م).

قال الزركلي (6/ 114): "راوية عالم بالشعر. صنّفَ (جمهرة أشعار العرب - ط)، ولم أظفرْ بترجمته في كتب المُتقدّمين".



الداخلي شيخ البخاري:

قال الحافظ ابن حجر في "هدى الساري" ص 478:

"قال الفربري: سمعتُ محمد بن أبي حاتم ورّاق البخاري يقول: سمعتُ البخاري يقول: أُلهمت حفظ الحديث وأنا في الكُتّاب.



قلت: وكم أتى عليك إذ ذاك؟

فقال: عشر سنين أو أقل، ثم خرجتُ من الكُتّاب فجعلتُ أختلفُ إلى الداخلي وغيره، فقال يوماً فيما كان يقرأ للناس: سفيان عن أبي الزبير عن إبراهيم. فقلت: إن أبا الزبير لم يرو عن إبراهيم، فانتهرني، فقلتُ له: ارجعْ إلى الأصل إن كان عندك: فدخل فنظر فيه: ثم رجع فقال: كيف هو يا غلام؟ فقلت: هو الزبير وهو ابن عدي عن إبراهيم، فأخذ القلمَ وأصلح كتابه وقال لي: صدقتَ.



قال: فقال له إنسانٌ: ابن كَمْ حين رددتَ عليه؟

فقال: ابن إحدى عشرة سنة". ا.هـ مصححاً.



قال الأستاذ عبد الفتاح أبو غدة في كتابه "تحقيق اسمي الصحيحين واسم جامع الترمذي" صـ 14:

"لم أقف على اسم (الداخلي) ولا ترجمته، وقد بحثتُ عنه منذ أكثر من ثلاثين سنة، فما تركتُ كتاباً وصل إلى يدي وظننتُ أنَّ فيه احتمال وجوده فيه، إلا تصفحتُه وفحصتُه.



وليس في هذا الاسم تحريف، فهكذا هو: (الداخلي) بخط الإمام قارئ "الهداية"، في نسخته من "هدي الساري" التي كتبها بخطه، وقرأها على المؤلف شيخه الحافظ ابن حجر، وذكرتُ مكانها ووصفها في تعليقي على كتاب "قواعد في علوم الحديث" لشيخنا ظَفَر أحمد التهانوي رحمه الله تعالى صـ 200 - 201.



والداخلي من شيوخ البخاري في نشأته، ولم أجد له ترجمة في المظان التي رجعتُ إليها، ولم يذكره السمعاني في "الأنساب"، وظاهر سياق العبارة هنا أنه من شيوخه في بخارى التي نشأ بها، وقد ترجح عندي أنه منسوب إلى (مدينة بخارى الداخلة)، التي هي داخل السور الثاني الأصغر، المحيط به السورُ الأولُ الأكبر، كما فهمتُه من "معجم البلدان"، عند ذكر (بخارى) (1/ 353)، وعند ذكر (مدينة بخارى) (5/ 79)".



علي بن إبراهيم البغدادي مؤلِّف كتاب "سمات الخط ورقومه":

قال الشيخ عبد الفتاح أبو غدة في تعليقة له على "تصحيح الكتب" لأحمد شاكر صـ 16:

"لم أقف على ترجمته".



الحكيم الترمذي أبو عبدالله محمد بن الحسن (ت نحو سنة 285هـ):

قال الحافظ ابن حجر في "لسان الميزان" (5/ 308 - 310):

"ولم أقف لهذا الرجل - مع جلالته - على ترجمة شافية".



وقال محقِّقُ كتابه "نوادر الأصول" توفيق محمود تكله في صدر تحقيقه (1/ 16): "أُهمل الكثير من جوانب حياة هذا العلامة الجليل الفاضل النحرير، وكل مَنَ ترجمه اعتمد على "طبقات الصوفية" أو "حلية الأولياء" فردَّد ما فيهما مع زيادة بعض الآراء.



وهذا هضم - لا شك - في حق هذا الإمام".

ويُنظر ما كتبه في التعريف به فهو مهم.



أبو القاسم بن محمد بن سعيد المؤدِّب مؤلف "دقائق التصريف" المتوفى بعد سنة (328هـ):

قال محقِّقُ كتابه المذكور الدكتور حاتم بن صالح الضامن صـ 6:

"من اللافت للنظر أنَّ المصادر أغفلتْ ذكر هذا المؤلِّف فلا نعرف عنه شيئاً، وقد عجزتُ عن الوقوف على أي شيء يخصُّ المؤلّف بعد طولِ البحث والتنقيب في المصادر الخاصة بالتراجم على كثرتها".



وقد استخرجَ هو شيئاً من المعلومات من الكتاب نفسِه، وقد وصل إلينا بخطه، ونسختُه فريدةٌ احتفظتْ بها مكتبة شهيد علي في تركيا.



مطهر بن طاهر المقدسي (000 - بعد 355 هـ = 000 - بعد 966 م):

قال الزركلي (7/ 253): "مؤرِّخ، نسبتُه إلى بيت المقدس. دلَّ تحقيق المستشرق (كليمان هوار) على أنه مصنِّف كتاب (البدء والتاريخ - ط) ستة أجزاء، مع ترجمتها إلى الفرنسية، وله بقية ما زالت مخطوطة، وكان المعروف أنه مِنْ تأليف أبي زيد (أحمد بن سهل) البلخي، كما في "كشف الظنون" و"خريدة العجائب"، إلا أن البلخي تُوفي سنة 322، وكتاب (البدء والتاريخ) صُنِّفَ سنة 355 هـ.




وقال هوار: كان مطهر في (بست) من بلاد (سجستان). وزاد (بروكلمن) أنه توفي فيها. قلت: ولم أظفرْ بترجمةٍ له".



محمد بن إسحاق النديم صاحب "الفهرست" المتوفى سنة (380هـ):

قال الأستاذ أيمن فؤاد سيد في بحثه "مصادر معرفة التراث العربي" المنشور في مجلة المورد، المجلد (6)، العدد (1)، سنة (1397هـ-1977م)، صـ 7:

"وعلى شهرة ابن النديم وانتشارِ كتابه لم يترجمه أحدٌ من أصحاب كتب التراجم ترجمةً يُستفادُ منها شيء عن حياته غير أنه كان ورّاقاً يَبيع الكتب في بغداد، ويَرى مقالة المعتزلة".



وقال في مقدمة تحقيقه لـ "الفهرست" (1/ 1/ 11):

"لا نعرف الكثيرَ عن حياة صاحب "الفهرست" بعيداً عن المعلومات التي ذكرها هو عن نفسه ويُمكننا جمعُها من خلال كتابه".



ثم قال في (1/ 1/ 12):

"وأهمُّ ترجمة كُتبت للنديم هي الترجمة التي خصصها له... ابن النجّار".

وهي في ستة أسطر!



وختم الأستاذ أيمن كلامه عليه بقوله (1/ 1/ 20):

" لم نظفرْ في المصادر العربية القديمة - كما أوضحتُ - بتراجم مفيدة عن حياة النديم، فرغم كونه بغدادياً لم يترجم له الخطيبُ البغدادي في "تاريخ مدينة السلام"، كما لم يترجم له ابنُ خلكان في "وفيات الأعيان"، رغم معرفته بكتابه واعتماده عليه، وكان أول مَنْ ترجم له هو ياقوت الحموي ترجمةً تحملُ تقديراً له ولكتابه الذي أفاد منه الكثيرَ أكثرَ منها ترجمة لحياته...".



الإمام أبو نصر أحمد بن محمد السمرقندي الحدادي من أعلام القرن الرابع الهجري:

له ترجمة يسيرة في "غاية النهاية" (1/ 105)، ذكرها الدكتور محمد أجمل الإصلاحي في مقالٍ له يتعلقُ به ثم قال:

"ولم نجدْ بعد هذا في كتب التراجم والطبقات ذكراً للحدادي ولا لشيء من مؤلفاته الأخرى".



وانظرْ كلامَه فهو مهم، وذلك في كتابه "بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص" صـ 359 فما بعد.



إبراهيم البيهقي صاحب كتاب "المحاسن والمساوئ".

قال الأستاذ الشيخ عبدالكريم الدَّبَان التكريتي في كتابه "المجموعة النفيسة" "في المادة (434) ص 225: "الكتاب المذكور مطبوع، ولا أعرف عن مؤلِّفه شيئاً".




قلت: وكان حياً قبل سنة (320هـ)[1].



أحمد بن محمد الشيخ أبو حامد الغزالي القديم الكبير.

قال السبكي في "طبقات الشافعية الكبرى" (4/ 87-90):

"هذا الرجل قد وقعَ الخبطُ في أمره، وجهل أكثرُ الخلقِ حاله، وأولُ بحثي عن ترجمته لما كنتُ أقرأ "طبقات" الشيخ أبي إسحاق على شيخنا الذهبي مررتُ بقوله:

"وبخراسان وفيما وراء النهر من أصحابنا خلق كثير كالأودني، وأبي عبد الله الحليمي، وأبي يعقوب الأبيوردي، وأبي علي السنجي، وأبي بكر الفارسي، وأبي بكر الطوسي، وأبي منصور البغدادي، وأبي عبد الرحمن السلمي، وناصر المروزي، وأبي سليم الشاشي، والغزالي، وأبي محمد الجويني، وغيرهم ممّن لم يحضرني تاريخُ موتهم".




وقد سألتُ شيخنا الذهبي حالة القراءة عليه: مَنْ هذا الغزالي؟

فقال: هذا زيادة من الناسخ، فإنّا لا نعرف غزالياً غير حجة الإسلام وأخيه، ويبعد كلَّ البعد أن يكون ثم آخر، لأن هذه نسبة غريبة يقل الاشتراك فيها.




قال: ويبعد أن يريد حجة الإسلام إذ هو مثل تلامذته.

وأيضاً فإنه لم يذكر مِنْ أقرانه أحداً كإمام الحرمين وابن الصباغ وغيرهما فكيف يذكر مَنْ هو دونهم؟




وأيضاً فإنه ذكره قبل الشيخ أبي محمد والشيخ أبو محمد شيخ شيخ الغزالي فإنه شيخ ولده إمام الحرمين شيخ الغزالي، فكل هذا مما يمهد أنه لم يرد الغزالي.




فقلتُ له إذ ذاك: وثَمَّ دليلٌ آخر قاطع على أنه لم يُرِدْ أبا حامد حجة الإسلام.




فقال: ما هو؟

فقلت: قوله "لم يحضرني تاريخُ موتهم" فإن هذا دليل منه على أنهم كانوا قد ماتوا ولكن ما عرف تاريخ موتهم، وحجة الإسلام كان موجوداً بعد موت الشيخ.




قال: صحيح.

ثم ذكرتُ ذلك لوالدي الشيخ الإمام -تغمده الله برحمته- فذكرَ نحواً ممّا ذكره الذهبي،

وتمادى الأمرُ وأنا لا أقفُ على نسخةٍ من "الطبقات" وأكشفُ عن هذه الكلمة إلا وأجدها فأزداد تعجباً وفكرة.




ثم وقعتْ لي نسخةٌ عليها خط الشيخ أبي إسحاق وقد كَتَبَ عليها بأنها قرئت عليه، فألفيتُ هذه اللفظة فيها.




ثم وقفتُ في "تعليقة" الإمام محمد بن يحيى صاحب الغزالي في الزكاة في مسألة التلف بعد التمكن أنه أُلزِمَ شافعيٌّ فقيل له: أليس لو تلف النصاب قبل التمكُّن من الأداء سقطت الزكاة؟ فكذلك بعد التمكُّن بخلاف ما لو أتلف فإنها لا تسقط.




فقال: مسألة الإتلاف ممنوعة لا زكاة عليه ولا ضمان، وأسندَ هذا المنع إلى الغزالي القديم، والشيخ أبي علي تفريعاً على أنَّ الزكاة إنما تجب بالتمكُّن. انتهى.




ثم وقفتُ في كتاب "الأنساب" لابن السمعاني في ترجمة الزاهد أبي علي الفارمذي على أنَّ أبا علي المذكور تفقَّه على أبي حامد الغزالي الكبير.




فلما وقفت على هذين الأمرين سر قلبي وانشرح صدري، وأيقنتُ أنَّ في أصحابنا غزالياً آخر، فطفقتُ أبحثُ عنه في التواريخ فلا أجده مذكوراً، إلى أنْ وقفت على ما انتقاه ابنُ الصلاح من كتاب "المذهب في ذكر شيوخ المذهب" للمطوعي فرأيتُه -أعني المطوعي- قد ذكرَ أبا طاهر الزيادي وعظَّمَه، ثم قال:

"وتخرَّج بدرسهِ مَنْ لا يُحصى كثرة كأبي يعقوب الأبيوردي صاحب التصانيف السائرة، والكتب الفائقة الساحرة" وذكره.



ثم قال:

"وكأبي حامد أحمد بن محمد الغزالي الذي أذعن له فقهاءُ الفريقين، وأقرَّ فضله فضلاءُ المشرقين والمغربين، إذا حاور العلماء كان المقدَّم، وإن ناظر الخصوم كان الفحل المقرم، وله في الخلافيات، والجدل، ورؤوس المسائل، والمذهب تصانيف" انتهى.




فازددتُ فرحاً وسروراً، وحمدتُ الله حمداً كثيراً.

وقد وافق هذا الشيخُ حجةَ الإسلام في النسبة الغريبة، والكنية، واسم الأب.
يتبع



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 138.68 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 136.96 كيلو بايت... تم توفير 1.72 كيلو بايت...بمعدل (1.24%)]