|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() اقرأها للنهاية روعة : يقول جعيف السمرقندي حاجب الخليفة المعتضد بالله أحد خلفاء الدوله العباسية يقول: انقطعت أنا و المعتضد في بعض متصيداته عن العسكر فإذا أسد قد خرج علينا فقصد قصدنا. فقال لي الخليفة: أفيك خير اليوم ؟ قلت: لا والله, قال: ولا أن تمسك لي فرسي ؟ قلت: بلى. قال الحاجب: فنزل المعتضد وأدخل طرف ثوبه في منطقته وسل سيفه واتجه نحو الأسد, فوثب الأسد نحوه فضربه المعتضد بالسيف فقطع يده. فاشتغل الأسد بيده فعاجله المعتضد وضربه على هامته فمات الأسد, فدنا منه المعتضد ومسح سيفه في صوفه ثم رجع إلي وعدنا إلى المعسكر. يقول الحاجب فصحبته سنين فلم يحدث أحدا بهذه القصة, فلم أدر من أي شيء أعجب ؟ أمن سكوته عن عدم افتدائي له وعدم معاتبتي على ذلك ؟ أم من قوته وشجاعته ؟ أم من عدم احتفائه وفخره بقوته ؟ |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرا اختي على القصة الله يكرمك يارب
__________________
اللهم ارحم زوجي و ارزقه الجنة بلا حساب |
#3
|
||||
|
||||
![]() قصه رائعه يا حوريه بوركت |
#4
|
||||
|
||||
![]() شكراً لكن اخواتي صفاء الروح أم سامي على مروركن العطر |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |