|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() سكان "أبوت آباد" يشككون بمقتل ابن لادن الثلاثاء 29 جمادى الأولى 1432 الموافق 03 مايو 2011 ![]() الإسلام اليوم / أ ف ب شكّك سكان "أبوت آباد" في أنّ زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن كان موجودًا في مدينتهم، قائلين: إن مقتله ما هو إلا "مسرحية أمريكية" تُنفّذ مرة جديدة في باكستان. ويتولّى شرطي منذ حوالي 15 ساعة الحراسة لإبعاد السكان عن المنزل الذي أقام فيه ابن لادن وانتشر حوله عشرات الجنود، ولا يصدق الشرطي نفسه بأن زعيم تنظيم القاعدة قُتِل. وقال في تصريح لوكالة "فرانس برس" مشيرًا إلى المنزل الكبير المسور بجدران مرتفعة والواقع على مسافة قريبة: "لم نر شيئًا، طلب منا أن نأتِي في الساعة الثالثة صباحًا لكن العملية كانت قد انتهت". ويجلس بشير قرشي وهو متقاعد في الـ61 مع حفيده أمام منزله الواقع على بُعْد بضع مئات من الأمتار من ملجأ ابن لادن ويبتسم عند الحديث عن العملية، قائلاً: "لا أحد يصدِّق ما حصل. لم نرَ أبدًا أي عربي في المنطقة". ويستبعد السكان بأن ابن لادن الذي كان يعتقد بأنه في قريةٍ نائيةٍ في المناطق القبلية شمال غرب باكستان، كان يقيم في المدينة خصوصًا وأنه على بعد أقل من كيلومترين، من أكاديمية كاكول العسكرية. ويقول أحد سكان البلدة ويدعى نعمة الله: "كان يعيش ابن لادن قرب كاكول وأجهزة الاستخبارات. لا أصدق ذلك. إنه إخراج خطّطت له الولايات المتحدة مع الحكومة الباكستانية". وساهم إعلان واشنطن بعد الظهر إلقاء الجيش الأمريكي جثة ابن لادن في البحر، إضافةً إلى غياب أدلة على مقتل زعيم تنظيم القاعدة، في زيادةِ الشكوك والتساؤلات وانتشار النظريات، حيث يرَى وسيم إقبال الذي يعمل في بيع العقارات ساخرًا "سبق وأعلنوا مقتله عدة مرات. فكم مرة يقتل ابن لادن؟". ويعتبر شأنه شأن العديد من سكان الحي أن الولايات المتحدة خططت لتنفيذ العملية في هذه المدينة الحامية "لتشويه سمعة الجيش الباكستاني". ومن إسلام آباد يقول المحلل السياسي امتياز غول: "طالما أن الأمريكيين لن يقدموا أدلة" على مقتل ابن لادن "لن تزول الشكوك" خصوصًا في باكستان الاربعاء 04 مايو 2011 ![]() مفكرة الاسلام: رفضت حركة "طالبان" الأفغانية، تأكيد أو نفي نبأ مقتل أسامة بن لادن زعيم "القاعدة" في عملية عسكرية للقوات الأمريكية داخل باكستان ليل الأحد الماضي، وأكدت أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما لم يقدم الأدلة المقنعة حول استشهاده. وقالت الحركة المتحالفة مع "القاعدة" إنه لم تصدر أي معلومات من مصادر مقربة من بن لادن تشير إلى مقتله، وأبدت شكوكها في رواية أوباما حول العملية "الخاطفة"، التي قال إنها أسفرت عن مقتل زعيم "القاعدة" وأن القوة المنفذة للعملية نقلت جثته. وصرح ذبيح الله مجاهد الناطق باسم "طالبان": "لم يقدم الأمريكيون شواهد مقنعة لثبوت ادعائهم، ومن جهة أخرى لم تعلن المنابع المقربة من الشيخ أسامة بن لادن موقفها ـ تأكيدًا او نفيًا ـ تجاه ما أعلنه أوباما". وأضاف: "لذا فإن إمارة أفغانستان الإسلامية تعتبر الحديث في الموضوع قبل إصدار موقف رسمي من المنابع المقربة للشيخ قولاً قبل أوانه"، وفق ما أورد موقع تابع لحركة "طالبان" على الإنترنت. وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد صباح الاثنين، مقتل بن لادن، في عملية سرية نفذتها القوات الأمريكية الخاصة خارج العاصمة الباكستانية، إسلام أباد. وقال إنه أصدر أوامره لاقتناص بن لادن، بعد جمع معلومات استخباراتية وافية، باستهداف مجمع في أبوت آباد بمشارف إسلام أباد، في عملية دقيقة لم يصب فيها أي من عناصر القوة المهاجمة. لكن المسئولين الأمريكيين رفضوا الكشف عن تفاصيل العملية. ويقول المسئولون إن بن لادن الذي لم تظهر جثته إلى العلن حتى الآن قامت القوات الأمريكية بدفن في البحر من على ظهر حاملة طائرات أمريكية في شمال بحر العرب بعد اتمام الغسل وإجراءات الدفن وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية. وساهم إعلان واشنطن بعد ظهر الاثنين إلقاء الجيش الأمريكي جثة بن لادن في بحر عُمان، إضافة إلى غياب أدلة على مقتل زعيم "القاعدة"، في زيادة الشكوك والتساؤلات وانتشار النظريات.
__________________
![]() قال ابن عقيل رحمه الله: "إذا أردت أن تعلم محلَّ الإسلام من أهل الزمان ، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ، ولا ضجيجهم بلبيك على عرصات عرفات .ـ وإنما انظر على مواطأتهم أعداء الشريعه |
#2
|
||||
|
||||
![]() فيسك: اتصالات تؤكد أن من قتل شبيه بن لادن!! ![]() الثلاثاء 03 مايو 2011 مفكرة الاسلام: كشف الكاتب البريطاني روبرت فيسك عن تلقيه اتصالات هاتفية من مصادر تؤكد أن الشخص الذي أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن مقتله بباكستان ليل الأحد ليس هو أسامة بن لادن بل شخص آخر شبيهه. وقال فيسك في مقال نشرته صحيفة "اندبندنت" الثلاثاء، إنه تلقى أمس ثلاث مكالمات هاتفية من بعض العرب أجمعت كلها على أن شبيه بن لادن هو الذي قتله الأمريكيون، وذكر أن "القاعدة" ستعلن الأمر في الوقت المناسب. وأضاف إنه "إذا كنا جميعا مخطئون وكان القتيل شبيه بن لادن فسيظهر شريط فيديو آخر من بن لادن الحقيقي وحينها سيخسر الرئيس باراك أوباما الانتخابات القادمة"، بحسب ما أورد موقع "الجزيرة نت". وأشار إلى السعادة الغامرة التي شعر بها الأمريكيون واعتبار كثير من الدول الأمر نصرا مبينا. وتمنى بعد كل الضحايا الذين سقطوا على طريق البحث عن بن لادن على مدى عقد من الزمان -حيث مات ثلاثة آلاف أمريكي في 11/9 ونحو نصف مليون في العراق وأفغانستان- ألا يكون هناك انتصارات أخرى مدوية. وأضاف أنه ربما سيكون هناك هجمات انتقامية من جماعات منشقة صغيرة في الغرب ليس لها اتصال مباشر بتنظيم "القاعدة"، وأكد أن هناك من يحلم بتشكيل "لواء الشهيد أسامة بن لادن" ربما يكون في أفغانستان بين "طالبان". ورأى فيسك أن الثورات الجماهيرية في العالم العربي خلال أربعة الأشهر الماضية تعني أن "القاعدة" ماتت سياسيا، وروى أن بن لادن أبلغه ذات مرة أنه أراد أن يدمر الأنظمة الموالية للغرب في العالم العربي ودكتاتورية آل مبارك وآل بن علي وأنه أراد أن يكون خلافة إسلامية جديدة. وأكد أن هذه الأشهر القليلة الماضية شهدت انتفاضة ملايين العرب الذين كانوا مستعدين لتضحيتهم الخاصة، ليس من أجل الإسلام ولكن من أجل الحرية والديمقراطية، وقال إن بن لادن لم يتخلص من الطغاة لكن الشعوب هي التي فعلت ذلك ولم يريدوا خليفة. ورأى فيسك أن وفاة بن لادن تجعل باكستان في دائرة ضوء كئيبة، فمنذ أشهر والرئيس علي زرداري يقول إن بن لادن كان يعيش في كهف في أفغانستان، والآن تبين أنه كان يعيش في قصر في أبوت آباد بباكستان. وقال إن هذا معناه أن بن لادن تعرض للخيانة على أيدي الجيش الباكستاني أو مخابراته أو كلاهما وباكستان كانت تعلم مكانه، ولم تكن أبوت آباد فقط مقر الكلية العسكرية لكنها كانت قيادة الفرقة الثانية لفيلق جيش باكستان الشمالي. وتساءل فيسك: ألم يكن من الممكن إلقاء القبض على بن لادن حيا؟، وانتقد قول الرئيس الأمريكي بعد مقتله أن العدالة أخذت مجراها، وقال إن العدالة في قديم الزمان كانت تعني إجراءات قانونية وقاعة محكمة وجلسة استماع ودفاعا ومحاكمة. وأضاف أن بن لادن قتل كما فعل بأبناء الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وأضاف أن المحاكمة كانت ستقلق أناسا أكثر من بن لادن، فربما تحدث الرجل حينها عن اتصالاته بالمخابرات الأمريكية أثناء الاحتلال السوفيتي لأفغانستان، تماما كما حدث مع صدام -الذي حوكم على قتل 153 شخصا فقط بدلا من آلاف الأكراد الذين قتلوا بالغازات السامة- والذي أُعدم قبل أن تتح له فرصة إبلاغ العالم بمكونات الغاز الذي أتى من أمريكا وصداقته لدونالد رمسفيلد وزير الدفاع الأمريكي الأسبق والمعونة العسكرية الأمريكية التي تلقاها عندما غزا إيران عام 1980.
__________________
![]() قال ابن عقيل رحمه الله: "إذا أردت أن تعلم محلَّ الإسلام من أهل الزمان ، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع ، ولا ضجيجهم بلبيك على عرصات عرفات .ـ وإنما انظر على مواطأتهم أعداء الشريعه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |