مسيحيون يهاجمون مركزًا للشرطة جنوب القاهرة

[ابو هاله]

مسيحيون يهاجمون مركزًا للشرطة جنوب القاهرة

مفكرة الإسلام:
قذف مئات المسيحيين مركزًا للشرطة في بني سويف إلى الجنوب من القاهرة بالحجارة، احتجاجًا على تحول مزارع مسيحي إلى الإسلام عليد جاره المسلم.
ونقلت وكالة "الشرق الأوسط" عن مصدر أمنى- لم تكشف عن هويته- إن حوالى 400 مسيحي تجمعوا مساء الاحد أمام مركز شرطة قرية "سمسطا" بمحافظة بنى سويف احتجاجًا على قيام مزارع مسلم بإقناع مواطن مسيحى بإشهار إسلامه.
وقال إن أجهزة الأمن تلقت بلاغًا مساء الأحد بتجمع نحو 400 مسيحي أمام مركز شرطة سمسطا بمحافظة بنى سويف احتجاجًا على قيام المزارع عياد شعبان بإقناع جاره المدعو سامى عزيز بإشهار إسلامه.
وأضاف إن بعض الأهالى رددوا شائعات مفادها إختباء شعبان داخل مركز الشرطة بقصد حمايته، فتوجه نحو 400 مسيحي الى المركز وقاموا بإلقاء الحجارة على مقر الشرطة، ما أدى الى إصابة اثنين من الضباط وأربعة من الأفراد.
وأشار إلى أن قيادات مديرية أمن بنى سويف انتقلت على الفور الى مكان التجمع لإحتواء الموقف وإقناع المتجمعين بالإنصراف وعدم الاستجابة لمحاولات الإثارة.
وباتت هذه الاحتجاجات متكررة في مصر خلال السنوات الأخيرة، وكان أشهرها في أواخر 2004 عندما تظاهر آلاف المسيحيين أمام مقر الكاتدرائية الأرثوذكسية احتجاجًا على اعتناق زوجة كاهن مسيحي الإسلام، ولم تهدأ الأوضاع إلا بعد أن تسلمت الكنيسة السيدة تحت ضغوطها وتحفظت عليها في أحد الأديرة منذ ذلك الحين.


http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/.../19/98505.html

[ابو هاله]

جاء فى جريدة المصريون
وجه أعضاء بمجلس الشعب عن الحزب "الوطني" انتقادات علنية غير مسبوقة إلى اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية، بسبب ما اعتبرها "حنية زائدة" لقوات الأمن في مواجهة المشاركين المسيرة السلمية التي دعت إليها حركة "شباب 6 أبريل" قبل أيام للمطالبة بإجراء تعديلات دستورية، وإلغاء حالة الطوارئ في مصر، وإنه كان ينبغي على رجال الشرطة إطلاق النار على المتظاهرين، بدلاً من الاكتفاء بإلقاء القبض عليهم، حيث صدرت قرارات إفراج عنهم من المستشار عبد المجيد محمود النائب العام.
سؤال
هل سنسمع لهؤلاء الأراذل نفس الاصوات التى تنادى بضرب المتظاهرين بالنار
هل سيأمرون بضرب المسحيون المتظاهرون بالنار ايضا والا يستخدموا الحنيه الزائده معهم كما نادوا بها تجاه حركة شباب 6 ابريل
ام انهم لا يجرئون على الكلام امام اسيادهم النصارى
حتى لا تحدث فى البلد فتنه طائفيه كما يزعمون
الا لعنهة الله على اليهود والنصارى ومن على شاكلتهم
من اشباه الرجال من بنى قومنا