وقالت زهق زاد لشهريار التاسع عشر بعد المائة (مالوش دعوة بلويس ال19هما حاولوا يصلوا للرقم ده بس ما وصلوا غير ل19بس)انه فى بلاد واق الواق كان هناك بواب على احدى العمارات وكان زى المنشار طالع واكل نزل واكل فكرهه السكان كلهم ولم يستطيعوا انهم يقنعوه بالرحيل السلمى عن العمارة ولاحتى با فتعال المشاحنات معه وكان لا يقوم عن الكرسى ابدا وصنع للكرسى عجل حتى يتحرك به وهو جالس عليه وبقى عليه حتى مات وعندها عرفوا سبب عدم قيامه من على الكرسى وجدوا أنه من شدة حبه للكرسى وتعلقه به أن جسده وشرايينه قد ألتحمت بالكرسى تماما من أعلى ومن أسفل ولم يستطيعوا نزعه أبدا منه حتى بعد موته فد فن به وصنعوا بدلا منه كرسى جديد لا يلتصق بالأجساد مهما كان ثقلها عليه وكان هذا أفضل ماصنعوا 00 وهنا أدرك زهق زاد الصباح فسكتت عن الكلام كله ولكنها تفكر بأختها فقر زاد وما أل إليه الحال وتفكر فى القصة القادمة00