مسابقة أجمل خاطرة قصيرة جداً أو ومضة شعرية

[راغبة في رضا الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mostafa101

رائع.
مين الاخت صفية دى اختى راغبة..
....

أهلا بك أخي مصطفى

[صفية عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راغبة في رضا الله

كائنٌ في صدري جدّ في حثي على مجاراة إنسانيتي ..
لتتسنى.. لحقيقة خلق الإنسان ضعيفاً أن تظهر ،
فحزني .. غادرٌ في جدر القلب يثقبني ..
بلا مسامير تغرز فيّ ..
كي يوهمني عساه مصلحاً..
.. نجاراً يقتل العث وينشر ؟!
*
* صفية عبد الله

وفوضى دنياً تولتني باسمك فرية ..
وجعلت عني نسيج صنارتكِ غربة ..
تكبّني على وجهي حيناً ، وحيناً أنتصب ..
فأجدني ..

أكتب ..

صفحاتٍ من كتاب حيرةٍ لا أكثر
لست أطبقه فأجهلها ،
ولا أسكب حبر الغموض فأمحوها ،
ثم ..


أفتقدكِ ..

أمي .

*صفية عبد الله

كتبتها حين كنت في الثانوية ، وقبل أن أعتزم اعتزال الكتابة ورمي أوراقي ،
وإنما التكثيف في الجزء الأول رأيته يستحق الاقتصاص .

[راغبة في رضا الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية عبد الله

وفوضى دنياً تولتني باسمك فرية ..
وجعلت عني نسيج صنارتكِ غربة ..
تكبّني على وجهي حيناً ، وحيناً أنتصب ..
فأجدني ..

أكتب ..

صفحاتٍ من كتاب حيرةٍ لا أكثر
لست أطبقه فأجهلها ،
ولا أسكب حبر الغموض فأمحوها ،
ثم ..


أفتقدكِ ..

أمي .

*صفية عبد الله

كتبتها حين كنت في الثانوية ، وقبل أن أعتزم اعتزال الكتابة ورمي أوراقي ،
وإنما التكثيف في الجزء الأول رأيته يستحق الاقتصاص .

أهلا بالأخت صفية عبدالله معنا في ملتقى الشفاء الاسلامي
نورتينا
نتمنى لكِ طيب الاقامة هنا
مشاركات رائعة
بالتوفيق لكِ وللجميع
وننتظر المزيد من مشاركات الاعضاء

[mostafa101]

راقبتها.. ثم تفقدتها.
فملئت قلبى "عبيرا". كمليء عينٍ دجاها.
فَهَمَ الفؤاد"بالمناجاةِ".
فلما علا صوتاً فى الافاق"لهفاً وشوقاً".
واشتعلَ فى الظلماتِ "كأشتعالِ شهابٍ".
فرت ثم فرت. كما يفرُ البخارُ من الانائيِ"
.......
ومع السلام عليكم "ابتسامه".
وسامحونى ملييش فى الشعر ولا الخواطر هههه.
اللى قدرت علية اختى راغبة.

[mostafa101]

عموما اختى راغبة"مسير الحى يتلاقا". ههه"ابتسامه واربع ترباع"

[mostafa101]

يلا اعلنى فوزى.. اختى راغبه..
..

[أم اسراء]

يا صاحبى خذها نصيحة منى قبل ما يحين الفراق

وقبل ما تسأل عنى وتجيبك الأرض هو تحت ثراى

إحذر ولاتآمن لكل القلوب فقلوب البشر بها كل البلايا

[mostafa101]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم اسراء

يا صاحبى خذها نصيحة منى قبل ما يحين الفراق

وقبل ما تسأل عنى وتجيبك الأرض هو تحت ثراى

إحذر ولاتآمن لكل القلوب فقلوب البشر بها كل البلايا

برضوا انا اللى هفوز اختى"ام اسراء".
لا تحاولى.
قصيدتك بتجمد المشاعر.
انتى بتكتبى خواطر للميتين ولا اللى عايشين."ابتسامه"
"راسبة مع مرتبة الشرف"..

[mostafa101]

الخوف من الفضيلة ..
كانت تجلس بجواره في الإتوبيس ..
كانت ثيابه بالية وقديمة ..
يكسو وجهه الحزن والتعب ..
أسود اللون .. شاحب الوجه .. عيناه دامعتان .. كأنه جاء من غابة الأبنوس ...
وكانت هي على النقيض منه تماماً.. تبدو عليها الراحة والنعمة في جميع مظهرها .. وفجأة !! توقف الإتوبيس في محطة سلامات فنزلت مسرعة تجر خطاها ولسان حالها يقول: الحمدُ الله الذي أنجاني من شره لإن كنت من الهالكين ..
وما أن نزلت وتحرك الإتوبيس وإلا قام راكضاً بكل قوته نحوها يهرع ويتنهد بصوتٍ عالى ..توقفي .. توقفي .. توقفي ... إزدادت سرعة الإتوبيس .. والرجل يركض نحو الباب .. وجميع ركاب الأتوبيس في إندهاش تام ..
وما أن أنزل رجله اليمني من الإتوبيس وإلا سقط بوجه على الأرض وقام مسرعاً مهرولاً نحوها ويصيح بأعلى صوته يامرة ... يامرة!! (إمرأة)
فألتفت إليه وهي مرتعدة خوفاً منه .. ورأته مهرولاً نحوها وقد إزدات فظاعته إلى حدٍ بعيد فكادت لتجري لولا أن الخوف جمد رجليها..
وعندما وصل إليها صرخت في وجهه منتهرةً له بصوتٍ عالِ محروش تطغى على نبرته الخوف والإندهاش في آن واحد ... ماذا تريد مني يا رجل ؟؟ وماذا فعلتُ بحقك كي تفعل بي كل هذا ؟؟
فتنهد تنهد المُتعب الحزين وتنفس الصعداء ورقرقت عينتاه ومد يده نحوها وأجابها بصوتٍ جهوري مبحوح : هذه محفظتك وقعت منك في مقعد الأتوبيس جئتُ لكي أُعطيك إياها ..
المغيرة ..

اهو هو ده بقى اللى بيسموهم" قدامى الرجال"...
يا ريت نسيت شنطتها بالكامل جنبى. "ابتسامه"..
كلامك جميا اختى..
تحياتى...
...

[mostafa101]

اختى مغيرة انا بعمل اقتباس لمشاركتك ما بتقتبس معاية ليه..
...