تغليف رديء - ملتقى الشفاء الإسلامي
 

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215346 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 40 )           »          زوجي مصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 182 - عددالزوار : 61198 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 123 - عددالزوار : 29180 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > ملتقى الموضوعات المتميزة

ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-01-2009, 12:51 AM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي تغليف رديء




من الناس من يقول ..أن الجراح لا تبرأ‏..‏ ومنها ما تساوي مرارته مرارة الموت
فتسقط هنا مقولة ان الزمان كفيل بمداواة الجروح ، لأن لا شيء يُنسى ،
أن الجرح يبقى موجودا لأنه قد يتكرر خلال تجربة مشابهة أو حدث مماثل ، فيكون دوما نفاذه أعمق وألمه أكبر ،

وهناك من يقول .... أن الذكريات أسوأ من الحدث ذاته‏.‏ ففي الذكريات اجترار‏.‏ وتفكير وتجميع لبعض الصور الناقصة وتتمة لبعض الكلمات المتقاطعة ،

ان الذكريات تشبه الى حد بعيد عملية تظهير الصور بعد التقاطها في لحظة ،
تنتبه أحيانا الى بعض الأخطاء العميقة التي كانت غائبة عنك خلال التقاط الصورة ، وقد تُفاجئ بوجودها أحيانا ، أو تستغرب أنك لم تفكر فيها سابقا .....
إن الذكريات قد تعلن بعض الحقائق الحاضرة....ولكن معظم الحقائق تدعو لليأس‏، لأنها سترتبط بشكل موثق بأحداث مؤلمة قديمة وستكون أكثر ايلاما .

تحاول النسيان ولا أمل في النسيان ،
فليس أمامك من وسيلة الا اسدال ستارة اوهن من خيوط العنكبوت حتى لا ترى ما تشير اليه الحقائق السابقة ، أو تتظاهر بأنك لا تراه ‏,‏ ستارة رقيقة شفافة ضعيفة ، لا تخفي شيئا
ولكنها تمنع الرؤية الواضحة ، وما لا تراه واضحا ، فأنت لا تراه ،
وهنا هو المحور

قد نحاول ألا نرى ما نعلم بوجوده ومحتواه ، ونحمل اثقالا نعرفها ولكننا لا نراها..
وربما هو أحد الفروق بين الانسان والجمل ، رغم ان البعض يميل الى تشبيه ( حمّال الصعاب ) بالجمل .
فالجمل مثقلا بحمل ان رآه فهو لا يعرفه ولا يفهم محتواه.
أما الانسان فهو يبذل جهدا مضاعفا حتى لا يرى ما هو مرغم على حمله ، وما يعرف محتواه، بسبب خبرات سابقة .
لأن أحمال النفس ، أشد ثقلا من أحمال البدن ، فلا بدّ للإنسان ان يخفف على نفسه ، حتى يستمر في السير
وليس له خيار الا السير واكمال رحلة الحياة الحتمية .

تغليف رديء لعملية الصراع الأزلي ما بين العقل والقلب.....
العقل يبني أحكاما مبنية على حقائق كاملة واضحة، اختبرها قبل ذلك ،
يأتي بعدها القلب والهوى ليفسد كل شيء،
ويسدل ستارة واهية على الحقائق السابقة ، حتى يشد العقل بعيدا عن وضع الاحكام الثابتة حاليا و المبنية على خبرات سابقة .
ثم تبدأ رحلة المصالحة مع النفس وايجاد التوازن بين العقل والقلب ، والحكمة والهوى ...

ونحن نحتاج الى التسامح ..التسامح مع أنفسنا ،
بحكم أن الإنسان خلق ضعيفا وقد يخطئ ، نفس الخطأ أكثر من مرة ....


وان لم نتوصل الى التسامح والتوازن بين الأفكار المتناقضة ، والذي هو راحة للعقل والقلب
فلنبعد السموم جانبا ونكمل المسيرة‏، ‏ ولندفعها بعيدا عن منطقة التذكر المباشر‏,‏ ونحبسها في الغرفة المظلمة من مستودع الذكريات‏,‏ ونغلفها حتي وإن كان التغليف رديئا ولكنه علي الأقل سيعوق الرؤية المباشرة والواضحة‏، سيعوق الاجترار الملح‏ ، ‏سيعوق استدعاء الافكار الماضية ودمجها مع الحاضر .

إنه مسكن مؤقت للآلام ....حجب مؤقت للحقيقة
ولكنه يعطي مجالا للجهاز العصبي أن يجهز طريقة دفاعية لمقاومة الانهيار ، أمام بعض الحقائق الدامغة.
تتناسب مع الظروف النفسية الأخرى التي تخص كل فرد ،

ينبغي أن نعطي الفرصة لجهازنا العصبي ان يمارس عمله ويجس حلقات القوة الموجود داخلنا حتى يستند اليها فترات الأزمة..

التغليف الرديء لبعض الحقائق ، هو من الحيل الدفاعية التي تحمي الجهاز العصبي من الصدمة والانهيار عند تعرضه لبعض الخبرات المريرة ،
فتكون الصدمة أخف وطأة عند وقوعها حقيقة ،
أو قد يتخذ الجهاز العصبي موقفا متبلدا حيال مع ما يحدث حقيقة ، لكي يحمي صاحبه من السقوط .

ومن الحيل الدفاعية الأخرى للجهاز العصبي ، ما هو العكس تماما ...
هو التعامل مع ما لم يحدث
مثلا ... تخشى فقدان عزيز بموت او هجرة او ما الى ذلك، بسبب خبرة سابقة حدثت معك بنفس الظروف .
تخشى من فقدان وظيفتك بسبب ما حدث معك في عملك السابق ..
تخشى من الفشل لأنك تعرضت اليه مرارا .

فبدلا من احتباس هذه الفكرة المقلقة المضنية ، اطلق لخيالك العنان لتخيل الأحداث وكأنها وقعت حقيقة .
بل وتخيل نفسك جالسا في مأتم من تخشى فقدانه ، تخيل أنك فقدت وظيفتك حقا .... تخيل أنك فشلت ثانية او عاشرة .......احزن كما تشاء ، اختبر كل المشاعر التي يمكن ان تشعر بها،
واعد التفكير بما يجب عليك فعله او تحمله بعد ذلك.
وبعد ممارسة هذه الرياضة الفكرية عدة مرات، ستجد ان الفكرة المقلقة تضاءل حجمها ولم تعد مصدر قلق.


ان حاجتنا الى التسامح أكبر من حاجتنا الى التعلم من خبرات سابقة ...
لأننا لا نكتشف عادة اننا وقعنا في نفس مصيدة الخطأ الا بعد ان تُحكِم علينا شباكها !
نحن لسنا بحاجة الى تذكر الآلام التي وقعنا بها ولسنا بحاجة الى أن نستحضر الجراح دوما..فننصبها كصنم نبكي عليه.
ولا نحن بحاجة إلى أن نعزي أنفسنا بأننا تعلمنا درسا ....حتى لا نعذب أنفسنا بالتوبيخ ان وقعنا مرة ثانية في نفس الحفرة.

التجارب المريرة لا تقدم لنا الهدايا في النهاية ..بل تعطينا الحزن والمزيد من الحزن والألم والندم.
وكل ما علينا تعلمه ..هو كيف نتعامل مع هذه المشاعر ... وكيف نخفف من أحمالنا ، وكيف نستمر ونواصل الطريق.

إننا بحاجة الى التسامح ، الى التناسي ... الى التغليف .


الحياة ليست بحاجة الى حقائق ثابتة نبتكرها نحن ،
الحياة بحاجة الى ان نتعايش معها ، ومع كل ما يحدث فيها .


__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-01-2009, 10:56 AM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,573
الدولة : Lebanon
افتراضي رد: تغليف رديء

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع رائع أديبتنا الكريمة فاديا
غوص شفاف في الأعماق
تطرقت إلى عدة نقاط ، كنت تحاكين فيها داخلنا

لي عودة للتواصل في الموضوع تفصيلاً إن شاءالله
تواجدت لأشكرك على جعلي دوماً أقرأ كلماتك بلساني

إن شاءالله بعد التفاعل في الموضوع يُنقل للقسم المميز
و لي عودة بإذن المولى

في أمان الله وحفظه
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28-01-2009, 07:58 PM
الصورة الرمزية راجية الشهادة
راجية الشهادة راجية الشهادة غير متصل
مراقبة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 3,018
افتراضي رد: تغليف رديء

السلام عليكم:جزاك الله خيرا الاخت الكريمة
فاديا
على هذا الموضوع القيم والرائع وبصراحة عجز لسانى وقلمى على الثناء على موضوعك ولكن احسست بكل كلمة ذكرتيها
ففعلا يجب ان تستمر الحياة وحتى نشعر بالرضى فيها يجب ان نسدل الستائر على ما يؤلم من ذكريات الماضى
ولقد اثر فى بشدة كلامك عندما ذكرتى وسيلة الدفاع التى تتبنى فكرة توقع ما نخشاه وان نهيأ انفسنا للمجهول الذى نخشاه
فلقد مررت بتجربة مماثلة عندما توفى ابن خالتى وهو بمثابة الاخ الاكبر لى فلقد ظللت فترة قبل وفاته اتخيل ان هذا الامر سيحدث وماذا على فعله مع امه التى هى خالتى لاصبرها وماذا سافعل على الرغم من اننى كنت ابكى كلما تخيلت هذا الموقف
ولكن سبحان الله عندما توفى رزقنى الله الثبات واعاننى على شد ازر خالتى وان تصبر وتحتسب حتى لا تفقد ثواب الصبر
وهناك الكثير من المواقف التى اتخيل حدوثها واعد لها ردود افعال مناسبة اذا واجهتنى وبفضل الله تكون حلول موفقة حيث ان الانسان عندما يتخذ قرار لم يفكر فيه مليا يندم عليه ولكن عندما يكون معد له مسبقا يكون اعد عدة قرارات يختار الانسب منها
وفى الختام اشكرك جزيل الشكر على مواضيعك المميزة وبانتظار جديدك دائما
دمتى بكل خير وحفظك الله
__________________
والله لو يمحو الزمان فضائلا


"
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-06-2009, 10:54 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي رد: تغليف رديء

اخواتي الفاضلات ملاك النور وراجية الشهادة
لا حرمنا الله مشاركاتكم الثرية
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 30-01-2013, 07:57 PM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,573
الدولة : Lebanon
افتراضي رد: تغليف رديء

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الله ما أجمل كتاباتك و كلامك حبيبتي فاديا

أديبة منتدانا الرائعة أشتاق لوجودك و كلامك ...


في حفظ الرحمن
__________________




و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ






.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06-11-2013, 03:26 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي رد: تغليف رديء

العزيزة جدا نور
لا اعرف معنى انني أغيب من هنا أحيانا لبعض الظروف
ومع ذلك اتذكر هذا الملتقى بشكل يومي واتذكرك ايضا بشكل يومي
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06-11-2013, 03:26 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي رد: تغليف رديء

العزيزة جدا نور
لا اعرف معنى انني أغيب من هنا أحيانا لبعض الظروف
ومع ذلك اتذكر هذا الملتقى بشكل يومي واتذكرك ايضا بشكل يومي
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 06-11-2013, 03:43 PM
mostafa101 mostafa101 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
مكان الإقامة: .............
الجنس :
المشاركات: 2,319
افتراضي رد: تغليف رديء

كلامك جدا رائع اختى.
مشكورة عليه.
ثققه. ثم. الذات.
وكله تحت مظلة الاحساس.
والاحساس غير مبنى على العلم. وبالتالى ان أردتى اثبات شيء او نفية فهو فى الاساس غير موجود.
ولا اعلم هل اصبحت الاحاسيس هى دائنا ودواؤنا. ام ماذا. بمعنى لو تخيلنا ان العالم جُرد من الاحساس فهل تقل الاحقاد والكرة ووووالخ وتقل الجريمة وهتك الاعراض. او زودنا جرعه الاحساس فهل نحس ببعضنا البعض ويعطف كلا منا ع الاخر ام ماذا.
بارك الله فيكى اختى..
...
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 06-11-2013, 03:51 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي رد: تغليف رديء

أهلا أستاذ مصطفى

صحيح ، لو اعتمدنا على احساسنا كنا صغناه بالطريقة التي نشعر فيها بالراحة
ولو احس الآخرون أيضا بضرورة ابعاد الأحاسيس السلبية كانت تحسنت فكرة الجميع وامكنهم العيش معا
ولكن هذا غير موجود ، فعلينا على الاقل ان نعيش براحة وسلام مع انفسنا على الاقل
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 06-11-2013, 03:59 PM
mostafa101 mostafa101 غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
مكان الإقامة: .............
الجنس :
المشاركات: 2,319
افتراضي رد: تغليف رديء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاديا مشاهدة المشاركة
أهلا أستاذ مصطفى
صحيح ، لو اعتمدنا على احساسنا كنا صغناه بالطريقة التي نشعر فيها بالراحة
ولو احس الآخرون أيضا بضرورة ابعاد الأحاسيس السلبية كانت تحسنت فكرة الجميع وامكنهم العيش معا
ولكن هذا غير موجود ، فعلينا على الاقل ان نعيش براحة وسلام مع انفسنا
اهلا اختى.
وياريت يا اختى تركوا"السلام فى حاله" بل لم يسلم منهم.
فى امان الله اختى.
لا تغيبى عن الملتقى اختى. يحسن اخلى الاخ بشير يتخد اجرائته القانونية والمدنية ضدك. وده موجود.."ابتسامه"
فى امان الله.
تحياتى
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 94.11 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 88.27 كيلو بايت... تم توفير 5.84 كيلو بايت...بمعدل (6.21%)]