سلسلة كيف نفهم القرآن؟ ____ متجدد إن شاء الله - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4417 - عددالزوار : 853468 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3948 - عددالزوار : 388616 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12522 - عددالزوار : 214058 )           »          أطفالنا والمواقف الدموية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          عشر همسات مع بداية العام الهجري الجديد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          وصية عمر بن الخطاب لجنوده (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »          المستقبل للإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 62 )           »          انفروا خفافاً وثقالاً (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          أثر الهجرة في التشريع الإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          مضار التدخين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير > هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن

هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 05-04-2021, 04:37 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,900
الدولة : Egypt
افتراضي رد: سلسلة كيف نفهم القرآن؟ ____ متجدد إن شاء الله

سلسلة كيف نفهم القرآن؟ [*]







تفسير الربع الحادي عشر من سورة البقرة بأسلوب بسيط


رامي حنفي محمود






الآية 177: ﴿ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ﴾: أي ليس الخيرَ عند الله تعالى في التوَجُّهِ في الصلاة إلى جهة المَشرق أو المَغرب - إنْ لم يَكُن عن أمْر الله وشرْعِه - ﴿ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ : أي: بأنه إلهٌ واحدٌ، مَوصُوفٌ بكلِّ صِفةِ كَمال، وَمُنَزَّهٌ عن كُلِّ نقص، ﴿ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ : أي وبكُلِّ الكتب المُنَزَّلة، ﴿ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ : أي ورَغمَ شِدَّةِ حُبِّهِ للمال، فإنه يُعطيهِ ﴿ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى الذين ماتَ آباؤهم وهُم دونَ سِنِّ البُلوغ، ﴿ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وهو المسافر المُحتاج الذي بَعُدَ عن أهله وماله،﴿ وَالسَّائِلِينَ الذين اضطروا إلى السؤال لشدة حاجتهم، ﴿ وَفِي الرِّقَابِ ﴾: أي وأنفق في تحرير الرَّقيق والأسرَى، ﴿ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ ﴾: أي وأخُصُّ الصابرينَ - لِمَزيدِ فضلِهم - وهم الذين صبروا ﴿ فِي الْبَأْسَاءِ وهو الفقر، ﴿ وَالضَّرَّاءِ وهو المرض، ﴿ وَحِينَ الْبَأْسِ ﴾: أي وفي شدة القتال، ﴿ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا في إيمانهم، ﴿ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُتَّقُونَ الذين اتقَوا عقاب اللهِ تعالى، ففعلوا الطاعات، واجتنبوا المعاصي).





الآية 178: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى : أي أن تقتصوا مِن القاتل - الذي قتلَ عَمدًا -، وذلك بقتلِهِ (ويكون تنفيذ هذا القِصاص عن طريق وَلِيِّ الأمر، وهو الحاكم المُسلِم)، بشرط المُساوَاة والمُماثلة، فيُقتَلُ ﴿ الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنثَى بِالأُنثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ ﴾: أي فمَن سامَحَهُ وَلِيُّ المقتول بالعفو عن الاقتصاص منه، والاكتفاء بأخذ الدِيَة (وهي قدر مالي مُحَدَّد يدفعه الجاني مقابل العفو عنه)، ﴿ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ ﴾: يعني فليُطالب وَلِيُّ المقتول بالدِيَة مِن غير عُنف، ﴿ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ﴾: أي وليدفع القاتل إليه حقه مِن غير تأخير ولا نقص، ﴿ ذَلِكَ ﴾: أي العفو مع أخذ الدِيَة ﴿ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌبكم؛ لِما فيه من التسهيل والانتفاع، ﴿ فَمَنْ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ ﴾: أي فمَن قتل القاتل بعد أن أَخذَ منه الدِيَة ﴿ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ (إما بقتلِهِ - قِصاصًا - في الدنيا، أو بالنار في الآخرة).





الآية 179: ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ ﴾: أي ولكم في تشريع القِصاص وتنفيذِهِ حياة آمنة ﴿ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ : يعني يا أصحاب العقول السليمة، ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾: أي رجاء تقوَى الله وخشيتِهِ بطاعته، وامتثال أوامره وأحكامه).





مِن الآية 180 إلى الآية 182: يعني مِن قولِهِ تعالى: ﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ، إلى قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، هذه الآيات منسوخة بآيات المَوَاريث في سورة النساء.





الآية 184: ﴿ أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ وهي أيام شهر رمضان، ﴿ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ: أي فلهُ أن يُفطِر، ويكونُ عليه صيامُ عددٍ من أيام أُخَر بقدر التي أفطر فيها، ﴿ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ ﴾: أي يَشُقُّ عليهم الصيام مَشقة غير مُحتمَلَة كالشيخ الكبير، والمريض الذي لا يُرْجَى شفاؤه، فأولئك عليهم ﴿ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ عن كل يومٍ أفطروه، ولا قضاء عليهم، ﴿ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا : أي فمَن زادَ في قدر الإطعام للمسكين الواحد، أو أطعمَ أكثرَ مِن مِسكين - تبرُّعًا منه ﴿ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا ﴾ مع تحمُّل المشقة ﴿ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ الفضلَ العظيمَ للصوم عندَ اللهِ تعالى).





الآية 185: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ : أي هِداية للناس إلى الحق، وإرشادًا لهم إلى ما فيهِ مَصالحهم الدينية والدنيوية، ﴿ وَبَيِّنَاتٍ مِنْ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾: أي أنَّه نزلَ مُبَيِّنًا ومُوَضِّحًا للناس طريق الفوز والنجاة، ومُبَيِّنًا لهم الفارق بين الحق والباطل، والهدى والضلال، ﴿ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمْ الشَّهْرَ ﴾: أي كانَ حاضرًا - غيرَ مُسافر - عندما أعلِنَ عن رؤية هلال رمضان ﴿ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمْ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمْ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ ﴾: أي وأوْجَبَ عليكمُ القضاءَ مِن أجل إكمال عِدَّةِ الصيام شهرًا، ولما كانَ العظيمُ سبحانهُ إذا يَسَّرَ أمرًا، كانَ ذلكَ أجْدَرُ بتعظيمِهِ قال: ﴿ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ﴾: أي ولِتَختموا الصيامَ بتكبير اللهِ في عيدِ الفِطر، ولِتُعظِّموه على هدايتِهِ لكم، ﴿ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾: أي وقد فرضَ عليكم الصوم، وَحَثكُم على التكبير، لتكونوا بذلك من الشاكرين اللهَ تعالى على ما أنعمَ به عليكم من التوفيق والتيسير).





الآية 186: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾ ولم يَقُل سبحانه: فقُلْ لهم إني قريب، لِيُبَيِّنَ أنَّهُ تعالى لا يحتاجُ إلى واسطةٍ بينه وبين خلقِهِ في عبادتِهم له، ﴿ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي ﴾: أي فليطيعوني فيما أمرتهم به ونهيتهم عنه، ﴿ وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾: أي حتى يهتدوا إلى مَصالح دينهم ودنياهم، وقد نزلت هذه الآية حينما سأل بعضُ الصَحَابةِ النبيَ صلى الله عليه وسلم: يا رسولَ الله، أقريبٌ ربُنا فنناجيه، أم بعيدٌ فننادِيه؟ فأنزلَ اللهُ تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾ [البقرة: 186]، فهو سبحانهُ الرقيبُ الشهيد، القريبُ المُجيب، واعلم أنَّ القربَ نوعان: قربٌ بعِلمِهِ - سبحانه - مِن كل خلقِه، وقربٌ مِن عابدِيهِ وداعِيهِ بالإجابة والمَعُونة والتوفيق، فمَن دعا ربه بقلبٍ حاضر، ودعاءٍ مشروع، ولم يَمنع مانعٌ من إجابة الدعاء، كأكْل الحرام وَنَحْوه، فإنَّ الله تعالى قد وَعدَهُ بالإجابة).





الآية 187: ﴿ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ ﴾: أي أحَلَّ اللهُ لكم جماعَ نسائِكم في ليالي رمضان، بعد أن كانَ ذلك مُحَرَّمًا عليكم، ﴿ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ ﴾:أي سِترٌ وحِفظٌ لكم، ﴿ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ ﴾: أي تخونون أنفسكم بمخالفة ما كانَ مُحَرَّمًا عليكم من مُجامعة النساء في ليالي الصيام، ﴿ فَتَابَ عَلَيْكُمْ بأنْ وَسَّع لكم في الأمر، ﴿ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ ﴾: أي واطلُبوا ما قدَّره الله لكم من الأولاد، ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمْ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنْ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنْ الْفَجْرِ ﴾: أي حتى يتَّضح ضياءُ الصباح مِن سَوادِ الليل، وذلك بظهور الفجر الصادق ﴿ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ : أي بمِثل هذا البيان الواضح، يُبين الله آياتِهِ وأحكامه للناس ﴿ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ.





الآية 188: ﴿ وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ﴾: أي ولا يأكلْ بعضُكم مالَ بعضٍ بسببٍ باطل كاليَمين الكاذبة، والسرقة، والرِّشوة، والرِّبا ونحو ذلك، حتى وإنْ وصلَ الأمرُ إلى الحاكم أو القاضي، فيَحْرُمُ أن يُدلِيَ مَن يريدُ أكْلها بالحُجج الباطلة للحاكم أو القاضي، ولذلك قال: ﴿ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ ﴾: أي ولا تلقوا بهذه الأسباب الباطلة (كالرشوة وشهادة الزُّور، والحلف الكاذب) إلى الحُكام، ﴿ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالإِثْمِ ﴾: أي لتأكلوا طائفة وقطعة من أموال الناس بالباطل، ﴿ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ حُرمَة ذلك).






[*] وهي سلسلة تفسير للآيات التي يَصعُبُ فهمُها في القرآن الكريم (وليس كل الآيات)، وذلك بأسلوب بسيط جدًا، وهي مُختصَرة من كتاب: "التفسير المُيَسَّر" - بإشراف التركي - وأيضًا من "تفسير السعدي" (بتصرف)، عِلمًا بأنَّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو شرحُ الكلمة الصعبة في الآية.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 1,046.94 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 1,045.00 كيلو بايت... تم توفير 1.95 كيلو بايت...بمعدل (0.19%)]