إن من الشعر لحكمة - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         ولا تبغوا الفساد في الأرض (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          تحرر من القيود (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          فن التعامـل مع الطالبات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 28 - عددالزوار : 790 )           »          العمل السياسي الديـموقراطي سيؤثر في الصرح العقائدي وفي قضية الولاء والبراء وهي قضية م (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          العمل التطوعي.. أسسه ومهاراته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 9 - عددالزوار : 133 )           »          طرائق تنمية الحواس الخمس لدى الطفل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 19 )           »          حقيقة العلاج بالطاقة بين العلم والقرآن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 33 )           »          الله عرفناه.. بالعقل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          افتراءات وشبهات حول دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 7 - عددالزوار : 96 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى الشعر والخواطر

ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-02-2023, 06:03 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,578
الدولة : Egypt
افتراضي إن من الشعر لحكمة

إن من الشعر لحكمة
عبدالله بن محمد بن مسعد

هذه أبيات اخترتها؛ لِما رأيت فيها من الحكمة التي يستفاد منها في هذه الحياة؛ فرُبَّ قول أفاد سامعه، وقد رتبتها حسب حروف الهجاء، والله المسؤول أن ينفع بها.
أحسِنْ إلى الناس تستعبدْ قلوبهم *** فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ؛ [أبو الفتح البستي].
أخْلِقْ بذي الصبر أن يحظى بحاجته *** ومدمن القرع للأبواب أن يلِجَا؛ [محمد بن يسير].
إذا أنت لم تشرب مرارًا على القذى *** ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه؛ [بشار العقيلي].
إذا أنت لم تزرع وأبصرت حاصدًا *** ندمت على التفريط في زمن البذرِ؛ [أبو الحسن الجرجاني].
إذا المرء أعيته المروءة ناشئًا *** فمطلبها كهلًا عليه عسيرُ
إذا أنت أكرمت الكريم ملكتَه *** وإن أنت أكرمتَ اللئيم تمرَّدا؛ [المتنبي].
إذا كان الفتى ضخم المعاني *** فليس يضيره الجسم النحيل؛ [عاصم بن حسن].
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة *** فلا خيرَ في ودٍّ يجيء تكلفا
إذا لم تكن إلا الأسنة مركبًا *** فما حيلة المضطر إلا ركوبها؛ [الكميت بن زيد].
إذا كان رَبُّ البيت بالدُّفِّ ضاربًا *** فشيمة أهل البيت كلهم الرقصُ؛ [سبط بن التعاويذي].
إذا ما الجرح رمَّ على فساد *** تبين فيه إهمال الطبيب؛ [البحتري].
إذا كنت لا تدري فتلك مصيبة *** وإن كنت تدري فالمصيبة أعظمُ؛ [معاوية الفزاري].
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *** فإن فساد الرأي أن تترددا
إذا لم يكن عون من الله للفتى *** فأكثرُ ما يجني عليه اجتهاده
إذا لم تستطع شيئًا فَدَعْهُ *** وجاوزه إلى ما تستطيع؛ [عمرو بن معديكرب].
إذا لم يكن للمرء عين بصيرة *** فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفِرُ؛ [مرعي الحنبلي].
إذا أنت لم تشرب مرارًا على القذى *** ظمِئتَ وأي الناس تصفو مشاربُهُ؛ [بشار بن برد].
إذا كنت في كل الأمور معاتبًا *** صديقك لم تلقَ الذي لا تعاتبُهُ
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها *** كفى بالمرء نبلًا أن تعد معايبُهُ
أُعَلِلُّ النفس بالآمال أرقبها *** ما أضيق العيش لولا فسحةُ الأملِ؛ [الطغرائي].
أعلمه الرماية كل يوم *** فلما اشتد ساعده رماني؛ [معن بن أوس].
ألا ليت الشباب يعود يومًا *** فأخبره بما فعل المشيبُ؛ [أبو العتاهية].
ألقاه في اليم مكتوفًا وقال له *** إياك إياك أن تبتلَّ بالماءِ
الموت بابٌ وكل الناس داخلُهُ *** فليت شعري بعد الموتِ ما الدارُ؛ [أبو العتاهية].
ألستُم خيرَ مَن ركِب المطايا *** وأندى العالمين بطون راحِ؛ [جرير].
إن الأفاعي ولو لانت ملامسها *** عند التقلب في أنيابها العطبُ؛ [عنترة بن شداد].
إن الكريم لَيُخفي عنك عسرته *** حتى تراه غنيًّا وهو مجهودُ؛ [كلثوم بن عمرو].
بُثَّ النوال ولا تمنعك قلته *** فكل ما سد فقرًا فهو محمودُ
إني لأرجو منك خيرًا عاجلًا *** والنفس مولعة بحب العاجلِ؛ [جرير].
إن الكرام إذا ما أيسروا ذكروا *** من كان يألفهم في المنزل الخشنِ
إذا هبت رياحك فاغتنمها *** فعقبى كل خافقة سكونُ
ولا تغفل عن الإحسان فيها *** فما تدري السكون متى يكونُ
إذا تم أمر بدا نقصه *** تَرقَّب زوالًا إذا قيل تم
إذا ما كنت للأحزان عونًا *** عليك مع الزمان فمن تلوم؟
بصرت بالراحة الكبرى فلم أرَها *** تُنال إلا على جسر من التعبِ؛ [أبو تمام].
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرًا *** وإذا افترقن تكسرت آحادا
تذكرت شيئًا قد مضى لسبيله *** ومن عادة المحزون أن يتذكرا؛ [النابغة الجعدي].
تراه إذا ما جئته متهللًا *** كأنك تعطيه الذي أنت سائلُه؛ [زهير].
تهدى الأمور بأهل الخير ما صلحت *** فإن تولت فبالأشرار تنقادُ
تكاثرت الظباء على خراش *** فما يدري خراش ما يصيدُ
ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها *** إن السفينة لا تجري على اليبسِ؛ [أبو العتاهية].
ترجو غدًا وغدًا كحاملةٍ *** في الحي لا يدرون ما تلدُ؛ [بشار بن برد].
تأنَّ ولا تعجل بلومك صاحبًا *** لعل له عذرًا وأنت تلوم؛ [دعبل الخزاعي].
خلا لك الجو فبيضي واصفري *** ونقِّري ما شئت أن تنقري
دقات قلب المرء قائلة له *** إن الحياة دقائق وثواني[أحمد شوقي].
فارفع لنفسك بعد موتك ذكرها *** فالذكرُ للإنسان عمر ثاني؛
ذكر الفتى عمره الثاني وحاجته *** ما قاته وفضول العيش أشغالُ؛ [المتنبي].
سارت مشرقةً وسرت مغربًا *** شتان بين مشرق ومغربِ؛ [طرفة بن العبد].
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلًا *** ويأتيك بالأخبار ما لم تزودِ
ويأتيك بالأخبار ما لم تبع له *** بتاتًا ولم تضرب له وقت موعدِ
عتبت على سلم فلما فقدته *** وجربت أقوامًا بكيت على سلمِ؛ [ابن أبي عرادة السعدي].
فإن الجرح ينفر بعد حين *** إذا كان البناء على فسادِ؛ [المتنبي].
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم *** إن التشبه بالكرام فلاحُ؛ [السهروردي].
فما أكثر الأصحاب حين تعدهم *** ولكنهم في النائبات قليلُ
فإن يكُ صدر هذا اليوم ولى *** فإن غدًا لناظره قريبُ
قد وزع الله بين الخلق رزقهم *** لم يخلق الله من خلق يضيعُهُ؛ [ابن رزيق البغدادي].
قد يدرك المتأني بعض حاجته *** وقد يكون مع المستعجل الزللِ؛ [القطامي التغلبي].
قد يجمع المال غير آكله *** ويأكل المال غير من جمعه؛ [الأضبط السعدي].
كفى زاجرًا للمرء أيام دهره *** تروح له بالواعظات وتغتدي؛ [عدي بن زيد العيادي].
عن المرء لا تسأل وسَلْ عن قرينه *** فكل قرين بالمقارن يقتدي
كدودة القز ما تبنيه يخنقها *** وغيرها بالذي تبنيه ينتفعُ؛ [محمد بن الشبل].
كم زمان بكيت منه فلما *** صرت في غيره بكيت عليه؛ [أبو العتاهية].
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته *** يومًا على آلة حدباء محمولِ؛ [كعب بن زهير].
كل العداوات قد ترجى مودتها *** إلا عداوة من عاداك في الدينِ
كالعيس في البيداء يقتلها الظما *** والماء فوق ظهورها محمولُ
كناطح صخرة يومًا ليُوهِنَها *** فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل؛ [الأعشى].
كم منزل في الأرض يألفه الفتى *** وحنينه أبدًا لأول منزلِ؛ [أبو تمام].
كل امرئ راجع يومًا لشيمته *** وإن تقنع أخلاقًا إلى حينِ؛ [ذو الإصبع العدواني].
لكل داء دواءٌ يُستطبُّ به *** إلا الحماقةَ أَعيتْ مَن يداويها؛ [المتنبي].
لعمرك ما ضاقت بلاد بأهلها *** ولكن أخلاق الرجال تضيق؛ [عمرو بن الأهتم].
لسانك لا تذكر به عورة امرئ *** فكلُّك عورات وللناس ألسنُ [الإمام الشافعي].
لولا المشقة ساد الناس كلهم *** الجودُ يفقر والإقدام قتَّالُ؛ [المتنبي].
لقد أسمعت لو ناديت حيًّا *** ولكن لا حياة لمن تنادي؛ [بشار بن برد].
لكل شيء إذا ما تم نقصان *** فلا يُغَرُّ بطيب العيش إنسان؛ [أبو البقاء الرندي].
لقد غيب القبر الذي فيه سؤدد *** وكفَّين بالمعروف تبتدرانِ؛ [بكر بن رباح].
لا تحسب المجد تمرًا أنت آكله *** لن تبلغ المجد حتى تلعقَ الصبرا؛ [حوط بن رئاب].
لا يعرف الشوق إلا من يكابده *** ولا الصبابة إلا من يعانيها؛ [الأبله البغدادي]
لا تَنْهَ عن خلقٍ وتأتيَ مثله *** عارٌ عليك إذا فعلت عظيمُ؛ [أبو الأسود الدؤلي].
لا تعرضن بذكرنا مع ذكرهم *** ليس الصحيح إذا مشى كالمقعدِ؛ [مخلد بن الحسين].
لا يحمل الحقد من تعلو به الرُّتَبُ *** ولا ينال العلا من طبعه الغضبُ؛ [عنترة بن شداد].
لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم *** ولا سراة إذا جُهَّالهم سادوا؛ [الأفوه الأودي].
ما حكَّ جلدك مثل ظفرك *** فتولَّ أنت جميع أمرك؛ [الشافعي].
متى يبلغ البنيان يومًا تمامه *** إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمُ؛ [بشار بن برد].
مِنَ الناس مَن يغشى الأباعد نفعه *** ويشقى به حتى الممات أقاربُه؛ [بشار بن برد].
ما كل ما يتمنى المرء يدركه *** تجري الرياح بما لا تشتهي السفنُ؛ [المتنبي].
من يفعل الخير لا يعدم جوازيه *** لا يذهب العرفُ بين الله والناسِ؛ [الحطيئة].
من لم يمُتْ بالسيف مات بغيره *** تعددتِ الأسباب والموت واحدُ؛ [ابن نباتة].
من يهُنْ يسهلِ الهوان عليه *** ما لجرح بميت إيلامُ؛ [المتنبي].
ما بين غمضة عين وانتباهتها *** يغير الله من حال إلى حالِ [مسفر بن مهلهل]
ما مضى فات والمؤمل غيب *** ولك الساعة التي أنت فيها؛ [أبو إسحاق الغزي].
من لم يمت بالسيف مات بغيره *** تعددت الأسباب والموت واحدُ؛ [ابن نباتة السعدي].
وإذا كانت النفوس كبارًا *** تعبت في مرادها الأجسام؛ [المتنبي].
وإذا المنية أنشبت أظفارها *** ألفيت كل تميمة لا تنفعُ؛ [أبو ذؤيب الهذلي].
وإذا جهلت من امرئٍ أعراقه *** وقديمه فانظر إلى ما يصنعُ
وهل ينبت الخطي إلا وشيجه *** وتُغرَس إلا في منابتها الشجرُ؛ [زهير].
ومن يجعل المعروف في غير أهله *** يكن حمده ذمًّا عليه ويندمِ؛ [زهير].
ومهما تكن عند امرئٍ من خليقة *** وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ؛ [زهير].
وإنَّ سفاه الشيخ لا حِلْمَ بعده *** وإن الفتى بعد الشفاعة يحلمِ
وكم من عائب قولًا صحيحًا *** وآفته من الفهم السقيم؛ [المتنبي].
ولم أرَ في عيوب الناس عيبًا *** كنقص القادرين على التمامِ؛ [المتنبي].
وليس يصح في الأذهان شيء *** إذا احتاج النهار إلى دليل؛ [المتنبي].
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره *** إذا استوت عنده الأنوار والظُّلَمُ؛ [المتنبي].
ومن يك ذا فم مريض *** يجد مرًّا به الماء الزلالا؛ [المتنبي].
والنفس راغبة إذا رغبتها *** وإذا تُرَدُّ إلى قليلٍ تقنعُ؛ [أبو ذؤيب الهذلي].
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها *** كفى المرء نبلًا أن تعد معايبه؛ [علي بن الجهم].
وعاجز الرأي مضياع لفرصتهِ *** حتى إذا فات أمرٌ عاتب القدرا؛ [الخليل بن أحمد].
ومن يكن الغراب له دليلًا *** يمر به على جيف الكلابِ؛ [زياد بن سلمى].
وعين الرضا عن كل عيب كليلة *** ولكن عين السخط تبدي المساويا [الإمام الشافعي].
وإصلاح القليل يزيد فيه *** ولا يبقى الكثير مع الفساد؛ [المتلمس].
ولست بمستبقٍ أخًا لا تلمه *** على شعثٍ أي الرجال المهذبُ؛ [النابغة الذبياني].
والشيخ لا يترك عاداته *** حتى يوارى في ثرى رمسه؛ [بشار بن برد].
ولا بد من شكوى إلى ذي مُروءة *** يواسيك أو يسليك أو يتوجعُ؛ [بشار بن برد].
وألقت عصاها واستقر بها النوى *** كما قر عينًا بالإياب المسافر؛ [معقر البارقي].
والمستجير بعمرو عند كربته *** كالمستجير من الرمضاء بالنارِ
وقد طوفت في الآفاق حتى *** رضيت من الغنيمة بالإياب؛ [امرؤ القيس].
وليس كل خلاف جاء معتبرًا *** إلا خلافًا له حظ من النظر؛ [أبو الحسن بن الحصار].
ومن رعى غنمًا في أرض مَسْبَعَةٍ *** ونام عنها تولى رَعْيَها الأسدُ؛ [ابن الرومي].
ومكلِّف الأيام ضد طباعها *** متطلِّبٌ في النار جذوة ماء؛ [أبو الحسن التهامي].
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله *** وأجسادهم دون القبور قبورُ؛ [أبو الحسن الماوردي].
وإن امرأً لم يحي بالعلم صدره *** فليس له حتى النشور نشورُ
واعلم بأن المرء مخبر أهله *** بمبيت ليلته وإن لم يسألِ؛ [عبدقيس البرجمي].
وينشأ ناشئ الفتيان فينا *** على ما كان عوَّده أبوه؛ [أبو العلاء المعري].
ومن كانت الدنيا هواه وهمَّه *** سبَتْه المنايا واستعبدته المطامعُ؛ [أبو العتاهية].
ولرُبَّ نازلة يضيق بها الفتى *** ذرعًا وعند الله منها المخرجُ؛ [إبراهيم بن العباس الصولي].
كملت فلما استحكمت حلقاتها *** فرجت وكان يظنها لا تفرجُ
هتف الذكاء وقال لست بنافعٍ *** إلا بتوفيق من الوهابِ [الذهبي].
يا أيها الرجل المعلم غيره *** هلا لنفسك ذلك التعليم [المتوكل الليثي].
يغشون حتى ما تهر كلابهم *** لا يسألون عن السواد المقبلِ؛ [حسان بن ثابت].
يجود علينا الخيرون بمالهم *** ونحن بمال الخيرين نجودُ؛ [أعرابي].
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 68.65 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 66.72 كيلو بايت... تم توفير 1.93 كيلو بايت...بمعدل (2.81%)]