ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         الجوانب الأخلاقية في المعاملات التجارية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          حتّى يكون ابنك متميّزا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          كيف يستثمر الأبناء فراغ الصيف؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          غربة الدين في ممالك المادة والهوى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          أهمية الوقت والتخطيط في حياة الشاب المسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          الإسلام والغرب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          من أساليب تربية الأبناء: تعليمهم مراقبة الله تعالى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          همسة في أذن الآباء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 39 )           »          تعظيم خطاب الله عزوجل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          رسـائـل الإصـلاح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 43 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > الملتقى العلمي والثقافي

الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05-03-2022, 01:01 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,534
الدولة : Egypt
افتراضي ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي"

ما قل ودل من كتاب "ذم الكلام وأهله للهروي" (1)


أيمن الشعبان





عَنِ الشَّعْبِيِّ فِي قَوْلِهِ {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورهمْ} قَالَ (لَا يَعْمَلُونَ بِمَا فِيهِ).
(1/76).
قال عمر: يَهْدِمُ الْإِسْلَامَ ثَلَاثُ زَلَّةُ عَالِمٍ وَجِدَالُ مُنَافِق بِالْقُرْآنِ وأئمة مضلون.
(1/89).
قَالَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ الَّذِينَ يَتَأَوَّلُونَ الْقُرْآنَ على غير تَأْوِيله.
(1/98).
عَنْ صَالِحِ بْنِ سَلْمَانَ قَالَ خَرَجْتُ مِنَ الْبَصْرَةِ عَلَى عَهْدِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ قَالَ سَمِعْتُ الْمَشْيَخَةَ الْأُولَى يَتَعَوَّذُونَ بِاللَّهِ مِنَ الْفَاجِرِ الْعَالِمِ بِالسُّنَّةِ.
(1/108).
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: قُولُوا خَيْرًا تُعْرَفُوا بِهِ وَاعْمَلُوا بِهِ تَكُونُوا مِنْ أَهْلِهِ وَلَا تَكُونُوا عجلا مذاييع بذرا.
المذاييع: جمع مذياع، وهو الذي إذا سمع عن أحد بفاحشة أو رآها منه أفشاها عليه وأذاعها.
(1/128).
قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ: عَلَيكَ بِآثَارِ مَنْ سَلَفَ وَإِيَّاكَ وَآرَاءَ الرِّجَالِ وَإِنْ زَخْرَفُوهَا بِالْقَوْلِ.
(1/130).
قال حَسَّانِ بْنِ عَطِيَّةَ: مَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ لَا عِلْمَ لَهُ بِهَا أَوْقَعَهُ اللَّهُ فِي رُدْغَةِ الْخَبَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حتَّى يَخْرُجَ عَمَّا قَالَ.
رُدْغَةِ الْخَبَالِ: عصارة أهل النار.
(1/151).
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا {فَأَمَّا الَّذين فِي قُلُوبهم زيغ} قَالَ: هُمْ أَصْحَابُ الْخُصُومَاتِ وَالْمِرَاءِ فِي دين الله.
(1/185).
قَالَ عَبْدُ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ لِلْقُرْآنِ مَنَارًا كَمَنَارِ الطُّرُقِ فَمَا عَرِفْتُمْ فَتَمَسَّكُوا بِهِ وَمَا أُشْكِلَ عَلَيْكِمْ فَرُدُّوهُ.
(2/12).
قال ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: لَا تَضْرِبُوا كِتَابَ اللَّهِ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ فَإِنَّ ذَلِكَ يُوقِعُ الشَّكَّ فِي قُلُوبِكُمْ.
(2/13).
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي الله عَنْهُمَا، {جعلُوا الْقُرْآن عضين}قَالَ: آمَنُوا بِبَعْضِهِ وَكَفَرُوا بِبَعْضِهِ.
(2/14).
قال ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَنْ جَحَدَ آيَةً مِنْهُ فَقَدْ جَحَدَهُ كُلَّهُ.
(2/15).
ذُكِرَتِ الْخَوَارِجُ عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَقِرَاءَتُهُمْ فَقَالَ: يُؤْمِنُونَ بِمُحْكَمِهِ وَيَهْلِكُونَ عِنْدَ مُتَشَابِهِهِ.
(2/33).
قال مَسْرُوقٌ: مَا أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ الَأَهْوَاءِ إِلَا فِي الْقُرْآنِ مَا يَرُدُّ عَلَيْهِمْ وَلَكِنَّا لَا نَهْتُدَي لَهُ.
(2/37).
قال أَبو قِلَابَةَ: إِذَا حَدَّثْتَ الرَّجُلَ بِالسُّنَّةِ فَقَالَ دَعْ ذَا وَهَاتِ كِتَابَ اللَّهِ فَاعْلَمْ أَنَّهُ ضَالٌّ.
(2/57).
قال أيوب: إِذَا سَمِعْتَ أَحَدَهُمْ يَقُولُ لَا نُرِيدُ إِلَا الْقُرْآنَ فَذَاكَ حِينَ تَرَكَ الْقُرْآنُ.
(2/59).
قَالَ مَكْحُولٌ: الْقُرْآنُ إِلَى السُّنَّةِ أَحْوَجُ مِنَ السُّنَّةِ إِلَى الْقُرْآنِ.
(2/60).
قال سَفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ: أَدَّبَ اللَّهُ رَسُولَهُ حتَّى إِذَا عَقَلَ عَنْهُ فَوَّضَ إِلَيْهِ الَأَمْرَ فَقَالَ {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فقد أطَاع الله} .
(2/69).
قال أبو نَصْرِ بْن سَلَامٍ: لَيْسَ شَيْءٌ أَثْقَلَ عَلَى أَهْلِ الَإِلْحَادِ وَلَا أَبْغَضَ إِلَيْهِمْ مِنْ سَمَاعِ الْحَدِيثِ وَرِوَايَتِهِ بِإِسْنَادِهِ.
(2/73).
قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: لَأَنْ أَسْمَعَ فِي نَاحِيَّةِ الْمَسْجِدِ بِنَارٍ تَشْتَعِلُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَسْمَعَ فِيهِ بِبِدْعَةٍ لَيْسَ لَهَا مغير.
(2/105).
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ {لَا تُقَدِّمُوا بَين يَدي الله وَرَسُوله} قَالَ لَا تَقُولُوا خِلَافَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ.
(2/116).
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: إِنَّي أَخَافُ أَنْ أَتَكَلَّمَ بِرَأْيِي أَنْ تَزَلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا.
(2/124).
قال عبد الله بن مسعود: مَنْ أَفْتَى النَّاسَ فِي كُلِّ مَا يَسْتَفْتُونَهُ فَهُوَ مَجْنُونٌ.
(2/125).
قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ: إِيَّاكُمْ وَأَرَأَيْتَ أَرَأَيْتَ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِأَرَأَيْتَ أَرَأَيْتَ.
(2/127).
جَعَلَ رَجُلٌ يَقُولُ لِابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَرَأَيْتَ أَرَأَيْتَ قَالَ اجْعَلْ أَرَأَيْتَ عِنْدَ الثُّرَيَّا.
(2/131).
قال مسروق: إِنِّي أَخَافُ أَوْ أَخْشَى أَنْ أَقِيسَ فَتَزِلَّ قَدَمِي.
(2/140).
ابن مسعود:إِنَّهَا سَتَكُونُ أُمُورٌ مَنْ رَضِيَهَا مِمَّنْ غَابَ عَنْهَا كَانَ كَمَنْ شَهِدَهَا وَمَنْ كَرِهَهَا مِمَّنْ شَهِدَهَا كَانَ كَمَنْ غَابَ عَنْهَا.
(2/157).
قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ عَلَيكَ بِآثَارِ مَنْ سَلَفَ وَإِيَّاكَ وَآرَاءَ الرِّجَالِ وَإِنْ زَخْرَفُوهَا بِالْقَوْلِ فَإِنَّ الْأَمْرَ يَنْجَلِي حِينَ يَنْجَلِي وَأَنْتَ مِنْهُ عَلَى طَرِيقٍ.
(2/173).
عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ فِي قَوْله {ثمَّ استقاموا} قَالَ أَخْلَصُوا لِلَّهِ الدِّينَ وَالْعَمَلَ وَالدَّعْوَةَ.
(2/175).
قَالَ شَرِيكٌ: أَثَرٌ فِيهِ بَعْضُ الضَّعْفِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ رَأْيِهِمْ.
(2/179).
قال سُفْيَانُ الثَّوْرِيِّ: إِنَّمَا الدِّينُ الْآثَارُ.
(2/180).
قال سُفْيَانُ الثَّوْرِيِّ: يَنْبَغِي لِلرَّجُلِ أَنْ لَا يَحُكَّ رَأْسَهُ إِلَّا بِأَثَرٍ.
قَالَ النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ: السُّنَّةُ حَارِسَةٌ وَالرَّأْيُ مَحْرُوسٌ.
(2/181).
قال الْعَلَاءُ بْنُ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِيهِ ِإنَّا: نَتَّبِعُ وَلَا نَبْتَدِعُ وَنَقْتَدِي وَلَا نَبْتَدِي وَلَنْ نَضِلَّ مَا تَمَسَّكْنَا بِالْآثَارِ.
(2/182).
قال ابنُ سيرين: كَانُوا يَقُولُونَ مَا دَامَ عَلَى الْأَثَرِ فَهُوَ عَلَى الطَّرِيقِ لَفْظُ.
(2/183).
قال ابن المبارك: لِيَكُنِ الَّذِي تَعْتَمِدُ عَلَيْهِ الْأَثَرَ وَخُذْ مِنَ الرَّأْيِ مَا يُفَسِّرُ لَكَ الْحَدِيثَ.
(2/186).
قال وكيع: مَنْ طَلَبَ الْحَدِيثَ كَمَا جَاءَ فَهُوَ صَاحِبُ سُنَّةٍ وَمَنْ طَلَبَهُ لِيُقَوِيَّ بِهِ رَأْيَهُ فَهُوَ صَاحِبُ بِدْعَةٍ.
(2/187).
قال وكيع: إِنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ يَكْتُبُونَ مَا لَهُمْ وَمَا عَلَيْهِمْ وَأَهْلَ الْأَهْوَاءِ لَا يَكْتُبُونَ إِلَّا مَا لَهُمْ.
(2/188).
كان سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ إِذَا سُئِلَ عَنِ الْمَسَائِلِ قَالَ لَا أَدْرِي حتَّى يَظُنَّ مَنْ رَآهُ وَلَا يَعْرِفُهُ أَنَّهُ لَا يَعْلَمُ شَيْئًا.
قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ: عَدَدْتُ لِمَالِكٍ مِائَةِ مَرَّةٍ قَالَ لَا أَدْرِي فِي مَجْلِسٍ وَاحِدِ.
(2/191).
قَالَ مُسَاوِرٌ الْوَرَّاقُ: كُنَّا مِنَ الدِّينِ قَبْلَ الْيَوْمِ فِي سَعَةِ حَتَّى بُلِينَا بِأَصْحَابِ الْمَقَايِيس.
(2/195).
قال أبو سعيد الحداد: الْحَدِيثُ دَرَجٌ فَاتَّقِ أَنْ تَزِلَّ وَالرَّأْيُ مَرْجٌ فَارْكُضْ فِيهِ حَيْثُ شِئْتَ.
(2/196).
عَنِ الْحَسَنِ أَنَّهُ تَلَا { {خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} } قَالَ قَاسَ إِبْلِيسُ وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ قَاسَ.
(2/200).
سُئِلَ عَطَاءٌ عَنْ شَيْءٍ فَقَالَ لَا أَدْرِي قِيلَ لَهُ أَلا تَقول بِرَأْيِك فِيهَا قَالَ إِنَّي لَأَسْتَحِي مِنَ اللَّهِ أَنْ يُدَانَ فِي الْأَرْضِ بِرَأْيِي.
(2/207).
قال عطاء: قَالَ لَيْسَ الدِّينُ الرَّأْيَ وَلَكِنَّهُ السَّمَعُ.
(2/208).
قال ابن عباس: آفَةُ الرَّأْيِ الْهَوَى.
(2/209).
قال الشافعي: عَلَيْكُمْ بِأَصْحَابِ الْحَدِيثِ فَإِنَّهُمْ أَكْثَرُ النَّاسِ صَوَابًا.
(3/26).
عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ {فَلا يكن فِي صدرك حرج} قَالَ شَكٌّ.
(3/33).
قال الشافعي: لَوْلَا المحابر لَخَطَبَتِ الزَّنَادِقَةُ عَلَى الْمَنَابِرِ.
(3/34).

سُئِلَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ عَنِ النَّظَرِ فِي الرَّأْيِ فَكَرِهَهُ وَنَهَى عَنْهُ.
قال عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ: قَالَ لِي أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ لَا تَنْظُرْ فِي رَأْيِ أَحَدٍ.
(3/35).










__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 175.50 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 173.57 كيلو بايت... تم توفير 1.93 كيلو بايت...بمعدل (1.10%)]