عيد الفطر المبارك 1443 هـ - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4418 - عددالزوار : 854748 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3949 - عددالزوار : 389631 )           »          معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصوتيات والمرئيات والبرامج > ملتقى الصوتيات والاناشيد الاسلامية > ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية

ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية ملتقى يختص بعرض الخطب والمحاضرات الاسلامية والكتب الالكترونية المنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-05-2022, 05:28 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي عيد الفطر المبارك 1443 هـ

عيد الفطر المبارك 1443 هـ
محمد بن حسن أبو عقيل

الخطبة الأولى لعيد الفطر المبارك
اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ! لا إله إلا الله! اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ ولله الحمد! لله أكبر عدَدَ ما ذكر اللهَ ذاكرٌ وكَبَّر، اللهُ أكبر عدَدَ ما حَمِد اللهَ حامدٌ وشَكَر، اللهُ أكبر ما سَطَعَ فَجْرُ الإسلام وأسْفَر، اللهُ أكبر ما أقبَلَ شَهْرُ الصيام وأدْبَر، اللهُ أكبر ما فرِحَ الصائمُ بتمام صيامِه واستبْشَر، اللهُ أكبرُ عدَدَ ما تابَ تائبٌ واستغْفَر، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، لا إله إلا الله، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، ولِلَهِ الحمْد، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَهُ لا شريكَ له، الملك العظيم الأكبر، وأشهدُ أنَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه صاحبُ الوجهِ الأنور، والجبينِ الأزهر، الطاهرُ المُطهَّر، اللهم صلِّ وسلِّمْ عليه وعلى آله وأصحابه ما أقبلَ صُبْحٌ وأسْفَر، وسلَّمَ تسليمًا كثيرًا، أما بعد:
فيا عباد الله، أُوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى، ولنَعلمْ أنَّ عيدَ الفطرِ المُبارك جعلَه اللهُ لنا ولسائر المسلمين في أصقاع الأرض يومَ فَرَحٍ وسُرور، بَعْدَ أداءِ فريضةِ الصيام، والتَّزَوُدِ من الأعمال الصالحةِ في شهْر رمضان، وأيُّ فرحٍ أعْظمُ من فرحِ عبْدٍ مؤمنٍ أطاعَ ربَّهُ بما شرَع، قال تعالى: ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس:58].

أيها المسلمون، يومُ عيدِ الفطرِ يومُ التمايزِ لهذه الأمَّةِ المُحمدية، ففي الحديث عن أنسٍ – رضي الله عنه - قالَ: "قدِمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ المدينةَ ولَهم يومانِ يلعبونَ فيهما، فقالَ: ما هذانِ اليومانِ؟ قالوا: كنَّا نلْعَبُ فيهما في الجاهليَّةِ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: إنَّ اللَّهَ قد أبدلَكم بِهما خيرًا منهما يومَ الأضحى ويومَ الفطرِ"[1].

فلا توجد أمَّةٌ اليوم على وجه الأرض كلِّها عيدُها هو تشريعٌ من عند الله إلا هذه الأمة المحمدية، فهكذا أرادها ربُّها سبحانه وتعالى أنْ تكون، أمَّةً متميزة في عقيدتها، وفي أنظمتها، وفي عباداتها، وفي شريعتها، وفي شعائرها، وفي أعيادها.

ويومُ عيد الفطرِ هو يومُ التكبير؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

يقول السعدي رحمه الله في معنى هذه الآية: "وهذا - والله أعلم - لئلا يتوهمَ متوهمٌ أنَّ صيامَ رمضان يحصلُ المقصود منه ببعضه، رُفِعَ هذا الوهمُ بالأمر بتكميل عِدَّتِه، وبِشُكْرِ الله تعالى عند إتمامه على توفيقه وتسهيلِه وتبيينِه لعباده، وبالتكبير عند انقضائِه، ويدخل في ذلك التكبيرُ عند رؤيةِ هلالِ شوال إلى فراغ خطبة العيد"[2].

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.

عباد الله، يوم عيد الفطر هو يوم التَّزاور، يومٌ تلتقي فيه الأسرُ مع بعضها بعضًا، يومٌ يتواصلُ فيه الأقاربُ والأرحامُ، ويتزاورُ فيه الأحبابُ والأصدقاءُ، وأعظمُ الصِّلةِ في هذا اليوم: صلةُ الوالدين والبرُّ بهما ومجالستُهما، ولعِظَم صِلةِ الأرحامِ ثبتَ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "خَلَقَ اللَّهُ الخَلْقَ، فَلَمَّا فَرَغَ منه قامَتِ الرَّحِمُ، فأخَذَتْ بحَقْوِ الرَّحْمَنِ، فقالَ له: مَهْ، قالَتْ: هذا مَقامُ العائِذِ بكَ مِنَ القَطِيعَةِ، قالَ: ألا تَرْضَيْنَ أنْ أصِلَ مَن وصَلَكِ، وأَقْطَعَ مَن قَطَعَكِ، قالَتْ: بَلَى يا رَبِّ، قالَ: فَذاكِ، قالَ أبو هُرَيْرَةَ: اقْرَؤُوا إنْ شِئْتُمْ: ﴿ فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ ﴾ [محمد: 22]"[3].

يوم عيد الفطر هو يوم التصافي والتسامح، يسامحُ المسلمُ أخاه المسلم؛ لأنَّ قلبَ المؤمنِ ليس بالقلب الحاقد، بل المؤمنُ صاحبُ قلبٍ تقيٍّ نقيٍّ لا غِلَّ فيه ولا حسدَ، وصاحبُ نفسٍ طيبة صافية، تغفرُ وتتجاوزُ، وتتكرمُ وتسامح؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح مسلم: "لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ"[4].

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ أخاهُ فَوْقَ ثَلاثٍ، يَلْتَقِيانِ؛ فَيَصُدُّ هذا، ويَصُدُّ هذا، وخَيْرُهُما الذي يَبْدَأُ بالسَّلامِ"[5].

ويقول تعالى: ﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾ [الشورى: 40].


يوم عيد الفطر هو يوم التَّوسِعةِ والسرور، ففي يوم العيد يُستحبُّ التوسعةُ على الأهل بالطعام والشراب، وباللعب المُباح، والمرح المشروع[6].

الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.

عباد الله، علينا أنْ نَصِلَ أرْحامَنا وأن نُقوِّيَ أواصرَ المحبةِ مع الأهل ولأقارب والأصدقاء والجيران، علينا أن نجعلَ عيدَنا عيدًا يذكرُه الصِّغارُ بالفَرح والمَرحِ والسُّرور، ويذكرُه الكبارُ بالتواصل والذكرِ والشُّكرِ، ويذْكرُه المُحتاجون بالسَّعَة واليُسْر، ويذكرُه الأغنياءُ بالعَطاء والبَذل.

وأوصيكم ونفسي بالاستقامة على الطاعات حتى الممات، وأن نسأل اللهَ تعالى التوفيقَ والسداد والثبات.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلاَئِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [فصلت:30]، بارَك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، إنه تعالى جوادٌ كريم ملك بَرٌّ رؤوف رحيم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.


الخطبة الثانية لعيد الفطر المبارك
اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ! لا إله إلا الله! واللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ ولله الحمد! الحمد لله مُعظِم الثواب ومُجزِل الأجر، لا إلهَ إلا هو له الحمدُ في الأولى والآخرة، ويعلَم ما في البر والبحر، أحمده سبحانه وأشكره، أتمَّ علينا صيامَنا وبلَّغنا عيد الفطر، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد انَّ مُحمدًا عبدُه ورسولُه، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه والتابعين ومَن تبِعهم بإحسان إلى يوم الدين.

اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ! لا إله إلا الله! واللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ ولله الحمد.

عباد الله، لقد ندَبَنا رسولُنا - صلى الله عليه وسلم- بأنْ نُتْبعَ رمضانَ ستًّا من شوال، وجعل ذلك من متابعة الإحسان بالإحسان، فمن فعل ذلك فكأنما صام الدهرَ كله، قال صلى الله عليه وسلم: "مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ"[7].

الله أكبرُ! اللهُ أكبرُ! لا إله إلا الله! اللهُ أكبرُ! اللهُ أكبرُ ولله الحمد!

أيها الناس، أذَكِّرُكُم ونَفْسي بتلك الشعيرة العظيمة، بتلك الفريضة الجليلة، بالصلوات الخمس؛ لاحَظَّ في الإسلام لمن تركها، أوصيكم ونفسي بصلاة الجماعة، والمحافظة عليها في المساجد. عباد الله: صلُّوا وسلموا على مَن أمركم الله بالصلاة والسلام عليه، فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب:56].

اللهم صلِّ وسلم على عبدك ورسولك محمد، وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين، وعن سائر الصحابة أجمعين، وعن التابعينَ لهم وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنا معهم بمنِّك وفضلك وإحسانك يا أرحم الراحمين، اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشرك والمشركين، واجعل هذا البلد آمنًا مطمئنًّا وسائر بلاد المسلمين.

اللهم انصُر دينك وكتابك وسنةَ نبيك وعبادك المؤمنين.

اللهم آمنَّا في أوطاننا، وأصلِح أئمتنا وولاة أمورنا.

اللهم وفِّق وليَّ أمرنا لما تُحب وترضى وهيِّئ له البطانة الصالحة التي تُعينه على الحق يا رب العالمين.

اللهم وفِّق جميع ولاة المسلمين للحكم بشريعتك، واتِّباع سنة رسولك محمد - صلى الله عليه وسلم.


اللهم حقِّق لنا ما نرجو، وأمَّنا مما نخاف، اللهم تقبَّل منا، واغفر لنا وارحمنا، اللهم تقبل منا رمضان، وتقبَّل منا الصيام والقيام، وسائر الأعمال.

اللهم اجعَلنا ممن نال أجر ليلة القدر، اللهم أعِدْ علينا رمضان أعوامًا عديدة، وأزمنة مديدة، ونحن بصحة وعافية، وأمة الإسلام في عزة وتمكين، اللهم ألِّف على الخيرِ قلوبنا، وأصلح ذات بيننا، واهدِنا سُبل السلام.

اللهم أصلح فساد قلوبنا، وارزُقنا حُسن النية.

اللهم انصُر إخواننا المستضعفين في سائر بلاد المسلمين.

اللهم انصُر المجاهدين الذين يجاهدون في سبيلك لإعلاء كلمتك وإعزاز دينك في كل مكان، اللهم اربط على قلوبهم، واحفَظ دينهم، وانصرهم على عدوِّك وعدوِّهم.

اللهم فرِّج همَّ المهمومين، وكُنْ للأرامل واليتامى والمساكين، والمحصورين والمأسورين.

اللهم اغفِر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، إنك غفور مُجيب الدعوات، ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفِر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقِنا عذاب النار.

عباد الله، إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون، وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتُم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلًا إن الله يعلم ما تفعلون، واذكروا الله العظيم الجليل يذكُرْكم واشكروه على نعمه يَزدْكم، ولذكرُ الله أكبر واللهُ يعلم ما تصنعون.

[1] صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 1134.

[2] السعدي، تيسير الكريم الرحمن، ص 87.

[3] أخرجه البخاري (4830)، ومسلم (2554).

[4] صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2556.

[5] صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6237.

[6] شبكة ملتقى الخطباء، https://khutabaa.com/ar/discussions

[7] صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1164.





__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 58.80 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 56.90 كيلو بايت... تم توفير 1.90 كيلو بايت...بمعدل (3.23%)]