البلاغة القرائية - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         شرح كتاب فضائل القرآن من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 10 - عددالزوار : 211 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 117 - عددالزوار : 28440 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 175 - عددالزوار : 60061 )           »          خطورة الوسوسة.. وعلاجها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          إني مهاجرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          الضوابط الشرعية لعمل المرأة في المجال الطبي.. والآمال المعقودة على ذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 30 - عددالزوار : 842 )           »          صناعة الإعلام وصياغة الرأي العام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          من تستشير في مشكلاتك الزوجية؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          فن إيقاظ الطفل للذهاب إلى المدرسة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها > ملتقى الإنشاء

ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29-07-2021, 02:37 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,617
الدولة : Egypt
افتراضي البلاغة القرائية

البلاغة القرائية


د. ريمه الخاني






تمهيد: (القراءة الهادفة):

القراءةُ معرفةٌ، القراءةُ متعة، القراءة سياحة في عقول الآخرين...، لكنَّها ليسَت هدفًا بحدِّ ذاتِه، بقدرِ ما هي جسرُ انتقالٍ إلى الهدف المرتبط بها.



تقول الأستاذة هنادي زيتونة[1]: عدَّة أسبابٍ تدفعني للقراءة:

تدورُ في معظمها في سماء مَعرفة المجهول، سواء التعرُّف على ما مضى، أو كيف يفكِّر الناسُ، أو كيف يجب أن يكون التفكير.



وروَّاد مواقع التواصل ليسوا على عمومهم يحملون هدفًا واضحًا من ارتيادهم لهذه المواقع.



أنت تطَّلع على عقولٍ كثيرة وأنواعٍ من العقول مختلفة، فأين أنت منهم؟ هنا تحديدُ الغاية أمرٌ هامٌّ جدًّا، ثم ماذا بعد ذلك؟ أين حضورك؟ أين بصمتُك؟ ماذا تُشكِّل أنت في مسبحة العقول هناك؟ إن كانت تتَّسم على معظمها بوضوح الهدف.



تحدى والدٌ ابنتَه اليافعةَ قائلاً:

هل تستطيعين قراءةَ الروايات التي تحويها مكتبتِي خلالَ شهرٍ واحد، ولك مكافأةٌ كبيرة؟

والمفاجأة أنها تحدَّت نفسَها وفعلَتها.



كان النجاح هنا لارتباطِ فعل القراءة بفكرةِ التحدِّي، وبهدفٍ وهو المكافأة، ثم تحوَّل إلى عادةٍ قرائيَّة، ومِن ثَمَّ يظهر رويدًا رويدًا هدفٌ طويل المدى للقراءة: أَن أُصبح كاتبةً، أن أكون مثقَّفة، أنجح في النقاشات، إلخ...



لكن الأجمل من هذا وذاك، أن يكون فعلُ القراءة ممتعًا، وهذا يرجع إلى عادةِ الوالدَين مثلاً في المنزل كقدوة، لجعله مكافأةً ذاتيَّة بعد عملٍ وجدٍّ.



ليسَت عادةُ القراءة فعلاً يتكوَّن بالطلب؛ بل بالقدوة، والإرشاد برفقٍ، أتحدَّث عمَّا قرأتُ عند اجتماع العائلةِ مساء، أتركُ كتابي على المنضدةِ، فقد أُثيرُ رغبةَ ولدي في تصفُّح الكتاب أو تقليبِه، وهو أسلوبٌ آخر تحفيزيٌّ للقراءة، إلى آخِر تلك الأساليب الهامَّة في التشجيع.



1 - ماذا نعني بكلمة: البلاغة القرائية؟

بلغ؛ (لسان العرب): بَلغَ الشيءُ يَبْلُغُ بُلُوغًا وبَلاغًا: وصَلَ وانْتَهَى، وفي حديث الاسْتِسْقاء: ((واجعل ما أَنزلتَ لنا قُوَّةً وبلاغًا إلى حين))؛ البَلاغُ: ما يُتَبَلَّغُ به ويُتَوَصَّلُ إلى الشيء المطلوب، والبَلاغُ ما بَلَغَكَ[2].


2 - التعريف:


يقول الناقد والكاتب المصري محمد محمود السيد:

ليسَت البلاغةُ هي القواعد والأصول فقط؛ إنما هي الإمعان في تأمُّل إبداع الأدباء والفحول للوصول إلى الصورة الفضلى، ولولا قضاء سنوات في قراءةِ كتب الجاحظ وابنِ المقفَّع وأبي حيان التوحيدي وأمثالهم، من أهل البلاغة والبيان من المتقدِّمين، ومطالعة نتاج المتأخرين؛ كالمنفلوطِي والرافعي، لما قدرنا على كتابةِ الرسائل والمقالات[3].



فالبلاغة تتجاوز فعلَ القراءة إلى التركيز والتعمق؛ لتحقيق الفائدةِ القصوى منها.



أحدُ الآباء وبعد تحاليل، تبيَّن أنه مصابٌ بالسَّرطان، لكنه استقبلَ الأمرَ المفاجئ بالمطالعة، بترتيب أوراقه من جديد، بالاطلاعِ على جديدِ العلاجات الطبيعيَّة وتطبيقها إلخ...، تقرَّب من الله أكثرَ، وألحَّ بالدعاء...، حار الأطباءُ بعد ذلك: هل كان مصابًا فعلاً؟! أم لتعلقه بالله تحوَّل بقدرة الله تعالى إلى الأفضل؟ أم كان خطأ بالتشخيص؟! وأصبح وسط مجموعته الاجتماعية مرجعًا في المشورة عن هذا المرض.



إذًا سؤالنا دومًا سيكون:

1- ماذا أقرأ؟

2- ولماذا أقرأ؟

3- وكيف أقرأ؟



حتى إن بعضهم وَصل إلى سؤالٍ عويصٍ قائلاً:

أيُّهما أكثر فائدة: القراءة الجهرية أم السرية[4]؟

هل الأجمل أن نرى الروايةَ فيلمًا أم قراءة[5]؟



عندما يسأل الفرد عن تلك الأسئلة بالذَّات يكون هنا قد وصل إلى مَرفأ الأمان، والبحث عن طريقِه وتخطيطه لربط القراءة بالهدف المنشود.



لكنْ هناك طريقان:

1- توظيفي؛ (المناهج المدرسية والأوراق الرسمية).

2- تثقيفي؛ (يرتبط برغبةٍ ذاتية، وهدف شخصي).



تعريف القراءة:

جاء في لسان العرب: قرأت قراءة، وقرآنًا.

والقراءة تعني لغويًّا: الجمع، فكأن القارئَ يجمع الحروفَ مكونًا كلمات، والكلمات مكونًا الجُملَ، والجملَ مكونًا الفِقرات؛ ليصير ما قرأه قرآنًا؛ أي: مجموعًا، وهكذا سمِّي القرآن قرآنًا؛ لأنه يجمع آياتِ الله وسورَه، وقرأتُ قرآنًا؛ أي: جمعتُه، وضممتُ بعضَه إلى بعض.



ومعنى القراءة: الإبلاغ؛ ففي الحديث: ((إن اللهَ يُقرئك السلام))؛ بمعنى يبلغك.



القراءة (اصطلاحًا):

القراءةُ منشط ينبغي أن يحتوي على كلِّ أنماط التفكير والحكمِ والتحليل وحلِّ المشكلات، وليست مجرَّد نشاطٍ بصريٍّ ينتهي بالتعرف على الرموز المطبوعة؛ بل هي عمليَّةُ الفهم والإدراك، والربط والموازنة، والاختيار والتذكير والتنظيم.



3- منهجية القراءة (الاطلاع):

1- تحديد الهدف؛ (محفز على القراءة).



2- التدرج؛ (في النوع والكَمِّ).

أ- البدء بالكتب الصغيرة ثم الكبيرة.

ب- البدء بالواضح والسهل.

ج- البدء بالأهمِّ والأوجب.



3- تحبيب القراءة إلى النفس وعدم الإثقال في البداية على النفس حتى تكون سجيَّة.

4- وضع خطَّة لِما سوف أقرأ.

5- عدم قطع القراءةِ والمواصلة، ولو طالت الفترة.

6- مراعاة الجوِّ والضوءِ والجِلسة وطريقةِ مسك الكتاب.

7- التدوين.

8- قراءة الكتب في المنهج في طلب العلم والمنهج في القراءة؛ للمتقدمين وللمتأخرين.



4 - عقبات وحلول:

1- المَلل:

الحلُّ الرئيسي: "استشعارُ فَضل العلم وطلبِه يعينُك كثيرًا، ويجعلك أكثرَ صبرًا ومجاهدة لنفسك".

إضافة إلى وضع هدف منها يحثُّك على التفكير جديًّا برفع الجهد المخصَّص لها:

أ‌- بالتعوُّد.

ب‌- تقطيع القراءة إلى أجزاء صغيرة.

ت‌- القراءة الجماعية.

ث‌- الكتابة والتدوين أثناء القراءة للفوائد.

ج‌- اختيار الزمانِ والمكان المناسب.

ح‌- القراءة في أوقات الفراغ وعدمِ الانشغال البدني أو الذهني.

خ‌- القراءة في المواضيع الشائقة والمحبَّبة إلى النفس؛ (السيرة - التاريخ - الأدب - الروايات والقصص).



2 - عدم معرفة المراجع المفيدة:

أ‌- سؤال المتخصِّصين في كل فنٍّ؛ (الروايات نموذجًا).

ب‌- قراءة مقدِّمات الكتب؛ (تصبح نصفَ عالم).

ت‌- قراءة فهارس الكتب.

ث‌- القراءات النقدية للكتب؛ (موقع الثمرات).



3 - كثرة الأشغال: دعوى لا حقيقة لها:

أ‌- القراءة في فترات الراحة والإجازات.

ب‌- أخذ بعض الكتب في العمل.

ت‌- القراءة قبل النوم.



4 - عدم استيعاب ما نقرأ:

أ‌- قاعدة: "لا شيء يضيعُ في العقل الباطن، وتظهر الفائدةُ عند استدعائها وقت الحاجة، وعند كتابةِ البحوث ومعرفة مظانِّ المسائل".

ب‌- التحديد بالقلم على ما تقرأ.

ت‌- تدوينُ الفوائد ومراجعتها.

ث‌- قراءة الفوائد على الغير.



5 - عدم فهم ما نقرأ:

أ- لا تتوقَّف عن القراءة حتى لو لم تفهم، واستمر فقد يظهر لك الجوابُ لاحقًا.



طرق تسريع القراءة:

1- أكثِر مِن القراءة، مع الحرص على الفهم العامِّ للنَّص.

2- اجعل بدايتك في الكتب السهلة، ثم تدرَّج في الصعوبة.

3- لا تتلفَّظ بالكلمات، واقرأ بعينك فقط.

4- اقرأ الكلمات كصورٍ تتخيل معناها وشكلَها.

5- وسِّع مدارَ عينك في قراءة عدَّة كلماتٍ في السطر، واجعل حركةَ عينيك سريعة بين الكلمات.

6- انتقل من سطر إلى سطر، ومن صفحة إلى صفحة.

7- لا تقرأ ما في الحاشية؛ (الهوامش).

8- لا ترجع إلى ما سبق حتى لو لم تفهمه.



9- في بداياتِك للقراءة السريعة ستُعاني من قلَّة الفهم، فلا تقلق بشأن عدم الفهم؛ لأنه شعورٌ مؤقَّت، سيزول مع تدرُّبك وتعوُّدك على هذا الأسلوب إن شاء الله تعالى.



10- تجاهَل القصصَ والمواضيع التي قرأتَها سابقًا؛ (وخاصة ما كان شرحًا لفكرة مألوفة).



11- عند تدرُّبك على القراءة السريعة اقرأ في المقالات التي كُتِبَت على شكل أَعمدة كالتي في الجرائد؛ لأن سرعةَ انتقالك بين الأسطر القصيرة والأعمدةِ الصغيرة يساعدُك على القراءة السريعة للنصِّ[6].



ما الفائدة العامة من القراءة؟

نقلنا بعضًا وننتظر المزيد:

للقراءة والمطالعة وطلب العلم فوائدُ جمة، تعظ العاقلَ، وتنبِّه اللبيبَ؛ فمن ذلك:

رفعُ الجهل عن النفس.

طردُ الوساوس والهم والحزن.

اجتناب الخوض في الباطل.

فتق اللسان وتدريبه على الكلام.

تنمية العقل وتجويد الذِّهن.

غزارة العلم وكثرة المحفوظ والمفهوم.

الاستفادة من تجارب الناسِ والحكماء.

معرفة الخيرِ والشرِّ.

الرسوخ في فهم الكلمة، وصياغة المادَّة، ومقصود العبارة، ومدلول الجملة، ومعرفة أسرار الحكمة.

راحة للذهن من التشتُّت، وللقلب من التشرذُم، وللوقت من الضياع.



فوائد القراءة الخاصة:

وسيلة للعلم والثقافة.

تربية على كثير من الفضائل؛ (مثل الصبر).

اكتساب خبرات واسعة.

القدرة العميقة على البحث والاستقصاء.

تثري مفرداتك وتقدم لك نمطًا لغويًّا متميزًا.

تجعل لسانك لَبقًا، وأسلوبك له طلاوةٌ وبلاغة.

تهذِّب شخصيتك وتصقل فكرَك.

تثري معلوماتك، وتنوع من رصيدك المعرفي والثقافي.

تجعلك محاورًا جيدًا ذا حجَّةٍ.

تنشِّط الذهنَ والموصلات العصبية والذكاء.

استثمار غالٍ لوقت الفراغ.

طريق للمعرفة والكمال العقلي.

من أسباب عمارة الأرض.

للتعرُّف على أحوال الأممِ الماضية.

سياحة في عقول الكُتَّاب.



نصائح وإرشادات:

اقرأ من عشر إلى خمس عشرة دقيقة في الأسبوع الأوَّل، وليكن في النهار، ثم زِدها خمسَ دقائق الأسبوع الثاني، وزدها خمسًا أخرى في الثالث، وزدها خمسًا غيرها في الرابع، يُصبح المجموع 30 دقيقة، ثم استمر في ذلك دون انقطاعٍ، وفي الأسبوع الخامس افعل كما فعلتَ في الأسبوع الأول وبذات الوقت من عشر إلى خمس عشرة دقيقة، ولكن هذه المرَّة مساءً، مع استمرارك بالثلاثين دقيقة نهارًا، وفي الأسبوع الثامن - أي: في غضون شهرين من قيامك بهذا التمرين - صِرتَ ممَّن يقرأ ساعةً في اليوم، وهو إنجازٌ كبير للمبتدِئ، ستظهر آثارُها عليك في فترة وجيزة، وأرى أنك تستحقُّ المكافأةَ من نفسِك لنفسك بالكيفية التي تُلائمك، بل إني أبشِّر القارئَ الذي يصل إلى هذا المستوى بأن القادِم من الأيام سيكون أفضلَ بإذن الله مِن سابقه؛ حيث سيمضي الساعات ولا يجد غضاضةً في ذلك - خاصة في أيام الإجازات - وهو بين أحضان الكتب، وهذا فضلُ الله يُؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم[7].



فكُن ممَّن يتَّخذون العلمَ أنيسًا، والكتابَ جليسًا، ولتَسْعَ لتغذيةِ عقلك بالقراءة؛ فالأجسادُ لا تحيا إلا بالغذاء، والأرواحُ لا تَسمو إلا بالثقافة، ولا يُحلِّق العقلُ إلا بما يصقله وينيره، فنهاية طلب العلم (العقل).



ومِن أجمل ما قيل في القراءة:

"القراءةُ: هي أمر لا قانون له"؛ برناردشو، وصدق في قوله.

"القراءةُ: هي التفكير باستخدام عقلِ شخص آخر"؛ آرثر شوبنهاور.

"لن يكون هناك بلدٌ متحضِّر حتى يُنفق على الكتب أكثر مما يُنفق على شِراء (العَلكة)"؛ ألبرت هيوبارد.

"عندما تقرأ كتابًا، فإنك تحمل عقلاً آخر بين يديك"؛ جيمس بورك.



وصدق المتنبي حيث قال:



أعزُّ مكانٍ في الدُّنا سرجُ سابحٍ

وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ






تمت، والحمد لله





[1] خبيرة مونتاج سورية.




[2] لسان العرب.




[3] كتاب البلاغة العربية للكاتب ص 190، بتصرُّف (محمد محمود السيد).




[4] كان هذا سؤال الدكتور ياسر حب الرمان؛ حاصل على دكتوراه بالدراسات الإسلامية والقانونية، وعضو بالاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية.




[5] الدكتور محمود الحفار.




[6] http://www.yanabeea.com/vb/showthread.php?t=20298






[7] أ. صالح أحمد الشمري: من محاضرة متعة القراءة:

http://www.saaid.net/mktarat/alalm/64.htm




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 84.41 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 82.48 كيلو بايت... تم توفير 1.93 كيلو بايت...بمعدل (2.29%)]