|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() شموع (11) د. عبدالحكيم الأنيس ♦ أعظمُ كلمةٍ تريح الإنسانَ وتحرِّرُهُ من أسرِ الأوهام والآلام والأسقام: لا إله إلا الله. *** ♦ التنوُّعُ في العبادات يَجعلُ الصلة بالله قائمة مستمرة، ويُمكن للمسلم أنْ يتلو القرآن نظرًا، وحفظًا، ويتفكَّر فيه، ويذكرُ الله وللذكر أنواع وصيغ كثيرة -، ويتأملُ في عجائب صنعه، أينما كان، ولا يضيعُ عليه شيءٌ من الوقت.*** ♦ يتعرَّض الكتابُ للحرق، والسرق، والغرق... وأخطر ما يتعرَّض له: الحصارُ، ولم أر في الدنيا كتابًا حُوصِرَ كما حُوصِرَ القرآن، - ويُحاصَرُ - فإنْ سألتني: كيف؟ أقل: إن ذلك يستعصي على الإحصاء.*** ♦ سبحان مَنْ جعل في الرؤى فرصةً للقاء الأحباب والأصحاب والأتراب... حتى وإنْ ضمَّهم التراب...*** *** ♦ للعبد التفكيرولكن لله التدبير وكم يخسرُ العبد حين يدعُ ما له، ويتكلَّف ما ليس له!. *** ♦ العلمُ كاشفوأخوفُ المخوفات أنْ يتحول إلى حاجبٍ ساترٍ كاسف. *** ♦ شخصٌ يحدِّثك فتظنُّ أنّك في الجنّة...وشخصٌ يحدِّثك فتظنُّ أنّك في جهنّم... *** ♦ كلنا يكتبُ فمَنْ يقرأ؟وكلنا ينصحُ فمَنْ ينتصح؟ وكلنا يعظُ فمَنْ يتعظ؟ وكلنا يعلِّمُ فمَنْ يتعلَّم؟ وكلنا يخطبُ فمَنْ يستمع؟ وكلنا جيدون فمَنْ الرديء؟ *** ♦ قال لي مَنْ تحبُّ؟قلت: هؤلاء لا يُحصون ولكنْ سلني عمَّن لا أحبُّ... *** ♦ أحبُّ الصباحَ لأنّه مثل قلبك... أبيض اللون.*** ♦ أقسى الأشياء أنْ يتحول ماضٍ مؤلمٌ إلى ذكرى تودُّ عودتها على الرغم من ألمها....*** ♦ يا مسلمونلا وقت للأحقاد ألا تغسل الدماء تلك الحماقات؟! *** ♦ لـ "الحاكم" مهام، ولـ "العالم" مهام، وإذا عمل كلٌّ منهم في دائرة مهامه صلح أمر العباد والبلاد.*** ♦ لا يكون الإصلاح بالتدمير، ولا التغيير بالتفجير، ولا الرفاه بالتكدير. *** ♦ لا يُؤدِّي إلى الاستقرار سوى تحرير القرار.*** ♦ إذا أغمدت الرعية السيفَ فعلى الحاكم أن يُغمد الحيف.*** ♦ يجبُ على الرعية أنْ تُغْمِدَ السيف، وعلى الراعي أنْ يُغْمِدَ الحَيْف.*** ♦ لا تعمرُ البلادُ بغيرِ العدل، ولا تطيبُ النفوسُ بغيرِ الفضل.
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
![]() شموع (12) د. عبدالحكيم الأنيس ♦ حين أستحضرُ أنَّ الدنيا مؤقتة يسهلُ كثيرٌ من الصعاب. *** *** يُسيطرَ عليه. ويَستخدمَه لديه. ويَستروحَ إليه... وأرجو الله أنْ أكون أنا الفائز. *** *** *** *** *** *** *** *** *** *** *** *** *** *** ***
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
![]() شموع (13) د. عبدالحكيم الأنيس • ما خرَج من الروح لم تُفارقه الروح. *** • الجميلُ يحسُّ بالجمال.*** *** وهكذا الأمل...جميل... ولو كان بعيدًا... *** *** *** *** *** المشكلة أنْ لا أراك إذا أغمضتُها. *** *** *** *** *** ولكن إذا منعك: أيقظ فيكَ كلَّ شعورٍ نائم. ونبَّه منكَ كلَّ إحساسٍ غافل. وأجرى في عروقك دمَ الخوف. وهزَّك لتتساقطَ الأوراقُ اليابسة. *** *** *** *** **** ***
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
![]() شموع (14) د. عبدالحكيم الأنيس مِنْ أين لنا مَنْ يصدقُ فيه قولُ الشاعر: قد زرتُهُ فرأيتُ الناسَ في رجلٍ ♦♦♦ والدهرَ في ساعةٍ والفضلَ في دارِ؟ ♦ ♦ ♦ عندك أمٌّ وأختٌوعمةٌ وخالةٌ وزوجةٌ وبنتٌ وتشكو من الوحشة؟! ♦ ♦ ♦ بين وردةٍ تترقرقُ على أوراقها قطراتُ الندى... وبين امرأةٍ ترتسمُ على صفحات وجهها بسماتٌ تغسل الأسى. ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ وأي شيء فيك يجعلُ الليل آسرًا؟ وأي لطف فيك يجعلُ الزمن... زمنًا آخرًا؟ ♦ ♦ ♦ كم أشتاقُ إلى تلك الحكايات! ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
![]() شموع (15) د. عبدالحكيم الأنيس يا نفسُ أين أنتِ؟ ♦ ♦ ♦ ولطفُك دواءُ مريض. وكلمتُك الطيِّبة إنعاشُ بائس... ♦ ♦ ♦ فلِمَ تكسِرُ الخواطر؟ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ وفي كلِّ بيتٍ - إذن - عوالم متعددة متنوعة. تعالوا نعش وقتًا جميلاً في اكتشافِ هذه العوالم. ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ وهذه فائدةٌ مِنْ فوائدِ المرض. ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ الوحيدُ القادرُ على سلبها هو أنت. ♦ ♦ ♦ فأحزنهُ ثلاثةَ أيام... ♦ ♦ ♦ وما فائدة عُمُرٍ طويلٍ لم يكن عريضًا؟ ♦ ♦ ♦
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
![]() شموع (16) د. عبدالحكيم الأنيس شموع (16) [1] • كيف تحكم على أشباحٍ رأيتَها في حلكة الليل أنها أجسام؟ فمَنْ يدري لعلها مِنْ وهم الخوف. • لا تُصدرْ حكمًا ما لم تستندْ إلى أدلة تسندك. • كن كالشمس تضئ ولا تُدرَك ولا تُلمس. • أشعر مَنْ حولك أن لبضاعتهم رواجًا عندك ثم أخبرني بما يكون. • ناسٌ يقررون المستقبل ثم يتحملون التبعات، وناسٌ يفكرون في التبعات ثم يستقبلون المستقبل. • لا عيب في بذل الغالي والرخيص في سبيل الغالي، إنما العيبُ في بذل الغالي في سبيل الرخيص. • لا تخفْ من شيء فالخوف ليس سوى وهم. • النجاحُ ثمرة الجهد. • مباشرة العمل إطلاقٌ لقيد العقل. • الجد هو الوعي ومَن لا جد له لا وعي عنده. • أنت الذي يجعل الوهمَ أكبر من الحقيقة. • لا تصدِّق أنَّ هناك أحدًا لا يستطيع ألا يُغلب. • لا تجزعْ من كارثةٍ جزعك مِنْ فوات الفرصة. • ما لكَ لا تبتسمُ كأنك خائفٌ أن يطبق عليك اﻷخشبان؟ • مآسي اليوم سلَّم الغد، وغيمُ الماضي شمسٌ المستقبل. • عندما تعظُمُ الحقيقة في الوهم تتضاءل في الواقع. • قد يكون الوضوحُ عينَ الإبهام، وقد يكون الإبهامُ عينَ الوضوح. • البسمة بريد الروح. • النظرة عنوان العقل. • لا أدري ما جنود السلامة ولكن أظنها الصمت. ولا أدري ما جنود الحُبِّ ولكن أظنها التسامح. • مَنْ لم يغضبْ للذم لم يفرحْ بالمدح. • القلب الكبير أوسع مِنْ أن يضيق بكلمة خطأ، أو خطأ كلمة. • مَن ارتفع على الدنيا رآها على حقيقتها. • صدقَ مَنْ قال: طال بحثي عمّن يحبني من غيرِ غرض. • كيف يُقدَّرُ الصدق أكثر من الصادق نفسه؟ • عشْ وحيدًا خير لك من صديق يمنُّ عليكَ بصحبته. • تُلامُ على الحزن والفرح فكنْ بينهما. [1] كُتبت هذه الكلمات في سنة 1403-1982.
__________________
|
#17
|
||||
|
||||
![]() شموع (17) د. عبدالحكيم الأنيس شموع (17) [1] • سبلُ الهداية كثيرة، قال تعالى: ﴿ وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا ﴾ [الزخرف: 10] - هكذا بالجمع - ﴿ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [الزخرف: 10] فلا تحرْ ولا تيأسْ. • لِمَ تعبر النهرَ إن كنتَ لا تعرفُ السباحة ولا تملكُ زورقًا؟ • ما البداية إلا عنوانُ النهاية. • النجاحُ هو اليقظة. • لا تنسَ حين تذْكرُ الناسَ أنَّك واحدٌ منهم. • حكايةُ ذُلِّك ذلٌّ ثانٍ. • لا تذكرْ عملًا تَرى في نفسِك التردُّدَ فيه. • ليس العجزُ أنْ تصمتَ، ولكنْ أن تتكلمَ فتُخطئ. • بلاء الدنيا طويلٌ فاقصرْه بكتمانِك له. • رُبَّ من البسمة ثلمة، ومن الكلام كِلام. • لا يندمل جرحُ الهفوة من غير علاجٍ وزمن. • إذا حرتَ فاصمتْ، وإذا غضبتَ فاعتزلْ، وإذا أُوذيتَ فاصبرْ. • ليس من العقل أنْ تصدِّق كلَّ ما يُقال. • لولا الأغراضُ ما نمَّ أحدٌ ولا اغتاب. • لاتقابلْ أحدًا بما يكرهُ وإنْ كان لا بدَّ فنصيحة هادئة. • الهمّةُ حليةُ الكبار، والتردُّدُ شأنُ الصغار. • لاتكنْ كالشجرة تَعرى زمنًا، كنْ كالنَّخلة. • عش ثقيلًا في نفسِك، خفيفًا على أصدقائِك، معتدلًا على الناس. • عجبًا ﻹنسانٍ يهدمُ في ساعةٍ ما بناه في سنةٍ! • التطلُّعُ إلى المعالي قد يَشغلك عن النظر إلى الطريق فتعثر، فاجعلْ نظرك مرةً هناك، ومرةً هنا. • طرَفٌ من العمى أنْ ينظرَ امرؤٌ إلى إنسانٍ نظرةَ احتقارٍ وازدراءٍ. • لا تَجعلْ من نفسِك سلعةً. • اعملْ على أنه ليس هناكَ شيءٌ اسمُه المستقبل. [1] كُتبتْ هذه الكلمات في سنة (1403هـ-1982م).
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
![]() شموع (18) د. عبدالحكيم الأنيس • فُتن الناس بتضخيم أحجام الكتب وعدد مجلداتها، وصاروا يسعدون بالقول: سيصدر الكتاب الفلاني في "20" مجلدا و"25" مجلداً، وهكذا! ونسوا أنهم بذلك يقيمون جداراً وسياجاً دونه. • كثير مما يصدر في دور النشر العربية الإسلامية تكرار لا أهـمية له، أو لا ضرورة له. • في عصرنا صار "المحقق" شارحاً، ومحشياً، ومقرراً، ومحرراً، ودارساً، وناقداً في آن واحد!! • أي عبث هذا حين يترجم محقق معاصر لخزيمة أحد أجداد النبي صلى الله عليه وسلم بأنه الحافظ محمد بن إسحاق بن خزيمة صاحب الصحيح المتوفى سنة (311هـ)؟! • نحمد الله أن كثيراً من أطروحات الماجستير والدكتوراه في العالم العربي لم تطبع... • أقام باحث مشارك في مؤتمر علمي ضجة كبيرة لأن (أ) سقطت من مقدمة اسمه الكريم ولم يذكر سوى (د)، فكيف وهو (أ.د)!! • هل تستسيغون أن يكتب على غلاف كتاب: بقلم الفقير إلى الله الأستاذ الدكتور فلان؟! • نحن الآن نراوح في مواضعنا في كثير مما نكتب فكيف بعد خمسين سنة؟ • أقترح أن نتردد طويلا قبل طباعة رسائل الماجستير والدكتوراه إلا المميز منها جداً...لأنها - بكل وضوح - بحوث تدريبية. • لو علم المؤلف السابق أن (محققاً) لاحقاً سيأتي ويسبه ويشتمه، ويشكك في علمه وعقله واختياره، لما ألّف.... • قال (محقق) عن عَلم من أعلام العراق في القرن السابع الهجري: "مجهول"، وأراح نفسه من عناء البحث عن ترجمته!. • النقل بلا عزو لدى السابقين واللاحقين مشكلة لا حل لها... • ما الفائدة من إضافة كتاب منقول من غيره إلى المكتبة؟ • سئل عالم عن حديث في شرح من الشروح فعمل تخريجاً للأحاديث نقله من كتاب سابق، ووضع عليه اسمه! وتجاهل ذلك الكتاب.. السابق. واكتشف هذا بعد ٤٠٠ سنة. • كان أستاذ في الغرب يسأل طلابه عن عدد أولادهم، فإذا قال أحدهم: عندي ولد، قال له: كتاب لم يكتب، وإذا قال أحدهم: ولدان، قال الأستاذ: كتابان لم يكتبا، وهكذا.. وغفل أن الولد أجمل كتاب يؤلفه الوالدان. • نصيحتي الذهبية إلى الطالب الباحث الدارس: اقرأ شهرا واكتب سطرا.
__________________
|
#19
|
||||
|
||||
![]() شموع (19) د. عبدالحكيم الأنيس • من يملك أن يصنع جمالاً متجدداً كل لحظة سوى الله؟ • ثم حروف كبساط سليمان تحمل القارئ إلى الجزائر الخالدات حيث يغفو الأمل على فراش سعادة وثير من عالم آخر، بعيداً عن آﻻم كربلاء، وأحزان بغداد، ووحشة القدس. • حين يبكي العالم لبكاء طفل يصبح عالماً متحضراً حقاً. • كلما جاءنا اتصال من الأماكن الملتهبة التهبت قلوبنا خوفا من نبأ فاجع... والله المستعان. • يعِد والوعد ليس بواجب ويخلف والوفاء ضربة لازب! • كيف ننخدع بنصب الحرية، أو ننتظر بريق شعلته، وهو تمثال من حجر، لا قلب له ولا روح ولا نفس؟! • حين أدعو ولا أرى أثر استجابة أعلم أن هناك خطأ يجب إصلاحه، وخللا يجب استدراكه... • قاس كل من يدخل حزنا على قلب إنسان. ظالم كل من يتسبب في فراق الأوطان. مفسد كل من يعمل على تدمير بنيان. • يشمت بعض الناس بما يقع في أطراف الأرض من ترويع وتقطيع... ولكننا نقول ما قاله عالم عاقل جليل: "نحن نعامل الناس بأخلاقنا لا بأخلاقهم". • سبحان الله... يمر الوقت بسرعة عجيبة كأنها سرعة تقلب قلوب الناس وأحوالهم. • من المتع النفسية المنعشة إنجازك مشروعاً علمياً - كبيراً كان أو صغيراً - بدأته منذ سنين خلت، ولم تتمكن من إنجازه فيما مضى من عمرك... • تعجبني جداً مقولة الشيخ طاهر الجزائري: "الكمال لا حدَّ له"، وتعينني على التغلب على نفسي، وإخراج ما أهتم به من أعمال علمية، وإن لم أرض عنها رضاً تاماً كاملاً. • وزع مدرس أسئلة الامتحان وجاء إلى طالب وكتب له على ورقته البيضاء درجة كاملة، وأخذها منه وقال له: يمكنك أن تخرج. ولا تعلمون كم أسعده، وشجعه، وأطلق من مواهبه! • الرجل الزائر لا يغادر غرفة الاستقبال، ولكن بعض النسوة الزائرات تدور على الغرف، وقد تدخل غرفة خاصة لتجديد زينتها... فأين المساواة المدعاة بينهما؟
__________________
|
#20
|
||||
|
||||
![]() شموع (20) د. عبدالحكيم الأنيس • أول من يكشفك كرسيك الذي تجلس عليه... فلا تثق به. • أقوى خلق يحسبه الناس ضعيفاً: التسامح. وأذكى خلق يظنه الناس غبياً: التغافل. • لا يتصيد عثرات الناس إلا من يرى نفسه معصوماً. • عين شاب في موقع فيه من يكبره سناً وخبرة ودرجة، وفيه من يساويه... فعامل أولئك كالآباء، وهؤلاء كالإخوة... وجعل من مكان العمل بيتاً سعيداً... وحقق نجاحاً كبيراً... • ما أظن أمراً عالجناه بالشدة إلا له في اللين مخرج أفضل وأجمل وأكمل... • الذي أقدر اللسان على الكلمة الخشنة أقدره على الكلمة اللينة، فإن لم تفضل الثانية فلا أقل من جعلهما متساويتين. • مسكين من يرى تقلبات الدنيا ولا يتعظ. • لا يعد من العمر يوم يمر ولا تنجز فيه عملاً، أو تحقق أملاً... • أجمل لحظة حين أرى مقالاً منشوراً وكان في الأمس مسودة في قصاصات لا يحسن قراءتها وترتيبها أحد غيري. • شتان بين مسؤول يحفزك فتنشط. وآخر يزعجك ويحرجك فتحبط. • يا مغرماً بعثرات الناس: حسبك ما فيك. • من لان ظاهره وخشنت معاملته كان فيه جزء من النفاق غير يسير. • كما السفر يسفر عن أخلاق الرجال فكذلك الكرسي يكرس حقيقتهم. • أحب أحياناً أن أكون صاحب قدرة أو أمتلك قراراً: لأنصر شخصاً مظلوماً أو أظهر حقاً مهضوماً أو أشيع علماً مكتوماً أو أداوي قلباً مكلوماً. • لا تقل له: أنا احترمك... بل احترمه بفعلك. • المساحة الذهنية التي تهدر من قبل الموظفين تخوفاً من الاصطدام بمسؤوليهم المزاجيين وتحسبا لتوتر نفوسهم تكفي لإنتاج ضعف أعمالهم. • قيل لمجرب: تكفي ثلاث مرات لمعرفة الأشخاص، فكم يكفي لمعرفة مسؤول موقع؟ فقال: ثلاثة أيام. • قال شخص لأمه: لي جارٌ جارَ علي، وأساء إلي، وحسدني على ما لدي... فقالت له: أعطني اسمه واذهب أنت ونم. وفي الأسحار يكون القول الفصل. • يا متكبراً على الخلق: أنت تصغر وهم يكبرون. • أول صفعة للجاهل إعراض العالم عنه. • قل لمن يريد أن يساوي بين الناس جميعاً في التعامل: هل يباع الذهب بميزان البقل؟
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |