حدائق الإيمان في ديوان غرد يا شبل الإسلام للشاعر الفلسطيني محمود مفلح - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         شرح كتاب فضائل القرآن من مختصر صحيح مسلم للإمام المنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 10 - عددالزوار : 183 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 117 - عددالزوار : 28422 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 175 - عددالزوار : 60027 )           »          خطورة الوسوسة.. وعلاجها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          إني مهاجرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          الضوابط الشرعية لعمل المرأة في المجال الطبي.. والآمال المعقودة على ذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 30 - عددالزوار : 812 )           »          صناعة الإعلام وصياغة الرأي العام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          من تستشير في مشكلاتك الزوجية؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          فن إيقاظ الطفل للذهاب إلى المدرسة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى الشعر والخواطر

ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-02-2023, 02:50 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,617
الدولة : Egypt
افتراضي حدائق الإيمان في ديوان غرد يا شبل الإسلام للشاعر الفلسطيني محمود مفلح

حدائق الإيمان في ديوان غرد يا شبل الإسلام للشاعر الفلسطيني محمود مفلح
محمد شلال الحناحنة







(هَتَفَ التَّاريخُ بنا قُولُوا
إنَّا أشبالُك حِطِّين

الفَجْرُ الآتِي يَرْقُبُنا
إيْمانٌ عَزْمٌ ويَقِين[1])


هذا النشيد الأول لأطفال فلسطين، أطفال الأقصى الذين صنعوا ببطولاتهم ومشاعرهم الغاضبة أمجادًا بعد أمجاد؛ حتى أعلن العدوُّ المحتلُّ اليهودي قبل أشهر قليلة أن القضاء على الانتفاضة سيُكلِّفُه ثمنًا باهِظًا من وجوه كثيرة!

ونراه يدعو "أشبال فلسطين" لمعانقة الفجر المضيء بالإيمان والعَزْم واليقين، فلا فَجْرَ بمعزلٍ عن الإيمان، وهنا يرتكِز في دعوته على تاريخنا الإسلامي الأصيل، يَقطِف من حدائقه باقاتٍ مُعَطَّرةً من البطولة والمجد، وكلُّ ذلك يكون بظلِّ الراية الخضراء؛ راية القرآن الكريم:
بالجدِّ وبالعِلْمِ البانِي
سنُحَقِّقُ حلْمَ الأوطان

ستعُودُ الرايةُ خافِقةً
خَضْراءَ بظلِّ القُرْآن


هكذا ينفُض هذا الشعر الإسلامي غُبارَ الهزائم؛ ليبُثَّ في نُفُوس أطفالنا عِشْقَ الحرية، ولنا في رسولنا صلى الله عليه وسلم الأُسْوة الحسنة؛ حيث كان يُجيزُ بعضَ الشباب الصِّغار للاشتراك في غزواته عليه السلام، وكان يَحْزَن هؤلاء الصغار أن يُرَدُّوا عن المعارك، ففي غزوة أحد ردَّ صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد، والبراء بن عازب، وزيد بن ثابت، وعبدالله بن عمر، وذلك لصِغَر سِنِّهم، بينما أجاز سَمُرة بن جُنْدُب، ورافع بن خديج[2].

وفي نشيده الثاني "غرِّد يا شبل الإيمان"، يَرسُمُ صورة صادقة للطفل المسلم، الطفل الذي ينبغي أن نُربِّيَه على مائدة القرآن، لا الطفل الذي نَسلُبُه هُوِيَّتَه الإسلامية بأفلام "الرسوم المتحركة" المضلِّلة الزائفة، والبرامج المشبوهة التي تُلغِي اعتزازَه بدينه وتاريخه العريق، ونجده في هذا النشيد يُخاطِب الطفل بأسلوب يسير يعتمد على ألفاظ سهلة، ووزن سريع مُتدفِّق، وهو بحر المتدارك:

غرِّد يا شِبْلَ الإيمان
واصْدَح واصْدَح بالقُرآن

فيه الحَقُّ وفيه النُّورُ
وفيه اللُّؤلُؤ والمَرْجان


غرِّد يا شِبْلَ الإيمان


اتْلُ السَّطْرَ وراءَ السَّطْرِ
فالقُرآنُ رَبِيعُ العُمْر

والقُرآنُ شِفاءُ الصَّدْر
فيه الرَّحْمةُ والغُفْران


غرِّد يا شِبْلَ الإيمان


إنَّ المنهل الشعري عند محمود مفلح في هذه الأناشيد، وفي شعره كله - هو القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، فهما مَعِينٌ لا يَنضُب لأفكاره، ومعانيه وألفاظه، ويمكن أن نلحَظ ذلك جليًّا في قوله: "فالقرآن ربيع العُمْر"، وقوله: "والقُرآنُ شِفاءُ الصَّدْر = فيه الرَّحمةُ والغُفْران"، وهذا استرشاد واضح لقوله تعالى: ﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الإسراء: 82]، وما أحوجَنا أن نحاورَ أطفالَنا من خلال كتاب الله، نعِظُهم بالكلمة الطيبة والأسلوب الرقيق:
لا تَهجُر أبدًا قُرآنَكَ
تطرُد يا ولدي شَيْطانَكَ
واجعَلْه دومًا بُستانَكَ
وانْعَمْ في هذا البُسْتان
غرِّد يا شِبْلَ الإيمان
اتْلُ المُصْحَف فَجْرًا عَصْرًا..
تَلْقَ الخَيْرَ وتَلْقَ الأجرَا
وتُبدِّد فيه الأحزان
غرِّد يا شِبْلَ الإيمان [3]


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-02-2023, 02:53 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,617
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حدائق الإيمان في ديوان غرد يا شبل الإسلام للشاعر الفلسطيني محمود مفلح

أما في نشيده "العيد السعيد"، فنراه يجعل هذا العيد دِفئًا وفَرَحًا من خلال أحلام الطفولة، وأشواق الصبا، وهو يربط هذا العيد من خلال فكره النيِّر بحياة أعظم وأسمى من اللَّهْو واللَّذَّة الدنيوية الفانية، فالإسلام أباح لعبَ الأطفال ولهوَهم، ولكنه وجَّه هذا اللهو الوِجْهة الصحيحة، أما المرح في العيد، فهو لا يخرج عن دائرة شُكْرِ الله على نِعَمِه الكثيرة على عباده، وصِلة الأرْحامِ، ودعاء المولى جلَّ وعلا أن يغفِرَ الذنوب، ويحفظ الأوطان، وينشُر الإسلام، لا تخرج أعيادُنا عن التغنِّي بأمجاد الأُمَّة، والتمتُّع بما وهبَنا الله من بلاد خيِّرة خلَّابة، وهكذا يكون أطفالنا صِغارًا في قاماتِهم، كِبارًا في عقولهم وأهدافهم، وليس هذا مستحيلًا، ولكنها تربية الرُّوح على الحُبِّ والعطاء:
ألبَسُ أغْلَى ثَوْبٍ عِنْدي
يا ثَوْبي يا عُودَ النَّدِّ

ألثِمُ أُمِّي ألثِمُ جدِّي
أَقطِفُ لهما أحْلَى وَرْدِ

يا ربِّي يا ذا الإنْعامِ
طَهِّرْ قَلْبِي من آثامِي

واحْفَظْ يا ربِّي أوْطاني
وانشُرْ راياتِ الإسلام [4]


ويتميَّز شاعرُنا في أناشيده بالتقاط المعاني الكبيرة، من خلال الأشياء الصغيرة الموحية عند أطفالنا؛ لذا يُصبِح للقَلَم بين أنامل صِغارِنا دورٌ عظيم مُتجدِّد، ولا شكَّ أن للقَلَم معنًى أصيلًا في قرآننا، فقد خلق قبل خلق السموات والأرض؛ بل إن أول آيات نزلَتْ على رسولنا صلى الله عليه وسلم حضَّته على القراءة والعلم، وذكرت القَلَم وسيلةً ضرورية للكتابة والتعلُّم؛ فقال تعالى: ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾ [العلق: 1 - 5]، وإن كان القلم يُصاحِب أطفالنا في جدِّهم ولهوهم، وتعلُّمهم ولعبهم، فهو جديرٌ بعون الله أن يُنيرَ بصائرَهم، ويشُدَّهم إلى خالِقِهم، ويُعينَهم على آخِرتِهم، فدعونا نستمِع لشاعرنا محمود مفلح في نشيده "القلم":

باسْمِ اللهِ حَمَلْتُ القَلَما
وكَتَبْتُ به رَقمًا رَقْمَا

باسْمِ اللهِ رَفَعْتُ العَلَما
بِاسْمِ اللهِ حَمَلْتُ القِيَما

فاحْذَر فاحْذَر من شَيْطاني
يا قَلَمِي يا طَوْعَ بَنانِي

لا تكتُبْ غَيْرَ الإحْسانِ
واصْدَحْ في حُبِّ الأوْطان[5]



ونقرأ لفتات هادفة مُعبِّرة أخرى في أناشيد؛ مثل: (الشباب المسلم، عصفوري، حقيبتي، إسلامنا، هيَّا إلى الصلاة، البحر، النبع، الفجر، الربيع، أهلًا أهلًا يا رمضان، مدرستي، وغيرها).

فتصبح هذه الأناشيد عند محمود مفلح مجالًا خِصْبًا للتأمُّل في سرِّ الكون وجمال الطبيعة، وتُحَبِّب لأطفالنا هذا الدين، وتربطهم بعُراه الثابتة، وإن كان فيها متعة جمالية مُتألِّقة، فهي متعة تأوي إلى عظمة هذا الخالق وحِكْمتِه ولُطْفه ونَعْمائه على عباده، يقول في نشيده "النبع":
النَّبْعُ غَزيرٌ فَوَّار
والعُشْبُ حواليه سِوار

ويظَلُّ الماءُ به صَفْوًا
مهما قَذَفَتْه الأحْجار






__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-02-2023, 02:53 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,617
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حدائق الإيمان في ديوان غرد يا شبل الإسلام للشاعر الفلسطيني محمود مفلح


النَّبْعُ غزيرٌ فَوَّار


قَدْ قال النَّبْعُ لنا يومًا
لا أَبخَلُ أبدًا بِعَطائي

أسْقِي وَرْدًا أسْقِي شَوْكًا
أجْرِي حتَّى للأعْداء


لا أبخَلُ أبَدًا بِعَطائِي


شُكْرًا للهِ على نِعَمِه
شُكْرًا للهِ على كَرَمِه

فاللهُ تعالى رازِقُنا
فاللهُ كَريمٌ وَهَّاب


واللهُ كريمٌ وهَّاب[6]

في هذا النشيد يمكن أن نقف بيسر على جمال الصورة الشعرية في البيت الأول، فنَبْعُ الماء غزيرٌ فوَّارٌ، أما العشب فيحيطه كما يحيط السِّوار المعصم.

لقد سخَّر الله الماء ليكون حياةً لكل شيء؛ فقال تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ﴾ [الأنبياء: 30]، فما أعظمَ عطاءَ الله ورِزْقَه وكرَمَه للإنسان الذي كثيرًا ما ينسى هذه النِّعَم!

ومن الملحوظات الجديرة بالوقوف عند الشاعر قُدْرته الواضحة على رَبْط أطفالنا بعقيدتهم، وهموم أُمَّتِهم في أناشيده، ولو تدبَّرنا أناشيد؛ مثل: (ونُحيِّيكم بالريحان، نرحب بالحضور الأُمَّهات، جئتم شرفتم نادينا)، لوجدنا أنها تزخَر بالرقائق الإيمانية الصادقة؛ ففي نشيده (ونُحيِّيكم بالريحان) نقرأ:
في مدرستي في بُسْتاني
أهلًا أهلًا بالإخوانِ
بالحُبِّ الصافي نَلْقاكُم
ونُحيِّيكم بالريحانِ
ونسمعكم أحلى نَغَم
في أصْفَى قولٍ وبَيانِ
هيَّا نركَبُ في زَوْرَقِنا
كي نمضي للشَّطِّ الثاني
فالزَّوْرَق يبدأ رِحْلتَه
باسم الرحمن المنَّانِ [7]

وفي أناشيده الأخيرة (أناشيد الأبطال)، ندخُل إلى تاريخنا بكل رياحينه، بكُلِّ أمجاده وبطولاته، ندخُل إلى معاركه المظفَّرة، ونُحاوِر كُماتَه الميامين، ونُنصِت إلى سيرة أعظم بطل في التاريخ الإنساني على مرِّ العصور، سيرة رسول البشرية كافة، رسولنا محمَّد صلى الله عليه وسلم، رسول الهدى للثقلين، رسول العقيدة الصافية، والأخلاق السامية، ونعيش كذلك مع رَكْب الصحابة: عمر بن الخطاب، سعد بن أبي وقاص، خالد بن الوليد، زيد بن حارثة، صهيب الرومي، زيد بن ثابت رضوان الله عليهم، وما أروع أن نُصغِي مع أطفالنا لنشيده "يا رسول الهدى صلى الله عليه وسلم":
يا رسولَ الهُدَى وعِطْرَ الوجود
مِنْ سَجايَاكَ لا يَمَلُّ نشيدي

يا نَجِيَّ السماء يا مُشْعِل النور
ويا مَنْبَعَ العَطاء الفريد

الصحاري على خُطاكِ تَنَدَّتْ
واكْتَسَى رَمْلُها بِكُلِّ الوُرُود[8]


وهكذا يقرأ أطفالنا من خلال هذا الديوان صفحات مشرقة من تاريخنا التليد، فليتَ شعراءنا يمنحون هذه البراعم النديَّة مزيدًا من الحُبِّ والتواصُل والعطاء.


[1] ديوان (غرِّد يا شبل الإسلام)، ص8.


[2] الفصول في اختصار سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لابن كثير، تحقيق: محمد الخطراوي، ومحيي الدين مستو، (انظر: الكتاب، ص129).

[3] ديوان (غرِّد يا شبل الإسلام)، ص9.

[4] الديوان السابق، ص10.

[5] انظر: ديوان الشاعر، ص14.

[6] الديوان السابق، ص21.

[7] الديوان السابق، ص36.

[8] الديوان السابق، ص41.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 80.84 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 77.99 كيلو بايت... تم توفير 2.85 كيلو بايت...بمعدل (3.52%)]