حتى لا تضيع ثمرة الجهاد - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         كتاب الأم للإمام الشافعي - الفقه الكامل ---متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 264 - عددالزوار : 89177 )           »          رحلة في كتاب علم الدين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          المدرسة والذكاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الحج وأثره في الارتقاء بالأخلاق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          معارج البيان القرآني ـــــــــــــ متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12 - عددالزوار : 8601 )           »          السنة في دخول مكة للحاج والمعتمر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 22 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4454 - عددالزوار : 880840 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3988 - عددالزوار : 411320 )           »          طريقة عمل المكرونة بالخضار وصدور الدجاج.. طعمها لذيذ وسهلة التحضير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          طريقة عمل كيك الجزر بمكونات سهلة في مطبخك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > فلسطين والأقصى الجريح
التسجيل التعليمـــات التقويم

فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-02-2009, 08:46 PM
الصورة الرمزية شريف
شريف شريف غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 805
الدولة : Egypt
Lightbulb حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

نصائح إلى الإخوة في فلسطين والصومال
كتبه/ ياسر برهامي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،

نصيحة إلى الإخوة في حماس
"الأحضان الإيرانية ليست دافئة"

فقد فرح المسلمون في كل مكان بفضل الله -سبحانه وتعالى- بتثبيته المجاهدين في غزة في وجه العدو اليهودي الكافر الغاصب المعتدي، وبما أكرمهم به من صدِّ هجومه، ومنعه من تحقيق أهدافه في إسقاط حركة المقاومة الإسلامية، وإحلال العملاء مكانها.

ورغم أن قوة إسرائيل الآن هي أضعاف ما كانت عليه منذ أربعين سنة، ورغم أنها واجهت بضعة آلاف من المقاتلين الذين ليس عندهم إلا التسليح الخفيف بلا طيران، ولا دفاع جوي، ولا دبابات، ولا مدرعات، وبعد حصارٍ طويل ظالم، إلا أن الله ثبَّتهم هذه المدة كلَّها، وقد كانت الجيوش العربية في سنـ67ـة قد انهارت في عدة ساعات وليس أيام، وقتل مئات الآلاف، واحتـُلت أراضي المسلمين، وسقطت القدس في أيدي اليهود مع الجولان وسيناء، وغزة بأسرها والضفة الغربية، مما يجني المسلمون ثماره المرة إلى الآن، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

وله الحمد -عز وجل- على كل حال، وهو -سبحانه وتعالى- ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم، لا يخلف وعده، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

وإنما كان ثبات المجاهدين بتوكلهم على الله وحده، وحبِّهم لنصرة دينه وإعلاء كلمته، حين خذلهم العالم كله، ومع ذلك كله أنزل الله عليهم نصره في هذه الموقعة التي ليست هي آخر المواقع، ولا نهاية المعركة، بل ما بعدها أشد منها.

فمِنْ شُكْرِ نعمة الله علينا جميعاً أن نزداد تمسكاً بكتابه وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم-، وأن لا نداهن في دين الله أحداً، ولا نضحي بشيء من مبادئنا مجاملةً لأحد، أو ظناً منا أن السياسة تقتضي ذلك؛ فإن أعداءنا من الكافرين والمنافقين لن يقبلوا أبداً إلا بمتابعتهم (وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )(البقرة:120)، ولن تغيرَ مواقفَهم تهنئةٌ بأعيادهم الكفرية، أو مجاملةٌ بترك تطبيق الشريعة.

ولا بد لنا أن نقيم شرع الله في كل بقعة مكَّننا الله فيها، ولقد سبق كثير من المسلمين المجاهدين في بقاع كثيرة من الأرض إلى إقامة الشريعة مع أنهم كانوا دون الإخوة في حماس قوة وتنظيماً وعلماً، فلا يسبقنكم -إخوانَنا- إلى الله أحد.

ثم إنَّ من أعظم مظاهر إقامة الدين وأسباب النصر، التزام منهج أهل السنة والجماعة، والبُعد عن أهل البدع وطريقهم؛ خصوصاً من ظهر منه عبر التاريخ الحقدُ على أهل السنة والجماعة، والتحالفُ مع أعدائهم ضدهم، والاستهانةُ بدمائهم وحرماتهم، بل والفرحُ بإزهاقها، وإن أظهروا -أحياناً- خلاف ذلك تقيةً كما هو معلوم من مذهبهم، فليس من أهل بدعة ينتسبون إلى الإسلام شراً من الرافضة.

وموقفهم خلال الحرب على غزة لم يكن إلا بالحناجر العالية، والهتافات الصاخبة دون نصرة حقيقية، ولا تزال مخططاتهم للسيطرة على بلاد أهل السنة ونشر التشيُّع بين أبنائها، وتكوين الجماعات السرية والعلنية لتمزيق مجتمعاتهم مستمرة على قدم وساق في كل مكان.

وكم نبه العلماء -حتى من كان منهم مغروراً بزخرفهم مدة من الزمن- على خطرهم! فكيف لا نلقي بالاً لكل هذه التحذيرات؟!

وكيف نحاول اللعب على حبال مقطوعة، ومصالح موهومة، هي في حقيقتها مفاسد لا شك فيها؟

ووالله لن نجد عندهم نصراً إلا بثمن باهظ من ديننا، ومن وحدة صفنا، ومن سلامة معتقدنا، وحتى لو لم نجد من أهل الأرض ناصرا، فكفى بربك هادياً ونصيراً، و(إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)(آل عمران:160).

ووالله لن نجد في أحضانهم التي سارع إليها البعض مقدِّماً شكرَ المجاملة على دور لم يعملوه، ونصرٍ لم يحققوه، إلا أشواكاً دامية تدمي قلوبنا وأفئدتنا.

فهل يرضى أحد بسب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأزواجه أمهات المؤمنين، والفرح بقتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب فاتح بيت المقدس، الذي في عنق المسلمين في الشام كلها، ومصر، والعراق، وغيرها منةٌ عظيمة له ولأصحابه المجاهدين من الصحابة والتابعين، بعد منة الله -تعالى- عليهم بالهداية لهذا الدين من خلال جهادهم وفتحهم لهذه البلاد؟!

أفيكون تقديرنا لهم مولاة من يطعن في دينهم، ويسبهم أعظم السب؟! وما تخفي صدورهم من الحقد أكبر مما تبديه ألسنتهم، وأجندتهم الخاصة بهم لا يتركونها ولا تخفى على أحد.

فاللهم أيِّدْ المسلمين بنصرك، واهدهم بهداك، وجنِّبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن، وارزقنا التمسك بسنة نبيك -صلى الله عليه وسلم-، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده، وأن يجنبنا محدثاتِ الأمور وكلَ بدعة ضلالة... آمين.

نصيحة إلى إخواننا فيالصومال
"لا تتعجلوا اتخاذالمواقف"

لقد منَّ الله على المسلمين واستجاب دعواتهم لإخوانهم في الصومال باندحار القوات الأثيوبية المحتلة ورجوعها تجر أذيال الخيبة، بفضل الله -سبحانه وتعالى- الذي ردَّهم بغيظهم لم ينالوا خيرا، ولم يحققوا ما أرادوه من وأد الحركة الإسلامية الوليدة والتي لقيت القبول لدى أبناء الصومال؛ لِمَا أظهرته من هويتها الإسلامية الخالصة، ولما نفذته من إقامة أحكام الشرع حيث أمكنها ذلك، فاللهم لك الحمد.

ولكن العدو وإن فشل عسكريا إلا أن المعركة لم تنته بعد، بل إن معركة السلم ربما كانت أخطر من معركة الحرب، وكم من حركات جهادية عبر تاريخ السِلم حين جاء وقت قطف الثمار قام بقطفها غير المؤمنين، ونجح الأعداء بالحيلة والمكر، والتفريق بين المؤمنين، ودس المنافقين في صفوفهم وتمليك أبناء أعدائنا منا زمام الأمور، ونجحوا في إعاقة المسيرة الإسلامية، ومنعوا إعلاء كلمة الله في الأرض التي سقيت بدماء الشهداء، بل صار المنافقون أعظم حربا على الإسلام والمسلمين من المحتلين، وما حال الجزائر منا ببعيد.

ورغم الغموض الشديد الذي يثير شكوك كل عاقل -فضلا عن مسلم مؤمن- في الصفقات التي تمت مع الأمريكيين والأثيوبيين التي أدت إلى إطلاق سراح "شيخ شريف" بعد أسره، ثم تلميعه إعلاميا بسرعة خارقة حتى يتم انتخابه رئيسا للصومال بمباركة أمريكية، وترحيب أثيوبي، وتهاني من كل الدائرين في الفلك الأمريكي، ورغم المخالفات الظاهرة للشرع التي وقع فيها "شيخ شريف" من القـَسَم على الدستور والقانون الوضعي، وقبوله بالتحالف مع حكومة عميلة كانت عونا للمحتل الغاصب، بل هي التي طلبت دخوله للبلاد واحتلالها وقتل أبنائها.

فإن باب التأويل بمحاولة الحصول على مصالح ودفع مفاسد يمنع من إطلاق أحكام العملاء عليه وعلى من وافقه وأيده.

وإعلانه العزم على تطبيق الشريعة، واحترامه للعلماء يقتضي التريث قبل اتخاذ موقف مصادم، أو رفض الحوار معه، أو الاستمرار في القتال كما كانوا يقاتلون العدو المحتل، فالوضع قد اختلف.

والشارع المسلم إنما يقبل القتال ضد عدو كافر معلن بكفره يحتل بلاد المسلمين، في حين أن عامته لا ترضى بالقتال ضد من ينتسب للإسلام؛ فضلا عمن ينتسب إلى الحركة الإسلامية والعمل الإسلامي، فلن يجد من تسرعوا في إعلانهم استمرار القتال من عون عامة المسلمين لهم ما كانوا يجدون منهم إبان الاحتلال الأثيوبي الصليبي.

لذا فإنا ننصح الإخوة في الصومال:

بالتريث في اتخاذ المواقف حتى تستبين الأمور، وننصحهم باتخاذ كل وسيلة نحو منع سفك دماء المسلمين والتقاتل بين فصائلهم، وإن غدا لناظره قريب.

وما يضير الفصائل الرافضة لرياسة "شريف" أن تنتظر حتى ترى حقيقة ما يدعو إليه من المصالحة على أساس إقامة الشريعة، وتحاوره في كيفية التطبيق، وإن رأت بعد ذلك أن الحقيقة على أرض الواقع تخالف الادعاء، وظهرت أدلة موالاة أعداء الإسلام وتنفيذ مخططاتهم فإن سلاحهم لا يزال بأيديهم، ولا يوجد حينئذ ما يرغمهم على موالاة الأعداء، ولا من يلومهم على مواقفهم.

ونسأل الله أن يؤلف بين قلوب المسلمين، وأن يصلح ذات بينهم، وأن ينصرهم على عدوه وعدوهم، وأن يهديهم سبل السلام، وأن يخرجهم من الظلمات إلى النور
__________________
الداء والدواء

قال النبي صلى الله عليه وسلم: {إذا تبايعتم بالعينة(أي البيع المحرم - الربا-) وأخذتم أذناب البقر(أي اشتغلتم بالحرث عن الجهاد) ورضيتم بالزرع(أي صارت الدنيا همكم ورضيتم بها عن الآخرة) وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لاينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم}

تولبار إسلامي

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-02-2009, 03:19 PM
ابو مصعب المصرى ابو مصعب المصرى غير متصل
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 2,577
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22-02-2009, 03:45 PM
fajraldin fajraldin غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 532
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

نحن لا نناصر الشيعه يا اخي
نحن نشكر من وقف معنا
ثم اني لم افهم ما تريد بشكل تام
لا ارى ضيرا في ان نتعامل مع ايران
نحن لا نتبع معتقداتهم
واحتكاكنا معهم شيء لابد منه
انتقالا الى موضوع الصومال
انا ارى ان امريكا عندما تريد شيئا تفعله
وما معنى مباركه امريكيه((طبعا سيكون عميل))
او ستبارك امريكا احدا من الاخوان او السلفين رئيسا لاحدى الدول ؟؟؟
ثم اني ارجوا منك توضيحا وتفصيلا اكثر في الموضوع
تحياتي
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22-02-2009, 03:55 PM
ابو مصعب المصرى ابو مصعب المصرى غير متصل
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 2,577
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

اخى الحبيب
شريف
كنت سا اتواصل معك على الخاص او الهاتف بخصوص هذا الموضوع ولكنى اردت التوضيح للجميع للقارى والناقل والمنقول
اولا لايصح باى حال من الاحوال هذا الكلام لشيخنا الفاضل
كنا نتوقع ان يلوم من تخاذل ولا يتهم احد بالتلميع بمهادنة الشيعة
الامر اكبر من كونه مقال
فلا اخواننا فى حماس يهادون ابددا على حساب دينهم
ومن اراد ان يعرف يقراتفاصيل زيارة اخانا الحبيب ابو العبد لايران وكيف رفض الصلاة على الشافة الموضوعة
ثانيا ارى انه ليس الان هذا الكلام بعد العز والنصر
ثالثا طبيعة المرحلة ارئها توافقية وليست مذهبيبة فكفانا فرقة ومذهبية
اما بخصوص الصومال
فمعلوم امر الصفقة
ولكن سؤال
الرجل محسوب على الاسلامين وهذا يكفى فن لمم يكن هو فغيره من العملاء فمن نفضل ؟
اما امر القسم على الدستور والشبهات التى لم تملوا ولن تملوا من ذكرها ارى نه ان الاوان لاستنارة العقول
والعمل السياسى ياشيخى ليس بمعيبة طالما يمارس بشرف وبمرجعية الاسلام
فى الممارسة وليس فى الاقوال والاقسام
لا احب الاطالة
مشكور اخى شريف ولكن لى معك لقاء قريب

__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23-02-2009, 11:20 PM
الصورة الرمزية && دمعة خشوع &&
&& دمعة خشوع && && دمعة خشوع && غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
مكان الإقامة: رحاب الله
الجنس :
المشاركات: 1,930
الدولة : Algeria
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

فلا اخواننا فى حماس يهادون ابددا على حساب دينهم
ومن اراد ان يعرف يقراتفاصيل زيارة اخانا الحبيب ابو العبد لايران وكيف رفض الصلاة على الشافة الموضوعة
ثانيا ارى انه ليس الان هذا الكلام بعد العز والنصر
ثالثا طبيعة المرحلة ارئها توافقية وليست مذهبيبة فكفانا فرقة ومذهبية


لن اعلق باكثر من هذا
__________________

لا اله الا الله محمد رسول الله


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23-02-2009, 11:28 PM
الصورة الرمزية ahmad12
ahmad12 ahmad12 غير متصل
*مشرف ملتقى البرامج*
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: في أرض الله
الجنس :
المشاركات: 4,156
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

سبحان الله !!!

دائما النصيحة تفهم بأنها نقيصة من الكثير الكثير

بارك الله فيك أخي شريف على ما نقلته وجزى الشيخ خير الجزاء على ما كتبه وحفظ الله إخواننا في حماس من كيد ومكر الروافض الحاقدين
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28-05-2010, 04:38 PM
مسلم 9 مسلم 9 غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
مكان الإقامة: ارض الله
الجنس :
المشاركات: 1,077
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالا
يصح الا هذا الكلام
وللمنتقد أقول اتقى الله
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 31-12-2010, 11:14 PM
طالب الرضوان طالب الرضوان غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
مكان الإقامة: بلاد الله
الجنس :
المشاركات: 256
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

جزاك الله خيرا
__________________

بارك الله فيكِ
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 13-01-2011, 10:46 AM
الصورة الرمزية شبل المسجد
شبل المسجد شبل المسجد غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: فلسطــــــــ غزة الصمود ــــــــــــــــين
الجنس :
المشاركات: 818
الدولة : Palestine
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

حماس ما تزال وستبقى على العهد الذي انطلقت على أساسه بإذن الله
ولم تهادن أحداً على حساب العقيدة الإسلامية الصحيحة ..ولو كانت تهادن الشيعة لمنعت مؤتمر نصرة أهل فلسطين لعائشة أم المؤمنين الذي فضح الشيعة وبين فساد معتقدهم ولم يشارك الشيخ صالح الرقب والنائب في التشريعي عبد الرحمن الجمل ونسيم ياسين وجميعهم قيادات بارزة في حماس في هذا المؤتمر والعلاقة بين حماس وإيران هي مجرد دعم مالي غير مشروط كما قال خالد مشعل
مشكور أخي شريف
وبارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
__________________


سر على بركة الله شيخنا
لا يضرك أذى المنافقين والمتخاذلين
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 13-01-2011, 10:57 AM
الصورة الرمزية @أبو الوليد@
@أبو الوليد@ @أبو الوليد@ غير متصل
كلمـــــة حق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: @قلب غــــــــــزة@
الجنس :
المشاركات: 6,779
الدولة : Palestine
افتراضي رد: حتى لا تضيع ثمرة الجهاد

أفضل نصيحة
جزى الله شيخنا الفاضل خير الجزاء
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 93.37 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 87.74 كيلو بايت... تم توفير 5.63 كيلو بايت...بمعدل (6.03%)]