مفهوم الغرض الشعري - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الفهم الخطأ للدعوة يحولها من دعوة علمية تربوية ربانية إلى دعوة انفعالية صدامية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          معالجة الآثار السلبية لمشاهد الحروب والقتل لدى الأطفال التربية النفسية للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها > ملتقى الإنشاء

ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-09-2022, 11:02 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي مفهوم الغرض الشعري

مفهوم الغرض الشعري


المصطفى المرابط






عندما كان الشاعر الجاهلي يهمُّ بنظم قصيدة شعرية، كان يرمي من وراء قوله إلى غاية يسعى إلى تحقيقها، وهدف يتطلع إلى وصوله، ومقصد يتغيَّا نيله وبلوغه، فهو وقبل أن يلقي بالكلام في الأسماع كان يحمل رسالة وموضوعًا وغرضًا يصبو إليه؛ لذلك أثار نقاد الشعر العربي، قديمهم وحديثهم، إشكالية الغرض الشعري، عالجوها وقلبوها على أوجهها المتعددة، وربطوها بموضوعات الشعر، وحاولوا حصرها.

وقبل أن نعرض في هذا الفصل لأهم آراء النقاد القدامى حول قضية الغرض الشعري لا بد من تعريج لغوي حول مفهوم الغرض.

الغرض في اللغة:
يأتي الغرض في اللغة بمعنى الهدف والقصد والحاجة، جاء في قاموس لسان العرب: والغرض هو الهدف الذي ينصب فيرمى فيه، والجمع أغراض، وفي حديث الدجال: ((أنه يدعو شابًّا ممتلئًا شبابًا، فيضربه بالسيف، فيقطعه جزلتين رمية الغرض))، الغرض ها هنا: الهدف.

وغرضه كذا؛ أي: حاجته وبُغيته، وفهمت غرضك؛ أي: قصدك، واغترض الشيء؛ أي: جعله غرضه[1].

أما في القاموس المحيط للفيرزابادي: الغَرَضَة محركة: هدف يرمى فيه، جمعه: أغراض[2].

وفي مختار الصحاح للعلامة الرازي نلفي ذات المعنى اللغوي للكلمة، الغرض: الهدف الذي يرمى فيه، وفَهِم غرضه؛ أي: قصده[3].

وهكذا فالغرض هو الهدف الموضوع نُصب العين، وهو ما نسعى إليه ونتُوق بلوغه، والشاعر العربي القديم لم يكن ينظم قصائد شعرية - مطوَّلة في كثير من الأحيان - من دون أن يكون له هدف مرسوم يرمي إليه، بل كان قوله خطة مدروسة، محكمًا ومقننًا، ينطلق فيه من مقدمة يصل بها إلى نتيجة وخلاصة وغاية تختلج نفسيته وتدفعه إلى القول والنظم، وقد ذكر صاحب كتاب الشعر والشعراء أن مقصد القصيد إنما ابتدأ فيها بذكر الديار والدمن والآثار، فبكى وشكا، وخاطب الربع واستوقف الرفيق؛ ليجعل ذلك سببًا لذِكر الظاعنين عنها؛ إذ كان نازلة العمد في الحلول والظعن على خلاف ما عليه نازلة المدر؛ لانتقالهم عن ماء إلى ماء؛ لانتجاعهم الكلأ، وتتبعهم مساقط الغيث حيث كان، ثم وصل ذلك بالنسيب[4].... إلى آخر مقولته التي يبين فيها سبيل صناعة الشعر الجيد.

فنظم الشعر كان عملًا عقليًّا مفكَّرًا فيه، ولم يكن ضربًا من الأحلام أو الخيال الذي لا حدود تحُدُّه.

وقد اختَلَف نقاد الشعر العربي في تسمية الأغراض الشعرية، كما اختلفوا في حصر عددها.

التسمية:
ونحن نبحث في كتب النقد الشعري القديم حول أغراض الشعر وموضوعاته، تستوقفنا التسميات الكثيرة التي ألحقها نقادنا القدامى بمصطلح الغرض الشعري، فنجدهم تارة يتحدثون عن فنون الشعر، وتارة عن أبوابه، ومرة عن ضروب الشعر وأنواعه، ومرة أخرى عن أركانه، في هذا المبحث سنقف عند هذه التسميات، وعند أصحابها.

لقد قام الأستاذ والناقد الدكتور محمد الأمين المؤدب صاحب كتاب "في بلاغة النص الشعري القديم معالم وعوالم" بتتبع جيد لتسميات مصطلح الغرض في كتب النقد الأدبي القديم؛ حيث تورد دراسته أنه خلص إلى أن مصطلح الغرض قد ورد بمعانٍ متعددة.

الفنون:
وذلك عند أبي عبيدة، وابن سلَّام، وابن طَبَاطَبَا العلَوي، وابن وهب، وابن خلدون[5].

الأبواب:
وورد الغرض الشعري بمعنى الأبواب عند أبي تمام في حماسته؛ إذ أنشأها على أبواب ثابتة، هي: الحماسة، المراثي، النَّسيب، الهجاء، وأضاف إليها الأدب، والأضياف، والصفات، والسير، والنعاس، والمُلَح، ومذمة النساء[6].

الضروب والأنواع:
قال جَرير في إجابة له عن سؤال عبدالملك أو ابنه الوليد: مَن أشعر الناس؟ بعد أن ذكر مجموعة من الشعراء: نسبت فأطربت، وهجوت فأرديت، ومدحت فسنيت.... فأنا قلت ضروب الشعر كلها، وكل واحد منهم قال نوعًا.

وقال ابن سلام: سألت بشارًا العقيلي عن الثلاثة فقال: لم يكن الأخطل مثلهما، قلت: فجرير والفرزدق؟ قال: كان جرير يحسن ضروبًا من الشعر لا يحسنها الفرزدق.

وحكى ابن رشيق أن قومًا قالوا: الشعر كله نوعان: مدح وهجاء، وأن سائر التفريعات الأخرى تنشعب عنهما وترتد إليهما، وفي اللسان: الضَّرْب: الصِّنف من الأشياء...[7].

وهكذا فقد أورد نقادنا القدامى - كما توضح ذلك النصوصُ المبثوثة في هذه الفقرة المقتطفة من كتاب "في بلاغة النص الشعري القديم، معالم وعوالم" - تسمية الضروب والأنواع للدلالة على معنى الغرض الشعري.

الأركان:
وتأتي الأغراض كذلك بمعنى الأركان؛ حيث جاء في العمدة أن بعض العلماء كان يقول: بني الشعر على أربعة أركان (بمعنى أغراض)، وهي المدح، والهجاء، والنَّسيب، والرثاء[8].

يتبع



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-09-2022, 11:03 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي رد: مفهوم الغرض الشعري

مفهوم الغرض الشعري


المصطفى المرابط



الأصناف:


ويُعَد ابنُ وهب من أوائل النقاد الذين تحدثوا عن المديح والهجاء والحكمة واللهو باعتبارها أصنافًا للشعر، ثم جاء بعده ابن رشيق، الذي جعل لتلك الفنون والأصناف بابًا أسماه: "باب في أغراض الشِّعر وصنوفه"[9].

المقاصد:
وقد استعمل مصطلح الأغراض بمعنى المقاصد الجُرجانيُّ، وحازم بصفة خاصة[10].

الأقسام:

يقول العسكري مشيرًا إلى تطور أغراض الشعر: وإنما كانت أقسام الشعر في الجاهلية خمسة: المديح، والهجاء، والوصف، والنَّسيب، والمراثي[11].

المعنى:
حيث كان امرؤ القيس أول من فصل بين النسيب والمعنى[12].

قُدَامة بن جعفر:
وقد استأثر مفهوم الشعر باهتمام الناقد المعروف في تاريخ النقد العربي قدامة بن جعفر؛ حيث يقول في العلاقة بين المعنى المراد بثه من طرف الشاعر والغرض المطلوب وفي أقسام أغراض الشعر:
"جِماع الوصل لذلك أن يكون المعنى مواجهًا للغرض المقصود، غير عادل عن الأمر المطلوب، ولما كانت أقسام المعاني التي يحتاج فيها إلى أن تكون على هذه الصفة مما لا نهاية لعدده، ولم يمكن أن يؤتى على تعديد جميع ذلك، كي يبلغ آخره - رأيت أن أذكر منه صدرًا ينبئ عن نفسه، ويكون مثالًا لغيره، وعيارًا لما لم أذكره، وأن أجعل ذلك في الأعلام من أغراض الشعراء، وما هم له أكثر دوسًا، وعليه أشد دومًا، وهو المديح، والهجاء، والمراثي، والتشبيه، والوصف، والنسيب" [13].

فهو يذكر في هذه الفقرة من كتابه: "نقد الشعر" أهم الأغراض الشعرية التي دَرَجَ على النظم على منوالها الشعراءُ القدامى، وهي - كما يقول - بمثابة عيار يقاس عليه ما لم يذكره، وهذه الأغراض هي: المديح، والهجاء، والمراثي، والتشبيه، والوصف، والنَّسيب.

أبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب:
أما أبو العباس أحمد بن يحيى ثعلب في كتابه: "قواعد الشعر" فيقسم الكلام إلى أمر ونهي، وخبر واستخبار، ويذكر أن هذه الأنواع الأربعة تتفرع إلى المدح، والهجاء، والرثاء، والاعتذار، والتشبيب، والتشبيه، وحكاية الأخبار [14].

حازم القارطاجني:
في كتابه: "منهاج البلغاء، وسراج الأدباء" طرق حازم القارطاجني موضوع الأغراض الشعرية، وكان له فيها رأيٌ دقيق ومفصل، وقبل أن يعرض تصوره هذا بدأ بنقد آراء الناس من قَبله وتقسيماتهم التي قسموا بها أغراض الشعر العربي، "اختلف الناس في قسمة الشعر؛ فقسمه بعض مَن تكلم في ذلك إلى ستة أقسام: مدح، وهجاء، ونسيب، ورثاء، ووصف، وتشبيه، وقال بعضهم: الصحيح أن تكون أقسامه خمسة؛ لأن التشبيه راجع إلى معنى الوصف، وقال بعضهم: أركان الشعر أربعة: الرغبة، والرهبة، والطَّرَب، والغضب، وقال بعضهم: الشعر كله في الحقيقة راجع إلى معنى الرغبة والرهبة، وهذه التقسيمات كلها غير صحيحة؛ لكون كل تقسيم منها لا يخلو من أن يكون فيه نقصٌ أو تداخل" [15] .

في بداية حديثه عن أقسام الشعر عرض حازم أهم الآراء المطروحة حول الموضوع من قِبَل النقاد الذين سبقوه، وختم كلامه عنها برفضها، وباعتبارها غيرَ صحيحة؛ لكونها فيها نقص أو تداخل، ثم يشرع بعد ذلك في تقديم رؤيته لأغراض الشعر العربي، بل يزعم - في ثقةٍ بالنفس واعتدادٍ بها - أنها رؤية صحيحة وسليمة، لا نقص فيها ولا تداخل، يقول حازم: "وأنا أذكر الوجه الصحيح والمأخذ المستقيم في القسمة التي لا نقص فيها ولا تداخل، فأما طريق معرفة القسمة الصحيحة التي للشعر من جهة أغراضه، فهو أن الأقاويل الشعرية لما كان القصد بها استجلاب المنافع واستدفاع المضارِّ، ببسطها النفوس إلى ما يراد من ذلك، وقبضها عما يراد بما يخيل لها فيه من خير أو شر، وكانت الأشياء التي يرى أنها خيرات أو شرور منها ما حصل ومنها ما لم يحصل، وكان حصول ما من شأنه أن يطلب يسمى ظفَرًا، وفوته في مظنة الحصول يسمى إخفاقًا، وكان حصول ما من شأنه أن يهرب عنه يسمى أذاة أو رُزْءًا، وكفايته في مظنة الحصول تسمى نجاة، سمي القول في الظفَرِ والنجاة تهنئة، وسمي القول بالإخفاق إن قصد تسلية النفس عنه تأسِّيًا، وإن قصد تحسرها تأسُّفًا، وسمي القول في الرُّزْءِ إن قصد استدعاء الجَلَدِ على ذلك تعزية، وإن قصد استدعاء الجزع من ذلك تفجيعًا، فإن كان المظفور به على يدي قاصد للنفع جوزي على ذلك بالذكر الجميل، وسمي ذلك مديحًا، وإن كان الضار على يد قاصد لذلك فأدى ذلك إلى ذكر قبيح، سمي هجاءً، وإذا كان الرُّزْءُ بفقد شيء فندب ذلك الشيء، سمي ذلك رثاء [16] .

ينطلق حازم القرطاجني - وهو يعرض رؤيته لأغراض الشعر - من افتراض مُفادُه: أن الغاية من القول الشعري هي استجلاب المنافع، واستدفاع المضار، ثم يربط بين هذه الأغراض الشعرية وبين أحوال النفس؛ حيث ركَّز على حالتي البسط والقبض اللتين تنتج عنهما بعض التقسيمات الشعرية، ثم ينتقل بعد ذلك في تقسيمه للأغراض من ثنائية القبض والبسط إلى ثنائية الطلب والهرب ليخلص إلى تقسيمات جديدة للشعر.

وقد خالف حازمٌ النقادَ السابقين في قسمة الشعر؛ حيث اعتمد أساسًا قوامه الربط بين الأغراض وتأثيراتها في المتلقي، وما ينتج عن هذا التأثير من بسطٍ للنفس أو قبضِها، ووسع كذلك الدائرة التواصلية المتحكمة في تقسيم الأغراض الشعرية؛ حيث انتقل من ربط الغرض بأحوال المتلقي إلى ربطه بحال المرسل والمتلقي معًا؛ "فالطرق قد تختلف بحسب اختلاف المنافع، وكذلك بحسب اقتران الأحوال التي للقائلين والمقول فيهم..."[17] لينتهيَ إلى نوع آخر من التقسيم، قائم على أساس هذه الدائرة التواصلية، وقد حصر حازم الغاية من كل هذه الأغراض في هدفين، هما: الطلب والهرب.

وقد كان التصور العام الذي يهدف إليه حازم القرطاجني بعد كل هذه التفريعات التي أحدثها على أغراض الشعر الفرعية - هو تجميع تلك الأغراض ضمن أغراض عامة "طرق شعرية"، وقد حصرها في أربعة، هي: التهاني وما معها، والتعازي وما معها، والمدائح وما معها، والأهاجي وما معها، يقول: "فقد تبيَّن أن أمهات الطرق الشعرية أربع، وهي: التهاني وما معها، والتعازي وما معها، والمدائح وما معها، والأهاجي وما معها" [18] .

ثم يتحول هذا التقسيم الرباعي إلى تقسيم ثلاثي، وذلك عندما يختزل هذه الطرق الشعرية الأربع في ثلاثة بواعث نفسية، هي: الارتياح، والاكتراث، والارتياح والاكتراث معًا.

[1] لسان العرب لابن منظور، المجلد السابع، مادة غرض ص 196.

[2] القاموس المحيط، مادة: غرض، ص 648.

[3] مختار الصحاح، مادة: غرض، ص 197.

[4] الشعر والشعراء لابن قتيبة، ج 1، ص 74.

[5] في بلاغة النص الشعري القديم معالم وعوالم ص 61.

[6] نفسه ص 62.

[7] نفسه ص 66.

[8] نفسه ص 67.

[9] في بلاغة النص الشعري القديم معالم وعوالم ص 68.

[10] نفسه ص 68.

[11] نفسه 68.

[12] نفسه 69.

[13] نقد الشعر لقدامة ص 91.

[14] قواعد الشعر ص 17.

[15] منهاج البلغاء، وسراج الأدباء، ص 336.

[16] منهاج البلغاء، وسراج الأدباء، ص 337.

[17] منهاج البلغاء، وسراج الأدباء، ص 338.

[18] نفسه ص 341.



__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 68.75 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 66.40 كيلو بايت... تم توفير 2.36 كيلو بايت...بمعدل (3.43%)]