|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سؤال
السلام عليكم
أريد السؤال عن علاج للبهاق وعلاج لفطريات الجسم (حول الرقبه والأكتاف ) وعلاج للوحمه التي تظهر على الجسم وتكون ذات لون غامق وشكراً |
#2
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعطيكم العافيه ومشكورين على جهودكم وأنا لازلت كلي أمل إنكم تردوا على سؤالي لو سمحتو |
#3
|
|||
|
|||
اختي الكريمه
اتمنى من الاخوه وي الاختصاص ان يجيبوا على اسالتك بارك الله فيك
__________________
عــليـك بتـقـوى الله إن كـنــت غافلا - - - يأتيك الـــرزاق مــن حيــث لا تــــــــدري فــكـيـف تخاف الـفــــقـر والله رازقـا - - - فقــد رزق الطيــر والحــوت فـــي البحـر ومـــن ظــن أن الــرزق يــأتي بـقوة - - - مـــا أكـــل العصــفور شيئا مـــع النســـر تـزود عن الــدنـــيـا فــإنـك لا تـدري - - - إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر فكم من صـحيح مات من غـيـر عـلة - - - وكــم مـــن سقيم عاش حيـــن من الدهر وكم من فتى أمـسى وأصـبح ضاحكا - - - وأكفانه في الغيب تسنج وهو لا يـــدري
|
#4
|
||||
|
||||
أنواع الوحمات
)
هي بقع جلدية تظهر على جسم الإنسان منذ الولادة أو في سن الطفولة، وربما بعد ذلك، وتأخذ عدة أشكال:
(1) الوحمات الولادية ( الوراثية ) وحمة ولادية في الجلد والملتحمة
يجب مراقبة هذه الوحمات جيداً، وعند حدوث أية تغيرات فيها من الأفضل مراجعة أخصائي جلدية أو جراحة للتأكد من عدم تحولها إلى ورم خبيث. وحمة فقدت لونها بسبب المنعكس المناعي معظم الوحمات الولادية لا تحتاج إلى أية معالجة بل إلى مراقبة دقيقة. في حالة الشك بتحولها إلى ورم خبيث يجب استئصالها، وفحصها مجهرياً. (2) النمش : وهو أحد الوحمات الموروثة التي تظهر، غالباً، على الوجه والصدر والرقبة والأطراف، ويكون لونها بني يتراوح بين الفاتح والغامق.
|
#5
|
||||
|
||||
قسم الأمراض الجلدية: البهاق ( Vitiligo ) البهاق هو أحد الأمراض الجلدية الشائعة عند كل الأجناس، ونسبة الإصابة به تشكل حوالي 1-2% من عدد السكان، وهذا المرض يصيب الخلايا الصبغية ( Melanocytes ) الموجودة في الجلد والمسئولة عن إفراز مادة الميلانين، مما يؤدي إلى ضعف هذه الخلايا وظهور بقع بيضاء اللون خالية من الصبغة، وغالباً ما تكون هذه البقع محاطة بلون بني داكن. إن مرض البهاق غالباً ما يصيب الأفراد الذين لديهم تاريخ وراثي لهـذا المرض، أي إصابة أحد أفراد العائلة، وغالباً ما تبدأ الإصابة قبل بلوغ سن لعشرين. أماكن الإصابة يمكن أن يصيب البهاق أي جزء من أجزاء الجلد، ولكن هناك بعض الأماكن أكثر عرضة للإصابة به، مثل الوجه والرقبة والصدر والأعضاء التناسلية، وكذلك الإبطين وبين الفخذين، كما أن البهاق يمكن أن يظهر بعد الإصابة بحروق أو جروح، والشعر أيضا يكون معرضاً للإصابة بالبهاق ويتغير لونه .إلى اللون الأبيض سواء على الرأس أو الجسم. أثر البهاق على صحة المصاب العامة عادة ما يكون الشخص المصاب بالبهاق معافاً وبصحة جيدة، ولكن في أحيان تكون نادرة، هناك بعض الأمراض المناعية المصاحبة للبهاق مثل الثعلبة، الأنيميا الخبيثة أو أمراض الغدة الدرقية، ولذلك من الأفضل عمل بعض الفحوصات المخبرية للتأكد من سلامة مريض البهاق وعـدم إصابته بأي من هذه الأمـراض. أسباب الإصابة بالبهاق : ليست هناك أسباب معروفة حتى الآن للإصابة بهذا المرض، ولكن غالباً ما يظهر البهاق بعد تعرض الشخص لصدمة عصبية معينة أو بعد تعرضه لحادث أو مرض شديد أو حروق، وذلك عند الأشخاص الذين لديهم استعداد للإصابة. هناك عدة نظريات من المحتمل أن تكون هي السبب في الإصابة بالبهاق وهي: 1- حدوث خلل في وظيفة الخلايا الصبغية نتيجة لخلل في الأعصاب المغذية لها. 2- تفاعل مناعي ذاتي يؤدي إلى تعرف الجسم على الخلايا الصبغية و يتعامل معها على أنها خلايا غريبة عن الجسم ويدمرها. 3- تدمير الخلايا الصبغية لنفسها. ويكتشف مريض البهاق الإصابة بنفسه من خلال تباين اللون بين الأماكن المصابة والأماكن السليمة. ولا يمكن للمريض أو الطبيب تحديد مدى الإصابة أو كمية الخلايا الصبغية التي ستفقد أثناء الإصابة بالمرض. أنواع البهاق: ينقسم البهاق إلى ثلاثة أنواع رئيسية هي: 1. البهاق المنتشر: وهو الذي يظهر وينتشر تدريجياً ليصيب مساحات كبيرة من الجلد قد تصل إلى كامل الجلد، ماعدا أجزاء بسيطة تحتفظ بلونها الأصلي. 2. البهاق الثابت أو المستقر: وهو الذي يبدأ ثم ينتشر في أجزاء معينة ثم يتوقف عن الانتشار بحيث لا تزيد المساحات المصابة بعد التوقف. 3. البهاق المتراجع: وهـو الذي يبدأ وينتشر ثم يتراجـع تدريجياً وتبدأ الصبغة في الظهور مرة أخرى في الأماكن التي أصيبت بالبهاق. علاج البهاق: هناك عدة طرق علاجية لمرض البهاق تتلخص في: 1- الوسائل الموضعية: مثل الدهانات أو الحقن الموضعي للجلد . 2- العلاج بالأشعة الفوق بنفسجية. 3- العلاج بأدوية عن طريق الفم أو الحقن. 4- العلاج الجراحي: مثل زراعة الخلايا الصبغية أو تطعيم الأماكن المصابة بجلد سليم، وتستخدم هذه الطريقة في البهاق الثابت والغير مستجيب للعلاج بالطرق الأخرى. 5- وأخيرا بالنسبة للحالات المنتشرة في كامل الجسم تقريباً، ولم تستجب للعلاج، فيتم إزالة اللون المتبقي ليصبح الجسم كله خالي من الصبغة باستخدام مركب معين يستخدم تحت إشراف طبي دقيق. ملاحظة للمصابين: عند التعرض للشمس من المهم جداً استعمال مواد موضعية تحمي الجلد المصاب من أشعة الشمس،وذلك لسهولة تأثر الجلد المصاب بأشعة الشمس مما يؤدي لظهور حروق في الأجزاء المصابة وذلك على المدى القصير، أما على المدى الطويل وعند التعرض للشمس بصفة متكررة فقد يؤدي ذلك لظهور أورام جلدية ربما تكون من الأورام السرطانية. |
#6
|
||||
|
||||
مشكور أخي بالله معانق طيفها على الإهتمام بارك الله فيك
|
#7
|
||||
|
||||
أود أن أشكر أخي بالله فكري دياب على رده وإهتمامه بسؤالي وهذا يدل على طيبة قلبك
والمعلومات التي أوردتها كافيه وزياده بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك وأعتذر جاء ردي متأخر بسبب إنشغالي |
#8
|
||||
|
||||
لاشكر على واجب
لاشكر على واجب أختنا الكريمة ..
واذا لديك أى أستفسار آخر نحن بخدمتك .. شفاك ألله وعافاك ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |