الاختراق الإيراني الناعم لإفريقيا - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         واحة الفرقان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 20 - عددالزوار : 3878 )           »          مشكلات الشباب المسلم في البرازيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 51 - عددالزوار : 3054 )           »          لماذا تُهــوَّد المباني في القدس؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          الاختراق الإيراني الناعم لإفريقيا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          نماذج من حياة الصحابة في تربية الأبناء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          تنبيهات حول الامتحانات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          البصيرة في دين الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          الحكمـة ضالـة المؤمن ***متجددة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 83 - عددالزوار : 18870 )           »          زيــارة القبـــور (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > فلسطين والأقصى الجريح
التسجيل التعليمـــات التقويم

فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم اليوم, 01:56 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,952
الدولة : Egypt
افتراضي الاختراق الإيراني الناعم لإفريقيا




الاختراق الإيراني الناعم لإفريقيا



يلاحظ المتابع لأدبيات الفكر الاستراتيجي الإيراني منذ بداية العقد الماضي وجود رؤية واضحة حول أولوية أفريقيا في أجندة السياسة الخارجية الإيرانية؛ فقد اتسع نطاق العلاقات الإيرانية الأفريقية اتساعاً كبيراً كبير منذ بداية الألفية الجديدة، وعلى سبيل المثال تمتلك إيران سفارات في أكثر من 30 دولة أفريقية، وفي منتصف 2010 عقدت القمة الأفريقية الإيرانية في طهران بمشاركة ممثلين عن 40 دولة أفريقية، بينهم رؤساء ووزراء، ودبلوماسيون، ورجال أعمال.
أضف إلى ذلك أن إيران باتت تتمتع بصفة العضو المراقب في الاتحاد الأفريقي، وما فتئت القيادة الإيرانية على مستوى الرئاسة وكبار المسؤولين تزور العواصم الأفريقية زيارات دورية، ولعل الزيارة الأخيرة التي قام بها الرئيس أحمدي نجاد في منتصف أبريل/نيسان 2013 إلى كل من غانا، وبنين، والنيجر، تعكس هذه الهجمة الإيرانية الناعمة على أفريقيا.
ومن اللافت للانتباه أن قراءة الملف الإيراني الأفريقي تعكس تبانيا واضحا في الرؤى والتوجهات، فثمة نفر من الكتاب يقف بشكل تبسيطي، وإن كان فيه قدر من الصحة عند حدود التبشير، ونشر المذهب الشيعي.
وهناك من يقف عند حدود الأمني والعسكري، ويتحدث عن مخاطر الوجود الإيراني بالنسبة لتنامي النزعات الراديكالية المناوئة للغرب في أفريقيا. ولا شك أن هناك أبعادا ودلالات أخرى كثير، تفسر لنا حقيقة التدافع الإيراني الكبير نحو أفريقيا، وهو ما نحاول أن نبينه في هذا المقال.
القوى الناعمة الإيرانية
لعل أحد الأهداف الاستراتيجية الكبرى لإيران في أفريقيا يتمثل في محاولة كسر حاجز العزلة الغربية المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي؛ إذ ترى إيران في القارة الأفريقية ساحة سهلة المنال، من أجل كسب التأثير والنفوذ. ولا يخفى في هذا المجال القوة التصويتية لأفريقيا في المحافل والمنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة، ومجلس محافظي الهيئة الدولية للطاقة النووية، ومجموعة دول عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي.
فالصوت الأفريقي إن لم يكن مساندا لإيران فهو على الأقل في كثير من الأحيان ليس معاديا لها،؛ حيث تميل بعض الدول الأفريقية إلى الامتناع عن التصويت عند مناقشة الملف الإيراني.
إن التهديد بفرض مزيد من العقوبات النفطية على إيران قد دفعها لتنويع صادراتها النفطية، لتشمل الاقتصاديات النامية في أفريقيا. وتعمد إيران - كما هو الحال في أميركا اللاتينية - إلى كسب عقول وقلوب الأفارقة، من خلال المساعدة في بناء مشروعات البنية التحتية للطاقة، وتجديد مصافي النفط، وبناء محطات توليد الكهرباء، وحتى تقديم خبرتها التكنولوجية قي مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية.
وعلى صعيد التبادل التجاري، أبدت إيران استعدادا لشراء الكاكاو من غانا، كما قامت بإنشاء مصنع لإنتاج سيارات الأجرة في السنغال. ومن الملاحظ أن صادرات السيارات الإيرانية لكل من السودان والسنغال قد أسهمت إسهاماً كبيراً في إحداث رواج لسوق السيارات في الداخل الإيراني.
وفي المجال الثقافي تحاول إيران طرح نفسها بديلا للعقلية الاستعمارية الجديدة، وللنوايا الإمبريالية الغربية في أفريقيا. لقد أشارت افتتاحية إحدى الصحف اليومية الأكثر شعبية في هراري عاصمة زيمبابوي إلى هذا المعنى بقولها: «إن إيران هي الأقرب لنا، وهي تقترب منا كل يوم بدرجة أكبر».
«ونحن لا نتحدث هنا عن مستوى العلاقات الثنائية، على أهميتها، ولكننا نشير إلى المصير الحتمي الذي يربط إيران ببقية دول العالم ونحن منهم. إن إيران دولة معادية للإمبريالية، ونحن كذلك».
البحث عن اليورانيوم
على أن من الأهداف الكبرى للتحرك الإيراني الدؤوب في أفريقيا الذي جسدته زيارات أحمدي نجاد الخمس لأفريقيا منذ وصوله للسلطة عام 2005 يتمثل في الحصول على اليورانيوم. ولعل ذلك يفسر لنا سر السعي الإيراني نحو تدعيم علاقاتها مع الدول المنتجة لهذا المعدن، مثل زيمبابوي والنيجر وناميبيا.
ومن المعلوم أن إيران تخطط لبناء 16 مفاعلا نوويا؛ لإنتاج الطاقة واستخدامها لأغراض مدنية، وإذا تمكنت الحكومة الإيرانية بالفعل من استكمال هذا البرنامج النووي فإن هذا يعني نضوب إنتاجها المحلي من اليورانيوم في غضون عشرة أعوام، ولعل ذلك المتغير هو الذي يجعل علاقة إيران بالدول الأفريقية المنتجة لليورانيوم ذات طبيعة استراتيجية كبرى.
ولا يخفي أن احتياطات اليورانيوم توجد في كثير من الدول الأفريقية الأخرى، مثل توغو، وغينيا، وأفريقيا الوسطى، والكونغو، الديمقراطية وأوغندة، وزيمبابوي.
وتسعى إيران لدعم علاقاتها مع كثير من هذه البلدان.
ويعطي تطور العلاقات الإيرانية مع غينيا في غرب أفريقيا مؤشرا واضحا، حول أهمية متغير اليورانيوم في السياسة الخارجية الإيرانية، فمنذ اكتشاف اليورانيوم في غينيا عام 2007 توطدت علاقات طهران بها، حتى إن التبادل التجاري بين البلدين في العام 2010 قد زاد بنسبة 140%.
البحث عن قواعد وحلفاء
لقد حاولت إيران، ولا سيما في ظل قيادة أحمدي نجاد، تحقيق اختراق كبير لدول أميركا اللاتينية وأفريقيا؛ بهدف خلق قواعد، وتحالفات إقليمية معادية للولايات المتحدة والغرب عموما، وقد ساعدت دول مثل فنزويلا، في ظل قيادة الراحل هوغو شافيز على تحقيق هذا الهدف الإيراني.
ففي العام 2007 قام الرئيس أحمدي نجاد بجولة في بلدان أميركا اللاتينية، كما أنه عقد في طهران في نفس العام مؤتمراً دولياً حول أميركا اللاتينية. ومن الواضح أن السودان يطرح البديل الأفريقي لفنزويلا بالنسبة لإيران، حيث إن الخرطوم تمثل نقطة انطلاق مهمة للسياسة الإيرانية في أفريقيا.
وتشكل منطقة شرق أفريقيا إحدى المحطات الاستراتيجية المهمة لإيران في مواجهتها للقوى الغربية، ففي أعقاب زيارة الرئيس الإريتري (أسياسي أفورقي) لطهران في ديسمبر/كانون الأول 2008 تردد أن إيران حصلت على تسهيلات في ميناء عصب على البحر الأحمر، وهو ما يعطيها نقطة ارتكاز، تمكنها من القيام بمهام قتالية ضد القوى الغربية، إذا ما قررت الأخيرة تدمير قدرات إيران النووية. ولعل سعي إيران لتطوير علاقاتها مع دول شرق أفريقيا الأخرى مثل كينيا، وتنزانيا، وجزر القمر، يؤكد هذا المنحى الاستراتيجي في الاختراق الإيراني لأفريقيا.
ومن المثير أن إيران لا تتردد في استخدام قوتها غير الناعمة، وما تملك من قدرات عسكرية؛ من أجل بناء التحالفات والقواعد في أفريقيا، فقد أشار تقرير مهم صدر نهاية العام 2012 عن منظمة «بحث تسليح الصراع البريطانية إلى توزيع الأسلحة الإيرانية في أفريقيا. وتشمل هذه الأسلحة راجمات الصواريخ، وقذائف الهاون، والألغام الأرضية، وهي أسلحة أنتجت منذ العام 2002. ولعل السودان يمثل أبرز الأمثلة الأفريقية على عمق التعاون العسكري بينها وبين إيران؛ حيث يشمل هذا التعاون تصدير أنواع من الأسلحة، والذخائر، والمعدات الإيرانية للسودان.
التبشير بالنموذج الإيراني
لقد استلهمت بعض الحركات والجماعات الإسلامية في أفريقيا في خطابها الإسلامي تجربة الثورة الإيرانية، وذلك في مسعاها لتغيير واقع الجمود والتخلف الذي أصاب المجتمعات المسلمة الأفريقية في مرحلة ما بعد رحيل الاستعمار، ولا يخفى أن حركية النموذج الإيراني - وليس ما ينطوي عليه من اجتهادات وقناعات فقهية - كانت هي الأكثر تأثيرا على الواقع الأفريقي في بعض رؤاه الإصلاحية.
بيد أن الاستراتيجية الإيرانية الجديدة في أفريقيا قد وظفت هذا التأثير السياسي من أجل تطويره ليأخذ طابعا دينيا مذهبيا، وهو ما يدخل في إطار نشر المذهب الشيعي بين الجماعات المسلمة في أفريقيا.
ولعل أبرز مثال في هذا السياق هو تجربة الحركة الإسلامية في نيجيريا، أو «إخوان نيجيريا» بزعامة الشيخ إبراهيم الزكزاكي، الذي قام بزيارة مدينة قم الإيرانية، وتلقى تمويلا إيرانيا؛ ليحول جماعته بعد ذلك إلى جماعة جهادية تحارب الحكومة العلمانية، وتسعى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية وفقا للنموذج الإيراني.
وتنتشر جماعة (الزكزاكي) في ولايات الشمال، ولا سيما في (كانو، وكادونا، وزاريا). وتعتمد هذه الجماعة في تجنيد أعضائها على خريجي بعض جامعات الشمال النيجيري المسلم، مثل جامعة أحمد، وبللو، وعثمان دان فوديو. وأحسب أن الرؤية الإيرانية ترمي إلى خلق قواعد محلية موالية لإيران، باعتبار مرجعية حوزتها الدينية؛ من أجل الضغط على الحكومات الوطنية، والعمل في مواجهة المصالح الغربية في أفريقيا.
على أن تجربة المد الشيعي لم تعتمد فقط على نيجيريا وإنما شملت دولا أخرى، مثل السنغال، التي شهدت بناء حوزة علمية بجوار جامعة دكار، وهي تمنح الطالب شهادة تعادل الثانوية، كما أن هناك المركز الثقافي الإيراني في مالي.
ومن الملاحظ أن الجاليات الشيعية اللبنانية تسهم بدور كبير في نشر التشيع بين الأفارقة، كما هو الحال بالنسبة لساحل العاج.
وعليه يمكن القول: إن الاختراق الإيراني لأفريقيا الذي يعتمد على دوافع سياسية، واقتصادية، معلنة ترمي إلى الخروج من إطار العزلة الغربية المفروضة على إيران؛ بسبب برنامجها النووي يستبطن تحقيق أهداف أخرى قد تبدو غير واضحة.
فالاستراتيجية الإيرانية لها أياد غير ناعمة كذلك، حيث إنها تتورط في تصدير الأسلحة لمناطق الصراعات الأفريقية؛ بغية تحقيق مصالح سياسية واستراتيجية. ولا تقتصر الحركة الإيرانية على ما هو سياسي، واقتصادي، وعسكري، فقط في أفريقيا، ولكنها تقوم على رافعة مذهبية، وثقافية كي تستطيع من خلالها تثبيت الأقدام بعد كسب نفوس وقلوب الأفارقة.
وهذا هو بيت القصيد في الاختراق الإيراني الجديد لأفريقيا الذي يرتدي عباءة المصالح المتبادلة، والوقوف في مواجهة قوى الإمبريالية والاستكبار العالمي.






إيران وأتباعها شركاء في سفك الدم السوري
د. المسباح: حصار القصير وصمة عار على محافل حقوق الإنسان بالعالم ونصرة أهل الشام واجبة شرعاً على المسلمين جميعاً وولاتهم



أكد الداعية الإسلامي الشيخ الدكتور ناظم المسباح أن ما يحدث الآن من مجازر في سوريا عموماً، ومن حصار لمدينة القصير خصوصاً هو وصمة عار على جبين كل المتخاذلين عن نصرة الشعب السوري المظلوم، وعلى محافل حقوق الإنسان في العالم، مبيناً أن دعم أهل سوريا المدافعين عن عقيدتهم، وأرضهم، وأعراضهم، بالمال، والسلاح، والرجال، واجب شرعي على كل من استطاع ذلك من المسلمين حكاماً كانوا أم محكومين، ولا شك أن للحكام دوراً مهماً، وعليهم واجب عظيم، أكبر من الشعوب، ولذلك نوصيهم بأن يتقوا الله في دماء إخواننا وأعراضهم، فيوم القيامة سيكون الضحايا خصومهم بين يدي الله، وإنا لمشفقون عليهم من هول ذلك الموقف العظيم، مضيفاً أن وقوف إيران بعدتها وعتادها، فضلاً عن حزبها في لبنان، بقوة إلى جانب النظام السوري البعثي الظالم أسقط ورقة التوت التي كشفت حقيقة حزب (الله)، وطبيعة الصراع الحالي! لذلك فإن إيران وحزبها اللبناني شركاء في سفك دم أطفال ونساء سوريا.
تبجح بحب سفاح سوريا
ورفض تبجح بعضهم بحُب الرئيس بشار ونظامه، مطالباً الجهات المختصة بمنع سفاهات هؤلاء، ومحاسبتهم وفق القانون؛ لأنهم يستهينون بالدم المسلم، ويستفزون مشاعر الأمة بموقفهم المناصر للسفاح، الذي ولغ في دم الأطفال وهتك أعراض الحرائر.
وجوب دعم الشعب السوري
وتابع: يجب شرعاً على كافة الدول الإسلامية دعم الشعب السوري بكلِّ ما أوتوا من قوَّة، وبلا أي تردد، مشدداً في الوقت نفسه أنه يجب على المجاهدين في سوريا أن تجتمع وتتوحَّد كلمتُهم، وأن يكونوا على قلب رجل واحد.
دور العلماء والدعاة
وأضاف د. المسباح أن على علماء الأمَّة الثقات ودُعاتها المخلصين دوراً كبيراً تجاه الشعب السوري المكلوم في بيان حقيقة عدوهم، وعقيدته، وفلسفته التي يقاتل من أجلها؛ وبيان المكائد التي تُحاك بأرض الشام، والسعي نحو تقسيم سوريا؛ خدمةً للمشروع الصفوي الصهيوني، شاكرا جميع الغيورين على ما يقومون به من نصرة لهذا الشعب المظلوم.
المناصرة بالمال أضعف الإيمان
وأكد أن أضعف الإيمان وأقل ما نقدمه لإخواننا في الشام هو المناصرة بالمال؛ لتوفير السلاح للمقاتلين، والدواء للجرحى، مبينا أن رابطة الدعاة أطلقت حملة تبرعات، ووضعت أرقاما للتواصل، ونرجو أن يسهم فيها الجميع.
وختم بالدعاء أن يَلطُف الله عز وجل بأهلنا في سوريا، وأن يهيئ لهم من ينصرهم ويعينهم، مذكراً بقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (آل عمران: 200).



اعداد: د. حمدي عبد الرحمن




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 58.10 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 56.39 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (2.94%)]