توصيات لعلاج أسباب الإثارة الجنسية - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         أسئلة بيانية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 26 - عددالزوار : 637 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 20 - عددالزوار : 269 )           »          معنى حديث «من ستر مسلماً ستره الله..» (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          صلاة التراويح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          حمل المأموم للمصحف في صلاة التراويح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          ركعتا تحية المسجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          حكم صيام من دخل بعض الماء إلى جوفه دون قصد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          دروس رمضانية محمد بن سند الزهراني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 15 - عددالزوار : 368 )           »          قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك (اخر مشاركة : رضا البطاوى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4387 - عددالزوار : 837018 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-05-2021, 03:39 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 131,626
الدولة : Egypt
افتراضي توصيات لعلاج أسباب الإثارة الجنسية

توصيات لعلاج أسباب الإثارة الجنسية


محمد رشدي عبيد



نحن نعيش في عصر صعب ومعقَّد، وقد زاد اختلاط الجنسين؛ فأحدث في ظلِّ غياب التربية المنهجية والجنسيَّة الملائمة لذوقنا وقيمنا، والوعي الإنساني الكافي، والثقافة الرصينة - نوعًا من الإشكاليَّات في هذه العلاقة، تجلى أحيانًا في تفكُّك أُسري، وكثرة حوادث الطلاق، وتفاقم الشعور بالذنب، مما يحملُ على التفكير في رؤية جديدةٍ لا تمنع من تصريف الطاقة الجنسيَّة في الزمان والشكل المناسبَيْن - أي: الزواج - ولا تقفُ حجر عثرةٍ أمام موضوع الحرية المسؤولة ضمن أُطُرٍ مرجعيَّة أخلاقية واجتماعية حضارية، لكنها لا تُكرِّر أخطاء البشرية عبر القرون بالانهماك في الشهوات، وتغييب العقلِ، ومصادرة مختلفِ المواهبِ عبر تشييع الجنسِ، وجعله مادة استعماليَّة مخدِّرة شأن الخمر والمخدرات كما ألمحَ الدكتور عبدالوهاب المسيري رحمه الله في مذكراته.




وهذه نقاط إيجابيَّة مختلفة في توجهاتها تجمعُها إستراتيجيَّة البحث عن السعادة عبر تنظيم طاقات الجنسَيْنِ وعلاقاتهما بتوازن ومنهجيَّة في هذا العصر:

1- معالجة الفراغ الرهيب للشباب والطلاب خاصةً، والمراهقين بشكل أخص، خلال العطلةِ التي تدوم سنوات وأشهرًا طوالًا بأعمال ونشاطات إيجابيَّة؛ حيث قد لا تكون لهم خبرةٌ أو أدوات لازمة لتفعيل طاقاتهم، ولا يدركون آثارَ الفراغ على النفس والجسد والجنس.




2- التدرُّج في الوعظ كمًّا ونوعًا؛ لكيلا يتخِذَه البعض منطلقًا عكسيًّا للنسيان والهروب غير المنظم جنسيًّا.




3- التفكير في آثار الإثارة المستمرَّة المُفْرطة، وغير المُمَنهجة عبر الثقافة والإعلام وتجنبها عبر الغناء، الروايات، المسلسلات، الأفلام، والفيديوهات، وصلات اليوتيوب، الشات، الموبايل وأجهزة الاتصال الأخرى، الشارع... حيث الاختلاطُ والمضامين الهابطةُ والأشكال المثيرة، وكذلك التنبُّه للرسائل الجنسيَّة المُتناثرة في كل مكان: المدرسة، السيارات العامة، القطار، الطائرة، الإنترنت... وإذا كان البعض يعجبُ بالليبرالية؛ فإنها لتعويم وتعميم عصبي ساذج أن يؤدي بريقُ حريتها إلى اكتساح حريَّة الآخر حدَّ الإثارة المُفرطة، والتشويش على العَلاقات الزوجية، أو القرف!




4- تكييف التأصيل التفسيري لبعض الأمور الجنسيَّة وفقًا لمحكمات فكريَّة، ومنها: ضرورة صيانة طاقات الأمة الجنسيَّة من التغوُّل ومُصادرة العقل؛ ذلك أن حسبان البعض أنها ذنوبٌ يستغفر منها ليس تأصيلًا عقلانيًّا ولا شرعيًّا، كما أن الحالة التي فسِّرت فيها بعض الآيات كانت جاهليَّة متجاوزة، وليس تقنينًا مطردًا كما توهم بعض المفسرين، فلِمَ لا ينشَأُ الشباب على العفَّة، وتنظيم تصريف الطاقة في قناة الزواج المحدَّدة؟




ولقد صحَّح د. مصطفى الزلمي قاعدة أصولية وهي: "الضرورات تبيح المحظورات" إلى عبارة "الضرورات تجيز المحظورات"؛ لكي تفيد الوقتيَّة لا الدوام، وهو أيضًا بحاجة إلى مراجعةٍ، وذلك حين تتحوَّل إلى تقنين يُستهتَرُ بها البعض من الجاهلين الذين لم يفهموا حكمةَ التشريعات التي جاءت لإنهاء الإثم، بزيادة الثقافة وفقهِ الحقوق والواجبات وتأصيل الشفافية، كما أنها خرقٌ لأعراف حسَنة تداولتها الأجيال بالحفاظ على الأعراض، التي هي من المصالح المعتبَرة، ومخالفتها يؤدي إلى تصدُّع العوائل وتفكيك الزيجات، وتشوش العَلاقات وفوضويتها بين الجنسين، ثم التقدُّم - لا سمح الله - نحوَ الإباحيَّة.




5- الحرمان العاطفي من حنان الأمِّ، وإرشاد الأب وحَدَبِه، والجهل، والمشاكل العائليَّة، وعدم تأصيل فنِّ الصداقة، وغياب المناخ الاجتماعي الحاضن - تؤدي إلى الهروب للجنس؛ لذا لا بدَّ من مراعاة توفير هذه الضرورات للطفل ثم للمراهقين.




6- قلَّة النوم تُؤدِّي إلى ضعف التركيز وصعوبة السيطرةِ على الحركات الجنسيَّة؛ لذا لا بدَّ من إشباع الحاجة للنوم، والتي تختلف باختلاف الشخص والعمر والمهنة، وغير ذلك.




7- الحذرُ من ممانعة الزوجةِ التي تَحرِمُ الزوج أحيانًا من حقِّه الشرعي، مما يقتضي تفقيهَ النساء والرجال المقصِّرين والمقصِّرات بواجبهم نحوَ شريك الحياة، والتقليل من انهماكهم المادِّي والمعنوي في مهامَّ كماليةٍ على حساب الشريك وحقوقه.




8- تقبُّل الواقع الاجتماعي للتعدُّد، حيث يتردَّد الكثير فيه؛ لما يحدث في وسط عائلة الزوجة الأولى من الحزازات التي قد تحدثُ نتيجة عدم تقبُّل التعدد داخل العائلة، ويقتضي ذلك تغييرَ نظرة المجتمع نحو التعدُّد؛ لضرورته الاجتماعية والجنسيَّة، وتفعيل قِيَمه وشروطه ومناخاته.




9- محاصرة أسباب الطلاق؛ لما يُحدِثه في مجتمع غير إسلامي تمامًا من إشكاليَّات؛ إذ لا يقيم وزنًا للأرامل، وحيث لا توجد رغبةٌ كافية في الزواج بهنِّ، وكون وضعهن الجنسي غيرَ منظَّم ومكبوت ومهمل؛ فيتعرَّضْنَ للتحرُّش أو الكبت خارج الزواج، وقد تقع الجاهلات منهن في محظورات ومنهيَّات، ومن علاجات ذلك تصحيحُ وتقديس الزواج؛ لتقليل الطلاق، وتشييع الثقافة؛ لتقليل المشاكل.




10- العقمُ الحضاري يؤدِّي إلى عدم تفريغ الطاقات في نشاطات حضارية؛ فلا بد من علاجه، وكذلك وضع الرجلِ المناسب في المكان المناسب، والعمل المناسب، وبالوقت المناسب؛ حتى لا يولِّد الفراغُ الزائد الخيالاتِ الجنسيَّة الفائضة؛ فلا بد من تشغيل منظِّم لكل الطاقات، وتوفير فرصِ عملٍ للكلِّ، ووضع خطَطِ تنمية مقطعيَّة، وأهداف تنظيريَّة من قِبَل المفكرين والفلاسفة، وعلماء الاجتماع وعلم النفس، وعلماء السياسة ورجال الدين، ومُمثِّلات عن النِّساء ومؤسسات المجتمع المدني.




9- توفير القدوات والشخصيَّات الكارزميَّة؛ لامتصاص التطلُّعات والطموحات والطاقات الشبابيَّة في مشاريع واقعية، وتحويل الأفكار إلى أوضاع حضارية.




10- توفيرُ الصديق والرفيق الملازم لقضاء الشباب أوقاتِ الفراغ لتقليلِ الاتصال عبر شبكات التواصلِ المشبوهِ مع الجنس الآخر، وتعميق فقهٍ جديدٍ، وثقافة مُنتجةٍ ومرغِّبة للصداقة والمصاحبة، وتطوير آليَّاتها.




11- إطلاق كلِّ أشكال العمل الإصلاحي الهادئ، وتقنينها لتوظيف الطاقات الحبيسةِ؛ حتى لا ندخلَ في عصر الظلام والتصريف المحرَّم، وكما تُقرِّر المعادلة النفسيَّة: كلما كَثُرت الممنوعات، ضعف الممنوع المركزي.




12- لقد أدت رقَّة التقوى في بعض البلدان إلى ظهور التحرُّش، وظهرت فتاوى مخزية مثل: رضاعة الكبير، ووقوع تحرُّشات في الظلام الاجتماعي حتى سمَّاها البعض بالدعارة الحلال، وأسباب ذلك كثيرة، وعلاجها متعدِّد يمكن توفيره بنيَّة صادقة بتغيير النظرة إلى الزواج من كونه وسيلةً لغاية طليعيَّة طبيعية حضاريَّة، إلى غاية تُبتغَى للذَّة فقط؛ فتضعف العمليات العقليَّة، وتنهك الجسوم ابتغاءها، وتقل الإنجازات الفكريَّة والثقافية والعمليَّة، وتكثر السفرات غير المعرفيَّة أو السياحية غير الهادفة.




13- تأثير الفهم المحدودِ والضيِّق للفكر، وقراءة تجارب الرموز قراءةً أُحادية متطرِّفة تدفع إلى تبنِّي رؤية تضيق على الفكر والشعور، وتدفع إلى حركة هائلةٍ، وقلق واغترابات أو نشاطاتٍ صاخبة غير ممنهجةٍ تصرف في الجنس أحيانًا.




14- كثرة المناهجِ المتلقَّاة في الفكر والعقيدة؛ مما أدَّى إلى تزاحم الأولويات والإرهاق الفكريِّ، ومحاولة الهروب من تداعياتها، كما أن البعضَ قد استنسَخَ بعض النظرات الأخلاقيَّة؛ كنظرة "نيتشه" إلى الأخلاقِ، ونظرات حائرة للخيام ينسب بعضها لفيتز جرالد، وغزليات جنسيَّة؛ كأشعار نزار، وروايات يشيع فيها الجنس الصريح، وقد تقول: إن منعَ هذه الأدبيات والأفكار حَجْرٌ على الحريات، وتضييق عليها، وقتل للمواهبِ ولدفعة الحياة، لكِنْ لكلِّ حادث حديث، وكلُّ فردٍ يُقابِلُه مجتمع، وكلُّ أدبٍ لا بدَّ أن يكون متأدبًا، والفكر دون صمام أمان - وهو العقل - يغيِّب الشعور، ويُبدِّد الوقت والطاقة، ويَغتالُ قوانين البقاء للأصلح، فيموجُ البعض في البعض، وتسودُ الكراهيةُ، ويكثر الطلاقُ، وينفجر المجتمع وما بناه من مؤسسات الزواج التي تضمن الاقتصاد في الجنسِ الذي هو من ضرورات الحضارة.




15- تقليلُ المضايقاتِ والظروف الصعبةِ التي تتمثَّل في البطالةِ والعيش تحت خط الفقر؛ مما أدَّى للحرمان من الزواج الذي قد يُعالَجُ بالتساهل الجنسي.




16- لا بدَّ من تكييفِ رقَّة العاطفةِ، والميل للأنوثةِ لدى الشباب؛ لأن تضخُّمَها يؤدِّي لنزوعٍ جنسي مُفرطٍ لعدم وجود مسافة حدِّيَّة فاصلة بين الميل المعنوي والمقاربة الحسية، كما تنشأ أفكارٌ ومشاعر مغالية في مساواة الجنسَيْنِ، تُبثُّ من خلال الأعمال الفكريَّة والأدبيَّة والدِّراميَّة.




17- ضعف العَلاقات الاجتماعيَّة في الاغتراب؛ مما أدَّى إلى فراغٍ أطولَ يصرف جنسيًّا، ويستدعي ذلك تقوية العلاقات الاجتماعيَّة.




18- البعض يعاني من إفراط في إفرازِ هرمون الجنس"السيروتينين"، فلا بدَّ من دراسة طرق تخفيفِ آثاره.




19- مستوى من الجمال والوسامة يؤدِّيان إلى الإغراء، وهنا يلعب الحذر والاحتراس دورهما في العَلاقة بين الجنسين؛ حتى لا تدخل في مسارب متفجرة.




20- الصيام التَّطوُّعي لكفكفة الحالة الجنسيَّة، وقد نجدُ ذلك في السُّنَّة النبويَّة، وهو أفضلُ مما وجدناه عند "غاندي" من التزهُّد الغريب، والاكتفاء بالجسد الأنثوي في الملامسةِ، أو مما يدعو إليه "أوشو" من رفع الحالة الجنسيَّة إلى أعلى بالتصعيد دون الزواج، وكذلك في رَهْبنة رجالٍ من الدين المسيحي التي أصبح من الصعب مراعاتُها؛ حيث قد تنفجر في ممارسات تخلُّ بقوانين الطبيعة والقيم، مع وجود إثارة في الحكايا المحرمة في العهد القديم، وكذلك الإثارة في نشيد الإنشاد وغيره.




21- توعية الأنثى بالآثارِ والمضاعفات الجانبيَّة من تبرُّجِها الذي تظهرُ به زينتها بشكل مثيرٍ خاصةً لطبقات المراهقين، وحثها على التعفُّف وإبراز سائر مواهبها؛ حتى لا تتحوَّل إلى متعة جسديَّة عابرة.




22- في مجتمعات تتفكَّك فيها الأعراف الإيجابيَّة، أو تُنسَى مع الزمن؛ حيث يقلُّ الاختلاطُ الاجتماعي - لا بدَّ من تعليم المراهقين قائمةَ المحارم؛ كالأمهات، والبنات، والعمات، والخالات... وغيرهن، سواءٌ في المدارس، أو مواعظ علماء الدين، أو المؤسسات الاجتماعية؛ لكي تُصانَ هذه الدائرة من الشهواتِ، وتكون محضنًا للمشاعر الإنسانيَّة البريئةِ، وشبكة اجتماعيَّة للتكافل والتعاون على بناء المجتمع وترصين مؤسساته.




وكذلك تقديم شيءٍ ضروري من التربية الجنسيَّة بشكل بعيدٍ عن الإثارة، ويعتمد على الكناية والتشبيهاتِ من الطبيعة؛ بالاستشارة مع خبراء علماء النفس والاجتماع، وتعليم الشباب وسائلَ التصعيد والتسامي التي أكَّد حتى فرويد ضرورتها لبناء الحضارات، والحَيْلولة دون سقوطِها كما سقطت حضاراتٌ كثيرة في أعماق التاريخ، كما أشار عالمُ الاجتماع الفرنسي "دوركايم" أن اتِّباع الشهوات يدخل المرء في حالة حربٍ أهلية داخلية تُدمِّر الذات، وسماه القرآن بالميل العظيم.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 67.04 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 65.16 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (2.80%)]