أعيادنا فرحة الأطفال - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4416 - عددالزوار : 852320 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3947 - عددالزوار : 387659 )           »          هل لليهود تراث عريق في القدس وفلسطين؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 33 - عددالزوار : 1050 )           »          أوليــاء اللــه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          المشكلات النفسية عند الأطفال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          هل المديرون بحاجة للحب؟هل تحب وظيفتك ومكان عملك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          وأنت راكع وساجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          لماذا تصاب المرأة بالقولون العصبي بــعد الــزواج؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          لطائف تأخير إجابة الدعاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > روضة أطفال الشفاء

روضة أطفال الشفاء كل ما يختص ببراءة الأطفال من صور ومسابقات وقصص والعاب ترفيهية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-05-2021, 03:42 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,839
الدولة : Egypt
افتراضي أعيادنا فرحة الأطفال

أعيادنا فرحة الأطفال
تهاني السالم


العيد فرحة تدخل على قلب الكبير والصغير، ومع التطور التقني المُعاصر افتقد البعض لذةَ وفرحة العيد، فلم تكن كما كانت سابقًا، واقتصرت فرحة العيد عند كثير من الأسر على الأطفال والترفيه لهم.
"الألوكـة" ناقشت موضوع (أعيادنا وفرحة الأطفال) وكيف نجعل من أيام العيد قيمة تربوية نغرسها في نفوس الأطفال، وماذا نعمل كي نُحقق معنى العيد في نفوس أطفالنا؟ وهل العيد تغير عن الماضي واُختزلت فرحته في الأطفال فقط؟ وكيف نصل إلى نصر الأمة الإسلامية في أعيادها وغرس هذه المفاهيم التربوية وغيرها من الأسئلة في أثناء هذا التحقيق.

معنى العيد:
بدايةً مع أ. خولة القصبي "الداعية المعروفة" التي تبدأ الحديث مع الألوكة بكيفية تحقيق معنى العيد في نفوس الأطفال فتقول: "نستمد تحقق معنى العيد في نفوس الأطفال من قدوتنا - صلى الله عليه وسلم - فالرسول - صلى الله عليه وسلم - كان سهلا متسامحًا وفي العيد -خاصة- ونذكر في ذلك موقفه حين حدثتنا عائشة -رضي الله عنها- فتقول: دخل عليَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعندي جاريتان تغنيان بغناء بُعاث فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه، ودخل أبو بكر فانتهرني، وقال: مزمارة الشيطان عند النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -؟ فأقبل عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "دعهما"، فلما غفل غمزتهما فخرجتا.
نأخذ مما تقدم فوائد عدة؛ منها:
- مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم من بسط النفس وترويح البدن، وإذا كان الشخص -بسبب كبره أو مكانته ووقاره- لا يميل إلى الترويح والترفيه، وهذا لائقٌ به، إلا أن الآخرين -وخاصة الأهل والأولاد ومن هم في مقتبل العمر- يحبون ذلك ويميلون إليه، فينبغي أن يمكَّنوا من هذا الرغبة الفطرية في إطار ما أباحته الشريعة.
- أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدِّين، ولذلك لما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - غناء الجاريتين الصغيرتين لم يمنعهما بل أقرهما، بل إن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما سمع أبا بكر يريد منعهما قال: "دعهما"، وفي رواية أخرى قال: "يا أبا بكر، إن لكل قومٍ عيدًا، وهذا عيدنا"، وفي رواية في المسند أنه - صلى الله عليه وسلم - قال يومئذ: "لِتَعْلَمَ اليهود أنَّ في ديننا فسحة، إني أُرسلت بحنفية سمحة".

تذكير بآداب العيد:
وتُضيف أ. خولة القصبي موضحة أهمية استغلال هذا اليوم في التذكير بآداب العيد قائلةً: "علينا أن نحرص أن يكون هذا اليوم يومًا مختلفًا لأطفالنا؛ وذلك بتذكيرهم بآداب العيد التي جاء بها خير الأنام وسيد البشرية؛ ومنها:
- إعداد زكاة الفطر وتوزيعها على المحتاجين معهم.
- تذكيرهم بتكبيرات العيد.
- أكل تمرات وترًا قبل الخروج لصلاة العيد.
- الحرص على حضورهم صلاة العيد والاجتماع مع المسلمين، وفيه تنمية روح التواصي الاجتماعي لدى الأطفال.
- توضيح فضل البدء بالسلام وصلة الأرحام في هذا اليوم العظيم.
- تأكيد الحفاظ على الهوية الإسلامية المميزة له عن غيره، فلا يتأثر بمحاولات تمييع هذه الهوية وطمسها.

العيد لم يتغير:
وتؤكد أ. القصبي أن العيد لم يتغير، ولكن نحن الذين تغيرنا فتقول: "العيد يمر وهو العيد ولكن نحن الذين تغيرنا! فقد طغت الماديات على المجتمع، ففي الماضي كانت الحالة المادية لعدد ليس بالقليل من الأسر المسلمة محدودةً نوعًا ما، والملابس الجديدة غالبًا لا يقتنيها الأطفال إلا عند قدوم العيدين الفطر والأضحى، ثم كان الترابط الاجتماعي أقوى بقرب البيوت من بعضها، بل أحيانًا كان البيت الواحد يسكن فيه الجد والجدة وبعض الأعمام وأطفالهم، وهذا الاجتماع يضفي البهجة على نفوس الأطفال، والعيدية (مبلغ مادي يحصل عليه الطفل صباح العيد) زهيدة جدًّا، ولكن كان الطفل يفرح بها كثيرًا، أما في الوقت الحاضر فقد أصبحت المادة أوفر بفضل الله ونعمته، وإن تفاوت الناس، ولكن حتى من كانت حالتهم متوسطة فالطفل على مدار العام لديه جديد ولديه مصروف شهري وإن قل فهو مكافأة مادية يحصل عليها لا تقتصر على العيد، والأمر ليس عامًّا ولا شك، فهناك من الأسر التي لا يعلم عن حالها إلا الله أطفالها ما زالوا ينتظرون العيد ليحصلوا على الجديد لهم القديم عند غيرهم، وهذه النعمة يجب أن نحرص على أن نغرسها في نفوس أطفالنا ليشكروا الله على ما هم فيه، أيضًا اهتمامات الأطفال تغيرت بمتغيرات العصر التكنولوجية؛ فطفل اليوم ينتظر الـ[بلايستيشين/ القيم بوي/ البي أس بي...إلخ]، وطفل الماضي كان يفرح برائحة الحلوى وكعك العيد الذي يعد تذوقه قمة السعادة له".
ثم تُضيف القصبي قائلةً: "من شعائر الله التي ينبغي إحياؤها وإدراك مقاصدها واستشعار معانيها: أن العيد عيدٌ بمعانيه السامية وأهدافه النبيلة، ولكن هل جربنا تنوع المشاعر والفوائد والدروس في ذلك اليوم المهيب؟ فهو يوم للمسلمين أجمعين؛ وذلك بالتسامح والتزاور والتواصل؛ ففيه تجتمع النفوس وتتقارب القلوب وتتجدد روح المحبة والألفة والرحمة والأنس، ونحاول الإصلاح بين المتخاصمين ومن كان بينهم قطيعه؛ فقد أوصانا - صلى الله عليه وسلم - بأن نكون لبعضنا كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضها، وهذا العيد فرصة لتحقيق ذلك، من الواجب علينا كأمة واحدة أن لا يشغلنا فرحنا بعيدنا عن مصائبنا وجراحاتنا، فلا ننسى إخواننا المنكوبين في أي أرض مسلمة، ولا ننسى المجاهدين لإعلاء كلمة الله في بقاع متفرقة، وأن يكون عيدنا عيدًا لهم أيضًا بالبذل والعطاء وتفريج الكربة والدعاء لهم بالنصر والعزة، وأن نعتدل في أفراحنا وأحزاننا فلا فرح يُطغي ولا حزن يُنسي. العيد في الإسلام ليس احتفالا فرديًا، كما أنه لا يكتمل بفرح أفرادٍ دون أفراد، بل هو فرح الأمة جميعًا، ولذا جاءت الشريعة مؤكدةً أن يكون الفرح والابتهاج للجميع".

الفرحة الحقيقة!:
ومن ناحية أخرى تُبين د. أمة الله باحاذق "المُدربة والمستشارة النفسية" أن العيد يتحقق عند معايشة الهدف فتقول: "يتحقق معنى العيد -سواء لدى الأطفال أو الكبار- عند معايشة الهدف من تقرير الشريعة لهذا اليوم الجليل؛ فلو أمعن كل منا النظر في اختيار الله - سبحانه وتعالى - لهذين اليومين بعد مدة محدودة من الكد والتعب والجهد لأدركنا الفرحة الحقيقية التي هدف إليها عندما قال: وَآَتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ [الأنعام: 141]؛ إذ إننا في هذا اليوم نستحق المكافأة لأعمالنا وجهدنا طوال شهر مضى في رمضان وأيام معدودة في الحج، ولتحقيق معناه في نفوس أطفالنا نبدأ بمحاولة تعويدهم الصيامَ ولو في الأيام الأخيرة ولو لساعات قليلة، وربط ذلك بأهميته لمشاركة الكبار فرحة العيد الحقيقية؛ إذ يكون لهدية العيد أو حلاوة العيد معنى المكافأة على ذلك الجهد، ولعله من الأهمية بمكان تعويدهم بعضَ النشاطات التي تعمق فيهم أهمية النظام والترتيب وحفظ اللسان عن الكلام المؤذي للآخرين وغيرها؛ ليفهم الطفل معاني الصيام الجليلة ومن ثم يحصد مكافأته في يوم العيد، إضافة إلى ذلك ربط كل عمل نعمله بالمعاني السامية الدينية، بمعنى أن يفهم الطفل: لِمَ نرتدي الثوب الجديد؟ ولِمَ نذهب لمصلى العيد؟ ولم نتزاور؟ حتى يعي أنها أمور مشروعة نعملها لتحقيق عبادة وليست عادة حتى لا يقرر تجاهلها إن لم يناسبه ذلك في حالة تضايق من أمر ما؛ كالاستيقاظ المبكر بعد تعوده -مع الأسف الشديد- السهرَ طوال أيام رمضان، أو غير ذلك من الأمور التي ربما لا يحبها كطفل، ومن المهم جدا الاتفاق السابق مع الأطفال ومشاركتهم كيفية قضاء يوم العيد، مع ربط ذلك بأهمية صلة الأرحام في هذا اليوم لتحقيق أهداف مشروعية هذا اليوم في حياة المسلمين، ليشعر بالمسئولية تجاه أسرته، وحبذا لو قسمنا الأعمال لذلك حتى لو كانت يسيرة؛ مثل (فلان عليه إيقاظ أخيه الأصغر، فلان عليه قرع جرس الباب عند الوصول، فلان عليه تنبيه العائلة بموعد الخروج.. إلخ) ومن ثم يشعر كل شخص بأهمية عمله في الأسرة".
وتُشدد د. أمة الله باحاذق على أن مفهوم العيد تغير لدى الكثير قائلةً: "بالتأكيد تغير لدى الكثيرين؛ نظرًا لتغير العادات ودخول التقنية التي جعلتنا نهنئ بعضنا برسائل الجوال، ولربما ببطاقات معايدة على البريد الالكتروني أيام العيد، في الماضي كانت تستمر لمدة أسبوع تقريبًا، ولكن في أيامنا هذه نجده يقتصر لدى كثير من العوائل على تجمع الأسرة كاملة في يوم يتفق عليه الكبار ويقضون باقي الأيام إما في المنازل أو الخروج للمنتزهات، كان للعيد روعته في الماضي لأنه بتجمع الأسر يتجمع الأطفال فنجد تكاتفهم في محاولة ممارسة ألعاب معينة مع بعضهم، ولربما إكمالها في اليوم التالي، أو الاتفاق على ماذا سيكون غدًا، فذلك يشعل الفرحة في قلوبهم، ويجعلهم سباقين للذهاب إلى الأسرة المتفق التجمع لديهم في اليوم التالي أكثر من الكبار، هذا بالإضافة إلى رؤيتنا لمعاني الفرحة لديهم من خلال لعبهم ومرحهم حولنا، ونكتفي نحن بتناول المشروبات والمكسرات والأطعمة فقط".

العيد لبناء انتصارات الجيل:
ثم تُضيف د. باحاذق موضحة كيف نصنع من أعيادنا وسيلة بناء في أطفالنا لنصر الأمة الإسلامية فتقول: "يعيش المسلم حياته منطلقًا من محور المبادئ الإسلامية التي مهما بعد عنها فإنها تعيده إليها، ولو عدنا إلى هدي الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في أيام العيد لأدركنا المشاعر السامية التي نحن في حاجة إليها؛ فبين حثه على الصلاة في المصلى لا في المسجد ليجتمع أكبر قدر من المسلمين للإحساس بالموقف وعظمته، مع لبس الجديد، وبين أكله لتمرات قبل خروجه واغتساله قبل كل ذلك، وما أروع التكبيرات من صلاة الفجر التي تهز أرجاء المكان لتعلي كلمة التوحيد في الآفاق، وبين زكاة الفطر وإدراك شعور نفوس الضعفاء؛ إذن هي مشاركة في جميع الأمور ليكون المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا، فلو عشنا تلك المعاني بحقيقتها لتم البناء بغير عناء".

إبداعات طفولية:
ويُضيف أ. عبدالله الهذلول "المستشار الأسري والمهتم بالتفكير الاستراتيجي" أننا كي نُحقق معنى للعيد في نفوس الأطفال لابد من التشويق والإبداع فيقول: "يحتاج الأمر إلى زمن في التشويق والإعداد، ثم لا بد من جعل الأطفال يسألون بعضهم عن ماذا يرغب أن يعمل في العيد؟ أو ماذا سيقدم من جديد للغير في العيد؟ كذلك فإن الأمر يحتاج إلى إبداعات طفولية محضة غير مدخولة من الغير، ويفضل أن يُرتب الأمر بحوار ونقاش قبل العيد ليطرح الأطفال أفكارهم كعصف ذهني لعمل تلك الإبداعات، وللعصف الذهني قواعد مهمة إذا أغفلت قتل الإبداع وتحطم الطموح وتعقد الطفل في الغالب، ويفضل أن يكون هناك أكثر من مجموعة، ويتلون العيد بعدة أفكار، وتتوالى تلك الأفكار من حين إلى آخر مثل أن يبدأ الاحتفال بعد صلاة العيد بساعة، ثم يتنقل الأطفال في الحارة الكبيرة إلى 3 أو 4 نقاط تجمع ليشاهدوا العروض والعيديات المختلفة بين تلك المجموعات، ومن ثم حثهم على إبداعات أكثر من التي ذكروها".
ثم يؤكد أ. الهذلول أن العيد تغير عن الماضي فيقول: "العيد في الحقيقة تغير كثيرًا عن الماضي؛ لأن الأسر أصبحت مشتتة نسبيًّا، وطغت أثرة التكميل لكل شيء في العيد من ملابس وغيرها من حلوى ومفرقعات، لو نتذكر العيد قبل 30 سنة ونجرب إعادة جزء من تقاليد الملابس والأكل بالشوارع مع الناس لزادت الألفة والمحبة، الأمر يحتاج إلى من يوازن بين العيد من 30 سنة والآن، الترابط بين الناس سهل جدًّا، وأهم مقوماته الزيارات بغير ترتيب مواعيد، ومن أجل أن ننصر الأمة لابد من أن نستشعر ويستشعر الأطفال عظمة الترابط، إن الفقراء في أحيائنا بأمس الحاجة للتواصل معهم عن طريق الزيارات والاتصال وخاصة بين النساء"

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 62.32 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.42 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (3.04%)]