«وعمرك فيما أفنيته» - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         وما أدراك ما ناشئة الليل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          كف الأذى عن المسلمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          انشراح الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          فضل آية الكرسي وتفسيرها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          المسارعة في الخيرات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          أمة الأخلاق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          الصحبة وآدابها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          البلاغة والفصاحة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          مختارات من كتاب " الكامل في التاريخ " لابن الأثير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          ماذا لو حضرت الأخلاق؟ وماذا لو غابت ؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > استراحة الشفاء , قسم الأنشطة الرياضية والترفيه > استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات
التسجيل التعليمـــات التقويم

استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات هنا نلتقي بالأعضاء الجدد ونرحب بهم , وهنا يتواصل الأعضاء مع بعضهم لمعرفة أخبارهم وتقديم التهاني أو المواساة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-02-2024, 09:31 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 134,095
الدولة : Egypt
افتراضي «وعمرك فيما أفنيته»

«وعمرك فيما أفنيته»




اللهم أنت الأول لا شيء قبلك, وأنت الآخر لا شيء بعدك, أعوذ بك من شر كل دابة أنت أخذ بناصيتها بيدك.
اعلمن بارك الله فيكن أن إطالة العمر ثابتة في السنّة.
1-إذاً ماذا أنتجت في هذا العمر وفيم أفنيته؟
2-وكيف استعملته؟ وهل أخذت القرآن والسنة؟
3- هذه كنوز عظيمة للعمر الصالح :
إذاً اعلمن حبيباتي في الله، أن الله يبارك العمر ويطيله إذا عملت إحداكن هذه الأعمال الصالحة:
1-تكسبين أكبر قدر من الحسنات في أقصر فترة من الزمن، وهنا السؤال: كيف يمكن أن تكسبي ثواب أعمال يفترض أن يكون أداؤها زمناً يفوق عمرك المحدود؟
شيء عجيب!!!! كيف يمكن أن تستغلي عمرك، يمكن أن يكون60 سنة ويصبح كأنه بلغ ألف سنة!! أو أكثر من ذلك بكثير!
2-أتريدين الإجابة؟ عليك أن تسلكي سبيلين هما:
-الحرص على الأعمال ذات الأجور المضاعفة.
-الحرص على الأعمال الجاري ثوابها إلى ما بعد الممات.
إذاً هات يدك، وافتحي أذن قلبك، وتأملي في خلق ربك، واستعيني به فهو المعين المنان الرحمن .
حبيباتي في الله، أحيا الله القلوب قبل الآذان وجعل للقلوب آذاناً أولاً:
1-من منا لم تذهب إلى مكه والكعبة المشرفة ذلك المكان الطاهر الشريف, تذكري بالطواف والسعي سيدنا إبراهيم عليه السلام وزوجته هاجر وإسماعيل، وتذكري محمد وأصحابه رضي الله عنهم، وخديجة وعائشة من مئات السنين وأنت الآن في مكانهم.
1-صلة الرحم:
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله [ قال: «من أحب أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه» رواه البخاري.
ومعنى يُنسأ له: أي يُؤخر.
2-حسن الخلق وحسن الجوار:
هما يطيلان العمر، فجاوري الناس بخلق حسن، فما تزين الخلائق إلا بالخلق الحسن، عن عائشة رضي الله عنها أن النبي [ قال لها: «إنه من أعطي من الرفق فقد أعطي حظه من الدنيا والآخرة, وحسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في العمر» رواه أحمد في صحيح الجامع.
2-استشعري هذه اللحظات النقية الطاهرة واحتسبي الآجر والنية من الله؛ لما روي عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه أن رسول الله [ قال: «صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف فيما سواه» رواه أحمد في صحيح الجامع.
3-الإكثار من الصلاة في الحرمين الشريفين.
لجنة هدية - النسائية
المسابقات
والعطلة الصيفية
التنافس الذي يتم عمله للشباب والصغار خلال العطلة الصيفية تنافس جيد من خلال المسابقات التي تجري لكل منهم، فالمسابقات متنوعة، فالشباب لهم مسابقات خاصة بهم والصغار لهم مسابقات خاصة بهم، وكلها جيدة وتؤدي الغرض، ومن هذه المسابقات الخاصة للشباب المسابقات الثقافية والرياضية والفنية حيث يطرح عليهم أسئلة لموضوع ما وتكتب هذه الأسئلة في ورقة خاصة وفيها قسمان، قسم الاختيارات وقسم الموضوعي، وهناك المسابقة الرياضية من خلال مزاولة الألعاب الرياضية والسباحة، والصغار لهم مسابقة إما أن تكون ثقافية بسيطة أو رياضية للتنافس حول إجراء مسابقة معينة بينهم أو قراءة قصة مفيدة وتلخيصها في ورقة، ويمنح الفائزون جوائز تقديرية، وكذلك يمنح الشباب جوائز تقديرية على فوزهم في هذه المسابقات.
الترفيه في الصيف، في عطلة الصيف يقوم الشباب والصغار بمزاولة هواياتهم المختلفة حيث الذهاب إلى المرافق الترفيهية مثل أحواض السباحة والمدينة الترفيهية والمركز العلمي وغيرها من المرافق، وذلك للترفيه عن النفس بعد عناء الدراسة، إنها فترة جيدة وضرورية للشباب والصغار.



خاطرة التعارف بين الطلاب


عطلة الصيف فرصة كبيرة للتعارف بين الطلاب والكبار والصغار والتشاور فيما يفيد من أمور في حياتهم من حيث الهوايات التي يقومون بمزاولتها وكيف يقضون أوقات فراغهم، وغيرها من الأمور الخاصة بهم، والله الموفق.




يوسف علي الفزيع


علاج الأزمات النفسية


الحمد لله رب العالمين، اللهم لانحصى ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:

الإنسان بطبيعته البشرية يتأثر بما يمر بحياته من أحداث، ومن طبيعة هذه الحياة الدنيا الضغوط النفسية، فهي دار الشدة والضنك والفناء وهذا ما يميز الجنة عن الدنيا أنه ليس فيها هم ولا غم: {لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} (الحجر: 48)، وقال تعالى: {لقد خلقنا الإنسان في كبد} (البلد: 4) فطبيعة الحياة الدنيا المعاناة والمقاساة، فالوارد على القلب إن كان من أمر الماضي أحدث الخوف، وإن كان من المستقبل أحدث الهم، وإن كان من أمر الحاضر أحدث غما.. وهكذا.
فالناس يتفاوتون في الضغوط التي يواجهونها بحسب ما يحمله كل منهم من مسؤوليات.
ومن أسباب الضغوط النفسية:
- ما يكون سببه المعاصي، كالهموم التي تصيب المذنب بعد ذنبه كمن يصيب دما حراما أو يحمل هم الزنا.
- بسبب ظلم الآخرين، سواء كان هو الظالم أم المظلوم، فعندما يظلم يكون قلقا من أن يكون أخطأ في ظلمه لهذا الشخص، وكذلك المظلوم يحزن للظلم الواقع عليه ولاسيما إذا كان من الأقرباء، فهو أشد مضاعفة على النفس من أي ظلم آخر.
- كذلك الحاصل بسبب مصائب الدنيا، كالأمراض المزمنة الخطيرة، وعقوق الأبناء، واعوجاج الزوج، والإدمان.. إلخ.
- قد يكون بسبب الخوف من المستقبل وما يخفيه الزمان، كهموم الأب الذي يترك ذرية من بعده، وخاصة إذا كانوا ضعفاء وليس لديه ما يخلفه لهم.
- وهم حمل الدعوة ونشر الرسالة، وهذا قد نال منه الأنبياء والرسل النصيب الأوفى، وخير مثال لنا هو رسولنا[ وما ناله من قومه من أذى في سبيل الدعوة.
- ومن أهم أسباب الأزمات النفسية التقصير في الدين والعبادات وعدم أدائها أداءً كاملاً وافياً يرضي الله تعالى، فيشعر بالضيق من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان.
- عدم الشعور بالاستقرار، فيولد لدى الإنسان شعور بالضيق والألم، ولاسيما إذا لم يكن هناك استقرار أسري.
- الشعور بالوحدة وليس معنى الوحدة أن يعيش وحيدا، فقد يكون لدى الإنسان الكثير من الأهل والأصدقاء، ولكنه يشعر مع ذلك بالوحدة.
- قد تكون الأزمات من الضغوط اليومية التي يواجهها بشكل دائم مثل ضغوط الوظيفة أو تراكم الأعمال عليه في يوم واحد بسبب اهماله أو كذلك الضغوط التي تواجه الطالب أثناء دراسته، ولاسيما أثناء فترة الامتحانات وغيرها من الضغوط.
وهذا باختصار عن أهم الأسباب التي تجعل الإنسان مهموما مغموما حزيناً.
عليا عجيل عايش


اعداد: الفرقان




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 53.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 51.47 كيلو بايت... تم توفير 1.71 كيلو بايت...بمعدل (3.22%)]