|
الملتقى الرياضي يهتم بقضايا الشباب والألعاب الرياضية على مختلف أنواعها |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
التدخين في حياة لاعبي كرة القدم : "زيدان" أشره المدخنين و"كرويف" أشهر المقلعين
في عشية 23 يونيو 1998 ، شاهد متتبعو قناة كنال سور الإسبانية روبورتاجا خاصا عن استعدادات المنتخب البلغاري للقاء نظيره الإسباني برسم آخر مباريات المجموعة الرابعة خلال الدور الأول لكأس العالم التي أقيمت بفرنسا سنة 1998 ، وبدا من خلال استطلاع القناة الإسبانية أن لاعبي المنتخب البلغاري لا يفكرون كثيرا في اللقاء ، حيث تحلق اللاعبون البلغار حول مدربهم أنذلك خريستو بونيف يدخنون السجائر ويحتسون كؤوس الجعة ، وكان النجمان خريستو سطويكوف لاعب برشلونة السابق ومدرب منتخب بلغاريا الحالي ولوبوسلاف بينيف لاعب فالنسيا السابق من بين اللاعبين الذين شاركوا مدربهم الجعة والسجائر...والرقص أيضا...ولم تمض أكثر من 24 ساعة حتى ودع المنتخب البلغاري كأس العالم من الباب الضيق ، بعد خسارته المذلة أمام الإسبان 1-6 في مدينة لانس الفرنسية ، الأكيد أن السيجارة لم تقص المنتخب البلغاري فعوامل أخرى تدخلت في هزيمته القاسية... وإذا كانت الصحة من الأهداف التي تصبو لها الرياضة ، فإن التدخين أصبح مشكلة تقض مضجع لاعبي كرة القدم وتلقي بظلالها على سلوكاتهم ... في الأوساط الرياضية الفرنسية معروف جدا أن الحارس "فابيان بارطيز" والمدافع المعتزل "لوران بلون " يدخنان ، في بريطانيا قيل الكثير عن "بول غاسكوين" و"طوني أدامز" وشراهتهم في التدخين ...لكن الكثيرين برروا ذلك بكون هؤلاء اللاعبين غير مدمنين على التدخين ، وبأنه مجرد نزوة في حياتهم الكروية تخلصا من الإرهاق والتعب الذهبي ، وتساءل البعض عن عطائهم التقني الكبير وتألقهم المدوي ....ربما التدخين لم يؤثر على "بارطيز" لأنه لم يتجاوز مربع مرماه ، وربما لأن "لوران بلون" ورغم تألقه ظل واحدا من أبطئ المدافعين في العالم...على العموم اسألوا البطل المغربي "هشام الكروج" والذي يقطع 1500 متر في أقل من ثلاث دقائق وثلاثين ثانية...أو اطرحوا السؤال ذاته على الإثيوبي هايلي جيبراسيلاسي....هل سبق لهم تدخين سيجارة واحدة في مسارهم الرائع عبر مضامير ألعاب القوى ؟
سقراط و بيليتش ولوران بلون أشهر اللاعبين وأشره المدخنين قبل بدء مونديال إسبانيا 1982 ، تسابق لاعبو المنتخب البرازيلي في الانتظام بالتدريب والعطاء ، فالفريق يزخر بالنجوم والمدرب الراحل تيلي سانتانا حذر اللاعبين من التثاؤب وهدد باستبعاد أي لاعب مهما كانت جدارته وقوة تحمله ، ولم يكن أمام عدد من اللاعبين سوى الامتثال لرغبة المدرب سانتانا ، فأقلع صاحب التسديدات القوية اللاعب إيدير عن التدخين بينما أقلع نجم عميد المنتخب البرازيلي سقراط عن ذلك بصفة مؤقتة قائلا : " لقد كان الأمر صعبا في البداية ، ولكني نجحت في التغلب مؤقتا على تلك الصعوبة ،بعد أن اكتشفت أن السيجارة ضارة بلياقتي البدنية وقدرة تحملي "وإذا كان عميد المنتخب البرازيلي سقراط قد امتثل لأوامر وتعليمات مدربه سانتانا حول التدخين فإن الأمر لم يكن كذلك بين مدافع كرواتيا بيليتش ومدربه بلازيفيتش ، فقد عرف عن مدافع المنتخب الكرواتي السابق سلافن بيليتش قوته وصلابته وكان واحدا من الأسباب التي ساهمت في وصول منتخب كرواتيا للمربع الذهبي لكأس العالم 1998 ، وقد عرف عنه ولعه بالتدخين ولما سئل مدربه أنذلك بلازيفيتش عن تصرفات بيليتش قال : "أنا لا أتدخل في الحياة الخاصة للاعبين ، فلكل منهم حريته وكل منهم يعرف ماذا يريد ، ورغم ذلك فإن صداقتي لبيليتش تدفعني مرارا لأن انصحه بعدم التدخين" لكن نصائح المدرب بلازيفيتش لم تجد لها آذانا صاغية عند بيليتش والذي اعتزل اللعب الدولي بعد إصابة خطيرة في الدوري الإنجليزي ، ولم تفارق السيجارة شفتي بيليتش لحد الساعة رغم أنه أصبح مدربا للمنتخب الكرواتي في يوليوز2006 وهو الذي لم يتجاوز الثامنة والثلاثين ،وعقب انتصار المنتخب الكرواتي على نظيره الإنجليزي بهدفين لصفر قبل شهرين صرح بيليتش لوسائل الإعلام الدولية : السيجارة لم تمنعني من الانتصار على الإنجليز...ويعتبر لوران بلون واحدا من أشره المدخنين رغم أن عدد السجائر التي يدخنها يتراوح بين صفر وعشرين سيجارة ، وحسب بعض أصدقاء لوران بلون فهذا الأخير لا يدخن قبل حصة التداريب وقبيل اللقاءات الرسمية يصر بلون على عدم التدخين 24 ساعة قبل اللقاء ويكتفي لدى حنينه إلى السيجارة بوضعها في فمه دون أن يشعلها ، لكن بلون قد يدخن عشرين سيجارة أو أكثر لو وجد نفسه في ملهى ليلي أو عند الاحتفال بانتصار أو تتويج... ايفنبرغ ، غاسكوين...زيدان : الرقم 10 والتدخين عندما طرد المدرب الألماني الشهير فرانز بيكنباور النجم ايفنبرغ من المنتخب الألماني لأنه شاهده يدخن سيجارة بين شوطي إحدى المباريات ...كان إيفنبرغ عندما يسجل لفريقه السابق بايرن ميونيخ يذهب بسرعة نحو الجمهور ويقوم بحركة بأصابصع يديه وكأنه يدخل ليقول للجميع : أنا أدخن ولكني أفضل لاعب....ولم يكن ايفنبرغ وحده المبعد عن منتخب ألمانيا في فترة سابقة فقبل مونديال فرنسا 1998 ، اضطر مدرب المنتخب الإنجليزي غلين هودل لطرد نجم نجوم إنجلترا أنذلك بول غاسكوين لعدم التزامه في التداريب وإسرافه في التدخين والإكثار من شرب الخمر ، وعوض عن أن يشارك غاسكوين في المونديال ...تابعه متحسرا في المصحة بعد أن اضطر للخضوع لعلاج مكثف استمر ثلاثة أسابيع في إحدى المصحات المختصة للتخلص من الإدمان. وكأن الرقم عشرة أصبح مرتبطا بالمدخنين فلم يعد سرا أن النجم العالمي المعتزل زين الدين زيدان ، ضبطه المصورن الإيطاليون أياما قليلة قبل النهائي الشهير لكأسي العالم ألمانيا 2006 يدخن سيجارة رفقة زملائه في المنتخب الفرنسي ويلي سانيول ، باتريك فييرا وفابيان بارتيز ، وقد نشرت الصورة في جريدةBlick السويسرية. يوهان كرويف ولويس فرنانديز ودانييل باساريلا : انصياع قبل الضياع اضطر عميد المنتخب الأرجنتيني ومدرب الأرجنتين سابقا دانييل باساريلا ، اعتزال الكرة مبكرا بعد إفراطه في التدخين والذي أتعبه كثيرا وأثر كثيرا على لياقته ، ويقول باساريلا عن ذلك :" لقد قتلني التدخين كلاعب وأبعدني عن الملاعب وكاد أن يقتلني لو لم أتخد قرار حاسما بالتوقف عنه " ويضيف " لقد تعبت صحيا وأخبرني طبيب الخاص بأن ذلك لا يرجع إلى مهنة التدريب بل إلى التدخين " وأكد " لو لم أقلع عن التدخين فهذا يعني أنني لست راغبا في الحياة ولذلك لاداع لمراجعة أي طبيب" ويقول الهولندي الطائر يوهان كرويف أنه دفع ثمنا باهظا نتيجة إدمانه التدخين طوال عشرين سنة ، واشتهر كرويف كلاعب متميز بتقنيات عالية ومهارات غير عادية، من أبرز صفاته السرعة العالية والقدرة على الركض وتغيير اتجاهه في لمح البصر رغم تدخينه للسجائر بين شوطي المباريات التي خاضها ،وقد وصل هيام كرويف بالتدخين مدربا إلى إشعال سيجارة كل دقيقة في بعض الأحيان ، حتى كاد أن يموت سنة 1991 ثم اتخذ قراره بالإقلاع النهائي عن التدخين قيبل إجرائه عملية جراحية في القلب....ومن أبرز المقلعين عن التدخين لاعب الوسط الفرنسي الشهير والمدرب الحالي لويس فرنانديز والذي استبدل السيجارة بمصاصة حلوى رغم أن عصبيته الزائدة لم تتغير ...في الأخير يقول الخبراء أن لا كمية تبغ مأمونة لذلك فإن قطع دابر هذه الأفة لا يكون إلا بالإقلاع عنها وخصوصا من قبل الرياضيين ولقد صدق الشاعر العراقي الكبير معروف الرصافي حينما قال : قلت ياقوم تكفيكم مشاركتي...أياكمو في التلذذ بالمضرات إني لأمتص جمرا لف في ورق...إذ تشربون طيبا ملء كاسات في عشية 23 يونيو 1998 ، شاهد متتبعو قناة كنال سور الإسبانية روبورتاجا خاصا عن استعدادات المنتخب البلغاري للقاء نظيره الإسباني برسم آخر مباريات المجموعة الرابعة خلال الدور الأول لكأس العالم التي أقيمت بفرنسا سنة 1998 ، وبدا من خلال استطلاع القناة الإسبانية أن لاعبي المنتخب البلغاري لا يفكرون كثيرا في اللقاء ، حيث تحلق اللاعبون البلغار حول مدربهم أنذلك خريستو بونيف يدخنون السجائر ويحتسون كؤوس الجعة ، وكان النجمان خريستو سطويكوف لاعب برشلونة السابق ومدرب منتخب بلغاريا الحالي ولوبوسلاف بينيف لاعب فالنسيا السابق من بين اللاعبين الذين شاركوا مدربهم الجعة والسجائر...والرقص أيضا...ولم تمض أكثر من 24 ساعة حتى ودع المنتخب البلغاري كأس العالم من الباب الضيق ، بعد خسارته المذلة أمام الإسبان 1-6 في مدينة لانس الفرنسية ، الأكيد أن السيجارة لم تقص المنتخب البلغاري فعوامل أخرى تدخلت في هزيمته القاسية... وإذا كانت الصحة من الأهداف التي تصبو لها الرياضة ، فإن التدخين أصبح مشكلة تقض مضجع لاعبي كرة القدم وتلقي بظلالها على سلوكاتهم ... في الأوساط الرياضية الفرنسية معروف جدا أن الحارس "فابيان بارطيز" والمدافع المعتزل "لوران بلون " يدخنان ، في بريطانيا قيل الكثير عن "بول غاسكوين" و"طوني أدامز" وشراهتهم في التدخين ...لكن الكثيرين برروا ذلك بكون هؤلاء اللاعبين غير مدمنين على التدخين ، وبأنه مجرد نزوة في حياتهم الكروية تخلصا من الإرهاق والتعب الذهبي ، وتساءل البعض عن عطائهم التقني الكبير وتألقهم المدوي ....ربما التدخين لم يؤثر على "بارطيز" لأنه لم يتجاوز مربع مرماه ، وربما لأن "لوران بلون" ورغم تألقه ظل واحدا من أبطئ المدافعين في العالم...على العموم اسألوا البطل المغربي "هشام الكروج" والذي يقطع 1500 متر في أقل من ثلاث دقائق وثلاثين ثانية...أو اطرحوا السؤال ذاته على الإثيوبي هايلي جيبراسيلاسي....هل سبق لهم تدخين سيجارة واحدة في مسارهم الرائع عبر مضامير ألعاب القوى ؟ سقراط و بيليتش ولوران بلون أشهر اللاعبين وأشره المدخنين قبل بدء مونديال إسبانيا 1982 ، تسابق لاعبو المنتخب البرازيلي في الانتظام بالتدريب والعطاء ، فالفريق يزخر بالنجوم والمدرب الراحل تيلي سانتانا حذر اللاعبين من التثاؤب وهدد باستبعاد أي لاعب مهما كانت جدارته وقوة تحمله ، ولم يكن أمام عدد من اللاعبين سوى الامتثال لرغبة المدرب سانتانا ، فأقلع صاحب التسديدات القوية اللاعب إيدير عن التدخين بينما أقلع نجم عميد المنتخب البرازيلي سقراط عن ذلك بصفة مؤقتة قائلا : " لقد كان الأمر صعبا في البداية ، ولكني نجحت في التغلب مؤقتا على تلك الصعوبة ،بعد أن اكتشفت أن السيجارة ضارة بلياقتي البدنية وقدرة تحملي "وإذا كان عميد المنتخب البرازيلي سقراط قد امتثل لأوامر وتعليمات مدربه سانتانا حول التدخين فإن الأمر لم يكن كذلك بين مدافع كرواتيا بيليتش ومدربه بلازيفيتش ، فقد عرف عن مدافع المنتخب الكرواتي السابق سلافن بيليتش قوته وصلابته وكان واحدا من الأسباب التي ساهمت في وصول منتخب كرواتيا للمربع الذهبي لكأس العالم 1998 ، وقد عرف عنه ولعه بالتدخين ولما سئل مدربه أنذلك بلازيفيتش عن تصرفات بيليتش قال : "أنا لا أتدخل في الحياة الخاصة للاعبين ، فلكل منهم حريته وكل منهم يعرف ماذا يريد ، ورغم ذلك فإن صداقتي لبيليتش تدفعني مرارا لأن انصحه بعدم التدخين" لكن نصائح المدرب بلازيفيتش لم تجد لها آذانا صاغية عند بيليتش والذي اعتزل اللعب الدولي بعد إصابة خطيرة في الدوري الإنجليزي ، ولم تفارق السيجارة شفتي بيليتش لحد الساعة رغم أنه أصبح مدربا للمنتخب الكرواتي في يوليوز2006 وهو الذي لم يتجاوز الثامنة والثلاثين ،وعقب انتصار المنتخب الكرواتي على نظيره الإنجليزي بهدفين لصفر قبل شهرين صرح بيليتش لوسائل الإعلام الدولية : السيجارة لم تمنعني من الانتصار على الإنجليز...ويعتبر لوران بلون واحدا من أشره المدخنين رغم أن عدد السجائر التي يدخنها يتراوح بين صفر وعشرين سيجارة ، وحسب بعض أصدقاء لوران بلون فهذا الأخير لا يدخن قبل حصة التداريب وقبيل اللقاءات الرسمية يصر بلون على عدم التدخين 24 ساعة قبل اللقاء ويكتفي لدى حنينه إلى السيجارة بوضعها في فمه دون أن يشعلها ، لكن بلون قد يدخن عشرين سيجارة أو أكثر لو وجد نفسه في ملهى ليلي أو عند الاحتفال بانتصار أو تتويج... ايفنبرغ ، غاسكوين...زيدان : الرقم 10 والتدخين عندما طرد المدرب الألماني الشهير فرانز بيكنباور النجم ايفنبرغ من المنتخب الألماني لأنه شاهده يدخن سيجارة بين شوطي إحدى المباريات ...كان إيفنبرغ عندما يسجل لفريقه السابق بايرن ميونيخ يذهب بسرعة نحو الجمهور ويقوم بحركة بأصابصع يديه وكأنه يدخل ليقول للجميع : أنا أدخن ولكني أفضل لاعب....ولم يكن ايفنبرغ وحده المبعد عن منتخب ألمانيا في فترة سابقة فقبل مونديال فرنسا 1998 ، اضطر مدرب المنتخب الإنجليزي غلين هودل لطرد نجم نجوم إنجلترا أنذلك بول غاسكوين لعدم التزامه في التداريب وإسرافه في التدخين والإكثار من شرب الخمر ، وعوض عن أن يشارك غاسكوين في المونديال ...تابعه متحسرا في المصحة بعد أن اضطر للخضوع لعلاج مكثف استمر ثلاثة أسابيع في إحدى المصحات المختصة للتخلص من الإدمان. وكأن الرقم عشرة أصبح مرتبطا بالمدخنين فلم يعد سرا أن النجم العالمي المعتزل زين الدين زيدان ، ضبطه المصورن الإيطاليون أياما قليلة قبل النهائي الشهير لكأسي العالم ألمانيا 2006 يدخن سيجارة رفقة زملائه في المنتخب الفرنسي ويلي سانيول ، باتريك فييرا وفابيان بارتيز ، وقد نشرت الصورة في جريدةBlick السويسرية. يوهان كرويف ولويس فرنانديز ودانييل باساريلا : انصياع قبل الضياع اضطر عميد المنتخب الأرجنتيني ومدرب الأرجنتين سابقا دانييل باساريلا ، اعتزال الكرة مبكرا بعد إفراطه في التدخين والذي أتعبه كثيرا وأثر كثيرا على لياقته ، ويقول باساريلا عن ذلك :" لقد قتلني التدخين كلاعب وأبعدني عن الملاعب وكاد أن يقتلني لو لم أتخد قرار حاسما بالتوقف عنه " ويضيف " لقد تعبت صحيا وأخبرني طبيب الخاص بأن ذلك لا يرجع إلى مهنة التدريب بل إلى التدخين " وأكد " لو لم أقلع عن التدخين فهذا يعني أنني لست راغبا في الحياة ولذلك لاداع لمراجعة أي طبيب" ويقول الهولندي الطائر يوهان كرويف أنه دفع ثمنا باهظا نتيجة إدمانه التدخين طوال عشرين سنة ، واشتهر كرويف كلاعب متميز بتقنيات عالية ومهارات غير عادية، من أبرز صفاته السرعة العالية والقدرة على الركض وتغيير اتجاهه في لمح البصر رغم تدخينه للسجائر بين شوطي المباريات التي خاضها ،وقد وصل هيام كرويف بالتدخين مدربا إلى إشعال سيجارة كل دقيقة في بعض الأحيان ، حتى كاد أن يموت سنة 1991 ثم اتخذ قراره بالإقلاع النهائي عن التدخين قيبل إجرائه عملية جراحية في القلب....ومن أبرز المقلعين عن التدخين لاعب الوسط الفرنسي الشهير والمدرب الحالي لويس فرنانديز والذي استبدل السيجارة بمصاصة حلوى رغم أن عصبيته الزائدة لم تتغير ...في الأخير يقول الخبراء أن لا كمية تبغ مأمونة لذلك فإن قطع دابر هذه الأفة لا يكون إلا بالإقلاع عنها وخصوصا من قبل الرياضيين ولقد صدق الشاعر العراقي الكبير معروف الرصافي حينما قال : قلت ياقوم تكفيكم مشاركتي...أياكمو في التلذذ بالمضرات إني لأمتص جمرا لف في ورق...إذ تشربون طيبا ملء كاسات
__________________
أنا البدر إذا طل ...... أنا الفجر إذا هل أنا الورد اللي من شوفته ما ينمل أنا الكل في الكل "أنا أحلى من الحلى" و أغلى من كل الغلى "أمدح نفسي كيفي " "أدلع نفسي بكيفي " التوقيع توقيعي .. و أكتب على كيفي ,, |
#2
|
||||
|
||||
مشكووور اخي على نقلك الرياضي
وجزاك الله خير وبارك الله فيك ودمت بخير |
#3
|
||||
|
||||
شكرا لك أخوي
على الموضوع الرائع دمتم بوفاق |
#4
|
||||
|
||||
Thanks brother on the beautiful Almaddoua
Truth theme very beautiful Thank important Thanks brother on the good news التعديل الأخير تم بواسطة ابو الفاروق ; 26-02-2007 الساعة 07:12 PM. |
#5
|
||||
|
||||
شكرا على المرور الطيب
__________________
يا وطني... يامجموعة ذكريات وطفولة تضيع تفاصيلها في واقع يحكمه النسيان ستبقى وحدك ياعراق... ذاكرة لاتنام
|
#6
|
||||
|
||||
مشكور اخي الموضوع كتييييييييييييييييييييييير حلو
__________________
]
|
#7
|
||||
|
||||
مشكور اخي على الخبر الجيد
Thanks brother on the good news التعديل الأخير تم بواسطة ابو الفاروق ; 27-02-2007 الساعة 12:39 PM. |
#8
|
||||
|
||||
مشكور اخي ..............وبارك الله فيك
|
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
طبعا المفروض الرياضي يكون نموذجاً للجسم السليم و اللياقة البدنية و أن يحافظ على صحته من أي تأثيرات سلبية بارك الله بحضرتك على النقل في أمان الله و حفظه
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#10
|
|||
|
|||
مشكوووووووور اخي الكريم
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شاركوووا..."سلسلة أخلاق المسلم" .." اليك يا رسول الله نعود".. | شروق الاجزجي | ملتقى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم | 42 | 28-02-2009 10:20 AM |
طلب من كل الاخوة "انشودة خماس بالعبرى""يا ريت الا عندوا ما يبخل علينا" | ابو البراء11 | اطلب انشودتك المفضلة | 7 | 05-02-2007 11:13 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |