|
ملتقى الإنشاء ملتقى يختص بتلخيص الكتب الاسلامية للحث على القراءة بصورة محببة سهلة ومختصرة بالإضافة الى عرض سير واحداث تاريخية عربية وعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
فوائد من كتاب إغاثة اللهفان
" فوائد من إغاثة اللهفان ج(1) " 7/- قال ابن القيم : فلا نجاة من مصايد الشيطان ومكايدة إلا بدوام الاستعانة بالله، والتعرض لأسباب مرضاته0 12/- قال بعض السلف: ما من فعل واِن صغر إلا ينشر لها ديوانان: لم؟ وكيف؟. 17/- الفتن التي تعرض على القلوب هي أسباب مرضها وهي: فتن الشبهات، وفتن الشهوات 0 24/- (" ونُنزّل من القران ") قال ابن القيم : الأظهر أن " من" لبيان الجنس، فالقران جميعه شفاء ورحمه للمؤمنين 0 25/- قال ابن القيم : ومدار الصحة على حفظ القوة ، والحميه عن المؤذي، واستفراغ المواد الفاسدة0 -/- فائدة ذكرها ابن القيم لأحد الأطباء ففرح بها0 34/- كتاب" المعلم" لابن القيم0 38/- تكميل النفس بالإيمان والعمل الصالح، ثم تكميل الغير بذلك، والصبر على ذلك0 41/- أربعة أمور لكل عبد ، بل لكل حيوان 0 45/- شرح لحديث: اللهم بعلمك الغيب. 46/- قال بعضهم: لا تكن ممن إذا رضي أدخله رضاه في الباطل، و إذا غضب أخرجه غضبه من الحق0 49،48/- الافتقار إلى الله تعالى0 60/- من أحب الدنيا فليوطن نفسه على تحمل المصائب0 62/- أنت القتيل بكل من أحببته فاختر لنفسك في الهوى من تصطفي 74/- أهل الكلام زادوا تعقيدا على النصوص، وإلا فإن النصوص سهله0 75/- قال بعضهم: آخر أمر المتكلمين الشك، وآخر أمر المتصوفين الشطح0 76/- كما أن البدن يحتاج إلى الغذاء و. . . . ، فكذلك القلب0 77/- البدن لا يصح إلا باستفراغه من المواد الفاسدة ، فكذلك القلب إذا تخلص من الذنوب00 91/-أهل الابتداع يردون آيات الصفات إما بالتأويل الذي هو التكذيب بحقائقها،أو بكونها أخبار آحاد0 93/- طهارة الباطن ، والظاهر،والحكمة من الدعاء" اللهم اجعلني من التوابين-" 97/- السر في" غفرانك " بعد الخروج من الخلاء 0 102/- منهج أهل البدع : يبنون دينهم على أن كلام الله ورسوله لا يفيد اليقين0 107/- أفسد الذنوب للقلب " الزنا واللواط"0 111/- المبتدع لا يريد توحيد المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم. 113/- كل عضو في البدن خلق لأمر كماله إذا تم له ذلك صلح وإلا فلا، فكذلك القلب0 ــ/- لو عرف العبد كل شيء ولم يعرف ربه، فكأنه لم يعرف شيئاً0 ــ/- كل من عرف الله أحبه0 114/- لا تستوحش من قلة الرفيق0 116/- علامات صحة القلب0 121/- قيل في القلب السليم : ستبدي لها طيب ونور وبهجة وحسن ثناء يوم تبلى السرائر 0 125/- هل النفس واحدة ، وهل لها أوصاف؟. ـــ/- اتفق السالكون على أن النفس قاطعه بين القلب و بين الوصول إلى الرب0 130/- محاسبة النفس0 132/- حفظ الجوارح 0 133/- كل نفس من أنفاس العمر جوهرة نفيسة لا خطر لها ، يمكن أن يشتري بها كنز من الكنوز لا يتناهى نعيمه أبد الآباد0 137/- كلمتان يسأل عنها الأولون والآخرون: ماذا كنتم تعبدون؟ وماذا أجبتم المرسلون؟. 138،139/- صور لتواضع السلف وازدراءهم لأنفسهم0 145/- حذر الرب تعالى من الشيطان وأمر بالاستعاذة من النفس ، لأن شر النفس ينشأ من وسوسة الشيطان وإغوائه 0 148/- الاستعاذة قبل القراءة، ومن قال بعدها فما توجيهه0 150/- كلما كان الفعل أنفع للعبد وأحب إلى الله تعالى ، كان اعتراض الشيطان له أكثر0 163/- الشيطان قعد لابن آدم في كل طريق0 168/- نص أحمد على جواز ثقب أذن الصبية دون الصبي0 176/- معنى [ يخوف أولياءه ] المعنى عند جميع المفسرين: يخوفكم بأولياءه0 ـــ/- كلما قوي إيمان العبد زال من قلبه خوف أولياء الشيطان، وكلما ضعف إيمان العبد قوي خوفه منهم0 178/- المعصية تبدي السوأة الظاهرة والباطنة ، وفائدة في الرؤيا إذا رُؤيا الرجل بادية عورته دل على فساد دينه 0 183/- توجيه لقصة المسيح مع السارق0 187/- طائفة "الملامتية". 189/- عدم التساهل للمرأة الأجنبية والأمرد ، بل العبوس يدرأ عنك شرهما0 191/- تواضع السلف 0 192/- العصمة للأنبياء دون غيرهم0 193/- الخواطر لا يعتمد عليها، بل الوحي هو المنبع الأصلي ، والرد على من لم يحكم الشرع0 194/- اتهام الصحابة لاراءهم0 196/- الاشتغال بالرسوم دون الحقائق شأن الجهلة0 200/- التقليل في استعمال ماء الوضوء0 وص (220)0 205/- الميزان هو السنة ، ومن خالف السنة فإما أن يكون متأول ،أو مفرط، أو ظالم0ص(213,209). 210/- قصة المغتسل في النهر وهو يعتقد عدم صحة طهارته ، وأنه مجنون0 211/- قصة في ذم الوسواس0 216/- كلام لابن تيمية في البدع العشرعند الوضوء0 217/- الوسوسة إما خبل العقل ، أو جهل بالشرع ، قاله الغزالي0 233/- حديث: صلوا في مرابض الغنم ، ولاتصلوا في أعطال الإبل ،فإنها خلقت من الشيطان "رواه أحمد ، عن عبد الله بن مغفل0 236/- رواية"وتبول" في حديث: كانت الكلاب تقبل وتدبر "وتبول" في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يكونوا يرشون من الماء" قال ابن القيم: وهي عند (أبي داود) بإسناد صحيح0 239/- قال ابن تيمية : لا يجب غسل الثوب ولا الجسد من القيح والصديد، ولم يقم دليل على نجاسته0 241/- من صلى وعليه نجاسة ولم يعلم بها ،أو علم ونسي فصلاته صحيحه ، واختاره مالك ،وأحمد0 244/- قصة عمر مع صاحب الميزاب0 249/- الشريعة حنيفية وسمحة، وضد ذلك : الشرك ، والتحريم للحلال0 252/- بعض الغالين في القراءة والمتنطعين يخرج بصاقه مع إخراج الضاد لقوة مخرجه0 255/- الاحتياط الذي ينفع صاحبه ويثيبه الله عليه: الاحتياط في موافقة السنة ، وترك مخالفتها0 256/- قال ابن تيمية: والاحتياط حسن ، ما لم يفض بصاحبه إلى مخالفة السنة ، فإذا أفضى إلى ذلك ، فالاحتياط ترك هذا الاحتياط0 257/- حديث: التمرة، أخشى أن تكون من الصدقة ، قال ابن القيم : فهذا الحديث أصل في الورع، واتقاء الشبهات0 259/- قاعدة الشريعة: أن الشك لا يقوى على إزالة الأصل المعلوم، ولا يزول اليقين إلا بيقين أقوى منه، أو مساو له0 265/- الاجتهاد إنما يعمل به عند عدم النص ، فإذا تبين النص فلا اجتهاد إلا لإبطال ما خالفه0 271/- مسألة :إذا اشتبهت ثيات نجسه ، الراجح التحري، وهو اختيار شيخنا يعني ابن تيمية0 " في مسألة الصلاة ". 273/- إذا اشتبهت عليه القبلة فالذي عليه أهل العلم أنه يجتهد ويصلي صلاه واحدة 0 278/- اختار ابن تيمية عدم استحباب إطالة الغرة في الوضوء0 285/- التوسط في الأمور0 289/- أجمع المسلمون على أن الصلاة عند القبور منهي عنها0 294/- من قال إن العلة من النهي من الصلاة عند القبر هي النجاسة فقوله باطل من وجوه. 298/- العيد: ما يعتاده مجيئه وقصده : من مكان وزمان0 308/- صنف بعض غلاة القبور كتاباً سماه "مناسك حج المشاهد" مضاهاة منه بالقبور للبيت الحرام0 310/- المقصود من زيارة القبر: الدعاء للميت لا دعاءه0 314/- كلما ضعف تمسك الأمم بعهود أنبياءهم ، ونقص إيمانهم ، عوضوا عن ذلك بما أحدثوه من البدع والشرك0 وص3180. ــــ/- نص الأئمة الأربعة: أنه يستقبل القبلة وقت الدعاء عند القبر النبوي، حتى لا يدعوا عند القبر ،فإن الدعاء عبادة0 318/- من المحال أن يكون الدعاء عند القبور، أو دعائهم ، مشروعاً وعملاً صالحاً ولا يفعله أهل القرون الثلاثة 0 ــــ/- قصة قبر دانيال 0 320/- اتباع آثار الأنبياء والصلاة فيها ، ذمه السلف، وانظر لقصة الشجرة .ص326 329 /- جهود ابن تيمية في إبطال المنكرات- رحمه الله تعالى-0 331/- القلوب إذا اشتغلت بالبدع أعرضت عن السنن0 333/- قد يدعو الرجل عند القبر بتضرع وإخلاص ، فيستجاب له لتضرعه، لا لأجل القبر، فافهم ذلك0 335/- كراهة الدعاء بحق فلان لا نبي ولاغيره0 336/- البدع عند القبور مراتب أشدها: 1.دعاءها من دون الله تعالى0 2.أن يسأل الله بها . 3.دعاء الله عندها0 337/- القصة المنقولة عن الشافعي أنه كان يقصد قبر أبي حنيفة باطله0 344/- الكلام عن الغناء0 359/- أبيات في صفات الصحابة وكل عابد صادق0 360/- مدمن سماع الغناء يصح فيه قول القائل: دعاه الهدى والغي من ذا يجيبــه ؟ فقال لداعي الغي: أهلاً ومرحــباً وأعرض عن داعي الهدى قائلاً له: هواي إلى صوت المعازف قد صبا 366/- فتوى لا بن عباس في تحريم الغناء0 368/- الكلام على التصفيق والتصفير0 371/- كتب عمر بن عبد العزيز إلى مؤدب ولده: ليكن أول ما يعتقدون من أدبك بغض الملاهي0 383/- حاشية /:حديث : من أتى كاهناً فسأله عن شيء حجبت التوبة عنه أربعين ليلة" ضعيف جداً ، فيه : سليمان الواسطي "متروك". 387/- قصة الجاريتين الليلتين غنيا في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم ،ولا دلاله فيه على إباحة الغناء0 391/- الرد على ابن حزم في إباحته للغناء0 404/- قال مالك بن دينار: بلغني أن ريحاً تكون في آخر الزمان وظلم ،فيفزع الناس إلى علماءهم ، فيجدونهم قد مسخوا0 405/- قل أن ترى رافضياً إلا وعلى وجهه مسحة خنزير0 406 /- المحلل سماه السلف : " مسمار النار "أي المحلل في الزواج من حديث : " لعن الله المحلل والمحلل له ". 508/- قال ابن القيم : فالمسخ على صورة القردة والخنازير واقع في هذه الأمة ولابد، وهو في طائفتين: 1.علماء السوء الكاذبين على الله ورسوله، الذين قلبوا دين الله وشرعه، فقلب الله صورهم ، كما قلبوا دينه0 2.والمجاهرين المعروفين بالفسق وانتهاك المحارم، ومن لم يمسخ منهم في الدنيا مسخ في قبره ،أو يوم القيامة 0 511/- حديث: "إنما الأعمال-" قال ابن القيم :وهو أصلُ في إبطال الحيل-". 521/- المحرمات حرمها الله لأنها تضر القلب, كما أن الطبيب يمنع المريض من بعض الأمور لئلا تضره0 522/- قال أبودود: سمعت أحمد وذكر أصحاب الحيل، فقال: يحتالون لنقض سنن الرسول صلى الله عليه وسلم0 526/- قال النظر بن شميل: في كتاب الحيل(320) مسألة كلها كفر0 527/- المحتال بالباطل مُعامل بنقيض قصده شرعاَ وقدراَ، مثل: القصة التي لأصحاب البستان في سورة( ن والقلم ). -/- جعل الله عقوبات أصحاب الجرائم بضدّ ما قصدوا له بتلك الجرائم، كالغالّ يحرم من الغنيمة ، وصيد المحرم يحرم منه. 531 /- قاعدة الشريعة سد الذرائع ، وذكر أمثلة كثيرة0 539 /- حديث : من تشبه بقوم000" رواه أحمد، وأبوداود، قال ابن تيمية : سنده جيد، وقال الحافظ : حسن0 450 /- قال ابن تيمية : وتجويز الحيل يناقص سد الذرائع مناقصة ظاهرة ، فإن الشارع يسد الطريق إلى ذلك المحرم بكل ممكن ، والمحتال يتوسل إليه بكل ممكن0 556 /- أنواع الحيل: أقوال، وأعمال وهناك تفصيل في ذلك 0ص572. 566 /- قال عمر : إن في معاريض الكلام ما يغني الرجل عن الكذب. 569 /- قصة ابن رواحه مع زوجته والجارية ، قال النووي : إسنادها ضعيف ومنقطع . تم الجزء الأول وتدوين فوائده الساعة 10،55 صباح السبت 15/7/1400هـ
__________________
:: اذا اردت الرقي ::: فاسعى لرفع مستواك ::: و لا تنتظر هبوط مستوى الاخرين :::.. قال ابن المبارك : ( لو كنت مغتاباً أحداً لاغتبت والديّ لأنهما أحق بحسناتي). فإن الحق أثقل حملاً وأعظم بركة، وطريقه وإن كان أصعب فهو آمن وأثبت وأطيب ثمراً: (فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)
|
#2
|
||||
|
||||
فوائد من إغاثة اللهفان ج2 16 /- كان ربا الجاهلية :أن يكون للرجل على الرجل الحق إلى أجل ، فإذا جاء وقته قال له غريمه: أتقضي أم تربي؟. ـــ/- صح عن ابن عباس أنه كان لا يرى بأساً أن يقول "أعجل لك وتضع عني , وورد عند (الحاكم) وقال: صحيح الإسناد ، وورد الحديث مرفوعاً ولا يصح . 93 /- لو كانت الحيل جائزة لشرعها الله تعالى0 95/- مسائل في الحيل 0 110/- أهل الباطل يخرجون باطلهم في قوالب شرعية 0 117/- الحلف بالطلاق0 125/- فائدة للمفتي0 127/- مسائل في الحلف ، والحنث0 146/- الغايات الحميدة في خبايا الأسباب المكروهة الشاقة , والغايات المكروهة في خبايا الأسباب المشتهاة المستلذة0 155/- ابتلاء يوسف وقواعد فيه0 160/- كتاب ابن القيم :الإعلام باتساع طرق الأحكام". 162/- الاحتيال في العمليات عند أهل التحريف ، والاحتيال في العمليات من أهل المكر والمخادعة ، وبلاء الإسلام ومحنته من هذي الطائفتين0 164/- أصل كل فعل وحركة في العالم : من الحب والإرادة 0254 165/- النفس لا تترك محبوباً إلا لمحبوب، ولا تتحمل مكروهاً إلا لتحصيل محبوب0 وص 166، 287. 169/- الحركات ثلاث0 173/- وصف جبريل بالأمانة "مطاع ثم أمين" وذلك يقتضي نصحه وصدقه ، وإلقاه إلى الرسل ما أمر به من غير زيادة و لا نقصان ولا كتمان0 175/- " ذو مرة " أي : ذا صحة ، وسلامة من الآفات". ـــ/- جبريل عدو اليهود0 ـــ/- الملائكة وأعمالها في العالم0 ـــ/- وجميع كتب الله المنزلة من أولها إلى آخرها على الأمر بتلك المحبة ( أي محبة الله تعالى ) ولوازمها، والنهي عن محبة ما يضادها ولوازمها، وضرب الأمثال والمقاييس لأهل المحبتين0(1/188). 889/- وتقسيم الأعمال إلى صالح وفاسد ، هو باعتبارها في ذواتها تارة، وباعتبار مقاصدها ونياتها تارة أخرى 0 190/- في المسند عن ابن عمر مرفوعا:" إن الله خلق خلقه في ظلمة ، ثم ألقى عليهم نوره ، فمن أصابه ذلك النور اهتدى، ومن أخطأه ضل". 191/- أصل كل خير : هو العلم والعدل ، وأصل كل شر : هو الجهل والظلم 0 ــ/- محبة الظلم والعدوان سببها فساد العلم ، أو فساد القصد، أو فسادهما جميعاً0 192/- الطريق إلى معرفة الضار والنافع من الأعمال:1- العقل 2- الشرع 193/- تسمية المبتدع "صاحب هوى". 195- قواعد في الحب والهوى 197. 197/- المحبة النافعة أنواع :1- محبة الله 2- محبة في الله 3- محبة ما يعين على طاعة الله ..... والضارة أنواع :1- المحبة مع الله ، وهي أصل الشرك0 2- محبة ما يبغضه الله 3- محبة ما يقطع محبته عن الله أو تنقصها0 202- اتفق الصحابة على قتل اللوطي، واختلفوا في الكيفية0 ـــ/- ما نقل عن مالك في جواز وطء المرأة في دبرها ، لا يصح عنه، بل كذب 0 205/- قد يكون الذنب من أعظم المحرمات ولا يكون فيه حد ، كأكل لحم الخنزير0 215/- العاشق الزاني ، عشقه وحبه لغير الله وامتلاء قلبه من ذلك أعظم من الزنا الذي وقع فيه ،فتأمل 0 224/- العاشق يصده عشقه عن الصلاة، إما(1) لا يحضرها (2) لا يخشع فيها0 228/- فما حصلت به فتنة القلوب فهو: إما شرك أو من أسباب الشرك0 وهي جنس تحته أنواع من الشبهات والشهوات0 233/- هل يقال: اللهم إني أعوذ بك من الفتن، أو من مضلات الفتن0 234/- امتحان الخلق ببعضهم0 235/- ضرورة الصبر على الفتن0 238/- أبيات في تثبيت الله للعبد الصادق0 239/- الفتنة : بالشبهات ،أو الشهوات ، وقد تنفرد للعبد ، وقد يجتمعان 0 ـــ/- الناس يتفاوتون في ارتكابهم للفتن0 ـــ/- الإتباع ، كلام عظيم0 240/- أسباب الوقوع في فتن الشبهات:1- فهم فاسد2- نقل كاذب 3- حق ثابت خفي على الرجل فلم يظفر به 4- غرض فاسد وهوى متبع0 ـــ/- فساد الدين إما أن يكون باعتقاد الباطل والتكلم به،أو العمل بخلاف العلم الصحيح 0 241/- حذر السلف من فتنة:1- صاحب الهوى قد فتنه هواه 2- صاحب دنيا أعمته دنياه0 ـــ/- أصل كل فتنة من تقديم الرأي على الشرع، والهوى على العقل0 ـــ/- فتنة الشبهات تدفع باليقين، وفتنه الشهوات تدفع بالصبر0 243/- الرشد هو العلم بما ينفع والعمل به ، والرشد والهدى إذا أفرد كل منهما تضمن لآخر0 244/- من سلم من فتنة الشبهات والشهوات جمع له بين الهدى والرحمة. ـــ/- القران بصائر لكل الناس ،وهدى لأهل اليقين0 246/- هناك ثلاثة أشياء : فاعل ، قابل، آله ، فالله فاعل، والقلب قابل، والآلة :القران، وإذا تخلف الهدى فهو نتيجة تخلف واحد من هذه ، ولا يحصل الاهتداء الكامل إلا بتكميل تلك الثلاث0 251/- الجهل بحقيقة تربية النفس0 252/- فوائد من الابتلاء ،270/271. 259/- أسباب السعادة:1- أن يكون عارفاً بالنعيم الذي يطلبه2- المعرفة بالعمل الموصل إليه 3- الإرادة الجازمة لذلك العمل 4- محبة صادقة لذلك النعيم. 260/- واجبات القلوب أشد وجوباً من واجبات الأبدان، وآكد منها . 261/- مداخل للشيطان0 ـــ/- وأكثر ديانات الخلق إنما هي عادات أخذوها عن آباءهم وأسلافهم، وقلدوهم فيها، في الإثبات والنفي والحب والبغض، والموالاة والمعاداة0 262/- للعبد من العلو على حسب ما معه من الإيمان " وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " وكذلك مدافعة الله عنه ، وعزته، وولاية الله له، ومعيته له، ونصره 0 263/- " ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلاً " فمتى نقص إيمان العباد صار لعدوهم من الغلبة على حسب ذلك 0 276/- الناس عند إرسال الرسل إليهم بين أمرين:1-أن يقولوا :آمنا 2- أن يكفروا، فإن آمنوا امتحنهم الله0 280/- المخالف لله ورسوله ذليل، حتى لو اعتقدا عكس ذلك0 ــ/- حلاوة الإيمان ، وعند المعصية تغيب عنه0 303/- بداية عبادة الأصنام0 309/- صور الجاهلية مع الأصنام 313، 391/- أسباب عبادة القبور0 329/- التفصيل في النفي لا مدح فيه0 343/- الفتنة بعبادة النار ، والخيل ـ والبقر0 361/- الصابئة، والفلاسفة0 362/- شبهة الشرك0 363/- تفضيل الولي على النبي0 364/- ثمرة الجدال: والمحاجة والمجادلة إنما فائدتها طلب الرجوع والانتقال من الباطل إلى الحق ، ومن الجهل إلى العلم ، ومن العمى إلى الإبصار0 368/- داء التعطيل والشرك هو أصل بلاء العالم. 369/- الحكم التي جاءت بها الرسل عظيمة0 371/- أول من عرف عنه القول بقدم العالم أرسطوا0 372/- ألف ابن تيمية كتابين في الرد على أهل المنطق0 373/- عقيدة الفلاسفة وابن سيناء381،383. 382/- إمام المعطلين"فرعون". 385/- اختلاف عقيدة النصارى، والرد عليهم 386،396. 397/- هذه الأمة وقعت في محذورين: 1-الغلو في المخلوق ، حتى جعلوه شريكاً. 2- تنقص الخالق وسبه، ورميه بالعظائم0 398/- قال عمر في النصارى: أهينوهم، ولا تظلموهم،فلقد سبوا الله مسبة ما سبه إياها أحد من البشر0 400/- المقدس قبلة الأنبياء0 401/- الحلف بالصليب0 404/- من تخطيط النصارى في تنصيرهم0 407/- أبيات في الرد على النصارى 414، 416/- خطر العالم المبتدع الجاهل0 419 /- عجائب آراء اليهود ،432، وعقوبة الله لهم 439، 428/- فالطاعون بالرصد لمن بدل دين الله قولاً وعملاً 0 433/- سعة حلم الله تعالى0 434/- التسليم للنصوص0 445/- أنواع المحرم0 460/- مكر اليهود ، وشركهم في صلاتهم 464،465، أذاهم للأنبياء. 468/ موفقهم من لوط/ واتهامهم 473/ 473/- خلق الله لكل باطل وبهتان حملة، كما جعل للحق حمله 0 480/- معنى"بل جاء بالحق وصدق المرسلين". ـــ/- هل التوراة مبدله ،أم التبديل والتحريف وقع في التأويل دون التنزيل؟ واختار ابن تيمية الوسط في ذلك ، وهو: أنه قد زيد فيها، وغير ألفاظ يسيرة منها ، ولكن أكثرها باق على ما أنزل عليه ، والتبديل في يسير منها0 486/- في الحاشية، حديث :أنا ابن الذبيحين0 لا أصل له بهذا اللفظ00" 495/- صلاة اليهود وخرافاتهم. انتهى
__________________
:: اذا اردت الرقي ::: فاسعى لرفع مستواك ::: و لا تنتظر هبوط مستوى الاخرين :::.. قال ابن المبارك : ( لو كنت مغتاباً أحداً لاغتبت والديّ لأنهما أحق بحسناتي). فإن الحق أثقل حملاً وأعظم بركة، وطريقه وإن كان أصعب فهو آمن وأثبت وأطيب ثمراً: (فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)
|
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اشكر حضرتك على هذا التلخيص لكتابة إغاثة اللهفان و إن شاءالله الفائدة للجميع في أمان الله و حفظه
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |