|
ملتقى الصوتيات والاناشيد الاسلامية ملتقى يختص بالاناشيد الاسلامية والخطب والمحاضرات المتنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#721
|
|||
|
|||
![]() ممكن انشوده معلم
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#722
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك
|
#723
|
||||
|
||||
![]() كل الشكر على هذا الجهد والعطاء
|
#724
|
||||
|
||||
![]() وبارك الله بيكم اجمعي
|
#725
|
||||
|
||||
![]() صح ممكن انشودة معلم ؟؟
|
#726
|
||||
|
||||
![]() وشكرا كثير
|
#727
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
|
#728
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الصحه والامراض مرض السكر * السكر: الأعراض الأسباب عوامل الخطورة العلاج * الداء السكري: هو عبارة عن مجموعة من الأمراض تصيب وتؤثر علي طريقة استخدام الجسم لسكر الدم ( الجلوكوز). يعتبر الجلوكوز هو عنصر حيوي للجسم، حيث أنه يمد الجسم بالطاقة اللآزمة. يدخل الجلوكوز خلايا الجسم بشكل طبيعي عن طريق عامل الأنسولين – وهو عبارة عن هرمون يفرز عن طريق البنكرياس. يعمل الأنسولين علي فتح الأبواب التي تسمح بمرور الجلوكوز إلي خلايا الجسم. في حالة مرض السكر، يحدث خلل في هذه العملية حيث يتجمع الجلوكوز في المجرى الدموي في الجسم ويخرج في النهاية مع البول. تحدث هذه العملية عادة إما لأن جسم المريض لا يفرز كمية أنسولين مناسبة أو لأن خلايا الجسم لا تستجيب للأنسولين بشكل سليم. * هناك نوعان من مرض السكر نوع 1، نوع 2: - النوع الأول: يحدث في حالة عدم إفراز البنكرياس للأنسولين أو إفراز كمية قليلة غير كافية.وهذا النوع من مرض السكر يحدث في حوالي 5 إلي 10 % من المرضى. - النوع الثاني: هو الأكثر انتشاراً بين مرضى السكر، ويصيب حوالي 90 إلي 95% من مرضى الداء السكري فوق سن العشرين. هذا النوع من مرض السكر كان يسمى في الماضي النوع الذي يصيب البالغين (وأن هؤلاء المرضى لا يستخدمون الأنسولين في الغالب). لكن حالياً تغير هذا المفهوم لأن هناك أشخاص أقل من 20 عام يصابوا بهذا النوع، (وأيضاً لأن بعض هؤلاء المرضى يكونوا في حاجة إلي استخدام الأنسولين). يحدث هذا النوع من السكر عندما يفرز البنكرياس كمية غير كافية من الأنسولين، أو عندما تبدأ الخلايا في مقاومة الأنسولين. الإصابة بمرض السكر، سواء النوع الأول أو الثاني ليس أمر يستهان به. تجمع الجلوكوز في الجسم يؤدي إلي حدوث ضرر كبير لكثير من الأعضاء الأساسية في الجسم. لا يوجد حتى الآن علاج قاطع لمرضى السكر. لكن يمكن أن نقول أن التغذية السليمة، الحفاظ علي وزن الجسم المعتدل والقيام بالتمارين الرياضية يساعد علي عدم الإصابة بالمرض. وإذا كنت مصاباً بالفعل، فإن النظام الغذائي الجيد والرياضة مع العلاج الدوائي الذي يعمل علي التحكم في نسبة السكر في الدم يساعدوا علي استمرار الحياة بشكل صحي وسليم. * الأعراض: بداية الصفحة يوجد في أغلب الأحوال أعراض وعلامات للإصابة بالسكر. بالنسبة للنوع الثاني للسكر خاصة تتقدم الحالة بشكل بطيء. هناك بعض الأشخاص يصابوا بداء السكر النوع الثاني لأكثر من 8 أعوام دون الشعور به واكتشافه. وعندما تظهر الأعراض قد تختلف من شخص لآخر، ولكن هناك عرضين يظهران عند أغلب المرضى وهما الظمأ المستمر وكثرة التبول. وذلك بسبب زيادة معدل الجلوكوز في الجسم والذي يعمل علي خروج المياه من أنسجة الجسم ويشعرك بالجفاف وبالتالي تشرب كمية كبيرة من السوائل والتي بدورها تزيد من عملية التبول. - أعراض أخرى لظهور مرض السكر: - أعراض شبيهة بأعراض البرد: يشعر مريض السكر في بعض الأحيان بأعراض تشبه الإصابة بالبرد، مثل الضعف العام أو فقدان الشهية وذلك لأن السكر هو وقود الجسم وإذا لم يصل بشكل سليم لخلايا الجسم، فسيشعر المريض بالتعب والضعف العام. - زيادة وزن الجسم أو نقصه: لأن جسم المريض يحاول دائماً أن يعوض ما يفقده من سوائل وسكر، فقد تجد نفسك تأكل بشكل أكبر من المعتاد وتحدث زيادة في وزن جسمك. ولكن عكس هذا يمكن أن يحدث أيضاً، حيث أن المريض يقوم بتناول كمية كبيرة من الطعام ولكن في نفس الوقت يحدث نقص كبير في وزن الجسم وذلك لأنه لا تصل إلي أنسجة الجسم كمية الجلوكوز الكافية للنمو والطاقة. وهذا يحدث بشكل أكبر مع النوع الأول من مرض السكر لأن هذه الحالة توصل كمية قليلة من السكر إلي خلايا الجسم. معظم مرضى السكر (النوع الأول) يكون وزن أجسامهم مثالياً أو تحت المعدل الطبيعي للوزن. - ضعف الرؤية: يؤدي ارتفاع نسبة السكر في الدم إلي خروج السوائل خارج أنسجة الجسم – بما في ذلك عدسات العين، وهذه العملية تؤثر علي قدرة العين علي التركيز. ولكن مع الحفاظ علي مستوى السكر بشكل معتدل ومداومة العلاج، ترجع الرؤية إلي معدلها الطبيعي. يؤدي مرض السكر إلي تكوين أوعية دموية جديدة في شبكية العين – الجزء الخلفي من العين – بالإضافة إلي حدوث خلل في الأوعية الدموية القديمة. هذه الحالة تسبب ضعف في النظر لدى بعض الناس. ولكن توجد حالات أيضاً يحدث فيها ضعف شديد في الرؤية وقد ينتهي في بعض الحالات إلي فقدان البصر. - بطء في التئام الجروح أو إصابات متكررة: يؤثر مرض السكر علي قدرة الجسم علي التئام الجروح بشكل طبيعي وقدرته علي محاربة الإصابات. إصابات المهبل والمثانة هي أكثر المشاكل انتشاراً لدى السيدات المصابات بأمراض السكر. - إصابة الأعصاب: زيادة نسبة السكر في الدم قد يضر الأوعية الدموية في الأعصاب، ويؤدي ذلك إلي حدوث تنميل في اليد والقدم. وأحياناً أيضاً يشعر المريض بآلام محرقة في الأرجل، القدم، الذراع واليد. بالإضافة إلي ذلك قد يحدث حالة من الضعف الجنسي لدى الرجال خاصة فوق سن الخمسين من العمر، وذلك نتيجة الخلل الذي يحدث في الأعصاب التي تساعد علي حدوث الانتصاب (الضعف الجنسى عند الرجال). - احمرار، تورم وضعف في اللثة: يزيد مرض السكر فرص الإصابات التي تحدث في اللثة والعظام التي تحمل الأسنان بالفم. ونتيجة ذلك، قد يفقد المريض بعض أسنانه أو قد يحدث خروج اللثة من مكانها وزيادة القرح والجيوب الصديدية بها. * الأسباب: بداية الصفحة يقوم الجسم أثناء عملية الهضم بحرق الكربوهيدرات من الأطعمة المختلفة مثل الخبز، الأرز، المكرونة والخضراوات والفاكهة وتحويلهم إلي جزيئات سكر مختلفة. أحد هذه الجزيئات هو الجلوكوز، وهو العامل الأساسي للطاقة التى يحتاجها الجسم. يتم امتصاص الجلوكوز بشكل مباشر في مجرى الدم ولكن لا يستطيع دخول خلايا الجسم إلا بمساعدة الأنسولين – وهو نوع هرمون يفرز عن طريق البنكرياس (يقع البنكرياس خلف المعدة). عندما يرتفع مستوى الجلوكوز في الدم ترسل إشارات وهي عبارة عن خلايا يتم إرسالها إلي البنكرياس لإفراز الأنسولين ومهمة الأنسولين هي فتح الخلايا في الجسم حتى يتمكن الجلوكوز من الدخول. تخفض هذه العملية معدل الجلوكوز في مجرى الدم وتمنعه من الوصول لمستوى مرتفع في الجسم. وعندما ينخفض مستوى السكر ينخفض بدوره الأنسولين الذي يفرزه البنكرياس. في نفس الوقت يقوم الكبد بتخزين الجلوكوز الزائد علي هيئة جلوكوجين. عندما ينخفض مستوى الأنسولين في الدم يقوم الكبد بتحويل الجلوكوجين إلي جلوكوز ويطلقه في مجرى الدم. عندما تكون حالة البنكرياس في الجسم تعمل بشكل طبيعي، تختلف كمية الجلوكوز في الدم نتيجة عدة عوامل تتضمن: نوع الأكل، التمارين الرياضية، الشد العصبي والإصابات. هذه العلاقات المعقدة بين الأنسولين، الجلوكوز، الكبد وبعض الهرمونات الأخرى هي التي تحدد تواجد السكر في مستوى معين. يحدث في بعض الأوقات خلل في هذه العمليات. إما أن البنكرياس لا يفرز كمية الأنسولين الكافية التي تسمح للجلوكوز الدخول لخلايا الجسم، أو أن الخلايا نفسها تقاوم الأنسولين. وفي كلا الحالتين يحدث ارتفاع في مستوى السكر في الدم. سبب ارتفاع مستوى الجلوكوز في الدم يرجع إلي نوع مرض السكر الذي تعاني منه. * النوع الأول: هذا النوع من مرض السكر يحدث كما ذكرنا عندما يفرز البنكرياس كمية قليلة من الأنسولين. ولأن الجسم يحتوي علي أجسام مضادة، فتقوم هذه الأجسام بمهاجمة البنكرياس وتدمير كمية الأنسولين التي تفرز. يقوم جهاز المناعة في الحالات الطبيعية بمحاربة الفيروسات والبكتريا وما شابه ذلك. ولكن الباحثين لا يعلمون بالضبط سبب محاربة جهاز المناعة للبنكرياس في حالات مرض السكر ولكن العوامل الوراثية والنظام الغذائي وأشياء أخرى تلعب معاً هذا الدور. بالرغم من أن النوع الأول لمرض السكر يمكن أن يظل سنوات عديدة قبل اكتشافه في الجسم، ولكن هناك أعراض قد تظهر بعد أسابيع إلي شهور من الشفاء من أي وعكة صحية. * النوع الثاني: بعكس النوع الأول، هذا النوع من مرض السكر لا يحدث نتيجة أمراض جهاز المناعة. هناك عاملان يمكن حدوثهما، إما أن البنكرياس لا يفرز كمية مناسبة من الأنسولين للسماح بدخول الجلوكوز في خلايا الجسم، أو أن خلايا الجسم تقاوم الأنسولين. سبب حدوث هذه الحالة غير معروف، ولكن زيادة وزن الجسم وتراكم الأنسجة الدهنية من أكثر العوامل المؤثرة علي حدوث مرض السكر. * السكر الذي يظهر عند الشباب: هذا النوع من السكر نادر الحدوث، وهو نوع وراثي يظهر في النوع الثاني من السكر ويصيب الشباب في فترة المراهقة. * سكر الحمل: هذا النوع يظهر عند بعض الحوامل – وغالباً تكون في المرحلة الثانية أو الثالثة من الحمل ( الحمل الصحيح). وهذا النوع يصيب السيدات الحوامل بنسبة 2 إلي 5%، وهو يحدث عندما يتعارض الهرمون الذي يفرز عن طريق المشيمة مع تأثير الأنسولين في الجسم. سكر الحمل يختفي بمجرد ولادة الطفل. ولكن حوالي نصف السيدات اللاتي يتعرضن لسكر الحمل، يصبن بمرض السكر النوع الثاني بعد ذلك. في حالات نادرة تصاب السيدة بالنوع الأول من مرض السكر أثناء الحمل، مما يؤدي إلي ارتفاع نسبة السكر بعد الولادة وذلك يتطلب العلاج عن طريق الأنسولين. * هناك حالات نادرة بنسبة 1 إلي 2% من المصابين بالسكر، تكون الإصابة نتيجة بعض الأمراض أو بعض العلاجات التي تتداخل مع تأثير الأنسولين وأيضاً الالتهابات الناتجة عن استئصال البنكرياس جراحياً، خلل في غدة الأدرينالين، وبعض العقاقير التي تعالج الكوليسترول. * عوامل الخطورة: بداية الصفحة بالرغم من أن سبب إصابة بعض الأشخاص بالسكر غير معروف تحديداً حتى الآن، إلا أن هناك بعض العوامل التي تؤثر تأثيراً كبيراً علي إمكانية الإصابة بالسكر. - التاريخ المرضي للعائلة: ترتفع فرصة الإصابة بالنوع الأول أو الثاني من مرض السكر إذا كان أحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولي مصابين بالمرض (مثل أحد الوالدين). - وزن الجسم: زيادة وزن الجسم هو أحد أهم العوامل المؤثرة في الإصابة – معظم المصابين بداء السكر من النوع الثاني يكون وزنهم أعلي من المعدل الطبيعي بكثير (حوالي 8 أشخاص من كل 10 أشخاص مصابين بالمرض يعانوا من زيادة الوزن). وذلك لأن كلما تراكمت أنسجة دهنية في الجسم كلما كانت مقاومة الخلايا للأنسولين أكبر. إذا كان وزن الجسم في الجزء العلوي – خاصة حول البطن زائد عن باقي مناطق الجسم، فهناك إذن خطورة أكبر لاحتمال الإصابة بالسكر. زيادة الوزن للسيدات والشباب بصفة خاصة يزيد من فرص الإصابة بسكر الحمل. ولكن يمكن السيطرة علي نسبة ارتفاع الجلوكوز بشكل كبير عن طريق خفض وزن الجسم والتحكم فيه. - قلة النشاط: كلما قل النشاط الذي تقوم به، كلما زادت فرص إصابتك بأمراض السكر. يساعد النشاط الجسماني علي بقاء الجسم في وزن مناسب، استهلاك الجلوكوز في الجسم، حث خلايا الجسم علي أن تكون أكثر حساسية تجاه الأنسولين، زيادة عملية تدفق الدم في الجسم ويحسن من نشاط الدورة الدموية حتى في أصغر الأوعية الدموية. تساعد الرياضة أيضاً علي تكوين العضلات التي تكون مهمة جداً في الجسم لأنها تمتص كمية كبيرة من الجلوكوز. إذا كان الجسم لا يحتوي علي عضلات كثيرة، يبقي السكر الزائد في الدم. - السن: تزداد خطورة الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكر، كلما زاد عمر الشخص، خاصة بعد سن 45 عام. وذلك لأن بعد هذا السن يبدأ هذا الشخص في ممارسة الرياضة بشكل قليل جداً، وتقل كمية العضلات في الجسم ويزيد وزن الجسم. ولكن ينتشر السكر أيضاً ما بين سن 30 وال40 عاماً مع قلة النشاط وزيادة الوزن. * العلاج: بداية الصفحة السيطرة علي مستوى السكر في الدم هو أمر في غاية الأهمية للحفاظ علي الصحة العامة وتجنب الإصابة بالمضاعفات طويلة المدى لمرض السكر. هناك بعض الأشخاص يقومون بالسيطرة علي مستوى السكر عن طريق النظام الغذائي السليم والتمارين الرياضية فقط دون تناول العلاج الدوائي. هناك مجموعة أخرى قد تحتاج للأنسولين أو الأقراص الأخرى إلي جانب ذلك العلاج. وفي كلتا الحالتين، السيطرة علي مستوى السكر هو مفتاح العلاج. - مراقبة السكر في الدم: بعد التأكد من الإصابة بمرض السكر، يصبح قياس مستوى السكر أمراً محيراً ومربكاً بالنسبة للمريض. ولكن مع تعلم قياس السكر وإدراك أهمية قياسه بشكل دوري ومحاولة الحفاظ علي المستوى المطلوب، يصبح الأمر أكثر سهولة بالنسبة للمريض. المستوى الأمثل للسكر، يعتمد علي سن المريض ونوع السكر الذي أصيب به (النوع الأول، النوع الثاني) بالنسبة للشباب الذين لم يصابوا بعد بأية مضاعفات، إن المستوى المطلوب يكون بين 80 – 120 مليجرام/عُشر لتر (mg/dl) قبل الأكل، وأقل من 180 بعد الأكل. أما بالنسبة للأكبر سناً والمصابين بأي من مضاعفات السكر فيجب ألا يرتفع مستوى السكر عن 100 – 140 قبل الأكل، وأقل من 200 بعد الأكل. وذلك لأن انخفاض السكر بشكل كبير عند الأشخاص الأكبر في العمر يمكن أن يشكل خطورة أكثر لهم بالمقارنة بالشباب. بالنسبة لعدد مرات قياس السكر في اليوم، فذلك يعتمد علي نوع السكر الذي أصابك. إذا كنت مصاباً بالنوع الأول من السكر أو تعالج بواسطة الأنسولين، فيجب قياس السكر مرتين إلي 3 مرات في اليوم. ولكن إذا كنت مصاباً بالنوع الثاني، أي أنك لا تتناول الأنسولين فيمكن قياسه مرة واحدة في اليوم أو مرتين في الأسبوع. - بالنسبة للأشياء التي تؤثر علي مستوى السكر هي: 1- الطعام: يقوم الطعام برفع مستوى السكر، ويكون في أعلي درجاته بعد ساعة إلي ساعتين من الأكل. كمية ونوع الطعام الذي تتناوله هو الذي يؤثر علي مستوى السكر. 2- التمارين والنشاط الجسماني: كلما زاد نشاطك الجسماني كلما قل مستوى السكر بشكل عام. التمارين الرياضية تعمل علي نقل السكر إلي خلايا الجسم واستخدامه لإعطاء الجسم الطاقة اللازمة وخفض مستوى السكر في الدم. أنواع الرياضة: مثل المشي، الجري وركوب الدراجات من أهم الرياضات التي تعمل علي خفض مستوى السكر. ولكن النشاطات الجسمانية الأخرى مثل الأعمال المنزلية المختلفة تساعد أيضاً علي خفض مستوى السكر. 3- بعض أنواع العلاجات: الأنسولين وأقراص السكر الأخرى تعمل علي خفض مستوى السكر. ولكن إذا كان المريض يتناول بعض العقاقير لعلاجات أخرى قد تؤثر علي مستوى الجلوكوز. الأستيرويد بالتحديد قد يرفع مستوى السكر في الدم. بعض العقاقير الأخرى التي تعالج ارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع الكوليسترول مثل النيسين (niacin) قد ترفع من مستوى السكر. 4- اعتلال الجسم: الاعتلال الجسدي مثل نزلات البرد ومثل هذه الأشياء يحفز الجسم علي إفراز بعض الهرمونات التي ترفع مستوى السكر في الدم. بالإضافة إلي ذلك فإن الحمى علي سبيل المثال تزيد من عملية التمثيل الغذائي للجسم وتزيد من عملية انتفاع الجسم بالسكر وبالتالي تغير من كمية الأنسولين التي يحتاجها الجسم في الحالة الطبيعية. لذلك يجب مراقبة مستوى السكر بشكل منتظم أثناء فترات التعب. 5- الكحوليات: الكحوليات، الكميات البسيطة منها تعمل علي خفض مستوى السكر بشكل كبير (مقدار 56 جرام) ولكن في بعض الأحيان أيضاً يتسبب الكحول في رفع مستوى السكر. إذا كنت تتناول الكحول، فيجب تناول كميات قليلة منه ومراقبة مستوى السكر قبل الشرب وبعده لمعرفة مدى تأثيره عليك وعلي مستوى السكر. ولا تنسي دائماً أن الكحول يعتبر مثل السعرات الحرارية للكربوهيدرات في نظامك الغذائي. 6- تقلبات في مستوى الهرمون: الهرمون الأنثوي ( الأستيروجين) بالتحديد يقوم بجعل خلايا الجسم أكثر حساسية تجاه الأنسولين. وهرمون البروجسترون يجعل الخلايا أكثر مقاومة للأنسولين. بالرغم من تقلب مستوى هذه الهرمونات عند السيدات في فترة الدورة الشهرية إلا أن السيدات قد لا يلاحظن التغيير في مستوى السكر في هذه الفترة. يتغير مستوى الهرمون في الجسم أيضاً في الفترة قبل انقطاع الدورة نهائياً عند السيدات (في سن انقطاع الدورة) ويختلف مستوى التأثير من سيدة إلي أخرى، ولكن يمكن السيطرة علي هذه التغيرات بسهولة عن طريق التمارين الرياضية وتغيير نظام التغذية (اتباع نظام جيد). أما إذا كانت الحالة أكثر خطورة، فقد ينصحك الطبيب بتناول بعض العقاقير أو استخدام الهرمونات البديلة بعد فترة انقطاع الدورة. " مزيد من التفاصيل مرحلة إنقطاع الدورة" 7- النظام الغذائي الصحي: اتباع نظام غذائي محدد لا يعني أن عليك تناول الأطعمة غير المحببة لديك أو تناول أنواع معينة من الأطعمة فقط. ولكن معناه تناول المزيد من الفاكهة، الخضراوات، الحبوب، أي الأطعمة الغنية بالفوائد ومنخفضة السعرات والدهون – وأيضاً تناول كمية منخفضة من منتجات الألبان واللحوم الحيوانية والحلوى. 8- التمارين الرياضية: التمارين الرياضية هامة جداً سواء للأصحاء أو المرضى. والتمارين المفيدة للقلب والرئة تساعد بشكل كبير علي إنقاص معدل السكر في الدم. يمكن استشارة طبيبك عن نوعية التمارين الأفضل بالنسبة لك، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل صحية أخرى (مثل أمراض القلب). الرياضات الخفيفة مثل المشي، الجري، ركوب الدراجات، أو السباحة هي من أفضل الرياضات. حدد هدف لنفسك وفترة محددة للقيام بالتمارين ليس أقل من 30 دقيقة معظم أيام الأسبوع، أو 3 أيام علي الأقل. عندما تبدأ في القيام بالتمارين لأول مرة، أجعلها لفترة قصيرة ثم ضاعف الفترة بشكل تدريجي. 9- الوزن المثالي: زيادة وزن الجسم بشكل كبير هي من أخطر العوامل التي تساعد علي الإصابة بمرض السكر (النوع الثاني) وذلك لأن الدهون في الجسم تجعل الخلايا أكثر مقاومة للأنسولين. ولكن مع فقدان الوزن الزائد تصبح خلايا الجسم أكثر تفاعلاً مع الأنسولين. بالنسبة لبعض الأشخاص المصابين بالنوع الثاني من مرض السكر، فإن إنقاص الوزن هو أهم الأشياء التي يحتاجها المريض للتحكم في مستوى السكر. المعدل الطبيعي لإنقاص الوزن هو من 4 – 9 كيلو (حسب زيادة الجسم). يمكنك متابعة إنقاص وزن جسمك مع طبيب سمنة متخصص لاتباع أفضل الطرق لك. 10- العلاج الدوائي: إذا وجد المريض أن اتباع النظام الغذائي الصحيح والقيام بالتمارين الرياضية وإنقاص الوزن ليس كافياً للتحكم في مستوى السكر، فقد يكون في حاجة إلي علاج دوائي عن طريق الأنسولين أو الأقراص (حسب استشارة الطبيب). كل المرضى المصابين بالنوع الأول من مرض السكر وبعض المصابين بالنوع الثاني في حاجة إلي العلاج بالأنسولين يومياً لتعويض النقص الذي يسببه البنكرياس. لا يمكن تناول الأنسولين في شكل أقراص لأن أنزيمات المعدة تقوم بمهاجمته وتدمره ويصبح غير مؤثر علي الجسم، لذلك يجب تناوله عن طريق الحقن. هناك أنواع من حقن الأنسولين، هناك نوع الحقن العادي (السرنجة) وهناك نوع آخر يتم إخراج الأنسولين عن طريق الضخ، ومن خلال آلة ضخ الأنسولين يمكن التحكم في كمية الأنسولين في كل مرة وتحديد الكمية المطلوبة وذلك يعتمد علي كمية الطعام الذي تم تناوله ونوع النشاط الذي يقوم به المريض ومستوى الجلوكوز. ولكن هذا النوع من الأنسولين لا يتم استخدامه إلا للأشخاص الذين يقومون بنشاطات مختلفة ويستطيعون التحكم في مستوى الجلوكوز بشكل جيد. أكثر أنواع الأنسولين انتشاراً هو الأنسولين البشري المركب والذي يكون مطابقاً كيمائياً بشكل كبير مع جسم الإنسان وأنسجته ولكن يتم تحضيره معملياً. ومع ذلك فهو لا يقوم بوظيفة الأنسولين الطبيعي بشكل جيد. - هناك أنواع أخرى من العلاج الدوائي تتضمن: - عقاقير "Sulfonylurea":هذه الأنواع من العقاقير تقوم بتحفيز البنكرياس لإفراز كمية أكبر من الأنسولين بشكل طبيعي بدون العقاقير أو إن كانت كمية قليلة وذلك لتكون هذه العقاقير فعالة. أكثر الأعراض الجانبية انتشاراً لهذا العقار هو انخفاض نسبة السكر في الدم، خاصة في بداية العلاج (الأربع شهور الأولي من العلاج) خاصة إذا كنت تعاني من بعض المشاكل في وظائف الكلى أو الكبد. - عقار "Meglitinides": هذه الأنواع من العقاقير مثل (repaclinide -المادة الفعالة) تقوم بنفس عمل "sulfonylurea" ولكن بدون الأعراض الجانبية له أي بدون حدوث انخفاض كبير في نسبة السكر. - عقار "Biguanides": المادة الفعالة (metformin) هذه الأنواع من العقاقير تقوم بمنع الكبد من إفراز الجلوكوز ، وذلك يعني أن الجسم يحتاج لكمية أنسولين أقل لأن كمية الجلوكوز أقل . - عقار "Alpha-glucosidose inhibitors": هذه الأنواع تقوم بمنع تأثير الأنزيمات في الجهاز الهضمي والتي تقوم بتدمير الكربوهيدرات وبالتالي تقل عملية امتصاص السكر في مجرى الدم. وتمنع عملية ارتفاع نسبة السكر بعد تناول الطعام. تتضمن الأعراض الجانبية لهذه العقاقير انتفاخ البطن، غازات، إسهال. قد يحدث أيضاً بعض الأضرار في الكبد في حالة تناول جرعات زائدة. - عقار"Thiazolidinediones": هذه الأنواع تجعل الجسم أكثر حساسية وتأثر بالأنسولين وتحد من الإفراز الزائد للجلوكوز عن طريق الكبد. تتضمن الأعراض الجانبية لهذه العقاقير مثل (Rosiglitazone ,Pioglitazone,Hydrochloride) تورم الجسم (تضخم)، زيادة وزن الجسم، إرهاق. وقد تحدث أيضاً بعض الأضرار بالكبد. لذلك ينصح الأطباء بعمل فحص علي الكبد كل شهرين أثناء السنة الأولي من بداية العلاج. واستشارة الطبيب فوراً إذا لاحظت أي من علامات إصابة الكبد مثل الغثيان، القيء، آلام في البطن، فقدان الشهية، يصبح البول داكن اللون أو اصفرار لون الجلد وبياض لون العين. - تركيبات العقاقير: استخدام أنواع مختلفة من العقاقير تساعدك في السيطرة علي مستوى السكر. يمكن الجمع بين فئتين أو ثلاثة من هذه الفئات المختلفة (تحت إشراف الطبيب) لإعطاء أفضل النتائج. * ملحوظة: هذه الأسماء التي تم ذكرها هي المادة الفعالة لبعض العقاقير وليس اسم العقار نفسه، ويجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع عقار. - زرع الأعضاء: ركز بعض الباحثين في العالم في الأعوام الأخيرة علي فكرة زرع الأعضاء عند بعض الأشخاص المصابين بالنوع الأول من مرض السكر: زرع البنكرياس: تم زرع البنكرياس منذ عام 1960، ومعظم هذه العمليات تمت مصاحبة لعملية زرع الكلى. الفشل الكلوي هو من أهم المضاعفات التي تحدث عند مريض السكر، وعملية زرع البنكرياس قد تساعد في بقاء الكلي شبه سليمة. في بعض عمليات زراعة الكلي الناجحة لدى الأشخاص المصابين بالسكر، قد لا يحتاجوا بعد ذلك لاستخدام الأنسولين ولكن نجاح هذه الأنواع من العمليات ليس مضموناً بشكل كبير. قد يقوم جسم الإنسان برفض العضو الجديد عليه بعد أيام أو بعد سنوات من زراعته. وذلك يعني أنك ستحتاج تناول عقاقير لإخماد مناعة الجسم طوال العمر. وهذه العقاقير لها أعراض جانبية خطيرة جداً، لذلك لا يجب زرع البنكرياس إلا في حالة حدوث مضاعفات كبيرة جداً بسبب الارتفاع المستمر للسكر في الدم وعدم التحكم فيه بأي نوع من العلاج. مع تحيات:- معاذ احمد ياسين فلسطين.........سلفيت.......كفر الديك.......092511413 |
#729
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الصحه والامراض ما هو الإيدز؟ * الأيدز: - الإيدز هو حالة يسببها فيروس يسمى فيروس نقص المناعة المكتسبة (hiv) وهو يقوم بالهجوم علي جهاز المناعة في الجسم والذي يعد بمثابة قوة الحراسة في الجسم والتي تهاجم أي إصابة أو فيروس. لذلك عندما يهاجم الفيروس جهاز المناعة فإن جسم الإنسان يفقد هذه الحماية التي كان يتمتع بها وبالتالي يمكن إصابة الجسم بالعديد من الفيروسات والسرطانات بسهولة. وهذه الإصابات تسمي إصابات انتهازية، لأنها تستغل فرصة إصابة جهاز المناعة بالضعف. لا يجوز لنا أن نقول أن شخص ما مات نتيجة مرض الإيدز، لأنه مات نتيجة الإصابة بأي فيروسات أو سرطانات نتيجة عدم عمل جهاز المناعة الذي يحمي الجسم وذلك نتيجة هجوم فيروس (hiv) علي جهاز المناعة. * يمكنك دائماً تذكر ثلاثة أشياء: - يمكن تجنب الإصابة بالإيدز. - من الصعب الإصابة بالإيدز. - هناك خطوات لتجنب الإصابة بالإيدز. * من هم المعرضون للإصابة؟ هناك بعض الأشخاص معرضون للإصابة بالإيدز، مثل الشواذ جنسياً. لا يختلف الإيدز من مكان لمكان، فهو موجود في كل الشعوب باختلاف الأجناس والأعمار. ولكن هناك طرق مختلفة لمكافحة هذا المرض، فالوقاية ومكافحة حدوث المرض هو سلاحنا الوحيد حتى الآن. * كيف ينتشر فيروس (hiv)؟ ينتشر هذا الفيروس عن طريق سوائل الجسم المختلفة: الدم، السائل المنوي، الإفرازات المهبلية ولبن الأم. أما بالنسبة (للعاب، الدموع والعرق) فلا يوجد دليل محدد أن الفيروس ينتشر عن طريقهم. يدخل فيروس (hiv) جسم الإنسان عن طريق الأغشية المخاطية (جدار المستقيم، جدار المهبل أو المناطق الداخلية في الفم والحلق) أو من خلال الاتصال المباشر بالدم الملوث. هذا الفيروس لا يستطيع اختراق الجلد، إلا في حالة وجود جرح في الجلد وحدوث احتكاك بدم شخص آخر ملوث. ولا يمكن أيضاً انتشار الفيروس عن طريق الهواء من خلال العطس أو السعال. لذلك لا يوجد خطورة في التعامل الطبيعي بين الشخص المصاب والأشخاص الآخرين. * كيف تحدث الإصابة بفيروس (hiv)؟ هناك بعض الأشخاص يضعون أنفسهم في قائمة الأشخاص المعرضين للإصابة بالفيروس. لذلك ما تفعله هو الذي يجعلك عرضة للإصابة أو لا. * السلوك الذي يضعك في القائمة: - الاتصال الجنسي مع شخص حامل للفيروس دون وجود حماية كافية. الحماية هنا تعني دون استخدام واقي ذكري أيا كانت طريقة الاتصال أو اختلاف وضع الذكر والأنثى. كل أشكال الاتصال الجنسي بدون حماية كافية تؤدي إلي انتشار الفيروس. الاتصال الجنسي مع الشخص الحامل للفيروس هو أكثر الطرق التي تؤدي إلي انتشار المرض. - استخدام الإبر بين الشخص المصاب وشخص آخر يؤدي إلي انتشار الفيروس، أو الأشخاص الذين يتناولون أي نوع من المخدرات عن طريق الإبر يمكن أن يحدث لهم إصابة عن طريق الاتصال الجنسي. - أيضاً نقل الدم من الوسائل التي تنقل الفيروس، هناك طرق حديثة للكشف عن وجود الدم المصاب بالفيروس عن طريق الأشعة بدلا من أخذ عينة من الدم. - أما الطريقة الأخيرة التي يمكن أن تصاب بالفيروس عن طريقها هي أن تولد به. حيث يمكن إصابة الطفل قبل أو بعد الولادة عن طريق الأم المصابة بالفيروس، أو عن طريق الرضاعة. لا يمكن الإصابة بالفيروس عن طريق العلاقة العادية بين الأفراد، مثل اللمس أو استخدام المناديل الورقية أو التليفون، أو المشاركة في طعام واحد. مشاركة الحياة مع مصابي الإيدز لا تؤدي إلي حدوث عدوى إلا في حالة الاتصال الجنسي أو استخدام إبر أو حقن مشتركة معهم. * أعراض الإصابة بفيروس (hiv): حوالي من 50% إلي 90% من المصابين الجدد بفيروس (hiv) يشعرون بأعراض مشابهة لأعراض الأنفلونزا، تضخم في الغدة الدرقية أو طفح جلدي، حيث يقوم الجسم بمحاولة محاربة هجوم الفيروس عليه. هذه الأزمة الصحية الصغيرة يمكن أن تكون فرصة كبيرة لمحاولة منع الخلل الذي يحدث بعد ذلك في جهاز المناعة بالجسم. الأشخاص المصابون بفيروس (hiv) يترددون لسنوات لأخذ خطوة العلاج. ولكن إذا كنت تعتقد أنك مصاب بفيروس (hiv) في الأسابيع الأولي من الإصابة فهناك أسباب عديدة تجعلك تسارع في محاولة العلاج. حيث أن العلاج في بداية الإصابة يمكن أن يغير مسار المرض. ولكن بدون العلاج في البداية فإن حالة الفيروس تتقدم بسرعة كبيرة جداً في خلال الشهور الأولي حيث يدخل الفيروس الجسم ويتكاثر بشكل كبير في خلاياه. يصل فيروس (hiv) لأقصي درجاته في خلال الشهور الأولي من المرض. وكلما مر الوقت أصبحت فرص العلاج أضعف وأقل. حيث أن العمل علي تقوية جهاز المناعة منذ بداية المرض في الأسابيع الأولي يمكن أن يجعل الفيروس غير قادر علي التمكن من جهاز المناعة لدرجة أكبر. تجربة علاج فيروس (hiv) حديثة، ومجموعة المرضي الذين خضعوا لتجربة العلاج هذه صغيرة جداً ولكنهم تمكنوا من بقاء نسبة الفيروس منخفضة في الجسم لسنوات. ولكن غير معروف حتى الآن إلي متي سيظل تأثير العلاج علي الفيروس وهل هو علاج أم يعطى فرصة للمريض أن يحيا بضع سنوات أخرى. ولكن إذا كان هناك فرد يشعر أنه لديه أعراض فيروس (hiv) فعليه باللجوء إلي الطبيب فوراً. مع تحيات:- معاذ احمد ياسين فلسطين الصمود |
#730
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الإسعافات الأولية لضيق التنفس * الإسعافات الأولية لضيق التنفس: * الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس: - مدي حدة الأعراض. - هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟ - هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرق غزير - سعال - أو تنميل بالأيدي وحول الفم؟ - هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟ - هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو - أمراض القلب - فشل في عضلة القلب المحتقنة - أو حساسية؟ - هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟ - هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟ * تقييم ضيق التنفس: - قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس. - ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غير طبيعية. - ملاحظة المظهر العام. - ملاحظة وجود أزيز بالصدر - سعال - استخدام العضلات للتنفس - ضيق في الصدر أو ألم. - ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي. * تحذيرات: - ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي. - وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر - ضيق في التنفس - عرق غزير- غثيان. - أما أعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجود حمي وسعال. - يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض له الشخص عند تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعة في التنفس، تنميل بالأيدي أو المنطقة التي توجد حول الفم. * بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس: - قياس العلامات الحيوية. - يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس. - تهدئة المريض. - استخدام الدواء إذا تطلب الأمر. - يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة. * يتم اللجوء إلي الطبيب: - في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة، وسواء أكانت متصلة بآلام في الصدر أم لا. - كل حالات أزمات الربو الحادة. - إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي. مع تحيات :- معاذ احمد ياسين فلسطين والصحه |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منشد, اناشيد, سامي, سامي يوسف |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نغمات سامي يوسف الجديدة من البوم يا امتي midi | تالا22 | ملتقى الجوالات والنغمات العام | 59 | 30-01-2014 06:24 PM |
نغمات سامي يوسف الجديدة من البوم يا امتي midi | تالا22 | ملتقى الجوالات والنغمات العام | 25 | 27-09-2011 01:21 AM |
طلب اناشيد البوم المعلم --سامي يوسف | naeem5 | اطلب انشودتك المفضلة | 22 | 29-04-2010 09:36 PM |
البوم سامي يوسف المعلم | allah my love | ملتقى الصور والخلفيات والتواقيع | 13 | 14-12-2009 12:25 AM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |