تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء الرابع)

[abdelmalik]

صحيح انني املك كتاب مهما بعنوان

وقاية الانسان من الجن والشيطان

للشيخ وحيد عبد السلام بالي





والذي تطرقت اليه ونقلت مقتطفات منه في الجزء الاول

وهو كتاب قيم في نظري، لانه مزح بين المنهج الشرعي والعلمي

لكن يوجد هناك في رايي كتاب لا يقل اهمية عنه ان لم يكن اهم منه وهو كتاب

بعنوان (عالم الانس والجن) او (عالم الجن والشياطين) او شيء من هذا القبيل،
لانني لم اعد اتذكر لا عنوانه ولا اسم مؤلفهكان قد اشتراه والدي او اخي قبل عدة سنوات،
وقراءتي له لول مرة تعود لاكثر من عشر سنوات

لكن للاسف لما بحثت عنه مؤخرا في الخزانة المنزلية التي توضع فيها الكتب لم اجده،
تحدث عن شيء مهم جدا
مما بقي عالقا في ذهني مما قراته في بعض صفحاته، قال بان الجن لكي تخدع الناس،
تفعل ذلك على حسب معتقداتهم قال بانها تظهر للغرب كثيرا على هيئة كائنات فضائية
لان الغرب يؤمنون بها، وقالت بانها تساير العصر، ان كان متقدما
فانها تظهر بهيئة تناسبه،
تماما مثل وقتنا الراهن الذي تاتي فيه على اطباق طائرة.

اليوم صادفت اثناء بحثي عنوان كتاب مهم بعنوان


(عالم الجن والشياطين)


للشيخ الدكتور عمر سليمان الأشقر رحمه الله





صراحة عنوان الكتاب واسم المؤلف اوحى الي بانه ربما قد يكون هو نفسه اسم ومؤلف
الكتاب الذي ضاع، الا في حالة واحدة
ان كان الفه حديثا، لان الكتاب الذي اتحدثت عنه ربما قراءتي له لاول مرة قد تعود
ل 15 سنة ماضية.
وسبب وضعي احتمال بانه نفس الكتاب الضائع لانه ذكر نفس ما قراته وهو شبيه به تماما،
حتى لا يصبح ردي طويلا سانقل لكمما جاء فيه، كلام محترم جدا يخاطب العقل والمنطق

[abdelmalik]

المهم اليكم نص ما كتبه احد الاخوة من تقديمه للمؤلف والكتاب ونقله
لكلامه المهم، كلام الدكتور رائع ودليل على رجاحة عقل الشيخ رحمه الله


أول من أثار انتباهي لهذا الأمر هو الشيخ الدكتور عمر سليمان الأشقر في كتابه (عالم الجن والشياطين)؛ فإنه قال بعد تحقيق في الأمر.. تحت عنوان (الجن والأطباق الطائرة): "أنا أجزم بأن هذه المخلوقات هي من عالم الجن"

وأنا أضع بين أيديكم ما كتبه في ثلاث صفحات إن شاء الله تعالى..مع نصيحتي لكم بقراءة الكتاب كله.

قراءة ممتعة..


---------


الجن والأطباق الطائرة

كثر الحديث في هذه الأيام عن الأطباق الطائرة، فلا يكاد يمر أسبوع إلا ونسمع أن شخصًا أو عدة أشخاص رأوا طبقًا طائرًا، رأوه في الجوّ محلقًا، أو على الأرض جاثمًا، أو رأوا مخلوقات مخالفة لشكل الإنسان تخرج منه، ووصل الأمر إلى الادعاء بأن بعض هذه المخلوقات طلبت إلى بعض الناس مصاحبتها إلى الطبق، وأجرت فحوصًا عليه.

ولا يدعي هذه الدعوى أناس مغمورون فحسب، بل يزعم ذلك رجال بارزون أمثال رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، فإنه يعتقد أنّه لمح شيئًا طائرًا لم يتعرف على ماهيته في سماء ولاية جورجيا عام 1973.

وهو يبدي اهتمامًا خاصًا بالمخلوقات الأخرى التي بدأت تغزو الأرض، فقد أمضى الرئيس الأمريكي (كما نشرت الصحف) أمسية يناقش أحد العلماء المقتنعين بأن الإنسان ليس المخلوق الوحيد في الكون، وكان يرافق الرئيس كارتر (فرانك برس) مستشاره للشؤون العلمية، وبعد ذلك شاهد كارتر داخل المرصد القومي أفلامًا توجز آخر ما توصلت إليه الأبحاث حول المخلوقات التي تعيش خارج نطاق الأرض، وقام بعرض هذه الأفلام (كارل ساجان)، مدير معمل الدراسات الكونية بجامعة (كورنل)، الذي ترجع إليه دائمًا وكالة الفضاء الأمريكية في الأمور المتعلقة بالمخلوقات التي تعيش خارج نطاق كوكب الأرض (1).

وينسب ملحق صحيفة الهدف الكويتية الصادر بتاريخ 23/3/78 إلى الرئيس الصيني الأسبق (ماوتسي تنغ) أنه كان يؤمن بوجود مخلوقات غيرنا في الكواكب الأخرى.

ويذكر كاتب المقال أن حوالي 61% من الشعب الأمريكي مقتنعون بذلك، وتزعم الصحف الأمريكية أن قرابة نصف مليون أمريكي شاهدوا هذه الأطباق، وبعض هؤلاء استطاعوا أن يتصلوا بهم اتصالاً مباشرًا.

وقد أخرج السينمائي الأمريكي (ستيفن سبيلبرغ) فيلمًا سينمائيًا بعنوان (مواجهة من النوع الثالث) بلغت تكاليفه اثنين وعشرين مليونًا من الدولارات الأمريكية. وقد وضع الفيلم بعد تجميع المعلومات من الذين شاهدوا الأطباق الطائرة، أو اتصلوا بها. وقد عرض الفيلم لأول مرة في البيت الأبيض، وكان الرئيس الأمريكي أول مشاهديه.

وبعد خروج هذا الفيلم اقتنعت وكالة الفضاء الأمريكية بضرورة البحث في هذا المجال، وخصصت مليون دولار لأبحاث عام 1979، وقد أطلقت على المشروع السري اسم (سيتي). ويتلخص في إطلاق أجهزة خاصة للفضاء الخارجي؛ للبحث عن رسائل لاسلكية قادمة من كواكب أخرى.

ويمكننا بعد هذا العرض أن نقرر ما يأتي:

1- لا مجال للتكذيب بوجود مخلوقات غريبة غير الإنسان، إذ تواترت الرؤية من عشرات الألوف بل مئات الألوف، وقد تابعتُ ما قيل في هذا الموضوع فترة طويلة، فكنت أجد مقالاً كل أسبوع تقريبًا أو أكثر أو أقل حول رؤية جماعة أو شخص لشيء من هذا (2).

2- احتار الناس في تفسير حقيقة هذه الأطباق، وحقيقة المخلوقات التي تستخدمها، خاصة أن سرعة هذه الأطباق خيالية تفوق سرعة أي مركبة اخترعها الإنسان.

3- أكاد أجزم بأن هذه المخلوقات هي من عالم الجن الذي يسكن أرضنا هذه، والذين تحدثنا عنهم فيما سبق، وبينّا ما لديهم من قدرات وإمكانات تفوق قدرة البشر، ولقد أعطوا سرعة تفوق سرعة الصوت والضوء، كما أعطوا القدرة على التشكل، وهم يستطيعون أن يتمثلوا للإنسان في صور وأشكال مختلفة.

وبذلك يتبين لنا فضل الله علينا إذ عرفنا بهذه الحقائق، خاصة ونحن نشعر بالحيرة والقلق لدى الذين لا يعلمون ما علمناه، وبذلك نوفر طاقاتنا العقلية وقدراتنا العلمية وأموالنا؛ كي نوجهها وجهة نافعة.

وقد يتساءل بعضنا عن السرّ في ظهور هذه الأطباق في أيامنا هذه، وعدم ظهورها في العصور الخالية، فالجواب أن الجن يلبسون لكل عصر لبوسه، وهذا العصر عصر التقدم العلمي، ولذلك فإنهم يضللون البشر بالطريقة التي تثير انتباههم، وتشد نفوسهم، والناس اليوم يتطلعون إلى معرفة شيء عن الفضاء الواسع، وعن إمكانية وجود مخلوقات غيرهم فيه. ا.هـ.

[abdelmalik]

قبل ايام ايها الاخوة الافاضل وانا افكر، ماذا لو كانت الملائكة الساقطة المزعومة (وهي شياطين طبعا) التي يزعم الغرب بانها ملائكة جميلة الخلقة، ماذا لو كانوا هم نفسهم الجن الطيار كما اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في معرض حديثه عن انوع الجن، فقد قال عليه الصلاة والسلام

(الجن على ثلاثة: فثلث لهم أجنحة يطيرون في الهواء، وثلث حيّات وكلاب، وثلث يحلّون ويظعنون)

فكرت كثيرا في احتمال ان يكون الاثنين نفس الشيء، ماذا لو كانت تلك اجنحتهم الحقيقية
لكنهم فقط تشكلوا بصور بشرية لمن ظهرت لهم لخداعهم، كما في الصور

لكن اعداء الاسلام خدعوا العالم بزعم انهم ملائكة، لانني لاحظت بان الغرب كثيرا ما يتحدثون
عن الجن بان لهم اجنحة، ولا اقصد به من بخلط منهم بين الجن والملائكة، وما يزيد احتمال انهم كذلك هو التصريح الخطير لكل من (جون تود) الذي اغتاله المتنورون وتاكيد الماسوني الذي بلغ الدرجة 30 بان الاضواء التي ظهرت في السماء في مختلف بقاع العالم وراها الناس باعينهم، وتوجد العشرات من المقاطع حول ذلك . هي في حقيقة الامر شياطين الملائكة الساقطة التي تريد خداع الناس بجعلهم يقتنعون بوجود كائنات فضائية، ومما يرجح الاحتمال اكثر ان كلا الرجلين (جون تود) والمنشق الماسوني قال بانه بامكان الملائكة الساقطة ان تتشكل بمختلف الصور والاشكال، فربما انه صحيح ان شكلهم الحقيقي جميل ولهم اجنحة لكن بامكانهم ان يظهروا بان شكل ارادوه، بشكل الرماديين، بشكل الزواحف، بشكل الكائنات الجميلة التي تشبه الانسان، خاصة وان المنشق الفرنسي بين بان الملائكة الساقطة بامكانها بسهولة ان تظهر باشكال بشرية، بناء عليه فربما جميع الكائنات التي نزلت على الارض، واقصد بها التي فعلت من اجل خداع الناس او تعليمهم السحر اي شياطين الجن، هي من صنف واحد الملائكة الساقطة، هذا والله اعلم

[abdelmalik]

قبل ان اواصل الشرح، احب ان ابين بان اعداء الاسلام فعلا يروجون لنزول الكائنات الفضائية مستقبلا، والمخلوقات الفضائية التي هي طيبة كما يزعمون، ارسلت رسائل للبشرية مفادها انهم ياتون كل مرة لارضنا، لكنها في النسوات القادمة سياتون بكثافة من اجل القضاء النهائي على الرماديين والزواحف وكل الكائنات الشريرة حسب زعمهم، لكن الله على كل شيء قدير، قد يشاء الله الا يحقق مسعاهم ويجعل سببا في عدم اكمال خطتهم الشريرة.
ذكرت سابقا بانني لم اخصص بحثي عمن يكونون ياجوج وماجوج، لكن توجد ادعاءات بانهم هم نفسهم الرماديين، وانهم يعيشون تحت جوف الارض، يقدمون مجموعة من الادلة لم تدخل في راسي ولا اجدها مقنعة، قرات مجموعة من المقالات الاجنبية التي اشارت لتلك الادلة لكنني لم احتفظ بها لانني لم اؤمن بما جاء فيها، بل حتى انني قرات مقالات على صفحة الذكتورة مايا صبحي، ذكرت فيها نفس الادلة التي ياتي بها الغرب، وشاهدت حلقاتها بخصوص كون الرماديين يسكنون جوف الارض وكون تلك المخلوقات هي نفسها ياجوج وماجوج، وتاتي بنفس الادلة التي اطلعت عليها في مواقع فرنسية

لن اضع هنا روابط تلك الحلقات لكني ساقدم لكم عناوينها لمن اراد الاطلاع عليها، فهي موجوة على اليوتوب

الاولى عنوانها

الحلقة الرابعة الغزو الفضائى - د.مايا صبحي


والثانية عنوانها


الحلقة الخامسة القواعد التحت أرضية د مايا صبحي

المحاضرتين شاهدتهما قبل عامين وهي جاءت سواء فيهما او في مقاللاتها بنفس الادلة التي يزعهما الغرب عن علاقة هتلر بهم ووجود علماء المان خصصوا بحثهم عن تلك الكائنات وغيرها من الامور التي ما زلت غير مقتنع بها، خاصة وقد بينت لكم في ردود سابقة اشتراك هتلر والنازييين عموما في المؤامرة لخداع العالم.
من حسن الحظ انني وجدت في موقع عربي ما يغنيني عن اضاعة وقت طويل جدا في ترجمة مقتطفات من مواقع فرنسية تتحدث عن نفس ما قالته الدكتورة مايا صبحي، هذا ما ساتطرق اليه في ردي التالي

للحديث بقية

[abdelmalik]

اليكم الادعاءات والمزاعم وهي واحدة من بين مجموعة اخرى من الادلة التي يستشهدون بها عن كون الرماديين يسكنون جوف الارض لدرجة ان ذهب كثير من العرب الى القول بانهم نفسهم هم ياجوج وماجوج !!!
المهم سانقل لكم نص المقالة كما هو، وفي ردي اسفله ساعلق على اهم ما ورد فيه، وفيه نفس تفصايل ما قالته الدكتورة مايا صبحي سواء في مقالاتها او حلقاتها، تفضوا ما وجدته في موقع عربي

معاهدة جريادا السرية 1954م

بين حكومة الولايات المتحدة و(الفضائيين) سكان جوف الارض من سلالة الرماديين !!

هنالك الكثير والكثير من الأسرار الغريبة الخطيرة التي أفشاها المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض التي لا نعرف عنها ألا القليل .. فمن الأسرار الخطيرة ما قاله على أحدا القنوات الفضائية وفي احد مؤتمراته انه قال: كانت مهنتي مع الحكومة الامريكية هي ان أعمل على مشروع توسيع قاعدة " دولسي السرية " بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين Alien Greys . فأطلقت النار على اثنين منهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين 30 فرداً فقط , لكن نزل 40 فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم للاسف قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! لقد كان عددنا 69 شخصا لم ينجوا منا ألا 3 اشخاص فقط , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا 4 كائنات على ما اذكر , لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا , ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم والى اجسادهم كأن هنالك درع او شئ يوقفها أو ربما جهاز متطور ما ..

فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف , على أية حال اعتقد برأبب اننا وصلنا الى قاعدة فضائية كاملة مصادفة وقت الحفر تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقد أصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان..!!

صورة المهندس فليب شنايدر الذي اغتيل

ويقول فليب شنايدر: كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات حتى عن اعضاء الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات الفضائية التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979م وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات .وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والرماديين التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جريادا Greada treaty عام 1954م .

وتنص تلك المعاهدة السرية أنه بإمكان (الفضائيين) سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرع عليهم...كما انه بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا فيهم ليس لديهم اجهزة تناسلية....كما ذكرنا في موضوع سابق ... ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء ، مما يضطر الرماديون الى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية واحيانا خطف الإناث لزرع جنين بواسطة ارحامها من أجل انتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب....ويتغذى الرماديون بطريقة معينه غريبة وهي امتصاص المواد المغذية عن طريق جلدهم وتفرز ايضا من خلال الجلد كما قال ((المهندس فيليب شنايدر الذي عمل في انفاق دولسي واغتيل)) في احد مؤتمراته التي شرحها..
والرماديون عند الاكل يتطلب منهم الحصول على تركيزات عالية في الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة او الانزيمات وهذا هو السبب الذي كان خلف "حوادث التشويه التي حصلت للماشية "..

وبالمقابل تستفيد الولايات المتحدة بتزويدهم بأسرار العديد من التقنيات والتي معظمها يوظف لاغراض عسكرية ومنها تكنولوجيا الاطباق الطائرة نفسها ونوعية محركاتها... "وللعلم لم تكن هذه اول المعاهدات والتعاون فقد تم ذلك سابقا من قبل الحكومة النازية بقيادة هيتلر والذي قام بالفعل بتأسيس برنامج فضائي كامل وصنع الاطباق الطائرة.. وساريكم لاحقا بالوثائق والصور اطباق طائرة المانية سرية تثبت تعاون الحكومة النازية مع (الفضائيين) الرماديين وصناعتهم لها " .

لكن مع مرور الوقت بدا (الفضائيين) سكان جوف الأرض من الرماديين اصبحوا يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم لاحقا توقفوا تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود تلك المعاهدة !!
وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر يعيشون بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟
وأفاد فيليب أيضا أن الأطباق الطائرة معظمها مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟

[abdelmalik]

ساحلل لكم ما جاء في المقالة، وفي الاخير ساوضح لكم المسالة، لكن سابدا اولا بالحديث
عن الامور الحقيقية الواردة فيها التي ليس فيها كذب ولا مزاعم باطلة.
بالنسبة لانفاق دولسي






هي موجودة فعلا، وتم بناؤها تحت الارض، فهناك عدة ادلة سواء صور او حتى مقاطع،
اليكم مجموعة من الصور














يقال بانها موجودة بالمنقطة 51، وهي ايضا ليست خرافة، وانما موجودة في الواقع
اليكم اليكم صورها








وقد انتجت مجموعة من الافلام حولها، احداها شاهدته قبل ثلاثة اعوام اليكم صورة بوستره





تابع

[abdelmalik]

بالنسبة كلام لفيليب شنايدر الوارد في نص المقالة اعلاه


ويقول فليب شنايدر: كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات حتى عن اعضاء الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات الفضائية التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979م وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات .وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والرماديين التي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جريادا Greada treaty عام 1954م .


الحرب ضد الاطباق الطائرة سنة 1979 قد تكون صحيحة، لكنها عبارة مسرحية وخطة شريرة لاقناع البشرية بوجود كائنات رمادية شريرة تسعى لغزو العالم، خاصة وان اعداء الاسلام مستعدون بالضحية ببني جلدتهم لاقناع العالم بما يسعون اليه، والدليل التضحية بالاف اليهود في محرقة هولوكوست في سبيل اقناع العالم بان هتلر ضد اليهود وانهم شعب مضطهد، والدليل الاخر استعداد المسؤولين الامريكان بالتضحية بابناء شعبهم في سبيل تحقيق مرادهم،
لدي كتاب يتحدث عن ذلك بتفصيل وعن الخطة الشريرة التي نواها الامريكان. وبما ان الكلام طويل سانقل لك فقط مقتطفا صغيرا من الكتاب الذي املكه مما جاء فيه بخصوص الخطة الشيطانية للحكومة الامريكية


(بالاضافة الى تدبير مجموعة من التفجيرات والعمليات الارهابية ضد المنشآت الامريكية المدنية والمواطنين الامريكيين في ميامي وفلوريدا وواشنطن والصاق التهمة بمجموعة من المهاجرين الكوبيين الموجودين بامريكا كذريعة لغزو كوبا والاطاحة بنظام فيديل كاسترو، وتهيئة الامريكيين من خلال هذه العمليات الارهابية المدبرة فيهم لشن حرب ضارية ضد كوبا)

تابع

[abdelmalik]

المهم حتى يكون الاعضاء والقراء الكرام على معرفة بتفاصيل القصة كما حكاها
فيليب شنايدر ارتيات ان انقلها كاملة حتى يفهموا ما الذي ساشرحه لاحقا


أنفاق دولسي التي تصل بين أمريكا وعالم جوف الأرض
‏21 يناير، 2013‏، الساعة ‏11:23 صباحاً‏

فيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اظطر هو كرئيس للمهندسين ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله ، وهناك في باطن الأرض شاهد فيليب ما سيغير حياته إلى الأبد ، وما سيظطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه ..لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته ..







فليب شنايدر


لقد ذكر المهندس الجليلوجي (فليب شنايدر) الذي أشرف على حفر هذه الأنفاق العملاقة التي تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي .. وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية..

(فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة بها مباني وقنوات مائية تجري السفن العملاقة في جوفها .. فهي شيءً من العظمة لا نعرفة وهي أنجاز أمريكي سري عظيم .. يربط بين عالم جوف الارض وعالم سطح الأرض .. وتستطيع أن تلاحض القنوات المائية والألات الننوية والمعدات الغريبة .. فهذه أنفاق موجودة وهذه صورها وهي تربط العالم الخارجي بالداخلي .. وقد كشف المهندس الموكل بحفرها .. المهندس فليب شنايدر .. كل أسرارها .. وقال أن أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان جوف الأرض .. لأحلال النظام الجديد العالمي لتملك الأرض كلها مع سكان جوف الأرض .. وهم ليسو كائنات فضائية أبدا بل هم من البشر من سكان جوف الأرض وهم وراء الأختفاءات التي بمثلث برمودا .. وأمريكا تظلل وتقول أنها كائنات فضائية .. ومن ناحية أخرى تجحد وجودهم لتظلل على الناس لأحلال النظام العالمي الجديد (يقصد نظام المسيح الدجال) وذكر الكثير الكثير من الخفايا والدسائس وأظهر للناس كيدهم .. فلــفليب شنايدر الكثير من المحاضرات المسجلة بالفديوات التي يبين فيها حقيقة سكان جوف الأرض وبعضها يشرح فيها لساعات .. لاكنها للأسف باللغة الأنجليزية ويجب ترجمتها .. وقد أغتيل العالم الجيلوجي من الأستخبارات الأمريكية ومات موتا غامضا .. وهو مختنق بوتد أله الكمان).وهذه صورة للنفق الذي تعبر من خلاله غرف الكبسولات .. بسرعة ألف ميل، تقطع ما بين عالم سطح الكرة الأرضية وسطح عالم جوف الأرضية ..








وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية فمن الأسرار ما قاله على أحدا القنوات الفضائية انه قال (كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينةنوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلكالكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys . فأطلقت النار على اثنينمنهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستينشخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ,, على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟


صورة فيليب شنايدر وهو يريهم الفتق الذي أصاب جسده





ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتوراتمجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات . وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقاتالتي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 موتنص المعاهدةأنه بإمكان الكائنات التحت أرضية أن تقوم بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزةعليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومونبانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرععليهملكن مع مرور الوقت بدأت الكائنات تخالف الأعداد المنصوص عليها ضمنالاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم ممايعني خرق بنود المعاهدة !!وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟


وهذه طائرات أشار فليب شنايدر أنه تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض أو المخلوقات الفضائيه وهي تشبه الأطباق الطائرة :










صورة فليب شنايدر مع زوجته وبنته


وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية.. بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات كما ذكرنا سابقا.. وتقول زوجته أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيلب كانت مبتورة لاكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. ؟؟ أو قد أختطفته ..!

وهذا هو نص الرسالة التي كتبتها زوجته وأرسلتها للعالم ليعرفوا حقيقة اغتيال زوجها السابق:


http://www.apfn.org/apfn/ex_wifePhil.htm

[abdelmalik]

الان ساعلق على التصريحات الخطيرة لفيليب شنايدر، هناك احتمالين لا ثالث لهما، اما انه مدفوع من طرق المخططين لاقناع العالم بوجود كائنات فضائية من نوع الرماديين تعيش في جوف الارض، وان الحادثة التي على اثرها اوشك ان يفقد حياته، اما انه حادثة عارضة لكنها لا علاقة لها بتلك الكائنات، واما انه فعلا تلك الكائنات الرمادية اعتدت عليه فعلا فاستغل الحادثة لابتكار قصة انها تعيش في جوف الارض، الاحتمال الاخر انه صادق في كلامه، لكنه زايد في كلامه بان تلك الكائنات تعيش في جوف الارض اعتقادا لا يقينا يعني لم يتعمد الكذدب، لانني ارجع فعلا بان تلك الكائنات بامكانها ان تدخل وتخرج من الارض، لكنها لا تعيش في جوف الكرة الارضية كما اعتقد، سازيدكم شرحا وتوضيحا في ردي اسفله
ربما انها فعلا ان تلك الكائنات التي هي في حقيقتها شياطين الجن تدخل انفاقا في الارض لكنها لا تصل للجوف، لان للاسف يتم الترويج للخرافات التي لا بقبلها العقل ولا المنطق ويرفضها العلم، ولا وجود لدليل مادي ملموس عليها،
اليكم رسم يدعون فيه بوجود عوالم داخل جوف ارضنا وانه لكل عالم سماؤه وشمسه !!!!!!!!!!!!!!!!
لاحظوا اي الى حد اوصلتهم خيالهم الخصب

تابع

[abdelmalik]

الان ساعود لدعاء رد كيد الشيطان المعروف والذي استدللت سابقا من خلاله
على وجود شياطين تنزل من السماء


مَا يَقُولُ لِرَدِّ كَيْدِ مَرَدَةِ الشَّيَاطِينِ

- ((أعُوذُ بِكَلِمَـاتِ اللـهِ التَّامَّاتِ، الَّتِي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وبَرَأَ وذَرَأ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا، وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأرْضِ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا، وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ والنَّهَارِ، ومِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إلاَّ طَارِقاً يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَارَحْمـنُ))


الدعاء مخصص لدفع شر واذى الشيطان، والان لاحظوا ما ورد فيه


وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأرْضِ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا


فعل ذرا هو بمعنى خلق، اليه ما جاء بخصوص الكلمة


قال ابن الأثير : ذرأ : إذا خلقهم ، وكأن الذرء مختصّ بِخَلْق الذّرية . اهـ .
ومنه قوله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) ، وقوله : (قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) .

قال القرطبي : " ذرأ " أي : خَلَق ، ذرأ الله الخلق يذرؤهم ذرءا : خَلَقهم ، فهو ذارئ ، ومنه الذرية وهى نسل الثقلين . اهـ .

وقال الراغب : الذرء : إظهار الله تعالى ما أبداه ، يقال : ذرأ الله الخلق ، أي : أوْجَد أشخاصهم . اهـ .

وقال ابن الأثير في معنى ( برأ ) : في أسماء الله تعالى البارئ ، هو الذي خلق الخلق لا عن مثال ، ولهذه اللفظة من الاختصاص بِخَلْق الحيوان ما ليس لها بغيره من المخلوقات ، وقَلَّمَا تُستعمل في غير الحيوان ، فيُقَال : برأ الله الـنَّسَمة وخَلق السموات والأرض . اهـ .



*************


بناء عليه فالكلام الوارد في الدعاء


وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الأرْضِ ، وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا


يفيد بوجود شياطين الى جانب التي تنزل من السماء، توجد شياطين ارضية، واخرى متواجدة داخل الارض التي تخرج منها، فاما ان تواجدها داخل الارض مستمر، بمعنى انها مستقرة داخلها وفيها تعيش، واما انه تواجد مؤقت، بمعنى قد تكون شياطين ارضية لكنها تحب ان تدخل في الارض، والدليل توجد العشرات وربما المئات من الافلام الكرتونية وافلام الكبار التي تظهر فيها شياطين او كائنات تعيش تحت الارض.
بخصوص وجود شهادة فيليب شنايدر برؤيته لمغارات منحوته بطرق هندسية، اما ان المتامرين الذين عقدوا اتفاقات سرية مع تلك الشياطين هي التي بنتها بتفسها، يعني البشر هم من بناها، لكن فيليب شنايدر لا علم له لانه فقط قام ببناء القواعد الارضية، وما ان تلك الاشكال بنتها الكائنات الرمادية بنفسها، ونحن نعرف بان شياطين الجن بامكانها ان تبني بنفسها وتتخد اشكالا هندسية للعيش فيها، والدليل ان الله سخر الشياطين لخدمة النبي سليمان عليه السلام منهم من اختصاصه الغوص ومن اختصاصه البناء وكلهم يعملون بامر النبي الكريم، وذلك في قوله تعالى

( والشياطين كل بناء وغواص )

بناء عليه فهذا يفسر كلام فيليب شنايدر


فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys


وهنا في حالة ما ان كان الرجل صادقا ولم يكن متآمرا، لانه قد يقول البعض كيف يكون متامرا وهم قد تم اغياله !!!!!، اجيبك باحتمال ان تكون الحادثة مدبرة، وربما تم الاتفاق معه لكشف تلك الامور والزعم بانها كائنات فضائية وانها تعيش في جوف الارض (وهذ كذب وافتراء)، لكن فكروا في اغتياله للتخلص منه وايضا لكي ينال تصريحه مصداقية عند الناسن فيقولوا طالما قتلوه اكيد انه صادق في كلامه وانه يسعى لكشف مخططاتهم، لكن محتمل جدا ان يكون صادقا وزعمه بانهم يعيشون في جوف الارض ربما راى مجموعة من الابنية داخل الارض على بعد كيليمترات قليلة من السطح فاعتقد بانها توجد مدن كاملة في جوف الارض، مع انه لا توجد ادلة على ذلك لا من القران ولا من الاحاديث النبوية ولا ادلة مادية استدل بها من يزعم ذلك. خلاصة الامر تلك الكائنات الشيطانية التي اعتدت على فيليب شنايدر والتي هي من نوع الرماديين ربما قد فعلت ذلك لانه كشف امرها وعرف بوجود مقرات ارضية لها، تلك الكائنات لا علاقة لها من قريب ومن بعيد بياجوج وما جوج لان الرماديين في الحقيقة هم شياطين الجن، واما ياجوج وماجوج هم سلالة بشرية، بامكاني ان اتيكم بادلة من الاثر، لكن يكفي هذا المقطع القصير لوسيم يوسف





سيجعلكم تاخذون فكرة واضحة
اليكم رابطه


http://media.masr.me/DS3FoLbiyMU