|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#401
|
||||
|
||||
![]() المهم قررت الليلة ان ابدا بترجمة بعض الفقرات المهمة من الموقع الانجليزي الثالث وساعود لاحقا لاكمال ترجمة بعض فقرات الموقع الثاني، تفضلوا رابطه http://www.jesus-is-savior.com/False...ifer_trust.htm والذي يتحدث عن الماسونية وعن المؤسسة الشيطانية الشهيرة ( lucis trust) و التي سبق او وضعت شعارها لاحظوا الالوان المقدسة عندهم (البنفسجي، الازرق، الاخضر)، اليكم اول فقرة من المقالة Satan is the god of this world (2nd Corinthians 4:4). Satan controls the world through demon-possessed Luciferian worshippers such as: Madame Blavatsky, Alice Bailey, Albert Pike and Aleister Crowley. Lucis Trust propagates the work of an “Ascended Master” (i.e., a demon possessed man) who was working “through” Alice Bailey for 30 years. فيها تاكيد على سيطرة الشيطان على العالم بفضل كل من بلافاتسكي واليس بايلي والبرت بايك واليستر كراولي، وان مؤسسة ( lucis trust) تنشر اعمال المعلم المرتقي “Ascended Master” وانه في حقيقته شيطان كان يعمل بواسطة اليس بايلي (يملي عليها افكاره) لمدة ثلاثين سنة وغالبا هو نفسه الشيطان الذي سبق ان عرضت صورته اقصد روح "djwal khul" الذي سبق ان وضعت صورته اكثر من مرة ![]() Lucis Trust is the Publishing House which prints and disseminates United Nations material. It is a devastating indictment of the New Age and Pagan nature of the UN. Lucis Trust was established in 1922 as Lucifer Trust by Alice Bailey as the publishing company to disseminate the books of Bailey and Madame Blavatsky and the Theosophical Society. هنا حديث عن كون ( lucis trust) عبارة عن دار نشر لما يصدر من خلال الامم المتحدة، وانها تاسست سنة 1922، وان من اهم الكتب التي كانت تنشرها هي كتب اليس بايلي وبلافاتسكي (الجمعية الثيوصوفية) The Lucis Trust Publishing Company and their many fronts and organizations worship an “Externalized Hierarchy” of “Ascended Masters,” who carry out the work of a Luciferian “master plan” (Adam Weishaupt's 1775 Illuminati blueprint) for the establishment of a permanent “Age of Aquarius” ruled by one “SANAT Kumara,” (notice the name SATAN has been rearranged, just as SANTA) the “Lord of the World” (2nd Corinthians 4:4 identifies this as the Devil, who is the “god” of this evil world). Sanat Kumara is a fictitious character made up by Alice Bailey and her Satan-worshipping buddies. The truth of the matter is that the so-called “Ascended Masters” were in contact with familiar sprits, demons, that dictated what Satan wanted them to write. This is how Satan controls the “spiritual wickedness in high places” as Ephesians 6:12 teaches in the Bible. لن اترجم سوى ما يهم موضوعي، فمما ورد في الفقرة ان المعلمين المرتقين الذين سبق ان وضعت مجموعة من الصور لهم في ردودي السابقة، وبينت لكم ساعتها بانهم في الحقيقة شياطين، الفقرة تؤكد نفس الكلام، بل وتشرح بان دورهم يساعد في خدمة المتنورين و عصر الدلو القادم وان الشياطين هي التي تملي على الاخرين كتابة ما يريدونه لنشر ضلالاتهم وغيرها من التصريحات المهمة الواردة في الفقرة تابعوني |
#402
|
||||
|
||||
![]() في نفس الموقع الثالث، وردت فيها فقرة هي Keep in mind that these people worship Lucifer (the very name of their organization). In the following stated purpose of their organization, the AQUARIAN AGE COMMUNITY states that they are looking and awaiting for the reappearance of a WORLD TEACHER. This is the Antichrist. Nowhere in the Bible are we told that Jesus will return as a teacher. The following is a photo, so the hyperlinks don't work. Read for yourself their New Age heresies. Notice that sin is not a concept embraced by New Agers. In their Humanistic thinking, they deny the reality of the sinful nature of mankind . The purpose of their organization is to prepare the world for the Antichrist. They're “preparing the way for the reappearance of the World Teacher—the Christed (Anointed) One, the true Aquarian.” ساترجم فقط ما يهم موضوعي، في الفقرة تاكيد لعبادتهم للوسيفر/ابليس، وانه يجب انتظار ظهور معلم كبير في عصر الدلو والذي هو المسيح الدجال الذي يبشرون به. Alice Bailey is slicker than a greased bearing. She is saying that the Christian Christ is the Antichrist. Everything Bailey describes is about the man of sin, the Beast, the Antichrist. Notice that nothing she said comes from the Bible. Bailey twists and distorts the truth to confuse, mislead and blind those who are naive and ignorant of THE TRUTH. Notice also that she refuses to mention the name of Jesus. Alice Bailey's false messiah will be the man of sin, THE ANTICHRIST ايضا ساترجم فقط ما يهم موضوعي، وهنا يتم الاشارة الى أليس بايلي التي صرحت بانها تعتبر المسيح الحقيقي هو المسيح الدجال، لا المسيح "يسوع" المعروف،وانها ترفض حتى ذكر كلمة "يسوع". ومن هنا نستنتج بانه عندما يتحدث الماسونيينعن كونهم يؤمنون بالمسيح، فانهم يقصدون به المسيح الدجال تابعوني |
#403
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في ردي رقم (282) نقلت مقتطفا من مقالة تتحدث عن بلافاتسكي مؤسسة الجمعية الثيوصوفية، اليكم ما نقلته كما أكدت بلافاتسكي أن الجمعية تسعى إلى تدريب الناس على طرق الوصول إلى العرفان (الغنوص) لهدف تعريفهم بدين الحكمة. وأكدت أنها نذرت نفسها لهذا الهدف لأنها وصلت شخصيًا مع مرشديها "أسياد الأخوية البيضاء العالمية" إلى هذا العرفان! الان تفضلوا موقعا فرنسيا يتحدث عن تلك الجمعية، http://angelsplace.perso.sfr.fr/Maitrefraternite.htm ولا حظواورود صورة الشعار الشيطاني ( lucis trust) الذي سبق انوضعته وتحدثت عنه اعلاه، وذلك للعلاقة بين الشعار او المعلمينالمرتقين خاصة اسياد السماء، لان الارضيين منهم بشر مثل"بوذا"، الا ان تعلق الامر بقرينهم الشيطاني فذلك شيء آخر ![]() لن انقل جميع الفقرات واقوم ترجمتها لان ذلك شيء متعب لهذا ساتكلم بصفة عامة مع ذلك سانقل بعض الفقرات واترجمها بعد قليل. مما ورد في الموقع ان اسياد الاخوية البيضاء منهم معلمين ارضيين عاشوا على الارض (على سبيل المثال بوذا) ومنهم اسياد السماء، وطبعا شرحت هذا بالصور في ردي رقم (283)، المهم اكدت المقالة الفرنسية بان سبب التسمية (البيضاء) راجع للهالة او الضوء/النور الابيض الذي يحيط بالقديسين والحكماء، كما تبين هذه الفقرة Le mot "blanche" de réfère à l'Aura ou la Lumière Blanche qui entoure les Saints et les Sages de toutes les époques et qui se sont élevés parmi les immortels dans chaque nation. واليكم مثالا صورة لزعماء الاخوية البيضاء تحيط بهم هالة او ضوء/نور ابيض والتي سبق ان عرضتها في ردي رقم (284) ![]() والمقالة تؤكد نفس الفكرة التي ذكرتها سابقا بان دورهم هو مساعدة البشر والارتقاء بهم، وتوزيع طاقتهم، وانه من خلال مناداتهم ودعوتهم يتم تزويدنا بالطاقة التي يقومون بتوزيعها على العالم La Grande Invocation est un instrument d'une puissance extraordinaire qui permet d'invoquer les énergies des Maîtres. Récitée, elle relie instantanément à la Hiérarchie et permet ainsi aux Maîtres de distribuer les énergies dans le monde à travers le groupe. تابعوني |
#404
|
||||
|
||||
![]() نسيت ان اضع اعلاه رابط الموقع الفرنسي، لكنني قمت بوضعه الان، ذكرت هذا لمن سبق له قراءة ردي فوق دون الاطلاع على الموقع ************* مما جاء في الموقع La Grande Fraternité est située à Shamballa et composée de Maîtres Ascensionnés qui sont venus de notre Terre pour passer dans l'Immortalité. Ils ont tous dépassé les cycles du karma et de la renaissance et accédé par l'Ascension à cette Réalité la plus haute. يعني ان مركز الاخوية البيضاء العالمية يوجد في مملكة شامبالا، وانه يعيش فيها المعلمين المرتقين، الذين تجاوزةا مرحلة كارما، ربما فيما بعد سانقل لكم من كتاب موجود عندي يتحدث عن الهندوسية والبوذية المعنى الدقيق لكلمة كارما، لانه للاسف العرب بما فيهم المتخصصة مها هاشم يقدمون معلومات ناقصة عما يسمى كارما، صحيح ان من معانيها بعض ما يذكرونه بانه (قانون العقاب والجزاء) لكن معنى كارما اشمل من ذلك ********** بخصوص مملكة شامبالا فقد سبق ان تحدثت عنها في كل من ردي رقم (392) و (393)، اصل الفكرة تيبيتي، والتيبتيين اول من ضحك عليهم ابليس واتباعه، فصدروا الينا خرافات الطاقة التي نشرها الغرب في العالم العربي والفضل راجع للرعيل الاول من امثال هيلينا بلافاتسكي واليس بايلي وغيرهما. مما قلته في ردي رقم (393) لهذا السبب ايها الاخوة يتم تصوير الغرب للارواح والملائكة التي تعيش في مملكة شامبالا حسب زعمهم، يصورونها بشكل جميل جدا. واليكم الدليل زعماء الاخوية العالمية البيضاء الذين يعيشون في مملكة شامبالا حسب زعم اليس بايلي وغيرها، اليسوا فعلا بهي الطلعة ![]() |
#405
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قد يتساءل البعض وما علاقة الارواح او المعلمين المرتقين من مثال سان جيرمان وغيره بذلك، طبعا سبق ان وضحت هذا، لكن لاباس من فعل ذلك قبل مواصلة اكمال بقية الموضوع. اصلا كل خرافات الطاقة والقردات الخارقة التي يدعيها مروجي الطاقة لها علاقة مباشرة بالارواح 5الشياطين)، هي التي خدعتهم وضحكت عليهم، وقد بينت لكم ابتداء من الجزء الاول بانه حتى التي اعتقدها الهندوس والبوذيين الهة هي في الحقيقة ارواح شيطانية، واصلا الوصول للاستنارة لا يتحقق الا بمشاعدة الارواح، يكفي ما قاله مجدي صادق : هذه بعض التجاديف التى ينطق بها الشيطان على ألسنة الذين إستناروا بالحكمة السفلية. وفى هذه الأيام الأخيرة بدأت الغنوسية الوثنية تطل بوجهها من خلال العديد من المذاهب التى تروج لتعاليم الهندوسية وطقوسها وفلسفاتها مثل حركة العصر الجديد والحركة الثيؤصوفية وحركة التأمل الذى يفوق الخبرة البشرية وغيرها. ويقول أحد الرهبان البوذيين ويدعى راجنيش : " أن التلميذ الذى يحصل على التنوير يصير كل ما يفعله مقدساً حتى التصرفات الشريرة. فالشيطان فى التعاليم المسيحية هو خلاصة الحكمة إذ يقول الكتاب المقدس عنه. أنت خاتم الكمال ملآن حكمة وكامل الجمال (حزقيال 12:28) لذلك فإن تصرفاته تكون تعبيرا حقيقيا عن الضمير المستنير " [6[ وتكشف الأبحاث فى أقوال عشرات الرهبان البوذيين أن الكثيرين منهم كانوا ممتلكين بواسطة الشياطين التى يعتقدون أنها آلهة. لهذا يزعمون أنهم ممتلكين بواسطة الآلهة ويعتقدون أن هذا هو التنوير أو الإستنارة الروحية التى يسعى تلاميذهم للحصول عليها. وقد إختبر معظم الرهبان البوذيين إمتلاك الأرواح الشريرة لهم وهم يسيرون فى طريق الإستنارة المزعومة حتى أن الكثير من الرهبان البوذيين المشهورين مثل ماهير بابا وراما كريشنا وموكتانندا وغيرهم أصيبوا بالجنون فترة من الزمن. وعلى سبيل المثال سنأتى بمقتطفات من وصف الإستنارة الروحية لموكتانندا لكى يفهم القارىء ما يمكن أن يسببه تملك الروح النجس على ذهن الإنسان من تصورات وهمية. يقول الراهب البوذى موكتانندا يصف إختباره الشيطانى : " كان هناك شخص أجلس نفسه فى عيناى وجعلنى أرى أشياء غريبة وأصبحت أفكارى غير ثابتة تماماً وسمعت حشداً من الناس يصرخون بصورة مرعبة.. ورأيت مخلوقات غريبة طولها يصل إلى خمسين قدما.. كانت آدمية فى شكلها وكانوا يرقصون وهم عرايا.. وأحاط بى جيش من الأشباح والشــياطين. بعد ذلك أتى إلى.. جسم كروى يشبه القمر يبلغ قطره أربعة أقدام توقف هذا الجسم الــكروى أمامى . ثم إرتطمت هذه الكرة البيضاء المشعة بعيناى . ثم دخلت فى. إنى أكتب هذا بمجرد أن رأيته.. لقد أتت هذه الكرة فعلا من السماء ودخلت فى.. وأغلقت عينى، ورأيت نوراً مبهرا داخل جبينى فإنزعجت.. ثم بدأت أخرج صوتا مثل الجمل ثم كان هذا الصوت يتناوب مع زئير نمر.. إبتدأ جسدى يتلوى فالآن لست أنا الذى كنت أستغرق فى التأمل فإن التأمل هو الذى فرض نفسه على.. كان كل جزء فى جسدى يخرج منه أصوات طقطقة وفرقعة.. وفى ذلك الوقت لم أستطع أن أفهم أى مما كان يحدث لى.. وقد عرفت فيما بعد أن هذا الذى حدث لى كان جزء من عملية تختص بالتنوير الروحى.. فى بعض الأحيان كنت أقفز مثل الضفدعة.. لقد كنت أختبر تأملات مثل هذه كل يوم، وفى بعض الأحيان كان جسدى يتلوى مثل الثعبان ويخرج من داخلى صوت مثل فحيح الأفعى" [7[ وتعد اليـوجا (التوحد) بفلسفتها الشيطانية المخادعة وسيلة أو طريق لإختبار الإستيلاء الشيطانى من خلال فلسفة كاذبة عن الترقى لإكتشاف الذات الحقيقية داخل الإنسان من خلال التأمل والتحكم الذهنى فى الحواس وفى عمليات الجسم الحيوية حتى تتوحد الروح الإنسانية مع الروح الكونى براهمان فى الديانة الهندوسية، وهى الذات الحقيقية كما يزعمون. وهذه الوسيلة أو الطريقة التى يسعى الإنسان من خلالها لإكتساب قدرات خفية بالتدرب للتحكم فى النبض والتنفس والحواس تحدث تأثيرات عنيفة وقاسية على الجهاز العصبى قد تؤدى إلى الموت أو الجنون. والخلاصة أن محاولة إختبار الشخص التوحد مع البراهمان أى الروح الكونى المجهول وتنمية الحواس والقدرات الخفية كما يزعمون والتحكم الإرادى فى العمليات الحيوية اللاإرادية ستؤول فى الحالة الأولى إلى إختبار الإستيلاء الشيطانى وفى الحالة الثانية إلى الموت أو الجنون. فالقدرات التى يتحصل عليها اليوجى لا علاقة لها بالتمارين أو بالقدرة على التركيز لتقوية البصيرة بحيث يمكن لليوجى أن يرى ببصيرته أى مكان آخر فى العالم. إذ أن الحقيقة أن لاعب اليوجا يكتسب تلك القدرة بفعل الأرواح النجسة فيعتقد أنه نجح فى تنمية قدراته الخفية. ومرجع ذلك تلك الجهالة والعمى الذهنى الذى يسببه الجهل بالحقائق الكتابية. وكان باتنجالى مؤسس المدرسة اليوجية (التوحدية) فى منتصف القرن الثانى الميلادى ينـادى بأن الوجود الحقيقى هـو للأرواح وينكر الوجود الواقعى للماديات وينادى بقهر الجسد وإخضاعه للقوى الروحية أى للأرواح. وهذا المذهب هو أحد مذاهب البوذية [8]. وكان سدراثا الملقب بوذا أى المستنير قد حصل على الإستنارة الأرواحية بالجلوس تحت شجرة أطلق عليها شجرة المعرفة حيث جلس تحتها متربعاً بلا حراك منغمساً فى التأمل ورياضته النفسية حتى حصل على الإستنارة الأرواحية أى الإستيلاء الشيطانى. فإعتقد أنه وصل إلى حالة النيرفانا أى الإتحاد بالروح الكونى واعتقد أن الوصول إلى هذا الإختبار تكون بقهر الجسد وبهذه الوسيلة لا تعود الروح للتجسد مرة أخرى [9[ . فاليوجا أو التوحد فى الديانة الهندوسية تعد وسيلة لإرتقاء الروح على أساس الإعتقاد أن روح الإنسان Atman جزء من الروح الكونى براهمان Brahman وأن هدف الإنسان للخلاص هو إتحاد الآتمان مع البراهمان وتوحدهما معاً. وأن الترقى للوصول إلى هذا التوحد يكون من خلال ممارسـة طقوس اليوجـا (التوحد) بأشكالها المختلفة. ومن هـذه الطقوس طقس تانترا يوجا (Tantara Yoga) الذى يتخذ الجنس وسيلة للإرتقاء الروحى مع الروح الكونى البراهمان عن طريق التأمل وفق تعاليم تحدد طرق الآداء الجنسى والأوضاع المناسبة [10[ فرياضة اليوجا وفلسفة التأمل لتنمية القوى الخفية الكامنة فى الإنسان كالتلباثى (قراءة الأفكار والتخاطر) والتحدث الباطنى أو التأثير بقوى العقل على العناصر والجلاء البصرى والسمعى والعرافة تمثل ردة لتحديث أشكال الروحانية الوثنية القديمة بفلسفة مخادعة باطلة الأمر الذى حذر منه بولس الرسول الأخوة بقوله : " أنظروا أن لا يكون أحد يسبيكم بالفلسفة وبغرور باطل حسب تقليد الناس حسب أركان العالم وليس حسب المسـيح فإنه فيه يحـل كل ملء اللاهوت جسدياً .. لا يخسركم أحد الجعالة (الإكليل) راغبا فى التواضع وعبادة الملائكة (عبادة الشياطين) متداخلا فى ما لم ينظره (أى عالم الأرواح) منتفخا باطلا من جهة ذهنه الجسدى. فلماذا تفرض عليكم فرائض لا تمس ولا تذق ولا تجس التى هى جميعا للفناء فى الإستعمال حسـب وصايا وتعاليم الناس التى لها حكاية حكمة (مظهر الحكمة) بعبادة نافلـة (أى مصطنعة لم يأمر بها الله) وتواضع وقهر الجسـد ليس بقيمة من جهة إشباع البشرية " (كولوسى 1:2-23( . نقول هذا لئلا يخدعكم أحد بكلام ملق بالزعم بأن اليوجا هى رياضة تحكم العقل فى الجسد الذى يعمل وفقا لنواميس إلهية يمثل التدخل فيها بالتحكم العقلى فى ضربات القلب والتنفس والحس خطر عظيم على حياة الإنسان كما أن محاولة تنمية طاقات الإنسان وقدراته الخفية هى خدعة تعرض الممارس للإستيلاء الشيطانى. تقوم المعرفة الغنوسية على أساس تعاليم شيطانية تضاد الحق الكتابى إذ تنكر تجسد المسيح وصلبه كما تنكر وحى الكتاب كسبيل لمعرفة الله حيث تنادى بأن معرفة الله لا تكون بالبحث ودراسة الكتاب المقدس بل بالإستنارة بالإتحاد بالروح الكونى حسب تصورهم ومن ثم أطلقوا على أنفسهم اسم الروحانيين وكانوا يشتغلون بالسحر والتنجيم والتحدث مع الأرواح والحيوانات والجمادات لتخدمهم كما يقولون، ومن الناحية الأخرى كانت حياتهم حياة الشر والفساد بما يتعارض مع الاسم الذى أطلقوه على أنفسهم [11[ وتركز الغنوسية على إنكار صلب المسيح وتجسده فذهب فريق منهم إلى أن المسيح لم يصلب لأن جسده كان أثيريا أى روحانيا [12] وذهب فريق آخر إلى أن الصلب وقع على شخص آخر[13[ وهذه الآراء مازالت حتى الآن يتردد صداها فى محافل تحضير الأرواح، وقد شكلت هذه الشياطين فى العصر الحديث هيئة اطلقت على نفسها اسم " جماعة الأخوة البيضاء العظيمة " وهى تزعم أن هدفها هو إنارة سكان الأرض فى هذا العصر [14[ تقوم تعاليم الغنوسية الوثنية على جملة تعاليم أهمها : 1 - إنكار تجسد الرب يسوع المسيح وصلبه وقيامته ومجيئه الثانى. 2 - المناداة بأن يسوع ليس هو المسيح. 3 - المناداة بأن الموت هو مجرد إنتقال إلى مرحلة أخرى من مراحل الحياة وأنه لا توجد دينونة. 4 - المناداة بأن الخطية وهم يتناقض مع إلوهية الإنسان ، وأن مقاييس الخير والشر تصلبها عقليا وجسديا [15[ . يقول أحد الأرواح عندما سئل عن الشيطان لقد بحثت كثيراً عنه .. ولكنى لم أجده فى أى مكان لقد وجدته ينمو ويزدهر فى عقول المجانين هذا هو المكان الذى يوجد فيه . هل فهمت ؟ الشيطان ليس شريراً .. لأنه هو الله حقيقة .. وإلا فمن يكون؟ ويقول روح آخر متكلماً من خلال الوسيطة هيلين شاكمان ما نصه : " لكى تعرف الله إعرف نفسك .. فالله ليس منفصلا عن خليقته [16[ . ويقول أحد الأرواح الشيطانية النجسة منتحلا اسم أوديسا بإعتباره أحد أرواح الموتى المشاركة فى هيئة روحية للإشراف على إرشاد الأرض فى هذا العصر والتى أطلقت على نفسها اسم " الأخوة البيضاء " وزعمت أنها تعمل تحت رئاسة المسيح ما نصه: " إستيقظوا .. إنهضوا .. إعرفوا أنفسكم ودعونا نقودكم إلى مستويات المعرفة العقلية حيث تتعرفون على شجرة الخير والشر (أى شجرة الموت) لغرض منفعة البشرية كلها وتقدمها . ويقول روح شيطانى آخر يتخذ اسم رع أمون : " أن شجرة الحكمـة القديمـة ( أى شجرة الموت) سوف تثمر من جديد فى الغد " [17[ . وكان مانسون زعيم الهيبز عضو كنيسة الشيطان فى سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية قد حصل على ما يسميه البوذيين والأرواحيين والشيطانيين تنويراً يحدد بمقتضاه لنفسه ما هو خير أو شر. فصار يرى أن كل التصرفات المنحرفة والطقوس الشيطانية الخاصة بالقتل وتقديم الذبائح الآدمية وشرب الدم واغتصاب النساء والأطفال وممارسة الشذوذ والجنس مع البشر والشياطين ومع الأجساد الميتة وأكلها والخروج على جميع الشرائع والقوانين أمور اختبارية لا خير فيها ولا شر. هذه هى الإستنارة بالأرواح التى تحدث تشويشا عظيما فى ذهن الإنسان فتقتاده إلى الجنون وسكنى القبور مثل مجنون كورة الجرجسيين أو قد تقتاده إلى الموت أو إلى الإنتحار مثل الكثير من مطربى الروك الذين إختبروا إمتلاك الأرواح الشيطانية لهم وهم يسيرون فى طريق الإستنارة المزعومة. والواقع أن تعاليم الغنوسية ومذهب الأرواحية الحديثة والعبادة الشيطانية وتعاليم البوذية والهندوسية والطرق الصوفية تكشف عن وجود قوى خفية شريرة تعمل وفق فلسفة مضللة ومخطط محكم ينفذ عبر العصور والأمكنة لتدمير حياة الإنسان الروحية والجسدية وخداعه ليترك ينبوع الماء الحى والحكمة الحقيقية إلى آبار مشققة لا تنضب ماء وحكمة سفلية فوضوية، وما الإستنارة المزعومة إلا تملك شيطانى للإنسان ليقتاده إلى موضع الموت والهلاك الأبدى. فالتنوير أو الإستنارة الشيطانية وإختبار القدرات الشيطانية كالجلاء البصرى والسمعى والعرافة والسحر هى المدخل الحقيقى للعبادة الشيطانية. وقد حصل أنطون سازندور لافى رئيس كهنة كنيسة الشيطان فى سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية على هذه الإستنارة الشيطانية بالأرواح النجسة. حيث بدأ حياته بممارسة العرافة والسحر والشعوذة فى احد محلات العرافة، وإنتهت به الإستنارة الشيطانية إلى تأسيس أول معبد رسمي للشيطان على الأرض فى العصر الحديث وليضع بنفسه وبوحى الشيطان نظم طقوس العبادة الشيطانية النجسة وتعاليمها المضادة للحق الإلهى. هذه العبادة النجسة بطقوسها الشيطانية وتعاليمها الفاسدة والحركات المرتبطة بها هى محور دراستنا فى هذا المؤلف وايصا ما قاله في فقرة اخرى من نفس المقالة وكان تشارلز مانسون زعيم الهيبز الذى إغتال الممثلة الأمريكية شارون تيت وقام بتقطيعها إربا ينتمى إلى معبد الشيطان الذى يرأسه لافى. وقد تأثر مانسون بالأفكار الهندوسية فى الديانات الشرقية مثل جمــاعة المعبد الشرقى والتــقدم وينبـــوع العالم ومن هذه المصادر الشيطانية أخذ نظرية تناسخ الأرواح والكرما (الجزاء) وحصل على ما يسميه البوذيين تنويرا أى إختبار إستيلاء الأرواح الشريرة على أجسادهم وإن كانوا يزعمون أنهم ممتلكين بواسطة الآلهة فادعى أنه المسيح [25[ إلا أن التعاليم البوذية تعلم بأن الآلهة هى الشياطين حيث يقولون أن ذلك الكائن الذى يسمى بالشيطان فى المسيحية هو خلاصة الحكمة إذ يقول الكتاب المقدس عنه أنه خاتم الكمال ملآن حكمة وكامل الجمال (حزقيال 12:28) لذلك فإن تصرفاته تكون تعبيرا حقيقيا عن الفكر المستنير [26[ وهكذا يتضح بأكثر جلاء أن الإستنارة في الأديان الشرقية هى إستنارة بالحكمة الشيطانية والتملك الشيطانى. وكان لمانسون قبضة شيطانية على أتباعه فكان يستخدم الجنس والسحر والتنويم المغناطيسى بتسليط الأرواح على أتباعه لسلب إرادتهم وإخضاعهم له بحيث صاروا خوفا منه على إستعداد لتنفيذ جميع مطالبه تابعوني |
#406
|
||||
|
||||
![]() واليكم دليل آخر عن علاقة الارواح بذلك من خلال قصة واقعية، وهذا يؤكد دقة المعلومات التي اوردتها في ردود سابقة عن علاقة الشياطين بالكهرباء، وايضا يؤكد صحة ما ذكرته بانك غالبا ستشعر في البداية بالنشوة والسعادة، وانه قد تدوم تلك السعادة شهورا بعدها تؤذيك الشياطين، مع ذلك بينت بوجود صنف من الشياطين دوره ومهمته التي وكله بها ابليس هي التضليل اكثر من الايذاء، وهم الذين سماهم روجر مونرو بالارواح الودودة، فهي تجعلك تعيش في وهم النشوة والسعادة سنوات فتعتقد بانك بلغت مرحلة الاستنارة، وهي استنارة شيطانية في الحقيقة. اليكم القصة، وسبحان الله للمرة الخامسة او السادسة انقل لكم شخصية اجنبية وهي تذكر الروح الذي ادعى بانه المسيح خدعة البداية المريحة في الممارسات الشيطانية س 35: هل البدايات المريحة في الممارسات الشيطانية دليل على صحة الطريق؟ قد يكون الاتصال بالأرواح الشريرة في بدايته مريحا جدا للفريسة... فيشعر الإنسان المخدوع أنه قد حاز قوة جبارة في حياته، وأصبح يرى رؤى رائعة، وقد امتلأت حياته بالنور والسلام، ولا يدرى مدى الخطر الكامن له ولا يدرك أنه فصل نفسه بإرادته عن المعونة الإلهية وخرج عن دائرة الحفظ الإلهي... وعندما يتمكن منه عدو الخير... هل يرحمه؟! وهل تترأف عليه الأرواح الشريرة؟!!! وهل تشفق عليه الشياطين؟!!! كلا... يقول جون جودفرى في كتابه "مخاطر تحضير الأرواح": "أن الأرواح تطلع للحصول على ثقة ضحيتها، فهي تكون كاثوليكية مع الشخص الكاثوليكي، وتكون بروتستانتية مع الشخص البروتستانتي، وعندما تحصل هذه الأرواح الشريرة على ثقة هؤلاء الأشخاص فهي تبدأ ببطء في تقويض أساس الإيمان المسيحي فتنكر ألوهية المسيح، وسلطان الضمير، ومسئولية الإنسان عن أفعاله أثناء الحياة كما تنكر حقيقة الدينونة الأخيرة". دعنا نأخذ مثال على هذا: أ – جوانا ميشا التي بدأت ترى رؤى سببت لها نشوة عظيمة، وصارت تغمرها موجات من النور والسلام ظلت هكذا أربعة عشر شهرا وهى تعمل كوسيطة روحية معتقدة أنها تتعامل مع أرواح خيرة ومحبة... ثم تعرضت لهجمات شرسة من هذه الأرواح الغاضبة، وادعى أحد هذه الأرواح أنه يسوع المسيح نفسه.. لقد أدركت أنها سقطت ضحية للأرواح الشيطانية الماكرة. ب – التحقت كارول بإحدى معاهد الرهبان الهندوس وبعد فترة قبلت في عضوية هذا المعهد، وعندما وضع "سوامى راما" يده على رأسها شعرت براحة وكأنها في السماء فقالت: "ابتدأت تيارات من الطاقة الكهربائية تنتقل إلى رأسي وتسرى في جسدي... وكان السحر قد ملأني، وكانت السعادة التي شعرت بها وكان الله قد لمسني". بعد هذا سمعت روحا يحدثها على أنه روح سوامي راما، وظنت أنها بهذه الوسيلة تستطيع أن تقترب إلى الله أكثر فتقول: "كانت التيارات الكهربائية تتذبذب جول جسدي، ثم تحركت في يدي، وكانت قوية لدرجة أنها كانت تهز يدي، وابتدأت الأفكار تدخل في ذهني وتقول لي "أريد أن أتكلم معك" كانت هذه معجزة، إذ أنني أصبحت على اتصال بعالم الأرواح. لقد وجدت الله. أخذت أردد كلمات المانترا التي تلقيتها (كلمات تسلمتها من سوامى راما لترديدها دائما) وأنا جالسة في ظلام غرفة المعيشة، ثم بدأت أشعر بوجود كائن في الغرفة. وابتدأت رؤى، وسمعت صوتا قال لي أنه سوامى راما، وأنه يريد أن يتصل بي. وبعد أسبوعين رأت كارول كابوسا فزعا في نومها، وانقضت عليها الشياطين بوحشية وأذوها جسمانيا وروحيًا حتى شعرت كان مخلوقا بشعا من العالم الآخر يريد أن ينتزع روحها.. تكرر هذا الهجوم ولم تستجيب هذه الأرواح الشريرة لتوسلاتها... تدخل "د. نورمان شيلى" جراح الأعصاب في جامعة هارفارد، وكان قد ألف كتابا عن الطب الخاص بالسحر والتنجيم ولم يستطيع أن يفعل لها شيئا، وحولها إلى "د. روبرت ليختمان" وهو عالم أرواح فقرر أن حالتها شائعة بين هذا المذهب والبعض قد ماتوا نتيجة لهجمات الأرواح الشريرة إلا أنه لم يستطيع مساعدتها أيضا. قالت كارول: "كان على أن أتحمل التعذيب إذ كنت غير قادرة على تحرير نفسي... كنت بلا حماية تحميني في الوقت الذي كان كياني يهتز. وبعد أن قضيت عدة أسابيع في بيت والدي قررت أن أعود إلى بيتي ولكن في تلك الليلة بدأت الأرواح تبذل كل قوتها للقضاء على. أحسست أنهم يحاولون كسر جمجمتي، وقد كانوا يضغطون بشدة على ظهري وصدري بقبضة موجعة، ثم شعرت وكأنهم يحاولون أن يخلعوا كتفي من مكانه، ويحاولون أن يخلعوا عيناي أيضا، وكانوا يضغطون على رقبتي محاولين خنقي. امتلأت بالخوف إذ كنت على حافة الهاوية فصرخت لزوجي قائلة "أنى أموت... لا أستطيع أن أحتمل أكثر من هذا خذني إلى المستشفى" وفي المستشفى كنت راقدة مثل كلب جريح. ولم أستطيع أن أتكلم، ولكن على الأقل كانت الأرواح قد اختفت مؤقتا". ثم عادت إلى المنزل وعادت الأرواح الشريرة النجسة تعذبها إلى أن صرخت إلى الرب يسوع الذي طرد عنها هذه الأرواح وأنقذها من العذاب. |
#407
|
||||
|
||||
![]() ها هي شخصية اخرى تنضاف الى المسيحيين الذين ذكرت قصتهم قبلها الذي يؤمنون بالرب يسوع، رغم ان ديانتها ضالة فهي عادت اليه، فما بال المسلمين الذين يؤمنون بخرافات الطاقة !!!!! واليكم دليلا آخر عن علاقة خرافات الطاقة بالارواح (الشياطين) من خلال مقطع مدته 7 دقائق، ومما ذكره قصة مها هاشم مع الكائن النوراني الذي حكيت لكم قصته في الصفحات الاولى من هذا الموضوع، تفضلوا المقطع الاول يتحدث عن علاقة البرانيك هيلينيغ بالارواح http://media.masr.me/sQSTRBgBzn8 والمقطع الثاني لنفس الاخ وهو يتكلم عن علاقة الريكي بالارواح وهو مكون من دقيقتين http://media.masr.me/m_TPO4tWNzI خلاصة القول كما قلت سابقا، اما ان مروجي الطاقة العرب يتكلمون عن حسن نية عندما ينكرون علاقة الطاقة بالارواح والشياطين، ولحظتها سيعتبرون جهلة مغفلين حمقي ساذجين، واما انهم يخفون الحقيقة ويكذبون، وساعتها سيعتبرون اخبث الناس ويعتبرون من شياطين الانس لانهم يخفون عن الناس علاقة الطاقة بالارواح بل وينكرون ذلك |
#408
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الان سانقل لكم كلاما مهما بخصوص ما ذكرته في ردي اعلاه بعلاقة الطاقة بالارواح (الجن والشياطين)، مما جاء في المقالة من اعتراف السيدة المتضررة جوانا ميشا التي بدأت ترى رؤى سببت لها نشوة عظيمة، وصارت تغمرها موجات من النور والسلام ظلت هكذا أربعة عشر شهرا وهى تعمل كوسيطة روحية معتقدة أنها تتعامل مع أرواح خيرة ومحبة... ثم تعرضت لهجمات شرسة من هذه الأرواح الغاضبة، وادعى أحد هذه الأرواح أنه يسوع المسيح نفسه.. لقد أدركت أنها سقطت ضحية للأرواح الشيطانية الماكرة. ب – التحقت كارول بإحدى معاهد الرهبان الهندوس وبعد فترة قبلت في عضوية هذا المعهد، وعندما وضع "سوامى راما" يده على رأسها شعرت براحة وكأنها في السماء فقالت: "ابتدأت تيارات من الطاقة الكهربائية تنتقل إلى رأسي وتسرى في جسدي... وكان السحر قد ملأني، وكانت السعادة التي شعرت بها وكان الله قد لمسني". ********* لاحظوا ما ورد في كلامها وعندما وضع "سوامى راما" يده على رأسها اولا اليكم صورة (سوامي راما) الذي وضع يده عليها ![]() وفي هذه الصورة هو في جلسة تأمل فبسبب لمس سوامي راما لراس للمتضررة شعرت بالنشوة والسعادة من طرف الارواح، وبعد 14 شهرا تمردت والحقت بها اذى عظيما كما حكت بنفسها. لكن لتعرفوا اولا الحكمة من وضع يده عليها، وذلك من اجل مباركتها، وايضا تتم المباركة بنفس الطريقة (اي بوضع اليد على الراس) من قبل الاساتذة لتلاميذهم، المسالة معروفة ومشهورة في الغرب، وهذا ما حكته المعالجة بالريكي في اعتراف لها بعلاقة الطاقة بالارواح، نقلت مجموعة من اللقطات الوراد فيها كلامها في الجزء الثاني، كلامها مهم جدا يفضح خرافات الطاقة، اليكم كلامها وتعليق صاحب الترجمة عليه، وان كنت قد وضعتها في الجزء الثاني لكن لاباس من اعادة وضعها حتى تصلكم الفكرة جيدا، تفضلوا كلام المعالجة بالريكي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تابعوني |
#409
|
||||
|
||||
![]() وطبعا للمعالجة مجموعة من التصريحات عن علاقة الريكي بالارواح، وضعت بعضها في الجزء الثاني عبر نقلي للقطات من كلامها بخصوص دور الارواح في العلاج بالطاقة، ما عليكم سوى العودة اليها ************ في ردي رقم (389) من هذا الموضوع وضعت هذه الصورة ![]() وقمت بشرح معناها في ردود تالية، لاحظوا تدفق الاشعة السبعة المكونة من الوان الطيف وقلت لكم بان كل شعاع مرتبط بكائن روحاني/نوراني معين ذكرت منهم سان جيرمان، ولاحقا ساذكر اسماء الكائنات الاخرى السبعة وعلاقتها بالشاكرات السبع. نفس المعالجة بالريكي صرحت بانها اثناء علاجها للمرضىبالريكي كانت ترى الوان الطيف، اللقطات ايضا وضعتها في الجزء الثاني، لكنني لحظتها لم اعلق على عبارة الوان الطيف ![]() ![]() تابعوني |
#410
|
||||
|
||||
![]() في احد الافلام الاجنبية، يتم الاشارة الى الارواح السبعة، وان الشاكرات السبع هي تلك الارواح، لكن الحقيقة ان الارواح هي شيء آخر، هي الارواح (الشياطين) المرتبطة بالشاكرات، وساتيكم بالدليل في ردود تالية، اليكم لقطات الفيلم ![]() ![]() ![]() وبالمناسبة انا لا اعترض على وجود الشاكرات، محتمل جدا انها فعلا موجودة في جسم الانسان، فقط انها ليست ملونة، وانما يتم تلوينها فقط للتمييز بينها من حيث وظيفتها ودورها، لكن المشكلة في نوعية الطاقة التي يراد شحن الشاكرات بها، اليكم ما مقتطف مما كتبته في مستهل ردي رقم (39) من الجزء الاول اتذكر ما قاله شاب عربي حاصل على اربع شهادات في الطاقة، قال بانه يتحدى مدربي الطاقة العرب ان يثبتوا وجود الشاكرات في جسم الانسان، لكنني ساقول كلاما مخالفا له، فربما مع الايام سيثبتون بانه فعلا توجد تلك الشاكرات وسابين سبب قولي هذا بعد قليل لانه لا يمكن الجزم بانها موجودة على الحقيقة ام محض خيال. يقولون بان الشاكرات توجد في العمود الفقري، وبعض الباحثين ربطوها بالغدد الصماء وان لها علاقة مباشرة بها رغم اختلاف طفيف في المواقع عند بعض الغدد والشكرات. الان سابين كيف انني اتوقع بان دوامات الطاقة (الشاكرات) وان لم تثبت علميا فاحتمال ان تكون موجودة فعلا فقط العلم لم يثبتها والله اعلم. ********** محتمل ايها الاخوة ان تمارين الطاقة تجعلك تشحن طاقة الشياطين في تلك الاماكن او الشاكرات السبع. بالاضافة الى مئات الشاكرات الاخرى الموجودة في جسم الانسان، لكن يتم التركيز على السبع لقيمتها ولاهميتها، وهي التي ترتبط بالاراح السبعة، لم انهي كلامي بعد للحديث بقية تابعوني |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |