من علق نفسه بالغير...متجدد.

[ورد جوري]

القلوب المتعلقة
بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
ابن القيم

[ورد جوري]

من أراد صفاء قلبه
فليؤثر الله على شهوته. ابن القيم

[المعتصمه بربي]

[أبو الشيماء]

قيل..

صحبة السوء مفسدة للأخلاق ،ومن أضر بشخص أصبح خطرا على مائة... فاجتهد دائما أن تحافظ على تلك الشعلة الإلهية التي تضيء القلوب والتي يسمونها الضمير ونسميها الروح..

[أبو الشيماء]

قيل...

ليس للأكذوبة أرجل ، ولكن للفضيحة أجنحة ... ولذلك إذا افتخر الناس بحسن كلامهم افتخر بحسن صمتك ...

[أبو الشيماء]

إحذر النعمة كحذرك من المعصية وتمهل عند اختيار الصديق ، وتمهل أكثر عند تغييره " واعلم أن ما أظلم من يعطيك من جيبه ليأخذ من قلبك ...

وعليك أن تحسن اختيار عباراتك فانك لا تدرى متى تضطر إلى ابتلاعها "

[راغبة في رضا الله]

بسم الله الرحمن الرحيم
صـفـات أصحاب القلوب السليمة
المؤمن بشرهُ في وجههِ ,
وحزنهُ في قلبهِ ,
أوسعُ شيءٍ صدراً ,
وأخفى شيئءٍ نفساً,
زاجراً عن كلِ شرٍ ,
آمراً بكلِ خيرٍ ,
لا حقودٌ ولا حسودٌ ,
ولا مرتابٌ ولا سبابٌ ,
ولا عيابٌ ,
يكرهُ الرفعةَ , ويبغضُ السُّمعةَ ,
حليفُ الصمتِ ,
,عزيزُ الوقتِ,
لا متفاخرٌ ولا متهتكٌ,
ضحكهُ تبسمٌ واستفهامهُ تعلمٌ , ومراجعته تفهمٌ ,
لا جزعٌ ولا هلعٌ , لا عنفٌ ولا صلفٌ ,
قليلُ المنازعةِ ,
جميلُ المراجعةِ,
عدلٌ إن غضبَ ,
رفيقٌ إن طلبَ ,
خليصُ الودِ ,
وثيقُ العهدِ ,
وفيُّ الوعدِ ,
شفوقٌ وصولٌ ,
حليمٌ حمولٌ ,
قليلُ الفضولِ ,
راضٍ عن مولاهِ ,
مخالفاً لهواهِ ,
لا يغلظُ على من يؤذيهِ ,
ولا يخوضُ فيما لا يعنيهِ ,
إن سُبَّ أو أوذي لم يَسِبُ ,
وإن طَلب و مُنِع لا يغضبُ ,
لا يشمتُ بمصيبةٍ ,
ولا يذكرُ أحداً بغيبةٍ ,
هشاشٌ بشاشٌ ,
لا فحاشٌ ولا غشاشٌ ،
كظامٌ بسامٌ ,
دقيقُ النظرِ ,
عظيمُ الحذرِ

[بشير المحمدي]

اعلموا ان المتعايش قادر على التفاهم مع الناس والتحاور معهم وهو واثق من نفسه إنسان قوي ومنفتح وحضاري اما الغير قادر على التحاور مع الناس هو انسان ضعيف ومهزوزة ثقته في نفسه ولذلك لأن الاسلام دين قوي جدا ومنفتح على العالم وصاحب رسالة عالمية ينفتح على الثقافات الاخرى ويتعامل مع الثقافات الأخرى لأنه قوي وغير مهزوز ولانه بما فيه من عناصر القوة محافظ على هويته وفي نفس الوقت منفتح على الاخرين

[المعتصمه بربي]

[بشير المحمدي]

Address people in the ******** they can understand>>>>