|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اعتقد اخى انه لا شيء يجبرنى و يدفعنى لقول شيء او نفية. وكذلك انت. بقدر ما يكون مجرد نقاش. بغض النظر عن مسارة. الاهم اخى. ومغزى سؤالى هناك قضايا الحل الامثل فيها.او السلامة فيها. ابقائها على ما هى عليه . لان النقاش فيها والوقوف عليها. لا يعنى الا انتزاع المادة الحافظة من البضاعة. وتعبئة المجتمع فوق مالا يطيق. لانها مجرد"تحصيل حاصل" اعزك الله اخى... فى امان الله.. ... |
#22
|
||||
|
||||
![]() اهلا بك مجددا وانا لم اقل العكس، على العموم لاباس هناك امور لا ينبغي ان نعتبرها كانها مسلمات فلابد من تغيير مفاهيمها في مجتمعاتنا بما في ذلك العلاقات بين بني البشر صحيح احيانا المصلحة تقتضي التكيف معها لكن ذلك ليس مبررا للتساهل بشانها شكرا |
#23
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بارك الله بك أخي عبدالملك موضوع مهم جداً وأقسم اجابتي الى قسمين ان كان الحب للشخص الخاطئ ومحاولات الاصلاح غير مجدية فالافضل الابتعاد عنه تماما اما الحب بالمجمل فهو برأيي عطاء وتضحية دون انتظار المقابل ولا مانع ان يقرن بالتنازلات فلا مانع ولاضير ان تتنازل الزوجة لزوجها وبالعكس وان يتنازل الاخ لاخيه والصديق لصديقه والام والاب لابنائهم وبالعكس اما اذا كان المحب ينتظر مقابلاً فحينها يفقد الحب قيمته وان كان الحب يقف عند اخطاء الآخر فلا معنى له
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#24
|
||||
|
||||
![]() في البداية ما فهمته من الجميع ومن الطرح الاول للموضوع بعنوان*الحب الاعمي* أن من يحب قد لايرى شكل الآخر فهو لن يكون مبصراً في بعض الأحيان ولكن الأعمى يستطيع أن يستشعر سلوك وتصرفات الآخر تجاههه دعوني أخبركم من البداية بشيء مهم مهما بلغت مشاركتي هنا فلن أتنازل عنه وهو الحب هو أمتع وأرق المشاعر التي تصيب الإنسان، وأنه أكثر التجارب التي تؤثر في نفسه تأثيراً عذباً لا يبرحها مدى الحياة **بالمقابل**"الحب أعمى والمحبون لا يرون الحماقة التي يقترفون". كلام متناقد أليس كذلك أنا أعلم هذا دعونا نبدأ النقاش ؟..؟..؟ الحب هو عذاب وسعادة...والحب أعمى* كما يقال* لانه يعمي الحس عن إدراك عيوب المحبوب ومن هذا أخذ جرير قوله : فلست براء عيب ذي الود كله......................ولا بعض مافيه إذا كنت راضيا فعين الرضى عن كل عيب كليلة...................ولكن عين السخط تبدي المساويا. الحب شيء صعب الوصف احيانا يكون فيه عذاب و احياناً يكون فيه سعادة احيانا المحب يرا كل شي بوضوح واحيانا يكون اعمي ما أريد طرحه هنا أو هو الدافع الذي جعلني اشارك بالموضوع أنني أعلم علم اليقين أن الحب ليس أعمي أو أنه لا يوجد حب أعمي بل نحن البشر العمي نحن الذين نفقد أبصارنا والحب لم يكن ولن يكن أعمي نحن الذين نبالغ بالحب نبالغ في ثقتنا بالأخرين ننغر بعفوية الغير نظن أنهم هم الأرقي والاسمي والافضل والانقي ونجلب لأرواحنا الألم والعذاب ثم نقول الحب أعمي هل هذا هو المنطق أن نثق بأي شخص حتي ولو كان الأخ أن نعشق فلان بمجرد رئيناه أول مرة فأصبح حباً وبعدها ندمنا ثم أصبح الحب أعمي ما أخلص إليه أن الحب ليس أعمي لأننا نحن من نملك العيون ونري ونبصر نحن من بيدنا أن نسعد أنفسنا أو نتعسها نحن من نقرر وليس الحب *ليس الحب أعمي* |
#25
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بل نحن البشر العمي " شكرا جزيلا
__________________
![]() |
#26
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
مرحبا بالاخت الفاضلة اشاطرك الراي في معظم ما قلتيه الا في نقطة واحدة، وهي التنازل بشكل قد يسبب الضرر لصاحبه، فيما يتعلق بالام والاب، فالتنازل امام الابناء يعتبر واجبا عليهما، وليس مجرد، نفس الامر ان تعلق مثلا بطاعة الزوجة لزوجها، او احساس الاخر لها، فالشرع يحتم عليهما ذلك، لكن طالما ان احدهما لم يلتزم بما هو واجب عليه حيال الشريك، وصار ظالما، فهو التنازل لن يكون في صالح المراة، صحيح قد يكون في صالح الحفاظ على البيت والاسرة، لكن لا يعقل ان ان يتنازل احدهما رجلا ام امراة طالما ان الاخر لا يؤدي واجباته والادهى والامر ان يكون هناك ضرر جسدى ولفظي على احدهما، نفس الشيء ينطبق على الاخ تجاه اخيه والصديق حيال صديقه، فهنا تنتفي العبارو الشهيرة ان الحب عطاء، لانه يكون كذلك في حالة ان لم يكن على حساب انفسنا. بارك الله فيك |
#27
|
||||
|
||||
![]() الاخت حورية الجنة
اولا اشكرك على مداخلتك القيمة ثقي بان فهمت معنى العنوان بمفهوم آخر، اكيد انك لم تخطئي في تفسيرك، وانا ما كل ما قلتيه، ولا اختلف معه على الاطلاق، لكن فقط ان عاجلت المسالة من زاوية اخرى. اولا عندما نقول الحب الاعمى فهو لا ينطبق على الحب بحذ ذاته، وانما يتكلم عن نوع معين من الحب، والعبارة مشهورة، قراتها لاول مرة في سن العاشرة في قصص للاطفال، ثم توالت يعدها العبارة في الروايات والمجلات والجرائد، فهي شائعة، تطلق على نوع الحب الذي لا يكون معتمدا على العقل، وانما الحب الذي تكون فيه البصيرة غائبة، الحب الذي يؤدي بصاحبه للهلاك او على الاقل لاحداث ضرر نفسي به. فنحن هنا لا نتحدث عن الحب بحد ذاته حتى تقولي بوجود التناقض، فكما تقول الكلام الجميل، الكلام الفاحش ...، فهل نحن هنا نقصد الكلام ام نوعا معينا منه، اكيد اننا لا نعني الكلام بعينه، نفس الامر يقاس هنا، فهناك الحب الاعمى، والحب الواقعي وهلمي جرا. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |