|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() |
#22
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وفيك بارك أخي وأنتظر موضوعك إن شاء الله وفقك الله أخي
__________________
![]() |
#23
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أحسنت في إللقاء القصيد قصيدا ثائر بكل ماتعنيه الكلمه لكن مارايك عندما تجد الاب لا يستطيع ان يلفظ حرفا والام بجانبه الا بعد إذنها طبعا تجد الابن يغيظ حزناً لكن الام هي الام وإن تداركة الايام في اكل بعضها طاعة مفروضه وجنة من المحمود موضوعه تحت قدميها شكراً لك أخي الكريم تطرقت لنا امرا هام نسيناه وهي الام فهي امراه وهي زوجه وهي كل شي ونقاطِ كالاتي :- عندما تكون الام جباره فوق الجميع حتى زوجها ما الحل ؟ وهل سكوت الزوج امام ابنائه ضعف ام خوف ؟ وهل عندما تسمح بما تريد يسكت رب البيت مارد ام طاعة لها لاجل اولادها لزم السكوت ؟ بارك الله لك أخي
__________________
![]() |
#24
|
|||
|
|||
![]() |
#25
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله عليك أخي أحسنت وفقك الله
دوما الشعراء تجد رقة في قلوبهم وحسن كلام لمن أحبو لكن أخي نحن نناقش الامر من ناحيته انا لا انكر بان للنساء شان في قلوب الرجال وهن مكملات الحياه الزوجيه والاموميه لكن نحن نناقش الامر من باب منظاره رجولة الرجل مع زوجته والتعامل معها بود ولين وهيبة وقسوة عند الضرورة وانا لا أختلف معك في ما قلته ما افلح القوم الذين يولوا........اعمالهم ورايهم للنساءِ فالامر وضح من قبلك فشكرا ونعيد حسابتنا من جديد المراه جميلة بنقاء سريرتها ..وبشعة في ضمور مشاعرها تجاه زوجها والرجل طفلا وديع في حنيته .. وذئب شريد في تهجمه والخيار يعود لكلا الطرفين في الاخير
__________________
![]() |
#26
|
||||
|
||||
![]() والخيار يعود لكلا الطرفين في الاخير
هل هذا صحيح ...؟ أم هناك ضوابط ينبغي التقيد بها وحدود ينبغي عدم تجاوزها وآداب ينبغي مراعاتها من الطرفين ؟ |
#27
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
والمراه ان سكتت من ظلم زوجها كالضرب بسبب او غير سبب ورضت بذلك فاعانها الله وصبرها وكتب أجرها ![]() بالنسبه للصحيح على كليهما أن يعيا ما يريدى من نفسيهما ومعايير الخلق بيد الله سبحانه ومعايير الرجوله بيد الزوج ومعايير الطيبه والانوثه بيد المراه وسلاحها الذكاء وجمح غضب زوجها أن ارادت وسبحان الله الذي قال في محكم كتابه الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ( 34 ) )
__________________
![]() |
#28
|
|||
|
|||
![]() قوله عز وجل : ( الرجال قوامون على النساء ) الآية نزلت في سعد بن الربيع وكان من النقباء وفي [ ص: 207 ] امرأته حبيبة بنت زيد بن أبي زهير ، قاله مقاتل ، وقال الكلبي : امرأته حبيبة بنت محمد بن مسلمة ، وذلك أنها نشزت عليه فلطمها ، فانطلق أبوها معها إلى النبي صلى الله عليه وسلم [ فقال : أفرشته كريمتي فلطمها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لتقتص من زوجها " ، فانصرفت مع أبيها ] لتقتص منه فجاءجبريل عليه السلام [ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ارجعوا هذا جبريل أتاني بشيء " ، فأنزل الله هذه الآية ] ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " أردنا أمرا وأراد الله أمرا ، والذي أراد الله خير " ، ورفع القصاص .
قوله تعالى : ( الرجال قوامون على النساء ) أي : مسلطون على تأديبهن ، والقوام والقيم بمعنى واحد ، والقوام أبلغ وهو القائم بالمصالح والتدبير والتأديب . ( بما فضل الله بعضهم على بعض ) يعني : فضل الرجال على النساء بزيادة العقل والدين والولاية ، وقيل : بالشهادة ، لقوله تعالى : " فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان " ( البقرة - 282 ) وقيل : بالجهاد ، وقيل : بالعبادات من الجمعة والجماعة ، وقيل : هو أن الرجل ينكح أربعا ولا يحل للمرأة إلا زوج واحد ، وقيل : بأن الطلاق بيده ، وقيل : بالميراث ، وقيل : بالدية ، وقيل : بالنبوة . ( وبما أنفقوا من أموالهم ) يعني : إعطاء المهر والنفقة ، أخبرنا أحمد بن عبد الله الصالحي ، أخبرنا أبو سعيد محمد بن موسى الصيرفي ، قال : أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ، أنا أحمد بن محمد بن عيسى البرتي أنا أبو حذيفة ، أنا سفيان ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان أن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو أمرت أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها " . قوله تعالى : ( فالصالحات قانتات ) أي : مطيعات ( حافظات للغيب ) أي : حافظات للفروج في غيبة الأزواج ، وقيل : حافظات لسرهم ( بما حفظ الله ) قرأ أبو جعفر ( بما حفظ الله ) بالنصب ، أي : يحفظن الله في الطاعة ، وقراءة العامة بالرفع ، أي : بما حفظهن الله بإيصاء الأزواج بحقهن وأمرهم بأداء المهر والنفقة . وقيل : حافظات للغيب بحفظ الله ، أخبرنا أبو سعيد الشريحي ، أنا أبو إسحاق الثعلبي ، أنا أبو عبد الله بن فنجويه ، أخبرنا عمر بن الخطاب ، أنا محمد بن إسحاق المسوحي ، أنا الحارث بن عبد الله ، أنا أبو معشر [ ص: 208 ] عن سعيد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خير النساء امرأة إن نظرت إليها سرتك وإن أمرتها أطاعتك وإذا غبت عنها حفظتك في مالها ونفسها " ، ثم تلا ( الرجال قوامون على النساء ) الآية . ( واللاتي تخافون نشوزهن ) عصيانهن ، وأصل النشوز : التكبر والارتفاع ، ومنه النشز للموضع المرتفع ، ( فعظوهن ) بالتخويف من الله والوعظ بالقول ، ( واهجروهن ) يعني : إن لم ينزعن عن ذلك بالقول فاهجروهن ( في المضاجع ) قال ابن عباس : يوليها ظهره في الفراش ولا يكلمها ، وقال غيره : يعتزل عنها إلى فراش آخر ، ( واضربوهن ) يعني : إن لم ينزعن مع الهجران فاضربوهن ضربا غير مبرح ولا شائن ، وقال عطاء : ضربا بالسواك وقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " حق المرأة أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت ولا تضرب الوجه ولا تقبح ولا تهجر إلا في البيت " . ( فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ) أي : لا تجنوا عليهن الذنوب ، وقال ابن عيينة : لا تكلفوهن محبتكم فإن القلب ليس بأيديهن . ( إن الله كان عليا كبيرا ) متعاليا من أن يكلف العباد مالا يطيقونه ، وظاهر الآية يدل على أن الزوج يجمع عليها بين الوعظ والهجران والضرب ، فذهب بعضهم إلى ظاهرها وقال : إذا ظهر منها النشوز جمع بين هذه الأفعال ، وحمل الخوف في قوله ( واللاتي تخافون نشوزهن ) على العلم كقوله تعالى : " فمن خاف من موص جنفا" ( البقرة - 182 ) أي : علم ، ومنهم من حمل الخوف على الخشية لا على حقيقة العلم ، كقوله تعالى : " وإما تخافن من قوم خيانة ( الأنفال - 58 ) ، وقال : هذه الأفعال على ترتيب الجرائم ، فإن خاف نشوزها بأن ظهرت أمارته منها من المخاشنة وسوء الخلق وعظها ، فإن أبدت النشوز هجرها ، فإن أصرت على ذلك ضربها .
__________________
![]() |
#29
|
||||
|
||||
![]() شكرا الأخ الكريم التائب على الشرح الوافي ...
أحسن الله إليك , وزادك علما وفضلا . |
#30
|
||||
|
||||
![]() الحديث الأول "حديث سعد بن الربيع" هل هو صحيح؟؟؟
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |