|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فأخرجناهم من جنات وعيون) ♦ الآية: ﴿ فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (57). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ ﴾ يعني: حين خرجوا من مصر ليَلحَقوا موسى وقومه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ ﴾ وفي القصة أن البساتين كانت ممتدةً على حافتي النيل، ﴿ وَعُيُونٍ ﴾ أنهار جارية. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وكنوز ومقام كريم) ♦ الآية: ﴿ وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (58). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ ﴾ مجلس حسن. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكُنُوزٍ ﴾ يعني الأموال الظاهرة من الذهب والفضة، قال مجاهد: سماها كنوزًا؛ لأنه لم يعطِ حقَّ الله منها، وما لم يُعطَ حقُّ الله منها فهو كنز وإن كان ظاهرًا، قيل: كان لفرعون ثمانمائة ألف غلام، كل غلام على فرس عتيق، في عنق كل فرس طوق من ذهب، ﴿ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ ﴾؛ أي: مجلس حسن. قال المفسرون: أراد مجالس الأمراء والرؤساء التي كانت تحفُّها الأتْباع. وقال مجاهد وسعيد بن جبير: هي المنابر. وذكر بعضهم: أنه كان إذا قعد فرعون على سريره وضع بين يديه ثلاثمائة كرسي من ذهب، يجلس عليها الأشراف عليهم الأقبية من الديباج مخوصة بالذهب. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (كذلك وأورثناها بني إسرائيل) ♦ الآية: ﴿ كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (59). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ كما وصفنا، ﴿ وَأَوْرَثْنَاهَا ﴾ بهلاكهم ﴿ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ كَذَلِكَ ﴾ أي كما وصفنا، ﴿ وَأَوْرَثْنَاهَا ﴾ بهلاكهم، ﴿ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾، وذلك أن الله تعالى ردَّ بني إسرائيل إلى مصر بعد ما أغرق فرعونَ وقومه، فأعطاهم جميع ما كان لفرعونَ وقومِه من الأموال والمساكن. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فأتبعوهم مشرقين) ♦ الآية: ﴿ فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (60). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَتْبَعُوهُمْ ﴾ لَحِقُوهم ﴿ مُشْرِقِينَ ﴾ في وقتِ شروق الشمس. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ ﴾ يعني لَحِقُوهم في وقتِ إشراق الشمس، وهو إضاءتها؛ أي: أدرَكَ قومُ فرعون موسى وأصحابَه وقتَ شروق الشمس. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون) ♦ الآية: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (61). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ ﴾ رأى كلُّ واحد الآخرَ ﴿ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ﴾؛ أي: سيُدرِكُنا جمعُ فرعون. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ ﴾ يعني تَقابَلا بحيث يرى كل فريق صاحبه، وكسر حمزة الراء من تراءى، وفتحها الآخرون. ﴿ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ﴾؛ يعني سيُدرِكُنا قومُ فرعون، ولا طاقة لنا بهم. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال كلا إن معي ربي سيهدين) ♦ الآية: ﴿قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (62). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿قَالَ كَلَّا ﴾ لن يُدرِكونا؛ ﴿إِنَّ مَعِيَ رَبِّي ﴾ بالنُّصرة ﴿سَيَهْدِينِ ﴾ طريقَ النجاة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿قَالَ ﴾ موسى ثقةً بوعد الله إياه: ﴿كَلَّا ﴾ لن يدركونا، ﴿إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ يدلُّني على طريق النجاة. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وأزلفنا ثم الآخرين) ♦ الآية: ﴿ وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (64). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ ﴾ قرَّبْنا قوم فرعون إلى الهلاك، وقدَّمناهم إلى البحر. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَأَزْلَفْنَا ﴾ يعني وقرَّبنا ﴿ ثَمَّ الْآخَرِينَ ﴾ يعني قوم فرعون؛ يقول: قدَّمناهم إلى البحر، وقرَّبناهم إلى الهلاك، وقال أبو عبيدة: ﴿ وَأَزْلَفْنَا ﴾: جمَعْنا، ومنه ليلة المزدلفة؛ أي: ليلة الجمع. وفي القصة أن جبريل كان بين بني إسرائيل وبين قوم فرعون، وكان يسوق بني إسرائيل ويقولون: ما رأينا أحسن سياقةً من هذا الرجل، وكان يزع قوم فرعون، وكانوا يقولون: ما رأينا أحسن زعةً من هذا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (ثم أغرقنا الآخرين) ♦ الآية: ﴿ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (66). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ ﴾ فرعون وقومه. وقال سعيد بن جبير: كان البحر ساكنًا قبل ذلك، فلما ضربه موسى بالعصا اضطرب فجعل يمد ويجزر. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين) ♦ الآية: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (67). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ لم يؤمِنْ من أهل مصر إلا رجلٌ وامرأتان. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾؛ أي من أهل مصر، قيل: لم يكن آمَنَ من أهل مصر إلا آسيةُ امرأة فرعون، وحزقيل المؤمن الذي يكتُمُ إيمانه، ومريم بنت مأمويا التي دلَّت على عظام يوسف عليه السلام. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وإن ربك لهو العزيز الرحيم) ♦ الآية: ﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (68). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾، ﴿ الْعَزِيزُ ﴾ في الانتقام من أعدائه، ﴿ الرَّحِيمُ ﴾ بالمؤمنين حين أنجاهم من عدوهم. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |