|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#191
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَّحِيمًا (110) وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) [النساء]. أَصْبَحْنَا عَلَى فِطْرَةِ الإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا ابْرَاهِيمَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ المُشْرِكِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتَكَ وَسِتْرَكَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. أَعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ أَنْ أَظْلِمَ أَوْ أَنْ أُظْلَمَ، أَوْ أَعْتَدِيَ أَوْ يُعْتَدَى عَلَيَّ، أَوْ أَكْتَسِبَ خَطِيئةً أَوْ ذَنْباً لاَ تَغْفِرُه. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ وَالوَبَاءِ، فِي النَّفْسِ وَالأَهْلِ، وَالمَالِ وَالوَلَدِ، الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، مِمَّا نَخَافُ وَنَحْذَرُ، الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، الله أَكْبَرُ، عَدَدَ ذُنُوبِنَا حَتَّى تُغْفَرَ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#192
|
||||
|
||||
![]() يارب ليس لي سواك ادعوه ولا احب ان الجأ الى عبد ارجوه فانت الملك والمجيب والقادر الذى بيده ملكوت كل الوجود يارب طرقت بابك فوجدته مفتوح وكل الابواب غلقت يارب تقبل دعائي الذى ارجو منه القبول إذا ضاقت بك الدنيـــا فاطرق هذه الأبـــواب .. الباب الأول "الدعاء": فإذا اشتد كربك...... وتعاظم همك ...... فأقرع باب الدعاء... أسبغ وضوئك بإحسان.. وأقبل على الله طاهرا فإذا سألك عبادي عنى فإني قريب أجيب دعوة ألداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون)) ..سورة البقرة 186)) الباب الثاني"الصلاة" كلما اشتد عليك الهم... فأفرغ إلى الصلاة .....بخشوع ودموع.... متدبرا آياتها... فإذا مكنت جبينك للسجود... بث شكواك * فأقرب ما يكون العبد من الله وهو ساجد * وهذا نبيك - صلى الله عليه وسلم- ( كان إذا حل به أمرا فرغ إلى الصلاة ). أفرغ إلى قيام الليل .........وصلى ركعتين قضاء حاجة وتضرع إلى الله الباب الثالث "كلمات الكرب كان -صلى الله عليه وسلم إذا أشتد عليه هم او غم او كرب لهج إلى الله بهذه الكلمات : لا إله إلا الله العظيم الحليم, لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات والأرض ورب العرش الكريم يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث, الله ربى لا أشرك به أحدا, اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين, وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت, اللهم أنى عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك, عدل في قضاؤك, اللهم أنى أعوذ بك من الهم والحزن والعجز, والكسل والبخل, والجبن وغلبة الدين وقهر الرجال, اللهم فارج الهم وكاشف الغم مجيب الدعوة رحمن الدنيا والآخرة ارحمني رحمة تغنيني بها عن رحمة من سواك, اللهم اجعل من كل هم فرجا, ومن كل ضيق مخرجا, ومن كل بلاء عافية, الله اكبر , الله اعز من خلقه جميعا الله اعز ممن أخاف وأحذر, أعوذ بالله الذي لا اله الا هو الممسك السماوات السبع إن يقعن على الأرض إلا بإذنه, من عبدك فلان وجنوده وإتباعه وأشياعه من الجن والإنس اللهم كن لي جارا من شرهم جل ثنائك, وعز جارك, وتبارك اسمك ولا اله غيرك اللهم اكفينهم بما شئت وكيف شئت اللهم أحفظنا من بين أيدينا ومن خلفنا وعن إيماننا وعن شمائلنا , ومن فوقنا ومن تحتنا, انك سميع مجيب الدعاء. واخر دعائي الحمد لله رب العالمين. ولا تنسوني من دعائكم
__________________
![]() |
#193
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#194
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَّحِيمًا (110) وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) [النساء]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرَحْمَتِكَ الّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ أَنْ تَغْفِرَ لِي. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَخَطَايَايَ كُلَّهَا، اللَّهُمَّ أَنْعِشْنِي، وَاجْبُرْنِي، وَاهْدِنِي لِصَالِحِ الأَعْمَالِ وَالأَخْلاَقِ، إِنَّهُ لاَ يَهْدِي لِصَالِحِهَا وَلاَ يَصْرِفُ سَيِّئَهَا إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فِعْلَ الخَيْرَاتِ، وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ، وَحُبَّ المَسَاكِينِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، وَإِذَا أَرْدَتَّ بِقَوْمٍ فِتْنَةً فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ، وَأَسْأَلُكَ حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُنِي إِلى حُبِّك. اللَّهُمَّ انْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي، وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي، وَزِدْنِي عِلْماً. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#195
|
||||
|
||||
![]() {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ } الدعاء صلة المسلم بخالقه ، صلة وصل بين العبد وسيده به تنزل الرحمات وترفع اللعنات ، به يرد القضاء وتقضى الحاجات لغة عظيمة اوجدها الله تعالى لكي نخاطبه فهل [جربنها ؟؟ هل وقفت يوما وأحسست انك تخاطب الله عز وجل وتكلمه وكأن ليس بينك وبينه حجاب تطلب وتدعوه فيجيب دعاءك ويلبي طلبك ؟؟ هل جربت ان تقف بقلب خاشع وكيان كله لله تعالى قد ترك الدنيا بكل ما فيها ووقف بين يدي المولى عز وجل لتطلب وما ان تنتهي حتى تجد ان حاجاتك قد قضيت ؟؟ هل وقفت وانت موقن بأنه سبحانه يراك ويسمعك ويطلع عليك في هذه اللحظة بالذات ؟؟ الله 00يا له من شعور رائع 00تشعر به في تلك اللحظات ان الله عز وجل قريب 00قريب جدا تطلب منه بلا خجل ولا خوف فبيده مقاليد الأمر كله مهما طلبت فانه قريب يجيب دعوة الداعي اذا دعاه ويفرح بدعائك ويؤجل تلبية دعائك ليسمع صوتك ورجائك انه والله رب عظيم { وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ} تخطئ بالليل والنهار وعندما تقول يا رب أسألك الغفران بقلب صادق ونفس تائبة يلبي نداك "فلو أتاني بتراب الأرض خطايا وأتاني لم يشرك بي شيئا لأتيته قرابها مغفرة " الم اقل لكم رب عظيم !! تشتد عليك الدنيا ويضيق بها صدرك فلا تجدين لك ملجئ الا الله تعالى فتقف بين يديه لتشتكي اليه حالك وهمك فيجيبك ويفرج همك {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ }النمل62 وهو الذي يبشرنا بقوله { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } الاخوه والاخوات : اذا ضاقت عليك الدنيا فقول يا رب 00 ذاذ أذنبت ذنباً فقول يا غفار00يا عفو00 يا رؤوف اذا احتجت رزقا فقول يا رزاق اذا احتجت نصرا فقول يا جبار00يا قوي اذا اردت اجابة فقول يا مجيب 00 فهو عز وجل معاذنا وملاذنا وملجئنا وبابه لا يغلق في وجه أحد سبحانه وتعالى عما يشركون اللهم إليك نشكو ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس يا أرحم الراحمين أنت أرحم بنا إلى من تكلنا إلى عدو يتجهمنا أم إلى القريب ملكته أمرنا إن لم تكن غضبان علينا فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن تنزل بنا غضبك أو تحل علينا سخطك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك دمتم على الاسلام وأخوة في الله
__________________
![]() |
#196
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#197
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#198
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#199
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#200
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُورًا رَّحِيمًا (110) وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) [النساء]. اللَّهُمَّ أَعِزَّ الإِسْلاَمَ وَالمُسْلِمِينَ، وَأَذِلَّ الشِرْكَ وَالمُشْرِكِينَ، وَدَمِّرْ أَعْدَاءَكَ أَعْدَاءَ الدِّينِ. اللَّهُمَّ شَتِّتْ شَمْلَهَمْ، وَفَرِّقْ جَمْعَهَمْ، وَخُذْهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ. اللَّهُمَّ إِنَّا نَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ. اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِأَعْدَائِكَ الّذِينَ يُحَارِبُونَ دِينَكَ وَيُحَارِبُونَ عِبَادَكَ. اللَّهُمَّ أَفْشِلْ خُطَطَهُمْ، وَأَذْهِبْ مَكْرَهُمْ، وَدَمِّرْ كَيْدَهُمْ. اللَّهُمَّ دَمِّرْ الطُغَاةَ وَالبُغَاةَ مِنْ يَهُودٍ وَصَلِيبِيِّينَ الّذِينَ أَذَلُّوا عِبَادَكَ المُؤْمِنِينَ، وَأَهَانُوا العُلَمَاءَ وَالصَّالِحِينَ، وَسَفَكُوا دِمَاءَ المُسْلِمِينَ، وَانْتَهَكُوا أَعْرَاضَهُم. اللَّهُمَّ أَحْصِهِم عَدَداً، وَاقْتُلْهُمْ بَدَداً، وَلاَ تُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً. اللَّهُمَّ هُمْ وَمَنْ أَعَانَهُمَ وَوَالاَهُمْ وَمَكَّنَ لَهُمْ مِنَ الْمُنَافِقِينَ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |