المرأة في نظر ... ،، فما رأيكم في المرأة ؟؟!! - الصفحة 2 - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         محرمات استهان بها الناس كتاب الكتروني رائع (اخر مشاركة : Adel Mohamed - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الهوية الإمبريالية للحرب الصليبية في الشرق الأوسط (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          «ابن الجنرال» ونهاية الحُلم الصهيوني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          التغيير في العلاقات الأمريكية الروسية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          هل اقتربت نهاية المشروع الإيراني؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الشيخ عثمان دي فودي: رائد حركات الإصلاح الديني في إفريقيا الغربية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          دور العلماء الرّواة والكُتّاب في نشأة البلاغة العربية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          مرصد الأحداث (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          وقفات مع قول الله تعالى: ﴿وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          أصحّ ما في الباب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 07-11-2008, 02:12 AM
الصورة الرمزية الوليد الجزائري
الوليد الجزائري الوليد الجزائري غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مكان الإقامة: allemagne
الجنس :
المشاركات: 558
الدولة : Germany
افتراضي

الحمد لله حمداً كثيراً مباركاً فيه كما يحب ربنا ويرضى، اللهم لك الحمد ملء السماوات والأرض فكل الحمد لك. اللهم لك الشكر ملء السماوات والأرض فكل الشكر لك، نحمدك على نعمة الإسلام والإيمان والقرآن، ونحمدك على أن هديتنا للإسلام وجعلتنا من أمة خير الأنام صلوات الله وسلامه عليه، نشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمداً عبدك ورسولك صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد:
بارك الله فيك أختي الفاضلة على موضوعك ثم أقول للأخوات المنتدى خاصة وللمرأة المسلمة عامة أيتها الأخوات: من أنتن لولا الإسلام والإيمان والقرآن؟ أنتن بالإسلام وبالإيمان والقرآن شيء وبدونها والله لا شيء، ولعلكنَّ تُعِرنني قلوبكن وعقولكن قليلاً، لتعرفن تلك النعمة التي أنتنَّ تعِشْنَها في هذه الأيام، يوم تسمعْن لحال المرأة في عصور الجاهلية، وأنتنَّ تتبوأن نعمة الهداية، كيف كانت المرأة؟......

حال المرأة قبل الإسلام


كانت المرأة سلعة تُباع وتُشترى، يُتشاءم منها وتُزدرى، تُبَاع كالبهيمة والمتاع، تُكْرَه على الزواج والبِغَاء، تُورث ولا تَرث، تُملَك ولا تَمْلِك، للزوج حق التصرف في مالها -إن ملكت مالها- بدون إذنها، بل لقد اُخْتلِفَ فيها في بعض الجاهليات، هل هي إنسان ذو نفس وروح كالرجل أم لا؟
ويقرر أحد المجامع الروسية أنها حيوان نَجِس يجب عليه الخدمة فحسب، فهي ككلب عَقُور، تُمنَع من الضَّحِك أيضاً؛ لأنها أحبولة شيطان، وتتعدد الجاهليات، والنهاية والنتيجة واحدة.
جاهلية تبيح للوالد بيع ابنته، بل له حق قتلها ووأدها في مهدها، ثم لا قِصاص ولا قَصاص في من قتلها ولا دِيَة، إن بُشِّر بها ظلَّ وجهه مسوداً وهو كظيم: يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ [النحل:59].
وعند اليهود إذا حاضت تكون نجسة، تنجس البيت، وكل ما تَمسُّه من طعام أو إنسان أو حيوان، وبعضهم يطردها من بيته؛ لأنها نجسة، فإذا تطهَّرت عادت لبيتها، وكان بعضهم ينصب لها خيمة عند بابه، ويضع أمامها خبزاً وماءً كالدابة، ويجعلها فيها حتى تطهر.
وعند الهنود الوثنيين عُبَّاد البقر: يجب على كل زوجة يموت زوجها أن يُحرق جسدها حية على جسد زوجها المحروق. وعند بعض النصارى: أن المرأة ينبوع المعاصي، وأصل السيئات، وهي للرجل باب من أبواب جهنم، هذا كله قبل بعثة محمد صلى الله عليه وسلم. فهل أتاكنَّ أيتها المؤمنات المسلمات القانتات، بل هل أتاكنَّ يا بنات حواء في هذا العالم كله أنباء ما جاء به نبي الرحمة والهدى محمد صلى الله عليه وسلم من التعاليم في حقِّكنَّ فحمدتنَّ الله على ما تبوأتنَّ به من هذه النعمة؟
حال المرأة في الإسلام


بعد تلك المهانة والذِلَّة يأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرفع مكانة المرأة، وليُعلي شأنها، فإذا به صلى الله عليه وسلم يبايع النساء بيعة مستقلة عن الرجال، وإذا بالآيات تتنزل، وإذا المرأة فيها إلى جانب الرجل تكُلَّف كما يُكَلَّف الرجل إلا فيما اختصت به يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء:1].. يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13] .. وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً [النحل:72] .. مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً [النحل:97] صفات صالحة في الرجال، ما ذكرها الله إلا وذكر في جانبها النساء، والطالحة كذلك. وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ [التوبة:71]^ .. وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ [النور:26]^ .. وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ [لمائدة:38]^ ..( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي ) [النور:2]^.
وإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم بعد مدة ليست باليسيرة يقول: {إنما النساء شقائق الرجال }^ وإذا به صلى الله عليه وسلم بعدها يقول في خطبته الشهيرة: {استوصوا بالنساء خيراً فإنهن عندكم عَوَان }^ يعني: أسيرات.
ثم يقول صلى الله عليه وسلم رافعاً شأن المرأة، وشأن من اهتم بالمرأة على ضوابط الشرع؛ خياركم خياركم لنسائهم: {خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي }^ صلوات الله وسلامه عليه، يأتيه ابن عاصم المنقري ؛ ليحدثه عن ضحاياه من الموءودات، وعن جهله المُطْبِق فيقول: {لقد وأدت يا رسول الله اثنتي عشرة منهن، فيقول صلى الله عليه وسلم: من لا يَرحم لا يُرحم، من كانت له أنثى فلم يَئدْها، ولم يُهِنْها، ولم يؤثر ولده عليها، أدخله الله عز وجل بها الجنة }.
ثم يقول صلوات الله وسلامه عليه: {من عَالَ جاريتيْن حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو كهاتين، وضمَّ بين أصابعه صلوات الله وسلامه عليه }^.
ثم يقول صلى الله عليه وسلم: {الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو كالقائم لا يفتر، أو كالصائم لا يفطر }^ أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
أمٌّ مكرَّمَة مع الأب، أُمِرْنَا بحسن القول لهما: فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ [الإسراء:23]^ وحسن الرعاية: وَلا تَنْهَرْهُمَا [الإسراء:23]^ وحسن الاستماع إليهما والخطاب: وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً [الإسراء:23]^ وحسن الدعاء لهما: وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24]^.
أمٌّ مكرَّمة مقدَّمة على الأبِّ في البرِّ: {من أحق الناس بحسن صحابتي يا رسول الله؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك }^.
يأتي جاهمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد في سبيل الله من اليمن ، قد قطع الوِهَاد والنجاد حتى وصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: أردت يا رسول الله أن أغزو وجئت لأستشيرك، فقال صلى الله عليه وسلم: {هل لك من أم؟ قال: نعم. قال: الْزمها؛ فإن الجنة عند رجليها }^ أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
بل أوصى صلى الله عليه وسلم بالأم وإن كانت غير مسلمة، فها هي أسماء تقول: {قدمت أمي عليَّ وهي ما زالت مشركة، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: قدمت أمي وهي راغبة أَفأَصِلُها؟ قال صلى الله عليه وسلم: نعم. صِلي أمك }.
ليس هذا فحسب، بل أنزل الله فيكِ سورة كاملة باسم سورة النساء، وخصَّكِ بأحكام خاصة، وكرَّمك، وطهَّرك، واصطفاك، ورفع منزلتك، ووعظك، وذكَّرك، وجعلك راعية ومسئولة، وأرجو من الله -عز وجل- أن تكوني كذلك، فالأمل والله فيكن أيتها المؤمنات المتعلمات كبير، والمسئولية والله عليكن عظيمة وجسيمة.
فأنتن راعيات في المدارس، راعيات في البيوت، فلتكنَّ قدوات: قدوات في المظاهر، وقدوات في المخابر، قدوات في القول، وفي العمل، وفي كل أمورِكن؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم الذي رفع شأنكن بهذا الدين يقول: {وما من راعٍ استرعاه الله رعية فضيَّعهم، أو بات غاشاً لهم إلا حرَّم الله عليه رائحة الجنة }.
منذ بزوغ فجر الرسالة -يا أيتها المسلمة- والمرأة مُكرَّمة معزَّزة تقوم بدورها إلى جانب الرجل تؤازره، وتشد من عزمه، وتقوي همَّته، وتناصره. تحفظه إن غاب، وتسرُّهُ إذا حضر إليها...
وصلى الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين

ملاحظة :الموضوع موجود في ملتقى الاخت المسلمة بعنوان مكانة المرأة في الاسلام لمن أراد الزيادة
__________________
_________________

التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 22-11-2008 الساعة 09:29 AM. سبب آخر: حذف روابط الكلمات التي تؤدي إلى مواقع خارجية
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 07-11-2008, 03:39 PM
الصورة الرمزية سامي
سامي سامي غير متصل
مشرف الملتقى الإسلامي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: فلسـطيــن
الجنس :
المشاركات: 9,499
الدولة : Palestine
افتراضي

مشكورة اختي الكريمة على الطرح المبارك

ونظرتنا للمرأة هي من منظور الاسلام الذي كرمها ورفع من قدرها بعد ان كانت مهانة في ظل الحضارات السابقة ومازالت مهانة في ظل الحضارات الغربية التي تدعو الى تحرير المرأة من الدين ومن الحياء

فاسلامنا هو من حرر المرأة من دعواتهم الهدامة التي ارادوا منها الفساد وجعل المرأة مجرد سلعة للتبادل وللعرض وللدعاية ولا حول ولا قوة الا بالله

وبعد هذا كله اخذوا باتهام الاسلام بانه حرم المرأة من حقوق كثيرة واضطهد المرأة
والاسلام من اتهاماتهم براء

فالحمد لله الذي كرم المرأة والرجل " ولقد كرمنا بني ادم "

والاسلام حدد نظرته للمرأة في اية واحدة
قال تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة "

فالمرأة في الدنيا لها حقوق وعليها اخرى كالرجل تماما
واما الشق الثاني من الاية " وللرجال عليهن درجة " فهي القوامة والرياسة كما ذكر ذلك د:محمد عبده في تفسيره لهذا الاية

وهي التي ذكرها الله وفسرها في اية اخرى قال فيها " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض "

وطبعا هذه القوامة لا تأتي من تحديد الرجل انما من شرع الله عز وجل
فليس للرجل ان يستعبد المرأة بحجة هذه الاية انما كله تحت ظل " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق "

وايضا اذا تأملنا في قوله تعالى " ان الله لا يضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى " فهنا لم يفرق في الحساب بين الرجل والمرأة انما هم في الحساب سواء

فاذا اعتبرنا الرجل هو الرأس فالمرأة هي الجسد المكمل لهذا الرأس
فنسأل الله تعالى ان يفقهنا في ديننا



بارك الله فيكي اختي الكريمة

بالتوفيق
__________________
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-11-2008, 01:04 AM
assadon assadon غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 24
الدولة : Morocco
افتراضي

الله يحفظك وينصرك. المرأة بالنسبة الي هي حياة سعيدة أو حياة تعيسة.الله يحفظ قال الله سبحانه وتعالى :ان كيدهن لعظيم صدق الله العظيم
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08-11-2008, 12:51 PM
م انس م انس غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مكان الإقامة: بلاد الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 15
الدولة : Algeria
افتراضي

السلام عليكم اعجبني الموضوع جدا وهو بالفعل يجمع بين محب وحاقد علىالمراة
وانا رايي في المراة لن يكون خير من راي الرسول الكريم حين قال فيها خير متاع الحياة الدنيا وخير ماحبب اليه وكانت ضمن وصاياه ....هذا ان كانت كما وصاها النبي والاسلام لكن ان حادت عن الطريق فهي ايضا كما قال المصطفى اكثر اهل النار وشر فتنة...هما سبيلان يا اختاه مالهما من ثالث.. فاكسبي خيرا او اكتسبي
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 08-11-2008, 08:48 PM
الصورة الرمزية khaoula -algerie
khaoula -algerie khaoula -algerie غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مكان الإقامة: الجزائر الحبيبة
الجنس :
المشاركات: 175
الدولة : Algeria
افتراضي

المرأة.........؟؟؟؟
والله ما بعرف
عندها إيجابيات كما عندها سلبيات
ولكن الإيجابيات أكبر من السلبيات هاهاها.
رد مع اقتباس
  #16  
قديم 11-11-2008, 01:01 AM
الصورة الرمزية أبو الشيماء
أبو الشيماء أبو الشيماء غير متصل
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مكان الإقامة: أينما شاء الله
الجنس :
المشاركات: 6,416
الدولة : Morocco
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم.
يكفي آدم و حواء أنهما لم تحمل بهما أنثى فقد كرمهما الله..و من يكرمه الله فليس في حاجة الى رأي الغير المتضارب..و من يريد معرفة نفسه فاليعرضها على كتاب الله و سنة رسوله..ويحكم عليها..ولسنا في حاجة الى آراء الغرب في أختنا المسلمة جعلها الله سالمة من قول كل أفاك أثيم.
* أبو الشيماء*
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 22-11-2008, 09:40 AM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيكِ مشرفتنا الكريمة درتنا المميزة على الموضوع
و نسأل الله أن يصلح جميع نساء المسلمين و أن يحفظ جميع العائلات الإسلامية

في أمان الله و حفظه
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 22-11-2008, 12:19 PM
الصورة الرمزية دموع القلب
دموع القلب دموع القلب غير متصل
قلم مميز ومشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
مكان الإقامة: بلاد الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 1,342
افتراضي

بارك الله فيك اختي الغالية

درة القسام

على الطرح المميز

بالنسبة لرايي بالمراة فهو كما قالوا خواتي واخواني من قبل

وهو راي الاسلام بالمراة

فهل نريد راي غير راي ديننا الحنيف

الذي جاء من عند الله تعالى

وهو خالق العباد و اعلم بما هم

جزاك الله خيرا

ودمت بحمى الرحمان

ووفقك الله لما يحبه و يرضاه
__________________

اقيموا دولة الاسلام في قلوبكم

تقم على ارضكم



حملة احترام دينك
كفاية سب الدين...
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 06-12-2008, 11:41 PM
محسن الصحفى محسن الصحفى غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 50
الدولة : Egypt
افتراضي

موضوع شائك جدا
فراى الرجل فى المراة يتحدد على حسب حالة الرجل النفسية وطبيعة علاقته معها
وليس ادل على ذلك من قصة ذلك الاعرابى الذى تواعد مع امراة فلنا تاخرت عنه انشد قائلا
النساء شياطين خلقنا لنا وعلينا ان نلعن الشياطين
ولما جاءته بعد فترة انشد قائلا
النساء ياسامين خلقنا لنا وعلينا ان نعشق اليا سامين
اما بالنسبة لى فالمراة هى صانعة السعادة والحزن واميرة الحب والكراهية من اجلها تشتعل الحروب وببسمة من شفتيها يصنع السلام
باختصار المراة شى جامع لكل المتناقضات وعلى حسب بيئتها يطغى جانب على اخر
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 18-01-2010, 11:44 PM
الصورة الرمزية درة الأقصى
درة الأقصى درة الأقصى غير متصل
مشرفة ملتقى الأقصى الجريح
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: في قلب الغالية فلســـــ ♥ القدس ♥ ـــــطين
الجنس :
المشاركات: 4,334
الدولة : Palestine
افتراضي رد: المرأة في نظر ... ،، فما رأيكم في المرأة ؟؟!!

السلام عليكم ..

شكرا لمروكم الطيب ..

دمتم بحفظ الله ورعايته
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون

ترقبوا
.. العرس الفلسطيني الأكبر ..
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 95.68 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 89.89 كيلو بايت... تم توفير 5.79 كيلو بايت...بمعدل (6.05%)]