من علق نفسه بالغير...متجدد.

[أبو الشيماء]

الشك على أَربع شعب:

على التماري، والهول، والتردد والاستسلام: فمن جعل المراء ديدناً لم يصبح ليله، ومن هاله ما بين يديه نكص على عقبيه، ومن تردَّد في الريب وطئته سنابك الشياطين، ومن استسلم لهلكة الدنيا والاخرة هلك فيهما.

تمعن..

إياك ومصادقة الكذاب، فإنه كالسراب: يقرّب عليك البعيد، ويبعّد عليك القريب.

أفهم..

أوضع العلم ما وقف على اللسان، وأَرفعه ما ظهر في الجوارح والاركان.

[أبو الشيماء]

إن الدنيا والاخرة عدوَّان متفاوتان، وسبيلان مختلفان، فمن أَحب الدنيا وتولاها أَبغض الاخرة وعاداها، وهما بمنزلة المشرق والمغرب، وماش بينهما، كلما قرب من واحد بعد من الاخر، وهما بعد ضرَّتان! .

[المعتصمه بربي]

[نمضي كـ حلم]

[المعتصمه بربي]

بارك الله فيك ايها الفاضل
جعل الله هذه الصفحه سلما يرتقي بك الى الجنان...
قال أحد السلف ..

إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .
ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة .. وأن زيف الدنيا زائل ..
...
وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية ..
فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان...

[أبو الشيماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصمه بربي

بارك الله فيك ايها الفاضل
جعل الله هذه الصفحه سلما يرتقي بك الى الجنان...
قال أحد السلف ..

إن الله ضمن لك الرزق فلا تقلق .
ولم يضمن لك الجنة فلا تفتر ..
واعلم أن الناجين قلة .. وأن زيف الدنيا زائل ..
...
وأن كل نعمة دون الجنة فانية ..
وكل بلاء دون النار عافية ..
فقف محاسبا لنفسك قبل فوات الأوان...

وفيك بارك الله تعالى ونفع بك...

وأسال الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلا وأسأله باسمه الأعظم إذاى دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى..
اسأله تعالى أن لا يسلط عليك جبارا عنيدا ولا شيطانا مريدا و لا جنيا مكيدا ولا عدوا حسودا ولا فاجرا عتيدا..
كما اساله تعالى أن يعيذك من شماتة الأعداء ومن عضال الداء ومن خيبة الرجاء ومن زوال النعم ومن فجاة النقم...
آمـــــين.. وآخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين..

[أبو الشيماء]

إِن للنكبات نهايات لا بد لأحد إذا نكب أن ينتهي إليها فينبغي للعاقل إذا أصابته نكبة أن ينام لها حتى تنقضي مدتها فان في دفعها قبل انقضاء مدتها زيادة في مكروهها.

واعلم...أن...

الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة وتركك حديثاً لم تروه خير من روايتك حديثاً لم تحصه..

إن على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نوراً فما وافق كتاب الله فخذوا به وما خالف كتاب الله فدعوه.

[المعتصمه بربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

وفيك بارك الله تعالى ونفع بك...

وأسال الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلا وأسأله باسمه الأعظم إذاى دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى..
اسأله تعالى أن لا يسلط عليك جبارا عنيدا ولا شيطانا مريدا و لا جنيا مكيدا ولا عدوا حسودا ولا فاجرا عتيدا..
كما اساله تعالى أن يعيذك من شماتة الأعداء ومن عضال الداء ومن خيبة الرجاء ومن زوال النعم ومن فجاة النقم...
آمـــــين.. وآخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين..

اللهم آآآمين آآآمين ..
جزاك الله خير ايها القدير على هذه الدعوات الطيبات المباركات
أسأل الله العظيم ان يعطيك مثلما دعوت لي وزياده ..
لاحرمك الله الاجر ...
**********

قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).

[نمضي كـ حلم]

[نمضي كـ حلم]