|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجمعة مبارك للجميع عدت اليوم لتوضيح حقيقة الاسقاط النجمي حسب ما توصلت اليه، وطبعا لا ادعي بانني ساكون مصيبا فيه تماما، الله اعلم بذلك وحده، اذا كان قد فشل مروجوا الاسقاط النجمي من اقناع الناس حتى المتخصصين من الاساتذة وحتى الدكاترة منهم وذوي الباع في ذلك فما بالكم بانسان عادي مثلي، لدرجة ان بعضهم اصبحوا يصنع فيديوهات لا تنطلي الا على السذج من الناس، يصورون فيها كيف يتم الاسقاط النجمي. يعني اكثر موضوع على الاطلاق لو يوجد له تفسير لحد الساعة، لهذا سادلي بدلوي لمحاولة فك بعض مدلولاته، لكن نصيحتي لكل من يتصدى للاسقاط النجمي اما يكون لديه دليل او على الاقل تحليل لما يجرى او لا يتكلم اصلا، لانني امس فقط قرات موضوعا لاخ نيته صادقة في ابراز بطلان الاسقاط النجمي، لكنه للاسف اكتفي في موضوعه بمجرد قول انه عبارة عن اباطيل وخرافات، فقام معترض بكتابة رد يقول فيه لصاحب الموضوع، انت تقول بانها مجرد خرافات ايتيني بالدليل وفسر لي ذلك، لهذا نصيحتي على الاقل عليه ان يمتلك بعص المعلومات حتى يدحض بها المخالف له، ليس شرطا ان يكون كلامه مقنعا تماما لكنه على الاقل حاول، ونصيحتي الاخرى اذا قال لك الاخر بان كلامك غير مقنع اجبه، اذن ايتيني انت بكلام مقنع واثبت لي وجود الاسقاط النجمي بالدليل العلمي، او على الاقل بالدليل القاطع. خلاصة القول لايملك اي واحد مهما بلغ علمه امكان اثبات وجود الاسقاط النجمي بما فيهم المتخصصين في الميدان بالدليل القاطع، اوعدمه بالنسبة للمنكرين حتى بالنسبة للشيوخ وحتى للمثقفين والباحثين بما فيهم انا، رغم ذلك سوف اعرض تفسيراتي عساها تكون حقيقية او على الاقل قريبة، واظن والله اعلم بانها هي التفسير المنطقي لما يحدث. تابعوني |
#152
|
||||
|
||||
![]() الموضوع صعب التناول وشائك جدا، لهذا لابد من معالجته من جميع الزوايا الممكنة، سواء من حيث السحر، او نظرية الابعاد وغيرهما. وقبل التفصيل في ذلك، لاباس من الاستناد الى واقعة حقيقية رايتها بعيني، عن امكانية رؤية الشخص الذي تتخيله، قبل ثلاث او اربع سنوات ذهبت لاحد الاسواق في مدينتي، وكان هناك رجل جاء من مدينة اخرى وهو يدعي امورا غريبة (المهم ما ادعاه له علاقة بالسحر وساشرح ذلك بعد قليل، والان تغيرت الامور وتم حظر كل من يدعي السحر ومنعه من الظهور في الاسواق).
المهم ذلك الرجل المغترب، شكله بائس لباسه رثة ، مهمل مظهره الذي يجعله يبدو كمتسول، فتح حلقة وبدا يستعرض قدراته، ويقول للناس ان بامكانه ان يجعلك ترى في المرآة صورة من تتخيله، طبعا تردد الحضور، لكن هناك من واتتهم الجراة ففعلوا، عندما يتقدم احدهم يذهب لذلك الساحر الذي يعطيه المرآة ويطلب منه ان يركز فيها، وبما انني عرفت بانه ساحر فورا ركزت على شفتيه، لاحظت بانه يحركهما بتمتمات غير مسموعة، وبعد دقيقة او دقيقتين يظهر في المراة الشخص الذي تخيلته !!!!، لكن الذي اضحك الحضور هو شاب اصله من مدينة اخرى تقدم للساحر ليجرب حظه، اتفق مع الساحر ان يتخيل حبيبته، اذا به يصاب بالهلع والذعر ويهتز من اثر الصدمة عندما راى صورة حبيبته في المرآة، بقي خائفا مرتعبا لفترة ومصابا بالذهول. اخواني اخواتي ما حكيته لكم رايته بام عيني عن قدرة بعض السحرة، فهاهو ساحر مغمور مع ذلك تمكن من اظهار صورة من تفكر فيه، ولعلمكم فانني استطيع ان اجزم بوجود تفسيرين لا ثالث لهما اما ان ذلك الساحر استعمل سحر التخييل ليوهم الناس برؤيتهمم الشخص الذي يفكرون فيه في المرآة، او ان الجن تشكلت بصورته، وانا ارجح التفسير الاول، لان الجن لن تفعل ذلك الا ان كان ساحرا عظيما وليس مغمورا، بحيث يقدم لها القرابين والعبادات كما كان يفعل الساحر التائب الشيخ حامد آدم الذي بلغ مكانة عالية في السحر لدرجة ان الجن كانت تقبل ان تتشكل على صور البشر لتخدع الناس وتجعلهم يصدقون بانه فعلا ولي صالح. ما يحز في النفس ان الحيلة انطلت حتى على كبار المثقفين والعلماء، بحيث اصبحوا يصدقون كل خرافات الطاقة الحيوية، وما يمليه عليهم المعالجين بها والمتخصصين فيها بصفة عامة، وللاسف وقع في هذا الخطا حتى الدكتور ابراهيم كريم الذي كنت اربا به ان يقع في شراك خداعهم كونه عالم، ويا ليته اكتفى بالتصديق وانما اصبح يروج لافكارهم مما يعطي لها قيمة، فيقول بانه بامكانك مثلا ان ترسل افكارك للشخص الاخر بمجرد تخيله والتفكير فيه، وهي نفس طرق السحر، لان من اهم اساسيات السحر قوة التركيز، وقد وضحت طريقة فعل ذلك من خلال ردي رقم (147)، والسبب ان بعض العلماء لا يؤمنون بالسحر او على الاقل ليسوا محيطين بحقيقته وان كل ما يدرس في الطاقة الحيوية هو مجرد سحر ملبوس ومزخرف بالعلم. للحديث بقية |
#153
|
||||
|
||||
![]() المهم ساعالج ان شاء الله الموضوع من جميع الزوايا الممكنة لهذا ساستعين باراء بعض الدكاترة، وبعدها لدي اضافات بل توضيحات مهمة. الدكتورة تكلمت عن خرافة ابعاد الجسم السبعة عند الديانات الشرقية، لكنني ساتكلم لاحقا عن نظرية الابعاد المحترمة التي ارجح ان يكون لها اساس من الصحة، وهي لا علاقة لها بابعاد الجسم السبعة، المهم قبل ذلك اليكم ما قالته بخصوص حقيقة الجسم الاثيري. جواب الدكتورة فوز بنت عبد اللطيف كردي ـ أستاذة العقيدة والأديان والمذاهب المعاصرة بكلية التربية للبنات بجدة ـ على السؤال التالي: هل الجسم الأثيري له أصل في الشرع أم أنه مجرد توقعات أو سحر وخزعبلات؟. فكان الجواب: بالنسبة للجسم الأثيري فهو أولا : قول مبني على نظرية قديمة تفترض وجود مادة الأثير، وهي مادة مطلقة قوية غير مرئية تملأ الفراغ في الكون سماها أرسطو العنصر الخامس وعدّها عنصرًا ساميًا شريفًا ثابتًا غير قابل للتغيير والفساد، وقد أثبت العلم الحديث عدم وجود الأثير، ولكن الفلسفات القديمة المتعلقة بالأثير بقيت كما في الفلسفات المتعلقة بالعناصر الخمسة أو الأربعة . ثانياً : قول تروج له حديثاً التطبيقات الاستشفائية والتدريبية المستمدة من الفلسفة الشرقية، ومع أن التراث المعرفي المستمد من الوحي المعصوم بيّنٌ أوضح البيان وغني كل الغنى بأصول ما يعرّف الإنسان بنفسه وقواه الظاهرة و الخفيَّة إلا أن عقدة المفتونين بالعقل والمهووسين بالغرب والشرق من المسلمين جعلتهم يلتمسون ذلك فيما شاع هناك باسم ـ الأبحاث الروحية ـ فنظروا إليها على أنها حقائق علمية أوخلاصة حضارة شرقية عريقة، وأعطوا لأباطيلها وتخرصات أهلها مالم يعطوا لمحكمات الكتاب وقواطع السنة، ومن ذلك القول بتعدُّد أجساد الإنسان، وقد يسمونها ـ الأبعاد ـ أو ـ الطاقات ـ للقطع بأنها اكتشافات علميّة، وهذا القول حقيقته بعث لفلسفة الأجساد السبعة المعروفة في الأديان الشرقيَّة ومفادها: أنّ النفس الإنسانيّة تتكوَّن من عدَّة أجساد اختلفوا في عدِّها ما بين الخمسة إلى التسعة بحسب وجهات نظر فلسفيّة تتعلّق بمعتقدهم في ألوهية الكواكب أو المؤثرات الخارجية والمتَّفق عليه من هذه الأجساد: الجسم البدنيّ أو الأرضيّ، والجسم العاطفيّ، والجسم العقليّ، والجسم الحيويّ والجسم الأثيريّ، فالجسم البدنيّ: هو الظاهر الذي نتعامل معه وتنعكس عليه حالات الأجساد الأخرى. والجسم الأثيري: هو أهم هذه الأجساد وأساس حياتها وهو منبع صحة الإنسان وروحانيته وسعادته، وقد سرى هذا المعتقد في أوساط المسلمين بعد أن عُرض على أنه كشف علمي عبر التطبيقات الشرقية المروجة على شكل دورات تدريبية أو تمارين استشفائية مفتوحة لعامة الناس بعد أن كان هذا المعتقد غامضًا محصورًا في حجر تحضير الأرواح عند خبراء حركة الروحية الحديثة. فالاعتقاد بالجسم الأثيريّ كالاعتقاد بالعقل الباطن وقوى النفس، إنما شاع ذكره عند من غفل عن حقائق الغيب ورام الوصول إليها من غير طريق الرسل، فأصل هذه المعتقدات مأخوذ من التراث المنقول في الديانات الوثنيّة الشرقيّة والمعتقدات السرِّية الباطنيّة، وكلّ تطبيقاتها الرياضيّة والعلاجيّة الحديثة تدعو إلى تطوير قوى هذا الجسد لتنمية الجنس البشريّ حيث يصبح بإمكان الإنسان في المستقبل فعل ماكان يُعدّ خارقة في العصور الماضية، كأن يصبح صاحب لمسة علاجيّة أو قدرة على التنبُّؤ أو التأثير عن بعد وغير ذلك، دون أن يكون متنبِّئًا أو كاهنًا، ومن ثم لا يحتاج لأيِّ مصدر خارج عن نفسه ويستغني عن فكرة الدين أو معتقد الألوهية ـ عياذا بالله. |
#154
|
||||
|
||||
![]() لدي معلومات لا يعرفها معظم المهتمين بالاسقاط النجمي حتى من يعرفون وجود ما يسمى بابعاد الجسم السبعة لكن معظمهم لم يسمع عن هذه المعلومة التي سادلي بها، بمكاني شرحها لكم بايجاز، لكنني اريد ان تصلكم معلومات عنها بالتفصيل، لهذا لابد من نقل هذه المقالة حتى تعرفوا بان نظرية وجود اكثر من جزء في جسم الانسانموجوة عند القدامى على راسهم الفراعنة، اليكم هذه الحقيقةالمهمة التي بحثت عنها من اجل وضعكم في الصورة، وفي الرد اسفله ساتيكم ببعض الصورة ما هو (الكا) و (البا) عند المصريين القدماء: أن الفراعنة كانوا يعتقدون أن جسم الإنسان مكون من عدة أجزاء، لكل جزء منها وظيفته الخاصة. وأهم هذه الأجزاء هى: 1- الجسم: وهو الجزء الظاهر المنظور. 2- البا : وهو الروح السماوية و شخصية الانسان فى عالم الروح لأنها تصور دائما على شكل طائر له رأس أنسان يحمل ملامح الشخص المتوفى و كأنها أشارة الى شخصيته وروحه حيث تغادر الجسم بعد الوفاة إلى السماء حيث تسكن فى النجوم، ثم تعود إلى زيارة الجسم بين آن وآخر. 3- الكا (القرين) او شبح المتوفي: وهو أهم هذه الأجزاء, وهو روح مادية تولد مع الإنسان، وقد صنعت من مادة خفيفة لا تُرى، مثل الأثير أو الهواء، وتكون علي شكل صاحبها، أى صورة مطابقة له تماماً. فكان قرين الطفل طفلاً، وقرين الشيخ شيخاً، بل كان قرين الأعور أعور، وقرين الأعمى أعمى. و بعد وفاته تلازم الكا الجسد حتى تعود البا فيتحد الكا و البا ليدخل إلى حقول الأيارو في حالة نجاحه في المحاكمة أو هلاكها في حالة إدانته في تلك المحاكمة. ولهذا حاولوا تحنيط الجسم ليعيش إلى الأبد، وتجد فيه "الكا" مكاناً أبدياً لها. ولأجل المحافظة على الجسم وضعوه فى مقابر محصنة تباعد بينه وبين اللصوص وتمنعهم من الوصول إليه، كما عمدوا بناء هذه المقابر أو \ فى الجهات الجافة أو الجبلية، لكى تكون بعيدة عن الرطوبة. وكان القرين أو "الكا" يلازم المكان الذى وضعت فيه الجثة فى حجرة الدفن فى المقبرة، ولم يكن يغادرها إلا عن طريق الباب الوهمى ليدخل إلى المزار. فصنعوا التماثيل، ووضعوها فى المقبرة لتحل فيها "الكا" بدلاً من الجسد إذا ما سُرِق أو فنى,وأكثروا من صناعة هذه التماثيل لأنها كلما كثرت تأكدوا من خلود روحهم إلى الأبد. و يرمز للكا في الهيروغليفية بذراعين ممتدتين لإلى أعلى أو للأمام، و يرى بعض العلماء هذه العلامة كأحد أشكال العناق و البعض الآخر يرونها تمثل التسبيح و آخرون يسرونها إنها دفاع عن النفس. ويستخدم رمز الكا في كل المراحل كمصطلح للخلق يمد أو يعطي قوة الحياة. و تعني كلمة ” (يذهب إلى كا ) معناها ” يموت “، كما نجد علامة الكا تظهر مع علامة الحياة العنخ أو علامات أخرى. البا والانفصال عن الجسد: عند المقارنة بين تجربة الانسان عند الاتصال بالكا و بين تجربة الاتصال بالبا , نجد أن فى الحالة الأولى يقوم الانسان بالاتصال بالمصدر الكونى الذى يغذى كل الكائنات بالطاقة التى تساعدها على أن "تحيا" فى عالم الماده. فالماده مظلمة , معتمة , لا حياة فيها , و تحتاج الى أن تستمد طاقة الحياه من خارج العالم المادى من عالم الروح . هذا المدد من طاقة الحياه (الطاقة الحيوية) الذى يأتى من عالم الروح لكى يعطى الماده الحياه هو ما يتعلق بمفهوم الكا. أما البا , فهى تجربة يمر بها الانسان عندما يفقد الاتصال بجسده المادي. فظهور البا مرتبط بانفصال الانسان عن جسده المادى و رؤيته من الخارج و قد أصبح ساكنا بلا حراك , و هو ما يحدث فى تجارب الخروج من الجسد و أيضا فى حالة الموت. و قد عبر الفنان المصرى القديم عن تلك الفكره بتصوير البا بعد خروجها من الجسد المادى و قد انفصلت عنه تماما و أصبحت فى هيئة مختلفة (هيئة الطائر) , ثم أخذت فى تأمل الجسد المادى من الخارج و هو راقد بلا حراك , لا حياة فيه. تتأمل البا الجسد المادى و كأنها تريد أن تتأكد أنها لم تعد مرتبطه به و أنها أصبحت مستقلة عنه تماما و باستطاعتها الآن أن تنتقل بسهولة من عالم الى آخر و تمضى فى طريقها الى غايتها و هى العودة الى عالم الروح. جاء فى كتاب الخروج الى النهار هذا النص الذى يصف صعود البا :- ( (اذا صعدت البا , رأى الانسان جسده المادى و قد أصبح هامدا يراه و هو يتحلل و يرى عظامه و هى تتحول الى رميم) ) و يبدو لنا من هذا النص أن صعود (البا) الى السماء مرتبط بفقدان الانسان الصلة بالجسد المادى و التأكد من أنه لم يعد له أى ارتباط بالوعى المادى. ظهرت البا فى الكثير من النقوش و البرديات المصرية و هى تحوم حول مقبرة صاحبها حيث يرقد الجسد بلا حراك , و كأن هناك قوة خفية تدفعها الى العودة مرارا لكى تشاهد جسدها الذى ظلت ملتصقه به طوال حياتها على الأرض , تراه الآن و هو جثه هامده بلا حراك , و قد انفصل وعى الانسان عن جسده و أصبح يعى وجوده بطريقة جديدة , ليس من خلال الحواس المادية , و لكنه وعى جديد يختلف عن الوعى داخل العالم المادى. |
#155
|
||||
|
||||
![]() اليكم بعض الصور التي بحثت عنها، اولا صورة (الكا) "القرين" او شبح المتوفي حسب زعمهم، ويرمز له بذراعين مرفوعين للاعلى كما في الصور ![]() ![]() اليوم يوم جمعة وقد ادركني الوقت والاذان الثاني بقي له 20 دقيقة، ساترككم وفيما بعد ساضيف صورا اخرى وساوضح امورا مهمة. |
#156
|
||||
|
||||
![]() سانقل لكم صور "البا"، لكن قبل ذلك احب ان اضيف معلومة لم ترد في المقالة وهي ان "البا" و"الكا" هما ضمن الاجسام التسعة للانسان وهي (كا - با - سخم - خييت - ساحو - ايب - آخ - خات - رن)، والبا هي المتعلقة بالروح والذي يشتاق دائماحسب معتقداتهم للعودة لعالم الروح، وهي تمثل على شكل طائر وراسها راس انسان (خرافات) ![]() ![]() ![]() وهذه الصور ترمز الى انفصال "الكا" عن الجسد بعد الموت ![]() ![]() ![]() خلاصة القول، فكرة الاجسام المتعددة او اصناف جسم الانسان المختلفة والتي تنقسم الى اصناف وانواع ، هي ليست وليدة اليوم وانما هي فكرة قديمة تعود الى الحضارات البائدة والاساطير القديمة. تابعوني |
#157
|
||||
|
||||
![]() بعض الباحثين والمهتمين بالاسقاط النجمي ربطوا بين "الكا" والجسم الاثيري المعروف في عصرنا وقالوا بانهما شيئ واحد، لكن آخرين قالوا عكس ذلك، قالوا بان "البا" هي التي تمثل الجسم الاثيري، ربما السبب في اعتقادي والله اعلم بسبب شكل "البا" (طائر راسه انسان) فظنوه هو الجسم الاثيري، مع انه يمثل الروح، وهو ما اعتقد بانه نفس الخطا الذي ورد في المقالة التي نقلتها لكم والتي جاء فيها
فظهور البا مرتبط بانفصال الانسان عن جسده المادى و رؤيته من الخارج و قد أصبح ساكنا بلا حراك , و هو ما يحدث فى تجارب الخروج من الجسد و أيضا فى حالة الموت. المهم حدث خلاف كبير حتى في التفاهم بين الفريقين ![]() ![]() يقال بانه من خلال تفعيل "الكا" يتم توليد ما يسمى ب طاقة "الحكا heka" ، او الطاقة الخلاقة ![]() |
#158
|
||||
|
||||
![]() وعدتكم بانني ساعالج الموضوع من مختلف الزوايا، لهذا ساطرح بعض النظريات والاختلافات حتى تكون دراستي لموضوع الاسقاط النجمي شاملة، وساذكر حتى التي لست مقتنعا بها. اظن والله اعلم ان "الكا" (القرين) عند القدامى هي التي تمثل الجسم الاثيري الذي من خلاله تتحقق تجربة الخروج من الجسد حسب زعمهم، وذلك حسب تفسير البعض ممن يؤمن بوجود الجسم الاثيري فعلا وانه ليس محض خيال ولا خرافات، لكنه فقط هو قرين الانسان الذي يتلاعب بمن يلجا للاسقاط النجمي ويضحك عليه، فيشعر كما لو ان الروح تخرج منه، لهذا يحس بالالام او على الاقل المعاناة، يسمونها تجربة شبيهة بالموت. لكن حقيقة كل ذلك هو مجرد تلاعب الشياطين كما بينت في ردي رقم (128)، وساعود للحديث عن "المركابا" التي بدات الحديث عنها في ردي رقم (98)، وذلك عندما اتناول نظرية الابعاد. الان اليكم موضوعا سبق ان اعطيتكم وصلته ولا باس من اضافته من جديد http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=156694 سانقل لكم نفس الصور التي وضعتها في الموضوع والتي تفيد المؤامراة الشيطانية باتفاق الانس والجن لخداع البشر بما يسمى بالاسقاط النجمي، اليكم الصور، ولمن اراد التفاصيل فليقرا الموضوع الموجود على الرابط اعلاه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#159
|
||||
|
||||
![]() لن اتكلم كثيرا عن الابعاد لانها مسالة علمية بحثة، لانني صراحة تعبت من الكتابة، بامكانكم البحث بانفسكم، لكنني اقول لكم باختصار بان العلم يؤكد وجود مجموعة من الابعاد، لكن هناك ابعاد جديدة هي مجرد نظرية، خاصة البعد الحادي عشر وبهذا ظهرت ما سميت بنظرية "ام"، لان العلماء في البداية توصلوا الى اكتشاف وجود عشرة ابعاد فقط، منها اربعة ابعاد محسوسة، والباقية اي ستة ابعاد لا يمكن رؤيتها، المهم لمساعدتكم ان تقاعستم عن البحث او قراءة تفاصيل كثيرة عنها كما فعلت شخصيا قبل مدة، ما عليكم سوى كتابتكم في محرك البحث في اليوتوب : الكون البديع : البعد الحادي عشر - Elegant universe 11th Dimension وسيتسنى لكم الحصول على فيلم وثائقي فيه معلومات قيمة عن تفاصيل الابعاد وعن نظرية الاوتار. فالجن والملائكة يوجدان في بعد آخر، لهذا لا نراهما، والجن لا نراه الا اذا تشكل سواء في صفة انسان او حيوان، والاسقاط النجمي حسب اعتقادي وقراءاتي يمكنك من الدخول الى بعد او عالم الجن والشياطين من خلال ما يسمى بالمركابا التي شرحت لكم معناها ورمزيتها في ردي رقم (128) الذي قلت فيه ساعود الان لاكمال كلامي المهم الذي قلته في ردي رقم (98) بخصوص ال "مركابا"، كما لاحظتهم بان رمزها سداسي الشكل دليل على علم اسرائيل، وللمركابا علاقة وطيدة بسحر الكالابا اليهودي، فهي تعتبر وسيلة نقل او سفر للابعاد وهي ما يسمى ب " تجربة الخروج من الجسد" كما في الاسقاط النجمي، وهي في الحقيقة مجرد تلاعب الشياطين. وتلك العوالم والابعاد التي يدعون السفر اليها ما هي الا عوالم الجن، والارواح التي يرونها وان بدت في شكل جذاب وفي صورة جميلة جدا ليست لا فضائيين ولا ملائكة، وانما مجرد شياطين تشكلوا في صور وهيئات معينة. فاضافة لما قلته، المركابا تمثل العربة التي تقودنا الى عالم الجن والشياطين، وساعتها بامكانهم ان يتلاعبوا بعقل وخيال الانسان كيفما ارادوا، لانه هو من فتح لهم المجال واعطى لهم الفرصة لذلك عبر ادائه لطقوس وتمارين خاصة منها قوة التركيز وحركات معينة، والمسكين لا يدري ان تلك الامور تقوده لعالم الجن. للحديث بقية |
#160
|
||||
|
||||
![]() المهم المركابا معروفة في سحر الكابالا اليهودي، واليهود لديهم شروط خاصة لتفعيل العربة (المركابا) لتسافر بك عبر مختلف العوالم والابعاد، طبعا لا علاقة لهم بالفضائيين والمجرات كما يدعون ![]() الان ساشرح ما يحصل للواهمين بانهم يسافرون عبر العوالم ويزوون المجرات والكواكب. تحدثت في ردودي رقم (150) و (152) عن سحر التخييل، وما لا يعرفه كثيرون بانه كما يستطيع الانسان عمل مثل ذلك النوع من السحر، الجن يفوقه علما في ذلك وهو استاذ في سحر التخييل، وهو الذي يوهم الممارسين بانهم يسافرون عبر المجرات، ولمن لم يقتنع ما عليه سوى مشاهدة الجزء الاول من محاضرات الشيخ حامد آدم انه عندما فعل طقوسا معينة مثل التلاعب بالاذكار وغير ذلك، راى ذلك في حالة بين اليقظة والنوم، اليكم المقطع وهي نفس الفترة التي يحدث فيها ذلك لممارسي الاسقاط النجمي، اي بين اليقظة والمنام، ومن يقول او يدعي بان ذلك يحصل في المنام هو انسان لا يعرف قوانين الاسقاط النجمي، واصلا النوم سهل جدا ان يتدخل فيه الشيطان بحيث يجعلك تحلم بانك تطير او ما شابه، وهذا يمكن ان يحدث من دون طقوس معينة كما في الاسقاط النجمي، فقد يحصل لاي واحد فينا نام من غير وضوء ومن غير قراءة الاذكار. وساخبركم عن بعض ما راه الشيخ، لكن قبل ذلك احب ان ابين بانني امس ارتكبت خطا بقولي ان عدد الجن الذين كان يتحكم بهم الشيخ هم 298 كما ذكرت في ردي رقم (147)، لكنني بعدها تذكرت الرقم الصحيح وهو 286، واليكم الدليل من لقاء آخر معه غير الذي لم اجده يؤكد فيه العدد، ويقول بانهم كانوا عبارة عن عفاريت ومردة وشياطين، اليكم المقطع والخطا الاخر الذي قلته انه كان ضمن الاقطاب الثلاثة، والحقيقة كان ضمن الاقطاب الاربعة في السودان. اما بخصوص رؤاه بين اليقظة والنوم فقد ذكره في المحاضرة الاولى من سلسلة محاضراته الثمانية، لم اتذكر تفاصيل ما راه، المهم ان الشياطين تلاعبت بعقله، ومن بين ما رآه كانت ضفدعة ضخمة بحجم الحافلة او اكبر راها وهي تطارد الناس وهم يجرون ويصرخون، وبعضهم بين فكيها تقضمهم، ويقول الشيخ بانه راى ذلك كما يراه في وضح النهار مع ان الرؤية كانت ليلا، وهو يسمع طقطقة العظام بين فكيها، لدرجة ان رش بالدم على قميصه، فلما لمسه شعر بانه دم حقيقي جدا، كان المنظر مرعبا ومخيفا للغاية، وقال لولا انه كان رابط الجاش لربما توقف قلبه من هول ما رآه، وهناك من جن بسبب ذلك، المهم لا اتذكر التفاصيل جيدا، ولمن اراد ان يتاكد لان البعض ربما سيعتقد بانني اؤلف من نفسي واختلق ذلك، اليكم محضارته الاولى كاملة وفيها كل ما حكيته لكم واكثر، والتي تحمل عنوان، (كيف تعلمنا السحر) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |