|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#131
|
||||
|
||||
![]() بالمناسبة المراة المقدسة او (الاثنى المقدسة) التي اشار اليها دان براون في كتابة (شيفرة دافينشي) والتي ترمز لمريم المجدلية، هي مشهورة جدا، حتى عند مروجي الطاقة الغربين، وخصصت لها عدة كتب وبوسترات اليكم بعض منها ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تابعوني |
#132
|
||||
|
||||
![]() وحتى تاخذوا فكرة مهمة عن مسالة "الانثى المقدسة"، لا باس من نقل ملخص يعطي لمحة عن كتاب دان براون" (شيفرة دافينشي) ملخص قصة شفرة دافنشي شفرة دافنشي، التي كتبها دان براون، هي رواية خيالية عن اثنين من العلماء، روبرت لانگدون وصوفي، اللذان يحققان في مقتل مدير أحد المتاحف الفنية. يلتقي الاثنان في أثناء ذلك "بخبير" يدعى السيد تيبينڭ، الذي يكشف لهما أن يسوع ومريم المجدلية كانا متزوجين ولديهما أحفاد. يكتشف الاثنان بعد ذلك منظمة سرية قديمة هي أخوية سيون، مكرسة للحفاظ على سرية هذه الحقائق حتى حلول الوقت المناسب للكشف عنها؛ وأن ليوناردو دافنشي كان عضوا في هذه المنظمة وأنه سجل بعضا من هذه الحقائق في لوحاته بشكل رموز؛ إلا أن هناك منظمة كاثوليكية تدعى أوپوس داي تعمل على إبقاء هذه الحقائق طي الكتمان. وتنتهي الرواية بالكشف عن أن صوفي وأخيها هما الحفيدان الوحيدان المتبقيان على قيد الحياة من نسل المسيح. الغرض من هذه الدراسة هو فحص أهمية النظريات الرئيسية التي وردت في الكتاب. لماذا يقلقنا هذا الكتاب، خصوصا وأنه يعترف بكونه قصة خيالية؟ لقد بيع منه أكثر من ٤٥ مليون نسخة في عشرات اللغات، ومن المتوقع أن يجعل من دان براون بليونيرا! تم إنتاجه في فيلم سينمائي ضخم من إخراج رون هاورد وبطولة توم هانكس، وورد أسم المؤلف في قائمة مجلة تايم كأحد أكثر الأشخاص نفوذا في العالم! إن شاغلنا الرئيسي هو أن الكتاب يؤيد ويدعو بوضوح إلى مجموعة من المذاهب التي تلاقي شعبية متزايدة. تم تقديم الكتاب بصفحة من "الحقائق" التي تنص على أن "جميع أوصاف الأعمال الفنية، الهندسة المعمارية، الوثائق، والطقوس السرية في هذه الرواية هي أوصاف صحيحة". أفاد براون في مقابلة تلفزيونية أجرتها معه شبكة أي بي سي: لقد بدأت كشكوكي؛ وظننت حقا عندما بدأت في بحث شفرة دافنشي، أنني سوف أدحض الكثير من جوانب هذه النظرية حول مريم المجدلية والدم المقدس وما إلى ذلك. غير أني أصبحت مؤمنا". [بوك، صفحة ٣، كيركوود، صفحة ١٥، أولسون، صفحة ٨١]. وبذلك، يزعم المؤلف أن الأجزاء الأكثر إثارة للقلق في هذا الكتاب هي أمور صحيحة! تستند نظريات هذا الكتاب على كتابات أخرى تحظى بتأييد متزايد من جانب المجتمع. يذكر الكتاب وموقعه على شبكة الانترنت من بين مصادره المباشرة، كتبا أخرى تزعم أنها ليست قصصا خيالية، بل مراجع علمية. وقد كتبت العديد من الكتب للدفاع عن الآراء التي وصفها براون [أولسون، صفحة ۹٨ ـ ٨۹]. نحن لا نسعى إلى مجرد فحص كتاب براون، ولكن جميع أنماط الوثنية، الحركة النسوية، ومذاهب العصر الحديث التي يروج لها ويدافع عنها. سوف نسمع عن هذه الآراء على نحو متزايد، ومن الضروري أن نكون على مستعدين لإعطاء ردود دينية. (تابع) |
#133
|
||||
|
||||
![]() اليكم كلاما آخر ورد في الحديث عن الكتاب، هناك كلام آخر غيره، لكنني ساكتفي بهذا فقط، لانني احتاح العديد من الردود حتى انقله كله، كونه طويل جدا نظريات شفرة دافنشي يتحدث كتاب براون بإيجابية وبشكل متكرر عن جانب من الوثنية هو عبادة الإلهة الأنثى، أو "الأنثى المقدسة". ويزعم أنها كانت جزءا من شكل العبادة الأصلي، إلا أن الكنيسة الكاثوليكية حرفت الإنجيل للقضاء عليها. يفسر لانگدون: "يؤدي الجنس إلى ولادة حياة جديدة ـ المعجزة النهائية ـ والمعجزات لا يصنعها غير الآلهة. إن قدرة المرأة على إنتاج الحياة من رحمها جعلها مقدسة. إلهة". (صفحة ۹٣٠) (لاحظ، إذا كان هذا صحيحا، فهو يعني أن كل امرأة هي إلهة!) "آمن اليهود الأقدمون أن قدس الأقداس في هيكل سليمان لم يكن مسكنا لله فقط، ولكن أيضا لنظيرته الأنثى المساوية له "شكيناه". (صفحة ۹٣٠) "تؤمن الأخوية أن قسطنطين وخلفائه من الذكور قد نجحوا في تحويل العالم من أمومة الوثنية إلى بطريركية المسيحية، بشن حملة من الدعاية لشيطنة معالم الأنثى المقدسة، وإلغاء عبادتها من الدين الحديث إلى الأبد". (صفحة ١٢٤) لا ينجح لانگدون في العثور على قبر مريم المجدلية، لكنه يشتبه في نهاية القصة بأنه يعرف مكان وجوده، لذلك يردد: "إن البحث عن الكأس المقدسة، هو بحث هدفه السجود أمام عظام مريم المجدلية. رحلة للصلاة عند قدمي تلك التي كانت منبوذة". بذلك، "وبفيض مفاجئ من مشاعر التقديس" يخر جاثيا على ركبتيه. (صفحة ٤٥٤) وهكذا، يعزز الكتاب وجهة نظر عبادة الإلهة الأنثى التي تلقى شعبية متزايدة. |
#134
|
||||
|
||||
![]() تصحيح لماء جاء في الرد رقم (24) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبق في ردي الانف الذكر ان صححت الخطا الذي وقع فيه موقع اجنبي بخصوص الالهة نفتيس فيما يتعلق بهذه الصورة ![]() لكنني انا بدوري ارتكبت خطا بسبب ما وضع فوق راسها، وقلت لكم بانها لكيليوباترا، استندت على شبهها بصورة كيليوباترا هذه ![]() لكن بعد مواصلتي للبحث، لانني رغم ذلك بقيت ابحث حتى اتاكد 100 بالمئة عن ماهية تلك الالهة، استنتجت بانه ليست فقط كيليوباترا هي وحدها من تضع رمز الطائر فوق راسها، انما توجد صورا للالهة تفتيس اخت ايزيس توضع فوق راسها، وايضا نفرتاري، مع ان الرمز الاصلي المشهورة به الملكة نفرتاري هو هذا الذي يعلوا بدوره شكل الطائر كما في الصورة اسفله ![]() وفي صورتها اعلاه رفقة ايزيس لا يوجد فوق راسها، لهذا حدث لي خلط بينها وبين كيليوباترا. خلاصة القول، وضع الطائر فوق راسها ليس هي الوحيدة التي كانت تضعه، وانما ملكات مصريات اخريات. تابعوني |
#135
|
||||
|
||||
![]() كنت قد صادفت صورة للالهة نفتيس وفوق راسها شكل الطائر، للاسف لم احتفظ بها، لكن اليكم دليلا على ان شكل الطائر يوضع على رؤوس الملكات والالهات المصريات، لاحظوا صورة جدارية في احد المقابر الفرعونية، يوجد شكل الطائر فوق الالهة ايزيس الجالسة والتي يعلوها القرنين وسطهما قرص احمر، وايضا فوق الملكة نفرتاري زوجة رمسيس الثاني ![]() |
#136
|
||||
|
||||
![]() ومعلومة احب ان اضيفها لكم، لكي تستطيعوا التمييز بين الملوك المصرية العادية وبين التي تعتبر آلهة، يمكن ذلك عن طريق ما يسمى بمفتاح الحياة ![]() لكن هناك ما هو اهم منه، لان مفتاح الحياة عند الفراعنة محتمل والله اعلم ان يرسم حتى الى جانب الملوك العاديين، لكن هناك شيء افضل يميز قطعا بين الملوك العاديين والالهة وهو ما يسمى بعصا "ألواس" اليكم صورتها ![]() لاحظوا في هذه الصورة، ومنها الالهة التي سبق ان تحدثت عنها، ايزيس (حتحور)، نفتيس، سخمت، ماعت ...الخ، جميعها تقبض بعصا ألواس ![]() طبعا هناك الهة فرعونية لا تقبض على عصا ألواس، لكن فقط لتعرفوا بان العصا مخصصة فقط للالهة. وبالمناسبة، غالبا حتى الملوك العاديين، بمجرد موتهم يعتبرهم الفراعنة آلهة، وان الفرعون الميت لابد له من اجتياز رحلة الموت، وفي موته يتحد باله الشمس "رع" |
#137
|
||||
|
||||
![]() في ردي اسفله ساعطيكم نماذج لرسومات الاطفال حول الملكة الفرعونية (نفرتاري) زوجة رمسيس الثاني كما ذكرت سابقا. لكن قبل ذلك كما قلت لكم اكثر من مرة، الرسوم المتحركة ليست بريئة، خاصة التي تعرض على الجيل الجديد من الاطفال، لانه كما قال باحث غربي في الماسونية، قال بان الماسونية تكثر من رموزالمسيح الدجال والالهة في رسوم الاطفال لانها تريد ان تنشئ جيلا تابعا للمسيح الدجال، بمعنى يتم غرس حب الالهة ورموز المسيح الدجال في عقله الباطن (اللاوعي) حتى ان ظهر المسيح الدجال عندما يصبح شابا سيرحب به، فليس صدفة الاكثار من الالهة الفرعونية وغيرها في رسوم الاطفال، وانما الهدف من ورائها غسل ادمغتهم كما اكد كثير من الغربيين تابعوني |
#138
|
||||
|
||||
![]() صور نفرتاري صاحبة الشعر الازرق في الرسوم المتحركة، لكن قبل ذلك اليكم صورة اخرى للملكة نفرتاري وهي بشعر ازرق ![]() وصورها فلي الرسوم الكرتونية والمتحركة، هناك العديد منها، لكنني ساكتفي فقط بهذا القدر من الصور ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#139
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الان سوف تعرفون لماذا تحدثت عن قدسية مريم المجدلية التي اختلقها النصارى التي كانت زاينة، وهناك من يقوم بانها عانت عشيقة لليسوع والعياذ بالله، لاننا في اسلامنا لا نعرف الا مريم العذراء ام النبي عيسى عليه السلام، ولماذا ايضا جسدت في مجموعة من الرسوم المتحركة اهمها واشهرها حورية البحر "ارييل"، هذه الامور تحدثت عنها بتفصيل في ردودي السابقة، ولماذا تطرقت للحديث عن (الانثى المقدسة) في ردودي اعلاه، فالامور كلها مترابطة، لانه يتم وضع هالة من القدسية على بعض الاناث، ولاحظوا حتى في صور احد الكتب التي ووضعها في الرد النخصص للحديث عن الانثى المقدسة. ![]() بماذا تذكركم هذه الصورة، الا تذكركم بصور ايزيس التي سبق ان وضعتهاوهي باجنحة ![]() واليكم صورة اضافية لايزيس وهي تحمل بين يديها مفتاح الحياة ![]() فالانثى كانت مقدسة منذ الازل، لهذا اتخذت الهة منها حتى عند الفراعنة، واهمها "ايزيس" التي ركزت عليها لانه من اهم الالهة التي ربما ساذكرها لاحقا تابعوني |
#140
|
||||
|
||||
![]() فالانثى قدست في مختلف الحضارات على مر التاريخ تحت اسماء مختلفة وهي في الحقيقة كلها نفس الشيء، وغالبا في اي حضارة تجد عندهم الانثى المقدسة التي هي عبارة عن الهة، اليكم الهة مقدسة وهي عشتار عند البابليين، لاحظوا وجود الجناحين فوق ذراعي الالهة عشتار ![]() وايضا قدست افروديت عند اليونان وفينوس عند الرومان ![]() وعشتروت عند الفينيقيين وهنا الهة اناث اخرى لم اذكرها، لكنني تطرقت لاهمها واشهرها |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |