مرض التوحد - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         من أسباب اكتساب محاسن الأخلاق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          عمران بن حصين الزاهد الذى صار كواحد من الملائكة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          من صبرَ نال، ومن مشى وصل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          الحج يهدم الرواسب المتجددة للجاهلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 54 )           »          من يحرم على النار، ومن يحرم على الجنة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          الطريق إلى العلم بالتوحيد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 61 )           »          بعض من مقتضيات لؤلؤة التوحيد لا إله إلا الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 58 )           »          لا إله إلا الله العظيم الحليم (دعاء الكرب) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 53 )           »          من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »          إن مع العسر يسرا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 63 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم الطبي و آخر الإكتشافات العلمية و الطبية > الملتقى الطبي > ملتقى الطب البديل والحجامة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الطب البديل والحجامة ملتقى يختص بالطب البديل والتداوي بالاعشاب والحجامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-05-2007, 06:01 PM
الصورة الرمزية الملاك الحنون
الملاك الحنون الملاك الحنون غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 107
الدولة : Kuwait
Lightbulb مرض التوحد

مفهوم التوحد

تم وصف مرض التوحد للمرة الأولى عام 1943م من قبل الطبيب النفسي الأمريكي " ليوكافير " ومنذ ذلك الحين تتوجه عدة مدارس في تعريف المرض و علاجه.

المدرسة الأولى تدعو إلى مقارنة تحليلية للمرض طورها عالم النفس " برنوتيلهايم " تعيد أسباب التوحد إلى علاقة خاطئة بين الأم و الطفل وتدعوا إلى علاج بالتحليل النفسي.

أما المدرسة الثانية فهي المدرسة الذهنية التي تعيد التوحد إلى خلل في نمو الدماغ و تعطي الأولوية للتربية بدل العلاج لأنه غير مجد.

لكن مدرسة ثالثة ظهرت عام 1987م في استراليا تحت اسم " الاتصال المبسط " تدعو إلى مساعدة المتوحدين على التعبير عن أنفسهم بفضل مربي خاص يلازم المريض و يبقى ممسكا بيده.

وقد أعطت هذه الطريقة نتائج مغالة لكنها مازالت تبز اعتراضات من قبل البعض.

و اليوم هناك اتجاه يعيد أسباب التوحد إلى عوامل جنينيه، لكن مختلف المدارس تبقى عاجزة عن تحديد الأسباب الحقيقية لمرض التوحد، وتركز على العلاج لا على الشفاء.



الصفات البارزه في تشخيص المرض

من أبرز الصفات التي يوصف بها مرض التوحد

وينظر لها باهتمام من قبل الأخصائيين (Autism)

في تشخيص مرض الطفل ومن قبل الوالدين هي الضعف في العلاقات الاجتماعية والضعف في التواصل وظهور بعض التصرفات غير الطبيعية أحيانا.

فالصفة البارزة الأولى : وهي الضعف في تكوين العلاقات الاجتماعية العادية وهي أوضح صفة بالنسبة للأطفال، وقد كان السبب في اختير هذا الاسم (Autism) لهذا المرض وهو اسم أطلقه ليوكانير ( ) عام 1943م لأول مرة وكلمة ( ) لا تستعمل كثيرًا في اللغة الإنجليزية أثناء الحديث ولهذا فهي كلمة منفردة في معناها واستعمالها، وقد يكون هذا هو سبب اختيار كانر لإطلاق هذا الاسم على هذا المرض الذي شخصه ذلك العالم، وتستخدم هذه الكلمة في علم النفس وتعني المنعزل وقد دخلت إلى الإنجليزية من اللغة الإغريقية أصلا ( ) بمعنى النفس وبدأت من بعده الأبحاث الطبية والنفسية لسبر غور هذا المرض العجيب. والصعوبات الاجتماعية للأطفال التوحديين تشتمل على الضعف في اللعب الجماعي وتفضيل العزلة على وجود الآخرين. والفشل في طلب المساعدة من الآخرين في ساعة الألم أو الحاجة لهم كذلك مما يعيقهم عن الاندماج مع الآخرين هو عدم القدرة على فهم العلاقات الاجتماعية وقوانينها والتزامها.

أما الصفة البارزة الثانية : وهي التواصل أو ما يسمى بـ ( ) وما يتبع هذه الصعوبة من مشاكل في اللغة والتخاطب. وهذه الصفة من الصفات البارزة الأولية في هؤلاء الأطفال.

كما أن الإحصائيات الموجودة تدل على أن حوالي 50% من الأطفال التوحديين لا تنمو لديهم لغة مفهومة تساعدهم على التواصل مع الآخرين، والبعض الآخر لديهم صعوبة أو أكثر في صورة من صور التواصل عدا اللغة إن وجدت. أما الأطفال الذين لديهم القدرة على الكلام فعادة تكون هذه الكلمات إما ترديدًا لما يسمعه الطفل دون فهم

( كالصدى ) وهؤلاء عادة لا يستخدمون حصيلة الكلمات التي يحفظونها في المحادثة مع الآخرين أو طلبًا لحاجة من حاجاتهم الأساسية، وإن كانت تشتمل على بعض ما يرددونه من كلمات. أما الذين ليس لديهم القدرة على الكلام فتواجههم مشاكل عديدة في فهم الآخرين، وبالتالي توضيح حاجاتهم.

كما أن اللعب العادي لمن في سنهم غالبًا ضعيف، وينقصهم اللعب الإبتكاري والتخيلي كما هو حاصل لدا غيرهم من الأطفال عادة.

أما ثالثة صفة بارزة فهي المدى الضيق المقيد من التصرفات والنشاطات وكذلك اهتمامهم.

كما أن الأطفال الذين يعانون من المستويات الضعيفة المتدينة من التوحد، غالبًا ما يعانون من حركات متكررة للجسم، أو حركات غير طبيعية مثيرة سواء بالأصابع أو اليدين أو غير ذلك، وأحيانًا قد تصل إلى الإيذاء الجسدي لأنفسهم.

وغالبًا ما يكون نمط اللعب محددا ومقيدا ومتكررا، أما الأطفال التوحديون في المستويات العالية فقد يركزون علو مواضيع معينة قد نسميها ضيقة وغير مثيرة للآخرين .. كمواعيد السفر للطيران ـ الخرائط الأعداد - الجغرافيا - كتيبات - الفنادق ... الخ.



لماذا طفلي توحدي ؟

وكيف تواجه هذه الحالة من قبل الأسرة ؟

سؤال يتكرر مع أباء وأمهات الأطفال التوحديين ؟؟؟؟؟

وللإجابة عن هذه الأسئلة نود أن نذكر بأن التوحد ليس مرضًا ولو كان مرضًا لسهل الأمر وشخص وصرف له العلاج، وإنما هو حالة لم يعرف العلماء لماذا بعض الأطفال يصابون بحالة التوحد، ولكن هناك أمور يجب على الوالدين معرفتها بما يسببه التوحد وما لا يسببه.

العلماء في الواقع لا يعلمون بالضبط ما هي تأثيراته ....

إلا أن بعض الشواهد تقول أن حالة التوحد ناتجة عن وراثة، فإذا كان لدى الأسرة مثلا طفل مصاب بحالة توحد، فإن هذه الأسرة من المتوقع أن يأتي الطفل الثاني مصابا بالتوحد، لقد حدد علماء الوراثة أن هناك أجنة وراثية لها علاقة بالتوحد وتدعى

( ) المتزامن الذي تتدرج منه صفة الإعاقة الذهنية بمختلف الدرجات، حيث يسبب عجزًا في التعليم، ويسبب مشاكل في تحديد السلوك مثل النشاط المفرط ( عنيف قاسي ) لديه ثوران وانفجار عاطفي، وهذه السلوكيات تظهر على أطفال التوحد، وهذه بالطبع تنتابهم من وقت لآخر ولها دور كبير في التأخر اللغوي وهي في الذكور أكثر منها في الإناث.

ثم هناك تساؤلات قد تثار فمن ضمن هذه الأسئلة :

1- ما هي أهمية تحديد حالة التوحد؟

يجب أن تفهم حالة التوحد التي تصيب شريحة من الأطفال بأنه ليس مرضا، ثم إن التوحد هو إعاقة، ولكن تختلف الإعاقة التوحدية عن الإعاقة الذهنية التي تتعلق بالذكاء، فالتوحد حالة من الإضرابات في الجهاز العصبي الذي يؤثر على وظائف المخ.

2- أننا بحاجة إلى مشورة الى أين نذهب ؟

إن هذه المشورة تساعدهم في إيجاد أماكن مناسبة للتشخيص ثم إن هذه المشورة سوف تساعد الوالدين من أجل أن يتلقى أية أخبار قد تكون سيئة، وتساعدهم هذه المشورة لقبول هذه الأمور برباطة جأش.

3- هل يحتاج ابنهم المتوحد إلى علاج في القدرة على التحدث؟

إن العلاج الخاص بالقدرة على التحدث يجب أن يكون في مجال التشخيص، والتقييم بدلا من العلاج المتواصل وطويل الأجل.

وفي وقت مبكر من عملية التقييم يكون من المفيد مقابلة الطفل والوالدين على نحو منتظم، ثم إن التواصل المتكرر أيضا يساعد الآباء في نظرتهم للأخصائي كشريك، حيث لم يعد علاج القدرة على التحدث سريريا، ويتخذ منحى تعليميا على أن يعمل الأخصائي كمساعد لمعلم الفصل.

4- كيف تكون علاقة الأسرة مع طفلهم التوحدي؟

لا شك أن العائلة تتأثر حياتها كثيرًا وتصاب بالإحباط، فالوالدان يشعران بالذنب كيف يقضون الوقت الكافي للتعامل مع ابنهما الذي أصيب بالتوحد ثم يشعران بالذنب كيف يقضون الوقت الكافي مع أطفالهم العاديين الذين لا يعانون من التوحد؟

ثم إن من الأمور الهامة التي يجب على العائلة عندما يظهر من بين أطفالهم طفل مصاب بالتوحد، تفسير هذه الحالة لإخوانهم وأخواتهم، وشرح حالة أخيهم المصاب بالتوحد، فالهدف من ذلك أن يندمج هؤلاء الأطفال مع أخيهم المصاب بالتوحد، حتى يبني هؤلاء الأخوة روابط مع أخيهم المصاب، ولا بد من تكوين مشاعر لديهم أن أخاهم مثلهم، بأن يعاملونه معاملة سوية.

قد يقول قائل: إن هذا الطفل لا يتكلم، والتعامل معه صعب، حتى بينه وبين إخوانه ...

فنقول: هذا صحيح .. ولكن يجب أن تتفهم الأسرة وضع ابنها، لتعلم أسرة هذا الطفل المتوحد أنه بالصبر سوف تحقق شيئًا جميلا في دمج هذا الطفل مع إخوانه، وتجعل منه واحدًا من أفراد الأسرة .

فمثلا تقوم الأسرة برحله لأطفالها، ومعهم بالطبع طفل التوحد، وهذه مهمة جدا للأطفال خصوصا الأطفال العاديين ولكن قد تكون أقل أهمية لطفل التوحد نفسه، ثم هناك أمر آخر: ربما يشعر الأطفال من إخوانه اتجاه أخيهم المتوحد بالحرج عندما يتصرف أمام الناس تصرفا غير عادي، لكن لا بد للوالدين من توعية أبنائهم اتجاه أخيهم، وذلك بأن لا يشعروا بهذا الحرج .

وفي هذه الحالة على الأسرة واجبات من أجل تخفيف التوتر وجلب الهدوء لهذا الطفل، وذلك باتباع ما يلي:

1- على الأب والأم لطفل التوحد أن يقوما بتعريف أطفال المجتمع بالتوحد وما يجب على هؤلاء الأطفال - ومعهم الأسرة - أن يقوموا به نحو الطفل التوحدي .

2- على الأسرة أن تقدم بعض الحوافز التشجيعية للأطفال العاديين الذين يظهرون اهتماما أكثر بإشراك طفل التوحد معهم في اللعب أو تفهم وضعه.



كيف تتم عملية تشخيص التوحد

يعتبر التشخيص عملية اساسيه تمكن من فهم الحالة التى نحن بصددها وبالتالى تسهل عملية التدخل في العلاج لسائر حالات الاعاقة وكلما تمت عملية التشخيص فى وقت مبكر ايضا قبل ان تؤثر الاعاقة على نمو الطفل .

اجراءات التشخيص؟

التوحد اعاقه سلوكيه وهذا يعنى وجود خلل فى منظومة من الانماط السلوكيه ولا يتم تشخيص التوحد الا اذا كانت منظومة الانماط السلوكية الثلاثة التاليه واضحه على الطفل:

- خلل فى علاقات الطفل بمحيطه الاجتماعى.

- فشل الطفل فى تطوير قدرات التواصل بشكل طبيعى.

- اهتمامات الطفل ونشاطاته تكون محدوده ومكررة وليست واسعة وابداعية.

و لابد من التاكد على ان تشخيص التوحد لا يتم لمجرد ان الطفل يعانى مشكلات تواصليه او لان لدى الطفل صعوبات فى التفاعل الاجتماعى او لعدم قدرة الطفل على ممارسة النشاطات الابداعيه بل لابد من ان يظهر الطفل قصورا فى كل الجوانب الثلاثه مجتمعة .

واخيرا فان ثمة عامل اخر يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار عند القيام بعملية التشخيص وهو عمر الطفل وقت ظهور اعراض التوحد عليه.

فانه يجب ان تظهر الاعراض الثلاثة على الطفل عندما يبلغ عمره 36 شهرا .

اجراءات التقييم؟

يجب ان يتم جزء من عملية التقييم فى عيادة متخصصة لان الاجراءات فى الغالب تتطلب تطبيق عدد من الاختبارات مثل اختبارات الذكاء واختبارات اللغة واختبارات طبية وعصبية وعادة ما توفر العيادة المعايير القياسية اللازمة لملاحظة طبيعة ومدى الصعوبات التى يعانى منها الطفل وعلى الرغم من شعور بعض الاباء والامهات بعدم الارتياح وهم يلاحظون ابنهم يتصرف بطريقة غير مالوفة فى العيادة فان ذلك مفيد لعقد مقارنة بين سلوك طفل واخر اضافة الى ان عملية التقييم التى تتم داخل العيادة هى جزء من عملية التقييم الشامل .

وفى الغالب تستغرق عملية التقييم فى العيادة الجزء الاكبر من اليوم الذى تتم فيه الزيارة حيث يقوم الفريق المؤلف عادة من اخصائى الطب النفسى للاطفال واخصائى نفسى تربوى او عيادى واخصائى اجتماعى يقومون بملاحظة الطفل ومناقشة استنتاجاتهم وان كانت اجراءات التقييم تبدو طويلة فان السبب وراء ذلك يعود الى ان اضطراب التوحد قد يشبه احيانا اضطرابات سلوكية اخرى
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-06-2007, 05:58 AM
الصورة الرمزية silent whisper
silent whisper silent whisper غير متصل
مشرف الملتقى الانكليزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 1,737
الدولة : Kuwait
افتراضي

جزاك الله خيرا اختى الفاضلة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-06-2007, 08:35 AM
الصورة الرمزية شاكرا لله
شاكرا لله شاكرا لله غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مكان الإقامة: في بلاد الله
الجنس :
المشاركات: 1,938
افتراضي

جزاكي الله خيرا اختنا الكريمة الملاك الحنون على هذه المعلومات
ونسأل الله السلامة لجميع المسلمين من الامراض بشتى انواعها
__________________
يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-06-2007, 12:30 AM
الصورة الرمزية الملاك الحنون
الملاك الحنون الملاك الحنون غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 107
الدولة : Kuwait
افتراضي

شكرا على مروركم الرائع
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-09-2007, 01:44 PM
طالب معرفة طالب معرفة غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ليبيا
الجنس :
المشاركات: 2
الدولة : Libya
افتراضي

هل هناك طريقة لعلاج مرض التوحد بالقرآن
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-09-2007, 01:52 PM
amnswyz amnswyz غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 6
الدولة : Algeria
افتراضي

جزاك الله خيرا أختي الكريمة
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 24-03-2008, 07:14 PM
الصورة الرمزية الملاك الحنون
الملاك الحنون الملاك الحنون غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 107
الدولة : Kuwait
افتراضي

شاكرة تواجدكم الكريم

يا اخوتي في الله
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 74.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 70.45 كيلو بايت... تم توفير 4.38 كيلو بايت...بمعدل (5.86%)]