النص السردي - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4453 - عددالزوار : 879700 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3987 - عددالزوار : 410229 )           »          صلاة التراويح .. فضلها وأحكامها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »          مقترحات في رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          الحكمـة ضالـة المؤمن ***متجددة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 87 - عددالزوار : 19794 )           »          العليـــم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          طريقة الصحابة في إظهار حــب النـبـي صلى الله عليه وسلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          الزواج مسؤولية وتضحية وقبول للرأي الآخر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 36 )           »          صيام يوم عاشوراء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          كيف نجبر ما انتقص من فريضة الصيام؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى اللغة العربية و آدابها ملتقى يختص باللغة العربية الفصحى والعلوم النحوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-10-2022, 09:55 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 135,499
الدولة : Egypt
افتراضي النص السردي

النص السردي


حميد هرامة






السرد هو الإخبار عن الأحداث ونقلها، باستعمال اللغة أو التصوير أو غيرهما من وسائل التعبير، وهو نوعٌ من أنواع النصوص؛ كالوصف والحوار وغيرهما، وينبغي أن يتوافر في النص السردي ما يأتي:
1- وجود سلسلة من الأحداث المرتَّبة ترتيبًا زمنيًّا تعاقبيًّا، أو ترتيبًا سببيًّا منطقيًّا؛ بحيث لا تكون الوقائعُ معزولةً بعضها عن بعض.
2- حدوث تغيرات أو تحولات فيما تقوم به الشخصيات من أحداث.
3- وحدة الموضوع والحدث.
4- اشتمال النص على مغزًى صريحٍ أو ضمني؛ أي: على عبرة أخلاقية، أو سياسية، أو غيرهما، تكون هي الغاية من وجوده.

ويندرج في مفهوم النص السردي أنواعٌ مختلفة من النصوص؛ منها القصة، والرواية، والحكاية، والخرافة، والتاريخ، والخبر الصحفي العابر، وغيرها.
المنظور السردي: مفهوم المنظور السردي يجيب عن هذا السؤال: "مَن يسردُ الحكاية؟".

ويمكن أن نُفرِّق بين منظورين أساسيين؛ هما:
منظور السرد المعتمد على استعمال ضمير المتكلم، بواسطة سارد حاضر في النص.
منظور السرد المعتمد على ضمير الغائب، بواسطة سارد غائب عن الحكاية.

الرؤية السردية: ويجيب مفهوم الرؤية السردية عن السؤال التالي: "مَن يعايش الأحداث ويُحِسُّ بآثارها؟"، ويمكن أن تأخذ الرؤية السردية ثلاثةَ مظاهر مختلفة:

الرؤية من الخلف: وذلك حينما يكون الساردُ عليمًا بكل شيء عن شخصيات الحكاية؛ ولا يكون لهؤلاء أسرار يُخْفونها عنه.

الرؤية المصاحبة: وذلك حين تكون معرفة السارد مساويةً لمعرفة الشخصية الحكائية فقط، ولا يستطيع أن يمدَّنا بتفسير للأحداث.

الرؤية من الخارج: وذلك إذا كان السارد يعرف أقل مما تعرفه أية شخصية من شخصيات الحكاية، ولا يستطيع أن ينفُذَ إلى أي ضمير من الضمائر.

أشكال السرد: السرد نشاطٌ زماني يُبيِّن كيفية إدراك السارد للوقائع والأحداث على محور الزمن، وإذا كان المحور الزمني الطبيعي متَّصل الحلقات، يسير متسلسلًا في اتجاه خطي واحد، فإن الزمن السردي لا يسير على نفس النظام، بل يسمح بالتداخل والتراكيب والتقطع؛ ولهذا يعتبر الزمن عنصرًا أساسيًّا في التمييز بين أشكال السرد الآتية:
1- السرد المتسلسل: يقوم على نظام خطي في تصور الزمن؛ إذ يتبع الساردُ في روايته الترتيبَ المتدرج لوقوع الأحداث، ويستعمل هذا النظام في نصوص اليوميات، أو نصوص السرد التاريخي.

فالحدث الأول يحكيه السارد في الزمن الأول، وبعد وقوع حدثٍ ثانٍ ينتقل السارد إلى الحديث عنه في زمن ثانٍ، وهكذا دَوَالَيْك في الترتيب، ويضاف إلى ما تقدم أن السرد المتسلسل يخضع لترتيب عناصر الخطاطة السردية؛ فيمر بالبداية، فالحدث المحرك، فالعقدة، فالحل، فالنهاية.

2- السرد المتقطع: ويقوم على عدم احترام التسلسل المنطقي لوقوع الأحداث؛ إذ قد يشرع السارد في تقديم الحكاية من آخر حدثٍ عرَفته، ثم ينتقل بعد ذلك إلى الحديث عن حدث وقع في بدايتها، بكيفية تعمق الفرق بين زمن الحكاية وزمن السرد، معتمدًا على تقنيات كثيرة؛ منها: الحذف، والاسترجاع، والتلخيص، والوصف....

3- السرد التناوبي: يحكى بواسطةِ مجموعة من القصص بالتناوب، تبدأ قصة، ثم تتلوها أخرى، ثم يعاد إلى الأولى، ثم إلى الثانية، وهكذا دَوَالَيْك، ويشترط فيه وجود قواسم مشتركة بين الشخصيات والأحداث، ونجد نماذج لهذا السرد في المسلسلات التليفزيونية.

الزمن القصصي / السردي:
زمن الحكي هو زمن الحبكة القصصية، الذي يمكن أن يكون قصيرًا (بضع ساعات)، أو طويلًا (أعوامًا أو أجيالًا)، ويتم التسلسل الزمني بطريقة مباشرة (عن طريق توقيت أو تاريخ محدد)، أو غير ذلك بواسطة مشيرات أخرى دالة على الفصول أو الأعياد، أو سِن الشخصيات، أو غير ذلك، ويعتبر زمن السرد ضروريًّا لرواية الأحداث وعرضها؛ فقد يستغرق حدثٌ عابر لدقائقَ معدودة عشراتِ الصفحات، مثلما يمكن اختزال عشرات الأحداث الممتدَّة في الزمان ضمن صفحة أو صفحتين، ولا يمكن لزمنَي الحكاية والسرد أن يلتقيا إلا عند الحوار، وتنبغي الإشارة إلى أن الزمن في القصة القصيرة أقربُ إلى اللقطة العابرة الخاطفة، وأَمْيَل إلى الإيقاع السريع بوجه عام، كما يمكنك التمييز أيضًا - في هذا السياق - بين أزمنةٍ متعددة: الزمن الفلكي، والزمن الفيزيائي، وزمن الأفعال النحوية، والزمن النفسي الداخلي.

زمن الأفعال النَّحْوية: الماضي (وقف، وضع...)، المضارع (ينصت، يقول...)، الأمر (اجذبوا، اطمئني...).
الزمن النفسي الداخلي: رويدًا، رويدًا، وأنَّت البقرة وبصعوبة.
الزمن الفلكي: في الليل الساكن، الفجر... إلخ.

المكان - أو الفضاء القصصي:
يحظى المكانُ بأهمية بالغة في النص القصصي؛ لِما يضطلع به من أدوار ووظائف متعدِّدة؛ كإسهامه مثلًا في الإيهام بواقعية الأحداث، أو الإيماء إلى وقوعها وتحققها، والإعلان عن نهايتها، أو التمييز بين الشخصيات المختلفة، أو الإيحاء الرمزي بفكرة مجردة.

الخطاطة السردية: هي خطاطة تنظِّم الحالات الواردة في قصة معينة، وتقتضي تقطيعَ القصة إلى مقاطع سردية دالة على الحالة، وأخرى دالة على التحول، ويقتضي التحول انتقال الذات من حالة إلى حالة أخرى مغايرة، تبعًا لطبيعة العلاقة التي تربطها بالموضوع ونوع ارتباطها، ويمكن حصر التحول في نوعين؛ هما:
تحول اتصالي: ويتم ذلك لما تتحوَّل علاقة الذات بالموضوع من حالة الانفصال إلى حالة الاتصال.
تحول انفصالي: ويتحقق عندما تتحوَّل علاقة الذات بالموضوع من حالة الاتصال إلى حالة الانفصال.

وتتحدَّد الخطاطة السرية عن طريق متابعة الذات في سَعْيها إلى تحصيل الموضوع وامتلاكه في السرد، من خلال مظهرين اثنين؛ هما: حالة الاتصال، وحالة الانفصال، كما ينتظم مجموع الحالات والتحولات (انفصال، واتصال) في القصة ضمن برنامج محدَّد، يسمى بالبرنامج السردي.

البرنامج السردي: وهو تعاقد بَدْئي يحدِّد نمط تداول الموضوعات داخل المساحة النصية الفاصلة بين لحظتي البَدْء والنهاية، أو عن طريق إرساءِ قواعد بِنْية سجالية تضعُ على مسرح الأحداث ذاتينِ تتصارعان من أجل الحصول على نفس الموضوع.

وما يتعلق بذلك من تحوُّلات مترتبة عن تعاقب الأفعال الإنجازية، ومن ثمة يمكن القول: إن هذه اللحظات السردية المتفاعلة ضمن خطاطة سردية، يستدعي بعضُها بعضًا وَفْق تنظيم مركب يرتكز على أربعة مكونات متضافرة، يستلزم كل مكون منها غيره؛ كالآتي:
1- التحريك: غالبًا ما يكون من وراء كل فاعل أو ذات إجرائية دافع، يحفزها على امتلاك القدرات الضرورية لإنجاز الفعل، ومن ثمة تحقيق الموضوع المرغوب فيه.

2- المقدرة: مقطع سردي تركيبي يأتي قبل الإنجاز مباشرة، وهي مرتكزه الأساسي؛ لتعلقه بمن سيقوم بالفعل؛ أي: بذات الفاعل لا بذات الفعل الذي يختص به الإنجاز، ويقتصر البحث عن المقدرة ضمن ملفوظات الحالة دون ملفوظات الفعل، ولا تكتسب الذات صفة المقدرة، ويتم اعتبارها فاعلًا إجرائيًّا مؤهلًا، إلا إذا توافر لهذا الفاعل شرطان أساسيان؛ هما:
أن يكون لديه برنامج سردي مفترض يسعى إلى تحقيقه.

أن يتوفر على مجموعة من الصيغ تمكنه من القيام بالفعل وتحقيق الإنجاز، وتسمى بالقدرات الأهلية، التي تتعلق بما يلي: (الرغبة في الفعل - وجوب الفعل- استطاعة الفعل- معرفة الفعل).

3- الإنجاز: يتحقق اكتمال البرنامج السردي إذا تم الانتقال من حالة الانفصال إلى حالة الاتصال، والعكس صحيح، ويفترض هذا الانتقال - الذي يسمى بالإنجاز - تنفيذًا لفعل يُحدث تحولًا على مستوى حالة الذات، كما تتطلب هذه العملية فاعلًا يُصطلح على تسميته بالذات الإجرائية.

4- الجزاء: يقتضي إنجازُ البرنامج السردي المتعاقَد عليه بين المرسل والفاعل، أو الذات الإجرائية - بالضرورة - أن يكون متبوعًا بمقطع سردي، تتلخص مهمته في تقديم نتائج الفعل الإنجازي من طرف المرسل إليه، وهو مطابق للمواصفات المتفق عليها في التعاقد الأوَّلي الخاص بالتحريك أو التحفيز، ويلعب الجزاء دور المقوِّم للوضعية النهائية الناتجة عن الفعل التحويلي في ضوء ما تم الاتفاق عليه في المرحلة الأولى.

ويتولى العامل إنجازَ الفعل في القصة له، ولا يمكن المطابقة بأي حال بينه وبين مفهوم الشخصية الذي لا يتطابق بدوره إلا جزئيًّا مع مفهوم الممثل، ويشمل العامل - بالإضافة إلى الشخصيات الآدمية - الحيوانات، والجمادات، والأحاسيس، والأفكار، وغيرها، ولَمَّا كان للعامل وحدة دلالية مبنية في النص، فإنه يتحدد في مساره السردي بعدد محدد من الأدوار العاملية، التي يتم تعيينها انطلاقًا من الموقع الذي يشغله كل عامل منها حسب: التسلسل المنطقي للحكي (من حيث تعريفه التركيبي)، والاستثمار الصيغي الذي يتولَّاه هذا العامل نفسه (من حيث تعريفه المورفولوجي).

وتنحصر الأدوار العاملية في ستة أدوار؛ هي: المرسل، والمرسل إليه، والذات، والموضوع، والمساعد، والمعارض.
النص الحواري: الحوار هو شكلٌ من أشكال التواصل، يتبادل فيه الكلامَ شخصانِ أو أكثر، ويعتبر الحوار من أهم أساليب التعبير والأداء، فهو وسيلةٌ لعرض الأحداث الخارجية والكشف عن المشاعر الداخلية، ويظهر في أنواع كثيرة من الكتابة: (القصة، والرواية، والمقامة، والمناظرة...)، وفي الفن المسرحي خاصة، وذلك بهدف رسم الشخصيات، وتقديم الأحداث والوقائع.

وللنص الحواري خصائصُ فنيةٌ تُميِّزه عن غيره من النصوص الأخرى، وتجعله يتخذ أشكالًا مختلفة؛ كالمقابلة، والنقاش، والمحادثة، والاستجواب، وسنعرض لنوعينِ من الحوار: الأول في الكتابة القصصية، والثاني في المسرح.

1-1 الحوار في الكتابة القصصية:
وظيفة الحوار: يضطلع الحوار في الكتابة القصصية بمهمَّة إخبار القارئ بمجموعة من المعطيات المرتبطة بالأمكنة، والعصر الذي تجري فيه الأحداث، والمدَّة التي استغرقتها، وبأفعال وحركات الشخصيات، وبعواطفهم وأفكارهم وآرائهم، وبذلك يمكن أن نقول: إن الحوار يؤدي في إطار الكتابة القصصية وظائف محددة؛ منها:
وظيفة تفسيرية إخبارية تجعل الأقوال وسيلةً لعرض عناصر الحبكة، ورسم مجرى الأحداث.
وظيفة درامية وذلك حين يعمل تدخل أحد المتحاورين على تحريك الأحداث وإحداث الصراع.
وظيفة وصفية وذلك حين يعكس الحوار سمات الشخصية النفسية وطريقتها في التعبير عن مواقفها وأحاسيسها.

شكل الحوار: يمكن التمييز في شكل الحوار بين طريقتينِ مختلفتين في تقديم كلام الشخصيات:
الحوار المباشر: ويتميز بحضور علامات طباعية خاصة؛ كالعارضة (-)، وعلامات التنصيص، باستعمال أفعال المضارعة، والأفعال المعلِنة عن بداية الحوار أو استئنافه أو نهايته؛ مثل: (قال، قلت، أجاب، ردَّ).

الحوار غير المباشر: وهو الأكثر استخدامًا في الكتابة القصصية، ويضطلع فيه السارد بنقل وتلخيص وانتقاء أقوال الشخصيات.

1-2 الحوار في المسرح:
يرتكز المسرح على الحوار، ويمكن التمييز داخل النص المسرحي بين مكونينِ؛ هما:
الإرشادات المسرحية: وهي عبارة عن إشارات مشهديَّة، تقدم معلومات عن الأمكنة، والأحداث، والديكور، وطريقة كلام الشخصيات، والمستهدف بالحوار، وحركات وانفعالات الشخصيات، وتسبق هذه الإرشادات كلام المتحاورين، وتتخلَّله في بعض الأحيان، كما تساعد في عملية الإخراج المسرحي.

الحوار: ويمثل في الكلام المتبادل بين المتحاورين، وقد يطول أو يقصر حسب الوضعيات الحوارية؛ إذ من خلاله تُروى الحكاية وتتطوَّر أحداثها، بما يسمح للشخوص باتخاذ مواقف، وإصدار أحكام وتصريحات، بناءً على ردود الأفعال المتبادلة بين المتحاورين، ويمكن أن نميِّزَ بين نوعين من الحوار: الحوار الخارجي الذي يدور بين شخصيتين أو أكثر، والحوار الداخلي الذي تُحَدِّثُ فيه الشخصية نفسها.

بِنية الحوار ونظامه:
يتشكل النص الحواري ذو البنية البسيطة من ثلاثة مقاطع:
مقاطع الافتتاح: وهي التبادلات الكلامية التي يستهلُّ بها الحوار، وقد يكون الافتتاح بمقطع سردي قصير.
مقاطع العرض: وهي التي تقدِّم موضوع الحوار، وتعكس التفاعل في المواقف بين المتحاورين.
مقاطع الاختتام: وهي الردود والأقوال التي يختتم بها الحوار.

وتجدر الإشارة إلى أن النص الحواري لا يتحقَّق الانسجامُ بين مختلف مقاطعه إلا بفضل مجموعة من الأدوات والتقنيات؛ منها:
الصراع في الآراء: ويقوم على الاستدلال والبرهنة، وهو يعمل على تَمْتين الروابط بين المتحاورين.
التهييء للفكر المعبّر عنها بتعابير ملائمة للربط بين عناصر الموضوع.

ملاحظة: من بين الروائيين المغاربة نذكر:
عبدالقادر الشاوي" كان وأخواتها"، و"دليل العنفوان"، و"باب تازة".
ومحمد إبراهيم بوعلو" السقف".

وعبدالكريم غلاب "سبعة أبواب 1956"، "دفنا الماضي 1966"، "المعلم علي 1966"، "عالم شاعر الحمراء" (دراسة 1981).

عبدالكريم برشيد "الناس والحجارة"، و"ابن الرومي في مدن الصفيح"، و"عطيل والخيل والبارود"، و"سالف لجنةو" امرؤ القيس في باريس، و"عنترة في المرايا المكسَّرة".

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 58.51 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 56.99 كيلو بايت... تم توفير 1.52 كيلو بايت...بمعدل (2.59%)]