..: مفاجأت للآباء والأبناء :باقة رمضانية مجانيّة (كتيب + لعبة ومفكّرة للأطفال) :.. - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 14853 - عددالزوار : 1085976 )           »          بيع العربون (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          أحكام من أدرك وقت الصلاة فلم يصل ثم زال تكليفه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          بيع حبل الحبلة والمضامين والملاقيح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          لماذا أحب رسول الله؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          علة حديث: ((من غسل واغتسل يوم الجمعة وبكر وابتكر، كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الحديث العاشر: صلة الرحم تزيد في العمر والرزق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          تخريج حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يبال في الجحر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          رفع الارتياب في بيان أحكام إجازة القراءة والسماع عن بعد ومن وراء حجاب لأحمد آل إبراهي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          «عون الرحمن في تفسير القرآن» ------متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 483 - عددالزوار : 174555 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 12-09-2009, 04:55 AM
سفير الفضيلة سفير الفضيلة غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: UAE
الجنس :
المشاركات: 109
افتراضي ..: مفاجأت للآباء والأبناء :باقة رمضانية مجانيّة (كتيب + لعبة ومفكّرة للأطفال) :..

بسم الله الرحمن الرحيم



هدايا الفضيلةُ الرَّمَضانِيَةُ





مُعَامَلَتُكَ لِرَمَضَانَ لابُدَّ وأنَّهَا تَخْتَلِفُ عَنْ مُعَامَلَتِكَ لِبَقِيَّةِ الشّهُورِ

فَأنْتَ فِي رَمَضانَ تَسْتَشْعِرُ الطّمَأنِينَةَ
وتَسْتَشِّفُّ النّورَ الذِي يَتَخَلَّلُ مَنابِعَ قلْبِكَ
فَتُحِسُّ بنَفسِكَ تَسْمُو نَحْوَ المَعَالِي
فأنْتَ بَيْنَ مُصَلِّ وَذاكِرٍ للهِ فِي كُلِّ أحْوَالِكَ
وقَارِئٍ لِلْقُرآنِ أوْ مُتَصَدِّقٍ أوْ مُعْتَمِرٍ أوْ مُعْتَكِفٍ أوْ مُعَامِلِ النَّاسَ بالخَيْرِ

إذَا لَمْ تَجِدْ فِي نَفْسِكَ شُعُوراً بالقُرْبِ مِنَ اللهِ فِي رَمَضَانَ
فَاتَّهِمْ نَفْسَكَ ؟!!


حِكْمَةُ قَدِيمَة ٌتَقولُ :: عِنْدَ الاِمْتِحَانِ يُكْرَمُ المَرْءُ أوْ يُهَانُ


تَخَيَّلْ يَا عَبْدَ اللهِ / أمَة َاللهِ

كَيْفَ حَالُ أهْلِ الأرْض ِفِي رَمَضانَ وَكَيْفَ حَالُ أهْلِ السَّمَاءِ فِي هَذا الشّهْرِ الفَضِيل ِ؟

إنّهُ احْتِفالٌ كَبيرٌ يُقَدِّمُ فِيهِ المُسْلِمُ كُلَّ مَا فِي نَفْسِهِ مِنْ خَيْرٍ كَبُرْهَان ٍلِرَبّهِ عَلَى صَلاحِهِ وتَعَلُّقِهِ بخالِقِهِ

وكَمَا أنّهُ مُطالَبٌ بِأنْ يُجَدِّدَ إيمَانَهُ ويَتَعَهَّدَهُ دَوْماً بالتَّذْكِيرِ والتّجْدِيدِ لِقْوِل ِرسُول ِاللهِ صَلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ ::


"إنَّ الإيمَانَ ليَخْلَقُ فِي جَوْفِ أحَدِكُمْ كَمَا يَخْلُقُ الثّوْبُ ، فاسْألُوا اللهَ تعَالَى : أنْ يُجَدِّدَ الإيمَانَ فِي قلُوبِكُمْ "


هَذِهِ الحَقِيقة ُالدَّفِينَة ُفِي أعْمَاقِنا جَمِيعاً ، إنّ الإيمَانَ يَحْتاجُ صِيَانَةً لِبَلَّوْرَتِهِ مِنْ جَدِيدٍ فِي صِيغَةِ تُقَوِّي العَبْدَ عَلَى طَاعَةِ اللهِ .
وتُقَوِّي مَسِيرَتَهُ .. هُوَ يُشبِهُ الزَّادَ لِلْمُسَافِرِ .. كُلَّمَا قَرُبَ أنْ يَنْفَدَ تَزَوَّدَ فِي الطَّريق ِ..

فَكَمَا تَعْلَمُ مِنْ نَفْسِكَ يَا مُسْلِمُ حُبَّ التَّغْيِير ِوَالتَّنْويع ِتَأكَّدْ أنَّ إيمَانَكَ يَحْتاجُ إلَى تَجْدِيدٍ ..

ولَكِنْ كَيْفَ نُجَدِّدُهُ ؟؟

وَقبْلَ أنْ أخُوضَ فِيهَا ، نُحِبُّ أنْ نَقولَ : إن شَهْرَ رَمَضانَ شَهْرَ تدْريبٍ لَنَا ،
وكَأنَّ اللهَ اخْتارَ شَهْراً يَدْخُلُ فِيهِ المُسْلِمُ فِي حَمِيَّةٍ شَدِيدَةٍ تُهَيِّئُه لِلانْطِلاقَةِ بَعْدَهَا بِقُوَّةٍ ..

وَمِنْ رَحْمَتِهِ أنْ جَعَلَ الأجْوَاءَ فِي رَمَضانَ تُسَاعِدُ عَلَى التَّرَقِّي والارْتِقاءِ فِي مَدَارِجِ الإيمَان ِ..
فيَشْعُرُ المُسْلِمُ بطَعْمِ الطّاعَةِ فيَطْمَعُ فِي المَزيدِ طَمَعاً فِي ذَلِكَ الشُّعُورِ المُريح ِ..
حِينَ يَرَى المُسْلِمُ المَسَاجِدَ مُمْتَلِئَة ً.. وصَنادِيقَ الخَيْرِ يَتَنَافَسُ عَلَيْهَا أهْلَ الخَيْر ِ..
حِينَ تَكْتَظُّ المَسَاجِدُ بالصُّفوفِ فهَذا شُعُورٌ يَدْفَعُهُ لأِنْ يَكُونَ مَعَهُمْ فِي السِّبَاق ِ..

ونَعُودُ الآنَ لِنَقولَ :: كَيْفَ نُجَدِّدُ إيمَانَنَا ؟ ونَذْكُرُ لَكُمْ نِقَاطَاً مُسْتَفادَةً مِنْ إحْدَى المَوَاقِع ِالدَّعَوِيَّةِ..



~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~



إخْلاصُ النِّيَّةِ فِي تَقوِيَةِ الإيمَانِ.
والاِسْتِــــــــــعَانَة ُباللـهِ فِي ذلِكَ.
تَدَبًّـــــــــــــــــرُ القُــــــــــــــــرْآنِ.
اسْتِشْـــــــــعَارُ عَظــمَةِ اللــــــهِ.
طَلَـــــــبُ العِلْــــــــمِ النّــــــــافِعِ.
حِلَــــــــــــــــــــــقُ الذِّكْــــــــــــرِ.
كَثْــــــــرَةُ الأعْـــمَالِ الصَّــالِحَةِ.
تَنْـــــــــــــــــــــويع ُالعِبَـــــادَاتِ.
ذِكْـــــــــــــــرُ الـــــــــــــــــمَوْتِ.
تَــــــــــذَكًّرُ مَــــنَازِلِ الآخِـــــرَةِ.
الـــتَّفاعُلُ مَعَ الآيَاتِ الكَوْنِيَّـــةِ.
قَصْـــــــــــــــــــر ُالأمَـــــــــــــل.
التَّــــــــفكُّرُ فِي حَقــــارَةِ الدُّنْيَا.
تَعْظِــــــــيمُ حُرُمَـــــــاتِ اللـــهِ.

مُنَاجَاةُ اللهِ سُبْحَانهُ والانْكِسَارُ بَيْنَ يَدَيْهِ.
والوَلاءُ للهِ ورَسُولِهِ ولِلْمُؤْمِنِينَ،والبَرَاءُ مِنَ الكَفَرَةِ وَالمُشْركِينَ .
والسَّعْيُِ لِمَحَبَّةِ اللهِ رَبِّ العَالَمِينَ .


ولِلاِسْتِزادَةِ هُنا

~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~~*¤ô§ô¤*~


فَهذَا شَهْرُ الخَيْرِ شَهْرُ تَدْرِيبٍ اخِتَارَهُ اللهُ لَكَ يَا مُسْلِمُ لِتُبْرِزَ فِيهِ نَفْسَكَ أمَامَ اللهِ بِأحْسَنِ حَال ٍ

فأنْتَ فِي الحَفْلِ أنِيقٌ جَذّابٌ ويَجِبُ أنْ تَكُونَ فِي رَمَضانَ كَذلِكَ أنِيقٌ بتَعَبُّدِكَ جَذّابٌ بإيمَانِكَ

فَابْدَأ مُعَامَلاتِكَ مَعَ أهْلِكَ وَالْتَئِمْ مَعَهُمْ عَلَى مَوَائِدَ رَمَضانِيَّة .. اِجْعَلْهَا للهِ ..
تَفكَّرْ فِي سَاعَةِ خلْوَةٍ كَيْفَ تُصْلِحُ حَالَكَ مَعَ أهْلِكَ وأسْرَتِكَ .. الفُرْصَة ُمُناسِبَة ٌفِي رَمَضانَ فَاغْتَنِمْهَا

وهُنا يَسُرُّ حَمْلَة َالفَضِيلَةِ أنْ تُقَدِّمَ بَيْنَ يَدَيْ القَارِئِ كُتَيِّبَ سِلْسِلَةِ الآبَاءِ وَالأبْناءِ مِنْ إعْدَادِ وَتصْمِيمِ كوَادِرِهَا العَامِلَةِ .
.سائلين اللهَ ـ جَلّ وَعَلّا ـ أن يَنْتَفِعَ بِهَا المُسْلِمُونَ جَمِيعاً







هنا بجودة الطباعة

أو

هنا





وفِي هَذَا الصَّدَدِ نُقَدِّمُ لِلطِّفْلِ هَدِيَّة بَرْنَامَجُ مُعَلِّمِ الأشْبَال



للتحميــل





و مُفَكِّرَةُ الطِّفْلِ الرَّمَضانِيَّةِ

أول عشر صفحات


ثاني عشر صفحات


ثالث عشر صفحات


سَائِلِينَ المَوْلَى عَزَّ وَ جَلَّ أنْ يَجْعَلَ أعْمَالَنَا خَالِصَة ًلِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ





رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 71.54 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 69.88 كيلو بايت... تم توفير 1.66 كيلو بايت...بمعدل (2.32%)]