|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الردود تابعتها أخى الكريم قبل كتابة ردى الأول فكل رد فسر به أصحابه عن ما يعتقده لأن صاحبة الموضوع أرادت تفسير كما كتبت بآخر الموضوع ولكل تفسيره ووجهة نظره المبنية سواء على علمه أو جهله لكنى لا أتفق معك في واحدة ممن اعتقدت أنها لها علم ودراية وتفهم الأمر جيداً على حد قولك فانظر إلى اسمها واعرف من يتسمى بهذة الأسماء ، والدليل على عدم علمها أنها كذبت الموضوع من الأصل فى حين أن أم محمد الشيعية أقرت بالأمر عموماً بعد أن تبينت من ردك الآخير أنك لم تذكر الدعاء أو بشكل أصح ما يقولونه كاستفتاحية للدعاء لذلك على إعادة المشاركة مع الإيضاح الواجب ذكره وطالما تغير اسم القسم وتعريفه فلا بأس من نشر الرد المرفق بالفتاوى الدالة على عدم صحة ما يفعلونه عذراً على التأخير فالأيام عيد |
#42
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هذا ردها بالاقتباس ثم تتوسل باهل البيت ومن ثم تسال حاجتك أين التوسل بالله كما ذكرت ألم تقل باللفظ (ثم تتوسل بأهل البيت) فتوى بخصوص التوسل بغير الله عامة السؤال : هناك من يقع في التوسل بغير الله، ويطلب المدد من الأولياء والصالحين رغم أنه يوحد الله بالقول ويصلي ويصوم، وإذا نهيناه عن ذلك كابر وجادل وحاول أن يحرِّف في معاني القرآن ويقول: إنني لا أطلب الرزق مباشرة أو دفع الضر، ولكني أطلب من الله ببركتهم وصلاحهم وتقواهم فهل في هذا فرق بين من يطلبهم مباشرة أو يطلب الله بواسطتهم وهل هذا القائل على حق أم لا؟ الإجابة:التوسل بالأموات والغائبين أمر محرم ولا يجوز، لأن الميت والغائب لا يقدر أن يعمل شيئًا مما طلب منه ثم هذا يختلف حكمه باختلاف نوع التوسل، فإن كان توسلاً بالغائب والميت، ويتقرب إليه بشيء من أنواع العبادة كالذبح له والنذر له ودعائه فهذا شرك أكبر ينقل من الملة ـ والعياذ بالله ـ لأنه صرف نوع من أنواع العبادة لغير الله، أما إذا كان التوسل بالغائب والميت بمعنى أنه يدعو الله سبحانه وتعالى، ويجعل هذا واسطة فيقول: أسألك بحق فلان فهذا بدعة لا يصل إلى حد الشرك الأكبر، لكنه بدعة محرمة، وهو وسيلة إلى الشرك، وباب إلى الشرك، فلا يجوز التوسل بالأموات والغائبين بهذا المعنى، فإن كان يطلب منهم الحاجة، ويذبح لهم فهذا شرك أكبر، قال الله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللَّهِ} [سورة يونس: آية 18]. |
#43
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اختصارها فى صياغة الصلاة على سيدنا محمد (صلِ الله عليه وسلم) وكتابتها (ص) وهذا الأمر منتشر بينهم كثيراً وفى منتدياتهم وردودهم ذكرت أختنا الفراشة المتألقة فتوى خاصة بهذا الأمر على هذا الرابط حكم اختصار ( صلى الله عليه وسلم ) إلى ص أو صلعم وهذا هو مضمون المشاركة سُئِلَ العلامة الوالد عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى عن حكم اختصار اسم الرسول صلى الله عليه وسلم بـ (ص) أو (صلعم) فأجاب طيب الله ثراه: ما ينبغي هذا، ينبغي لمن كتب اسم النبي - صلى الله عليه وسلم - أو نطق به أن يصلي صلاة كاملة، يقول - صلى الله عليه وسلم-، ولا يقول: صلعم، ولا ص فقط، هذا كسل لا ينبغي، بل السنة والمشروع أن يكتب الصلاة صريحة ، فيقول- صلى الله عليه وسلم-، أو - عليه الصلاة والسلام-؛ لأن الله قال جل وعلا: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56)]. ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرا). وجاء عنه عليه الصلاة والسلام أن جبريل أخبره أنه من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرا، ومن سلم علي واحدة سلم الله عليه بها عشراً. الحسنة بعشرة أمثالها، فلا ينبغي للمؤمن أن يكسل، ولا للمؤمنة أن تكسل عند الكتابة، أو عند النطق باسمه - صلى الله عليه وسلم - على الصلاة والسلام عليه خطاً ولفظاً، أما الإشارة بالصاد أو بـ صلعم فهذا لا ينبغي. المصدر: فتاوى نور على الدرب
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#44
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اختنا الفاضله وسام حياكي الله يااختاه علي ما قدمتي من شرح وافي حول تلك المسأله احب ان اذكرأن دعاء هذه الاخت الشيعيه قد وصفته من اول الامر ان فيه ما نوافق عليه وفيه مالا نوافق عليه ولكن بعد العرض العام للدعاء يتبين ان الخطأين اللذان تفضلتي بشرحهما فيهما من الكلام والتدقيق فانا معكي في صحه الفتوي الثانيه وهي حكم اختصار الصلاه علي رسول الله صلي الله عليه وسلم ولو انني اري ان هذا الامر يحدث عند الصوفيه ايضا ولا يقتصر علي الشيعه فقط بل يتعدي الامر لذلك ويفعله بعضا من الكتاب والمثقفين الشاهد في هذا الامر هو ما اوضحتيه حضرتكم من تفصيل للفتوي بشأن هذا الامر وانا اوافق عليه من جانب اخر فيما يخص التوسل فان لي كلام فيه ارجو ان يتسع صدركم لي في توضيح هذا الامر للعيان اولا ان التوسل كما اقره السلف الصالح نوعان النوع الاول هو التوسل بغير الله بقصد ان المتوسل فيه هو النافع والضار وهذا حرام باجماع الامه ومن يصر عليه يستتاب قبل الحكم بكفر فاعله النوع الثاني وهو التوسل بحب فلان او جاه فلان او بحق فلان او بمنزله فلان وهذا النوع كما اشار اليه فضيله الامام حسن البنا فيه خلاف بين السلف فمنهم من اجازه ومنهم من منعه بالكليه ولهذا انا اري ان فضيله الامام صالح ال فوزان وله مني كل تقدير واحترام وانا احبه وعندي في مكتبتي كتابان له في العقيده هو من الفئه الثانيه اي من المانعين اما ان اردتي حضرتكم شيئا من اقوال المجيزين من اهل السلف فسوف اتيكي بالادله مع العلم ان السبب الرئيسي لخلاف بعضا من السلفيين مع الاخوان هي هذه النظره الخاصه بالتوسل من طرف فضيله الامام حسن البنا رحمه الله مع ان فضيله الامام تكلم باسم السلف وعن السلف ولقد اقر فضيله الامام شيخ الاسلام بن تيميه بهذا الخلاف ايضا وليس الامام البنا وحده فهذا الخلاف قائم منذ قديم الزمان بين اهل المذاهب جميعا وسوف اطرح عليكم نص الفتوي الخاصه بفضيله الامام حسن البنا في هذا الشأن قال الإمام حسن البنا رحمه الله في المقال المنشور في صحيفة (الإخوان المسلمون) العدد الرابع من السنة الرابعة الصادر في 14/صفر/1355هـ 5/مايو/1936م في الجواب عن السؤال التالي: (هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في حال الدعاء، أو بغيره من الأنبياء والصالحين؟). فقال: جواز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم والصالحين: ونحب أن نحدد معنى التوسل الذي نتكلم عنه هنا، فنقول: "هو أن يتقرب العبد في دعائه الله تبارك وتعالى إلى الله بذكر عبد من عباده الصالحين، كأن يقول: اللهم إني أتوسل بحب فلان، أو بجاه فلان، أو بحق فلان، أو بمنزلة فلان، أو بفلان، أن تفعل كذا وكذا". هذا التوسل بهذه المعاني: موضع خلاف أيضاً أجازه قوم ومنعه آخرون، ولكل حجته ودليله، ومن الغريب أن ترى بين المانعين منه بغير الرسول شيخ الإسلام العز بن عبد السلام، مع أنه ممن أخذ عن الصوفية رضوان الله عليهم، واتصل بالشاذلي، وكان معاصراً له! على حين أنك ترى بين المجوزين له: الإمام الشوكاني مع أنه سلفي متشدد! فالمانعون يرون أن ذلك لم يحدث في زمن الصحابة رضوان الله عليهم والاتباع أولى. والمجوزون يستدلون على ذلك بحديث الأعمى، وقد رواه كثير من المحدثين، منهم النسائي والترمذي وغيرهما. ونحن مع هذا القسم، بشرط: أن تتوفر العقيدة بأنه لا تصرف إلا لله، ولا فعل إلا له سبحانه وتعالى. وقد استدل الشوكاني في كتابه الدر النضيد على جواز التوسل: بأن التوسل في الحقيقة إنما هو بميزة العبد الصالح لا بذاته، فهو من التوسل بالأفعال، وهو جائز. ونقول: إن التوسل لازم حب العبد للصالحين، وحب العبد للصالحين عمل صالح فَرَجَعَ الأمر إلى التوسل بالعمل الصالح، وهو مجمع على جوازه). المرجع حسن البنا والحلقة المفقودة ص73. انتهت الفتوي هنا واحب ان اشير ان هذه النقطه حساسه جدا فلابد من التعامل معها بدقه ويجب علي الباحث قبل الخوض في غمار تلك القضيه عليه ان يجمع اولا جميع الاراء حولها لاستخلاص الدروس المستفاده من ذلك ربما كان الشيعه من تلك الفئه التي تكلم عليها فضيله الامام حسن البنا لذلك وجب الحذر قبل الحكم علي فاعل هذا الامر واشكر حضرتكم علي اتاحه الفرصه للتوضيح وجزاكم الله خيرا وكل عام وانتم بخير
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |