|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اخ niezar5510
ممكن رأيك في هذا الموضوع وخاصة اللون الاحمر الموقف من الخليفتين الراشديين أبي بكر وعمر (رض) الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء وخاتم المرسلين، المرسَل رحمة للعالمين، وعلى آله وأصحابه ومَن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وبعد!بسم الله الرحمن الرحيم وُجِّهَ إلينا سؤال مفاده: ما موقف علويي اليوم من أبي بكر وعمر. ونحن بدورنا نرد ــ بسرور ورضى وثقة واطمئنان ــ فنقول: بدايةً، لا يُمثِّل موقع "العلويين الأحرار" كلَّ العلويين، ولا يحمل صفة رسمية بالنسبة إلى "الطائفة العلوية"، بل هو موقع مستقل وحرّ يُعنى بشؤون الطائفة العلوية عموماً، وبأبنائها الملتزمين بالخط الإسلامي العام والمتحررين من العصبية خصوصاً. أما بالنسبة لفحوى السؤال فسنتناوله بطريقتين مختلفتين، طريقة أولى سردية، تعطي صورة عامة وشاملة، وطريقة أخرى على نمط سائل ومجيب(1) تقدم جوابنا الخاص على ذاك السؤال. أقول: إن موقف علويي اليوم من أبي بكر وعمر ــ رض ــ، وخلافتهما، هو موقف الشيعة الأم(2) ذاتها، بلا زيادة ولا نقصان. وهذه حقيقة أكيدة وثابتة. ولا أعني أن رأي العلويين كلهم واحد حول هذا الموضوع، فلا الشيعة كذلك، ولا أية طائفة أخرى! وهنا أرغب بتقديم صُوَرٍ لرؤى الشيعة ــ والعلويين منهم ــ عن أبي بكر وعمر (رض) وخلافتهما، ثم آتي على اختلاف النـِّسب بين كلٍّ من الأم وابنتها، وأعني الشيعة والعلوية. ولا بد لي في هذا المقام من أن أتوقف على أمْر الخلافة، أو أقدِّمه على غيره على الأقل، حتى تتضح صورة أو موقف الشيعة والعلويين من أبي بكر وعمر ــ رض ــ نفسيهما! أقول: * السواد الأعظم من الشيعة اعتقدوا بأن أبا بكر وعمر (رض) اغتصبا الخلافة(3) وخالفا صراحة أوامر رسول الله ــ ص ــ المتعلقة ببيعة علي بن أبي طالب (رض) المأخوذة سلفاً عليهما(4). * في الشيعة ــ كما في غيرها ــ تياران، تيار متطرِّف وآخَر معتدل، فالمتطرفون يذهبون بخلفية معصية أبي بكر وعمر (رض) لأمر رسول الله ــ ص ــ إلى أبعد حدّ، فيحمّلون أبا بكر وعمر (رض) وِزر الأمة وما آلت إليها بعد معصيتهما للرسول ومَن أرسله، ويعتبرون أن تلك المعصية ببدايتها عن نية وقصد والاستمرار فيها عن غيٍّ وظُلم لا تكون من مسلم أصلاً فضلاً عن إمكانية صدورها عن مؤمن! أما المعتدلون على اختلاف طبقاتهم، وهم قلة، فإنهم يرون أن الأمر أبسط، أو أقل سوءاً، مما يقدِّمه الجمهور؛ ويرون في قبول الآخَر مصلحة كبرى للإسلام والمسلمين، وهم بذلك يقدِّمون مصلحة الإسلام على الخلافات الغابرة، وبمعنى آخَر: يغضّون الطرف عن إدراج مسألة "الخلافة" في سُلّم أولويات الحوار والنقاش من أجل التلاقي والتصافي! أو: يعتبرون "الإمامة"، وهي ركن من أركان الإيمان عند سائر الشيعة بما فيها العلوية، مسألة اعتقادية فردية وشخصية، بمعنى: لا يُؤخذ ذاك الركن في ميزان تقويم إيمان الشخص وتقدير التزامه..، ويُترك أمره إلى الله. إذاً، هذه هي مواقف الشيعة وآراؤها من أبي بكر وعمر ــ رض ــ وخلافتهما، أما بالنسبة للعلوية والعلويين فلا تختلف كثيراً من حيث الأنواع والتعدد وإنما بنِسبِ كلِّ نوعٍ، وبفِكر ومنهج متحرريها خصوصاً. فغالبية العلويين كالشيعة تماماً، وهم شيعة أصلاً، تعتبر هضم أبي بكر وعمر وعثمان (رض) لحقّ علي (رض) في الخلافة بما يعنيه ذلك من انحراف الأمة عن خطها المحمدي الأقوم ظلماً كبيراً لا يمكن تجاهله أو غض النظر عنه، ولكن بعض العلويين يرون في الخلافة مسألة دون الإمامة، وأن الإسلام استمر على نسقه السابق ــ وإنْ بأُطر محدودة ــ، وأن الإمامة كانت لعليّ، وأنَّ علياً كان محباً لأبي بكر وعمر وأنه قد بايعهما(5).. وهاكم الطريقة الأخرى لتناول سؤالنا الفائق الأهمية: سؤال: مَن هو الصحابي؟ وهل الصحابة درجة واحدة؟ جواب: الصحابي هو مَن شاهد الرسول وآمن به وصدَّقه..؛ ولكن أناــ بدوري ــ سأطرح تساؤلاً: هل تنفي مشاهدةُ الرسولِ والإيمان به بَيْعَ بعضِ جوانبِ الدينِ بالدنيا أو الارتدادَ؟ إن مشاهدة الرسول ــ ص ــ تعني رؤيته وتصديقه.. وهي تقتضي خاصيةً غير موجبةٍ للرفعةِ بقدْر التميُّز! أما مسألة العدول عن النهج القويم، أو إمكانية الزلل أو الارتداد، فقائمة ما دام الشخص بشراً؛ ولكن هناك نوعان من الصحابة (رض) يختلفان عن البقية، ويمثلان الأساس، وهما: المهاجرون والأنصار، وأفرادهما ــ بالعموم ــ محمودون مشكورون كما ثبت ذلك في القرآن الكريم، مع عدم نفي الخطأ عنهم، فهم بشر، ولكن الله وعدهم بالجنة لِما قدَّموا. وأرفعهم السابقون والأكثر جهاداً والتزاماً بنهج الرسول ــ ص ــ. سؤال: هل يُعقل أن يكون هناك مؤامرة؟ جواب: إن فكرة المؤامرة فكرة لامنطقية في أبعادها، عقلية في مبداها أو صورتها! فتواطؤ ذاك الجم الغفير من جُلّ الصحابة (رض) على الباطل يسيئ إلى الإسلام ونبيه؛ ويحضرني تساؤل مضاد هو: أيعقل أن يكون الله قد شتت دينه وعباده، أو سمح بذلك على الأقل، في أعصب وأحلك الأوقات والظروف؟ ولماذا كل ذلك؟ وكيف يخفي اللهُ الحقيقةَ والحقَّ بتلك الطريقة، وأنى للمرء بلوغها..؟! إن القول بالاجتهاد والخطأ، والتعصب والميل إلى الهوى، أو الضعف والزلل.. أهون وأقرب إلى العقل والمنطق من القول بالتخطيط والتآمر..! سؤال: ما رأيك بأبي بكر ــ رض ــ وخلافته؟ وما هو مقامه الحقيقي في رأيك؟ جواب: أبو بكر "الصديق" ــ رضوان الله تعالى عليه ــ من خيرة الصحابة حيث هو أقدمهم وأكثرهم التصاقاً برسول الله ــ ص ــ، ومن أسمحهم نفساً وألينهم عريكة. وبالجملة، أنا لا أشك برفعة مكانته ــ مطلقاً ــ إذ هو أول المهاجرين ومن أكبر المناصرين للنبي الأمين ــ ص ــ.. أما خلافته فخلافة شرعية بظاهرها وجوهرها وإنْ كان هناك طُرق أفضل للانتخاب والتنصيب؛ ولكن لي مآخذ على منظِّري أهل السنة والجماعة في طريقة طرحهم للبُعد الإلهي والرسولي لأحقية خلافة أبي بكر وفضله على سائر الصحابة، والأحاديث والأحداث التي يثبتونها لدعم ذلك، وعندهم ما ينافي ذلك ــ ويصح في العقل ــ كقول "الصديق" (رض): أيها الناس، قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيركم(6).(7) سؤال: ما رأيك بعمر بن الخطاب (رض)؟ وهل كان كما يقولون؟ ماذا عن خلافته؟ جواب: يختلف الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب عن الخليفة الراشدي أبي بكر الصديق ــ رضوان الله تعالى عليهما ــ! عمر قاسي وأبو بكر لطيف.. لم يستطع عمر (رض) أن يغير شيئاً من طبعه ونفسيته بعد إسلامه، وقد خلط بين الدين وشخصه أثناء توليه الحكم، أو في الفترة التي كان له دور فيها. أما عن عدله فقد كان عادلاً ــ نسبياً ــ بلا أدنى شك، ولا عيب في النسبية هنا إذ العدل المطلق لله وحده، ولكن طريقة التطبيق ومفهوم العدالة عنده يحتاج إلى دراسة وافية لبيان "عدالته" بشكلها الصحيح والحقيقي الجوهري! أما زهده فقد كان عظيماً؛ وسيرته ــ رغم غلظة طبعه وفرط شدته..(8) وما نتج عن بعض مناحي إدارته للدولة كتوليته الأمويين ــ حسنة، وهو يُعد من الطليعة. أما خلافته فقد كانت شرعية كما كانت خلافة سابقه ولكن هل كان الأصلح؟ ولماذا قَبِل بها؟ وكيف تعامل مع ذاك الواقع فأمر يحتاج إلى دراسة مستقلة. وبهذا الطرح أنهي هذه المسألة، أو هذا البحث، وأستميح جميع القراء عُذراً على ما قد أكون سهيتُ به أو أخطأتُ، أو مِلتُ به عن الحق أو انحرفتُ..، وأطلب منهم الدعاء؛ وجمَعَ اللهُ أمتنا الإسلامية المباركة على الحب والخير والألفة أبد الآبدين ودهر الداهرين؛ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته(9). في انتظار ردك ... |
#2
|
|||
|
|||
![]() نرجو حذف تلك الشتائم ضد شيخ الاسلام بن تيميه
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() اخوت الكرام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ليس المومن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذىء
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() الحمد لله أن حذف الرد و أعتدر من الادارة .
و الشكر لصاحب الموضوع .
__________________
العودة إلى الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة
-دعوتنا أعز علينا من كل شيء ، فلا نفرط فيها طمعاً في مال ، وإرضاء لرجال ، ونسأل الله البصيرة والثبات . - لا نستوحش من قلة السالكين ، ولا نغتر بكثرة الزائغين ، والحق يستمد قوته من صحة برهانه . لا من علو مكانه أو كثرة القائل به . ونقبل النصيحة ولو من المخالف . |
#6
|
|||
|
|||
![]() السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم سيدي الكريم أود أن أستفسر من حضرتكم: من هم النصيريون العلويون و ما عقيدتنا بهم ..... الجواب : قال الشيخ علي الكوراني: العلويون إسم سماهم به الفرنسيون والغربيون ، والمحمديون إسم سموا به المسلمين . وإسمهم التاريخي النصيريون ، نسبة الى محمد بن نصير النمري : والمعروف عنهم أنهم يؤلهون علياً صلوات الله عليه ، ومن ألَّه مخلوقاً أو جعله شريكاً لله تعالى في أمره وخلقه ولو بذرة ، فهو كافر . ولكن العلويين ليسوا نوعاً واحداً بل أنواع ، فعلويو سوريا مثلاً ، ينكرون أنهم يؤلهون علياً عليه السلام ، ويتشهدون الشهادتين ، ويقولون نحن شيعة . ومن يشهد الشهادتين فهو مسلم ، ولا يصح أن نحكم بكفره ، حتى يثبت عليه ما يوجب ذلك . وقد حكم فقهاء السنة بكفرهم ، لكنا نشك في أحكامهم وما تهموهم به ، حيث اتهموا الشهيد الأول قدس سره وهو من كبار فقهائنا بأنه منهم ، وليس ذلك إلا لاستحلال دمه. قال ابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب:6/294 ، في أحداث سنة 886 : (وفيها قتل محمد بن مكي العراقي الرافضي . كان عارفا بالاصول والعربية فشهد عليه بدمشق بانحلال العقيدة ، واعتقاد مذهب النصيرية واستحلال الخمر والصرف ، وغير ذلك من القبائح . فضربت عنقه بدمشق في جمادي الأولى ، وضربت عنق رفيقه عرفة بطرابلس ، وكان على معتقده) . انتهى . وهذا كذب صريح ، فهذه كتب الشهيد قدس سره تشهد بذلك . لذلك يجب الشك في الأحكام التي أصدروها على النصيرية ، بأنهم يعبدون علياً عليه السلام . قال ابن عابدبن في حاشية رد المحتار :4/429 : ( تنبيه : يعلم مما هنا حكم الدروز والتيامنة ، فإنهم في البلاد الشامية يظهرون الاسلام والصوم والصلاة مع أنهم يعتقدون تناسخ الارواح ، وحل الخمر والزنا ، وأن الالوهية تظهر في شخص بعد شخص ، الحشر والصوم والصلاة والحج ، ويقولون المسمى به غير المعنى المراد ، ويتكلمون في جناب نبينا ( ص ) كلمات فظيعة . وللعلامة المحقق عبد الرحمن العمادي فيهم فتوى مطولة ، وذكر فيها أنهم ينتحلون عقائد النصيرية والاسماعيلية الذين يلقبون بالقرامطة ، والباطنية الذين ذكرهم صاحب المواقف . ونقل عن علماء المذاهب الاربعة أنه لا يحل إقرارهم في ديار الاسلام بجزية ولا غيرها ، ولا تحل مناكحتهم ولا ذبائحهم ، وفيهم فتوى في الخيرية أيضا فراجعها ). وفي جواهر العقود للمنهاجي:2/271 : ( فأما النصرية : فهم القائلون بألوهية علي . وإذا مر بهم السحاب . قالوا : السلام عليك أبا الحسن ، يزعمون أن السحاب مسكنه . ويقولون : إن الرعد صوته ، وإن البرق ضحكه ، وإن سلمان الفارسي رسوله ، ويحبون ابن ملجم . ويقولون : إنه خلص اللاهوت من الناسوت) . انتهى. وفي معجم رجال الحديث للسيد الخوئي:18/317 : (11931) محمد بن نصير النميري : قال الكشي ( 383 ) : " قال أبو عمرو : وقالت فرقة بنبوة محمد بن نصير الفهري النميري ، وذلك أنه أدعى أنه نبي رسول ، وأن علي بن محمد العسكري عليه السلام أرسله ، وكان يقول بالتناسخ والغلو في أبي الحسن عليه السلام ، ويقول فيه بالربوبية ، ويقول بإباحة المحارم ، ويحلل نكاح الرجال بعضهم بعضاً في أدبارهم ، ويقول: إنه من الفاعل والمفعول به ، أحد الشهوات والطيبات ، وأن الله لم يحرم شيئاً من ذلك وكان محمد بن موسى بن الحسن بن فرات يقوي أسبابه ويعضده ، وذكر أنه رأى بعض الناس محمد بن نصير عيانا ، وغلام على ظهره ، فرآه على ذلك ، فقال : إن هذا من اللذات ، وهو من التواضع لله وترك التجبر وافترق الناس فيه بعده فرقاً . وتقدم في ترجمة الحسن بن محمد بن بابا القمي : أن علي بن محمد العسكري ، لعنه ولعن محمد بن نصير النميري ، وفارس بن حاتم القزويني . وقال الشيخ : " قال ابن نوح : أخبرنا أبو نصر هبة الله بن محمد ، قال : كان محمد بن نصير النميري من أصحاب أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام ، فلما توفي أبو محمد ، ادعى مقام أبي جعفر محمد بن عثمان أنه صاحب إمام الزمان عليه السلام ، وادعى له البابية ، وفضحه الله تعالى بما ظهر منه من الالحاد ، ولعن أبي جعفر محمد بن عثمان له ، وتبريه منه واحتجابه عنه ، وادعى ذلك الامر بعد الشريعي . قال أبو طالب الانباري : لما ظهر محمد بن نصير بما ظهر ، لعنه أبو جعفر رضي الله عنه ، وتبرأ منه ، فبلغه ذلك ، فقصد أبا جعفر رضي الله عنه ليعطف بقلبه عليه أو يعتذر إليه ، فلم يأذن له وحجبه ورده خائبا . وقال سعد بن عبد الله : كان محمد بن نصير النميري يدعي أنه رسول نبي ، وأن علي بن محمد أرسله ، وكان يقول بالتناسخ ، ويغلو في أبي الحسن عليه السلام ، ويقول فيه بالربوبية ، ويقول بالاباحة للمحارم ، وتحليل نكاح الرجال بعضهم بعضاً..... قال سعد : فلما اعتل محمد بن نصير العلة التي توفي فيها ، قيل له وهو مثقل اللسان : لمن هذا الامر من بعدك؟ فقال بلسان ضعيف ملجلج : أحمد ، فلم يدروا من هو ، فافترقوا بعده ثلاث فرق ، قالت فرقة : إنه أحمد ابنه ، وفرقة قالت : هو أحمد بن محمد بن موسى ابن الفرات ، وفرقة قالت : إنه أحمد بن أبي الحسين بن بشر بن يزيد ، فتفرقوا فلا يرجعون إلى شئ .... وقال ابن شهرآشوب بعد ما ذكر عبد الله بن سبأ : ثم أحيا ذلك رجل اسمه محمد بن نصير النميري البصري ، زعم أن الله تعالى لم يظهره إلا في هذا العصر ، وأنه علي وحده ، فالشرذمة النصيرية ينتمون إليه ، وهم قوم إباحية تركوا العبادات ، والشرعيات ، واستحلوا المنهيات ، والمحرمات ، ومن مقالهم أن اليهود على الحق ولسنا منهم ، وأن النصارى على الحق ولسنا منهم " . المناقب : الجزء 1 ، في الرد على الغلاة) . انتهى. هذا حال هؤلاء النصيريين المذكورين في التاريخ ، فمن قال بهذ المقولات المنسوبة اليهم ، فهو كافر ، ومن تبرأ منها وشهد الشادتين فهو مسلم . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرقية دعاء تعالوا نتعرف علي الدعاء | ابن حزم المصري | ملتقى الرقية الشرعية | 32 | 29-04-2007 01:15 PM |
تتحداني اطلع عنوانك ورقمك ادخل وتعرف شل الموضوع | قطرات الندى | ملتقى البرامج والانترنات والجرافيكس | 6 | 05-03-2007 09:20 PM |
هل تريد ان تختبر جهازك وتعرف ان كان قابل للاختراق... تفضل | امير رومية | الملتقى العام | 1 | 13-10-2006 01:01 PM |
تعال وتعرف علي اكثر | نور اليقين | الملتقى الاسلامي العام | 2 | 27-12-2005 01:25 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |