|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون) ♦ الآية: ﴿قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (111). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ ﴾ يعني: السفلة والحاكة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ ﴾ قرأ يعقوب: «وأتباعُك الأرذلون»: السفلة. وعن ابن عباس قال: الصاغة. وقال عكرمة: الحاكة والأساكفة. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال وما علمي بما كانوا يعملون) ♦ الآية: ﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (112). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ ﴾ نوح ﴿ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾؛ أي ما أعلم أعمالهم وصنائعهم، وليس عليَّ من دناءة مكاسبهم وأحوالهم شيء، إنما كلفت أنْ أدعوَهم إلى الله، ولي منهم ظاهرُ أمرهم. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون) ♦ الآية: ﴿ إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (113). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنْ حِسَابُهُمْ ﴾ ما حسابهم، ﴿ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ ﴾ لو تعلمون ذلك ما عِبتموهم بصنائعهم. قال الزجاج: الصناعات لا تضرُّ في الديانات. وقيل: معناه أي لم أعلم أن الله يهديهم ويضلكم، ويوفِّقهم ويخذلكم. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قالوا لئن لم تنته يا نوح لتكونن من المرجومين) ♦ الآية: ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (116). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾؛ أي: من المشتومين، وقيل: من المقتولين. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ ﴾ عما تقول، ﴿ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ ﴾ قال مقاتل والكلبي: من المقتولين بالحجارة. وقال الضحاك: من المشتومين. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (أتبنون بكل ريع آية تعبثون) ♦ الآية: ﴿ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (128). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ﴾؛ أي: شرَفٍ ومكان مرتفع ﴿ آيَةً ﴾ علَمًا ﴿ تَعْبَثُونَ ﴾ تلعبون؛ يعني: أبنية الحمام وبروجها. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ ﴾ قال الوالبي عن ابن عباس: بكل شرَف. وقال الضحاك ومقاتل والكلبي: بكل طريق، وهو رواية العَوفي عن ابن عباس، وعن مجاهد قال: هو الفج بين الجبلين. وعنه أيضًا: أنه المنظر. ﴿ آيَةً ﴾ علامة ﴿ تَعْبَثُونَ ﴾ بمن مرَّ بالطريق. والمعنى: أنهم كانوا يَبْنون المواضع المرتفعة؛ ليشرفوا على المارة والسابلة فيَسْخروا منهم ويعبثوا بهم. وعن سعيد بن جبير ومجاهد: هذا في بروج الحمام، أنكر عليهم هودٌ اتخاذها واللعب بها، بدليل قوله: ﴿ تَعْبَثُونَ ﴾؛ أي: تلعبون، وهم كانوا يلعبون بالحمام. وقال أبو عبيدة: الريع المكان المرتفع. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون) ♦ الآية: ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (129). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾؛ أي: تتخذون مبانيَ وقصورًا للخلود لا تفكِّرون في الموت. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ ﴾ قال ابن عباس: أبنية. وقال مجاهد: قصورًا مشيدة. وعن الكلبي: أنها الحصون. وقال قتادة: مآخذ الماء يعني الحياض، واحدتها: مصنعة. ﴿ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴾؛ أي كأنكم تَبْقُونَ فيها خالدين لا تموتون، والمعنى: أنهم كانوا يستوثقون المصانع كأنهم لا يموتون. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() تفسير: ﴿ وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ ﴾ ♦ الآية: ﴿ وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (130). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ ﴾ إذا ضرَبتم بالسوط وإذا عاقَبتم قتَلتم، فِعلَ الجبارين الذين يقتُلون على الغضب بغير حق. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِذَا بَطَشْتُمْ ﴾ أخذتم وسطوتم، ﴿ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ ﴾ قتلًا بالسيف وضربًا بالسوط، والجبار الذي يقتُل ويَضرِب على الغضب. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين) ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (136). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا ﴾ يعني مستوٍ عندنا، ﴿ أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَ ﴾ الوعظ: كلام يليِّن القلب بذكر الوعد والوعيد. قال الكلبي: نَهيتَنا أم لم تكن من الناهين لنا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن هذا إلا خلق الأولين) ♦ الآية: ﴿ إِنْ هَذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (137). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنْ هَذَا ﴾ ما هذا الذي تدعونا إليه ﴿ إِلَّا خَلْقُ الْأَوَّلِينَ ﴾ كذبهم وافتراؤهم ومن قرأ ﴿ خُلُقُ الْأَوَّلِينَ ﴾ فمعناه: عادة الأولين أي: الذي نحن فيه عادة الأولين يعيشون ما عاشوا ثم يموتون ولا بعث ولا حساب. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنْ هَذَا ﴾ ما هذا، ﴿ إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ ﴾ قرأ ابن كثير وأبو جعفر وأبو عمرو والكسائي ويعقوب: «خَلْق» بفتح الخاء وسكون اللام؛ أي: اختلاق الأولين وكذبهم، دليل هذه القراءة قوله تعالى: ﴿ وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا ﴾ [العنكبوت: 17]، وقرأ الآخرون: «خُلُق» بضم الخاء واللام؛ أي: عادة الأولين من قبلنا، وأمرهم أنهم يعيشون ما عاشوا ثم يموتون ولا بعثَ ولا حساب. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وزروع ونخل طلعها هضيم) ♦ الآية: ﴿ وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (148). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا ﴾؛ أي: ثمرُها ﴿ هَضِيمٌ ﴾؛ أي: ليِّن نضيج. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا ﴾ ثمرُها، يريد ما يطلع منها من الثمر، ﴿ هَضِيمٌ ﴾: قال ابن عباس: لطيف، ومنه هضم الكشح إذا كان لطيفًا. وروى عطية عنه: يانع نضيج. وقال عكرمة: اللين. وقال الحسن: الرخو. وقال مجاهد: متهشم يتفتت إذا مُسَّ، وذلك أنه ما دام رطبًا فهو هضيم، فإذا يبس فهو هشيم. وقال الضحاك ومقاتل: قد ركب بعضه فوق بعض حتى هضم بعضه بعضًا؛ أي: كسره. وقال أهل اللغة: هو المنضم بعضه إلى بعضٍ في وعائه قبل أن يظهر. وقال الأزهري: الهضيم هو الداخل بعضُه في بعض من النضج والنعومة. وقيل: ﴿ هَضِيمٌ ﴾؛ أي: هاضم يهضم الطعام. وكل هذا لِلَطافتِه. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |