|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() [quote=الداكرة لله;671892]
اقتباس:
لا نقاش لي معكِ . |
#2
|
||||
|
||||
![]() كلمه اخيره من يسعى الى التفريق بين المسلمين فليعلم علماً قاطعاً انه يخدم الامريكان والصهاينه ولا يخدم الاسلام مطلقاً شاء ام ابى تحياتي يبدو ان البعض مشغول بغير الوحده الاسلاميه لذا لم يستطيعو الموافقه او التعليق !! !!!!!!!!!!!!!! |
#3
|
||||
|
||||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد اعلم أخي الطامح أنني أعتبرك أخا في الاسلام لا تقية ولا تورية ومن مقتضيات أخوة الاسلام النصيحة لذلك تقبل مني مقالي الذي سأكتبه الأن نصيبحة لي ولك ولسائر الاخوة يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اهلاً بكَ اخي العزيز ولي صولات وجولات معك في موضوعي ايام زمان ![]() ![]() ![]() ولكن الاختلاف لا يفسد للود قضيه ![]() بانتظرك اخي |
#5
|
||||
|
||||
![]() أنا اتفق مع أختي الذاكرة لله أن الشيعة الخطر القادم على هذه الأمة ولكن هذا لا يمنعنا أن ندعو الله أن يوحدنا ولكن توحيد على توحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله) بدون سب على الصحابة وتحريف للمصحف ونفي احداث من السنة أخوكم @أبو الوليد@ |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هذا شئ مؤسف ان نكون بهذه النظريه |
#7
|
||||
|
||||
![]() أولا اعلم وفقك الله أن مذاهب العلماء في التوحد والوحدة على ثلاثة أقوال فقوم رأوا أن لا سبيل إلى التوحد مع كل مخالف بمختلف أشكاله وهذا إفراط وقوم ارتأوا أن الذي ينبغي أن يكون هو التوحد مطلقا بغض النظر عن المعتقد فالعدو واحد لذلك ينبغي التجمع ضده وهذا تفريط والأعدل الوسط الذي ينبغي التزامه وانتهاجه هو الذي لم يجري مجرى الغلو ولا مجرى الاجحاف أي التوحد تحت كلمة التوحيد وما تقتضيه وثبت ذلك بمعاشرة التشريع فتظافر الأدلة يحيل إلى ذلك يقينا أما استدلالك بالأيات والحديث ففي غير محله فلتعلم أنها بجملتها وبتفصيلها حجة عليك لا لك وبين ذلك كالأتي يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
#9
|
||||
|
||||
![]() أما الأية الأولى فلا تعتبر مأخذا لما ذكرت وذاك من أوجه 1 الأمر بالمعروف ومن تمام الأمر بالمعروف النصح والدعوة إلى المنهج الأمثل 2النهي عن المنكر ومن ذلك زجر من خالف ما جرى عليه السلف اعتقادا وعملا ومن قدم العقل على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم و... أما قوله تعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقوله تعالى (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السُّبُلَ فتفرق بكم عن سبيله) ففي الأية الأولى قيد بحبل الله فانتبه له وفي الأية الثانية قيدان الأول صراطي مستقيما وبالتالي اتباعه الثاني السبل المتفرقة وبالتالي تجنبها فانتبه إليها أما قوله تعالى (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء) فهذا من أكثر ما يستدل به دعاة التقارب وإليك أقوال العلماء المتفق على امامتهم وعلمهم في هذه الأية قال أبو جعفر: اختلف القرأة في قراءة قوله ![]() فروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ما: حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن دينار، أن عليًّا رضي الله عنه قرأ:"إنَّ الَّذِينَ فَارَقُوا دِينَهُمْ" . حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير قال، قال حمزة الزيات: قرأها علي رضي الله عنه:"فَارَقُوا دِينَهُمْ" . . . . وقال، حدثنا الحسن بن علي، عن سفيان، عن قتادة:"فَارَقُوا دِينَهُمْ". * * * وكأن عليًّا ذهب بقوله:"فارقوا دينهم"، خرجوا فارتدوا عنه، من"المفارقة". * * * وقرأ ذلك عبد الله بن مسعود، كما:- 14255- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا يحيى بن رافع، عن زهير قال، حدثنا أبو إسحاق أن عبد الله كان يقرؤها ![]() وعلى هذه القراءة = أعني قراءة عبد الله = قرأة المدينة والبصرة وعامة قرأة الكوفيين . وكأنّ عبد الله تأوّل بقراءته ذلك كذلك: أن دين الله واحد، وهو دين إبراهيم الحنيفية المسلمة، ففرّق ذلك اليهود والنصارى، فتهوّد قومٌ وتنصَّر آخرون، فجعلوه شيعًا متفرقة .* * * وفى موضع ثالث :- قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إن الله أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم أنه بريء ممن فارق دينه الحق وفرقه، وكانوا فرقًا فيه وأحزابًا شيعًا، وأنه ليس منهم. ولا هم منه، لأن دينه الذي بعثه الله به هو الإسلام، دين إبراهيم الحنيفية، كما قال له ربه وأمره أن يقول ![]() فكان من فارق دينه الذي بعث به صلى الله عليه وسلم من مشرك ووثنيّ يهودي ونصرانيّ ومتحنِّف، مبتدع قد ابتدع في الدين ما ضلّ به عن الصراط المستقيم والدين القيم ملة إبراهيم المسلم، فهو بريء من محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد منه بريء، وهو داخل في عموم قوله ![]() * * * ، وقال القرطبى رحمه الله : قوله تعالى: إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون قوله تعالى: (إن الذين فرقوا دينهم) قرأه حمزة والكسائي (فارقوا ) بالألف، وهي قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، من المفارقة والفراق. على معنى أنهم تركوا دينهم وخرجوا عنه. وكان علي يقول: والله ما فرقوه ولكن فارقوه. وقرأ الباقون بالتشديد، إلا النخعي فإنه قرأ " فرقوا " مخففا، أي آمنوا ببعض وكفروا ببعض. والمراد اليهود والنصارى في قول مجاهد وقتادة والسدي والضحاك. وقد وصفوا بالتفرق، قال الله تعالى: " وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة (4) ". وقال: " ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله (5) ". وقيل: عنى المشركين، عبد بعضهم الصنم وبعضهم الملائكة. وقيل: الآية عامة في جميع الكفار. وكل من ابتدع وجاء بما لم يأمر الله عز وجل به فقد فرق دينه. وروي أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية " إن الذين فرقوا دينهم " هم أهل البدع والشبهات، وأهل الضلالة من هذه الأمة. أما الحديث فبيانه كالأتي يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() الحديث الذي أتيت به يستدل به على اتباع المنهج الأقوم والتمسك به واجتناب السبل التي تخالف الشرعة النبوية الحقيقية سواء من جانب الشهوات أو الشبهات ومنها منهج الروافض عليهم من الله ما يستحقون يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |